إلى طلاب رواية ورش: مقدمة نظم هداية المريد إلى رواية أبي سعيد

**أم البراء**

:: عضو مُتميز ::
إنضم
26 جوان 2010
المشاركات
792
نقاط التفاعل
126
النقاط
19
الرحمن الرحيم


هذه مقدمة (لم أنقل الفرشيات) نظم هداية المريد إلى رواية أبي سعيد في رواية ورش من طريق الشاطبية نظمها شيخ المقارئ المصرية محمد المتولي رحمه الله تعالى وجزاه عن الإسلام والمسلمين وأهل القرآن خير الجزاء؛؛

يقول محمد المتولي رحمه الله:

ََبدَأْتُ بِبِسْمِ اللـــهِ وَ الْحَمْدِ سَائـــِلا *** صَلاَة ًوَ تَسْلِيماً عَلَى أشْرَفِ الْمَلاَ
مَحَمَّدٍ الْهـــــَادِي الأَمِينِ وَ آلــــــِهِ *** وَأصْحَــــــابِهِ وَ التَّابِعِينَ وَمَنْ تَلاَ
َوبَعْدُ فَهَذا النَّظـــْمُ فِيهِ ذَكَـــرْتُ مَا *** يُخَالِفُ وَرْشُ فِيهِ حَفْصــاً فَحَصِّلاَ
َو ذلِكَ مِمَّا كـَانَ فِي الْحِـرْزِ وَارِداً *** وَأسْألُ رَبِّــــي أنْ يُوَفِّقََنِي عَــــــلاَ


بَابُ مَا جَاءَ بَيْنَ السُّورَتَيْنِ

َوقََدْ زَادَ بَيْنَ السُّورَتَيــــْنِ سُكُــــــــوتَهُ***وَوَصْلاً وَبَعْضٌ عِنْدَ ذِي السَّكْتِ بَسْمَلا

بزُهْرٍ وَ عَنْ ذِي الْوَصْلِ يَسْكُتُ عِنْدَهَا***وَهِـــيَ أَرْبَـــــعٌ وَيـــْلٌ وَوَيـــْلٌ وَلاَ وَلاَ


بَابَ هَاءِ الْكِنَايَةِ


َوصِلْ كَسْرَهَا أرْجِهْ وَ ألْقِهْ وَ يَتِّقِهْ***مَعَ الْكَسْرِ فِي قَافٍ بِيَتَّقِهِ انْجَــــلا
َوفِي الْكَهْفِ أنْسَانِيـهُ بِالْكَسْرِ هَاؤُهُ***و معه عليه الله في الفتح فاعقلا


بابُ الْمَدِّ وَ الْقَصْرِ

َو مُنْفَصِــــلاً أشْبِـــعْ كَمُتَّصــــِلٍ وَ ثـَلْ***لِثـَنْ حَرْفَ مَدٍّ بَعْدَ هَمـزٍ أتــَى خــــَلا
ُيؤَاخـــِذْ وَ إِسْرَائِيـــلَ أوْ بَعْــدَ سَاكــــِنٍ***صَحِيــحٍ كَقـــُرْآنٍ وَ تَنْوِيــنٍ آبــــــْدِلا
َو مَا بَعْدَ هَمْزِ الْوَصْلِ أَيْضاً وَ بَعْضُهُمْ***لَــدَى عَاداً الأُولَـــى وَ ألآنَ وَصّـــَلا
كَمُسْتَهْزِؤُونَ امْدُدُ فَوَسِّطْــهُ فَاقْصـــُرَنْ***لَدَى الْوَقْفِ إنْ قَصّـرْتَ فِي بَدَلٍ وَ لاَ
تُقَصِّرْهُ إنْ وَسَّطْـــتَ وَ امْدُدْهُمَا مَــــعاً***وَرَوْمـكَ مِثْــلُ الْوَصْــلِ فَادْرِ لِتَأْصُلاَ
وَفِي اللِّينِ قَبْلَ الْهَمْزِ وَجْهَــانِ إنْ هــُمَا***بِكِلــْمَةٍ التَّوْسِـــيطُ وَ الْمـــَدُّ أَطْـــــوَلاَ
وَلَكِنَّ وَجْهَ الْمَــدِّ فِي اللِّيـــنِ لَمْ يَكـــــُنْ***عَلَى غَيْرِ وَجْهِ الْمَدِّ فِي الْهَمْزِ حَاصِلاَ
وَلاَمــــــــَدَّ فِي وَاوٍ بِسَوْأتِ فَاقْصــــُراً***وَثَلّــــِثْ لِهَمْزٍ ثُمَّ وَسِّطْـــــهُمَا كــــــِلاَ
وَفِي وَإذَا الْمَوْءُودَةُ أقْصُـــــرْ لِــــوَاوِهِ***وَقــــُلْ مِثـــْلَهُ الْوَاوُ الَّتِي عِنْدَ مَوْئـــِلاَ



بَابَ الْهَمْزَتَيْنِ مِنْ كَلِمَةٍ

َوثَانِيَــــةً مِنْ هَمْزَتَيـــْنِ بِكِلْمــَةٍ***فَسَهِّلْ وَذَاتَ الْفَتْحِ بِالْخُلْفِ أًَبْدِلاَ
سِــوَى كَأأمَنْتـــُمْ فَلاَ بـــَدَلَ وَفِي***أَئِمّــــَةٍ الابْدَالُ جَازَ عَنِ الْمـــَلاَ



بَابُ الْهَمْزَتَيْنِ مِنْ كَلِمَتَيْن

َوثََـــــانِيَةٍ حَـالَ اتِّفَـــاقٍ بِكِلْمَتَيـــــــْنِ***سَهّـــــِلْ أَوْ ابْدِلـــــْهَا بِمـــَدٍّ مُطَـوِّلا
ِإذَا مَــــا تَلاهُ سَــــاكِنٌ ثُمَّ انْ طَـــــرَا***تُحَرِّكُهُ فَالْمَدُّ وَ الْقَصْــــرُ أُعْمِـــــلا
وَذَا فِي الْبِغَـــا إِنْ وَ النِّسَا إِنْ نَبِيءٍإِنْ***وَفِــي عَنْكَبُوتٍ مِيـمَ قُلْ مِثْلَهُ انْجَــلاَ
َوفِي جَاءَ آلَ اقْصُرْ وَوَسِّطْهُ وَ ُمدَّ انْ***تُسَهِّلْ وَ دَعْ تَوْسِيطاً انْ كُنْتَ مُبْـدِلا
َوفِـــي هَؤُلاءِ انْ كُنْتتـــُمْ وَ الْبِغَاءِ إنْ***فَبَعْضُـــهُمُ بِالْيَــاءِ مَكْسُـــورَةً تَــــلا
َو الأُخْــــرَى فَسَهِّلْ فِي اخْتِلافِهِمَا لَهُ***وَكَالسّــــُوءِ إِنْ بِالْخُـــلْفِ تَبـــــــَدَّلا
وَكَالْمَـــاءِ اوْ بِالْيَاءِ أبْــــدِلْ وَ نَحْوِ لَوْ***نَشَاءُ اصَبْنَـا كَانَ بِالــــْوَاوِ مُبـــــْدَلا



َبابُ الْهَمْزِ الْمُفْرَدِ


َوانْ يَـــاتِ هَمْزٌ فَـــاءَ فِعْلٍ مُسَكَّناً***سِوَى جُمْلـــَةِ الإيوَاءِ قَبــْلُ ابْدِلا
وَيُبْدِلُ فِي بِئـــْرٍ وَ ِفي بِــئْسَ عَيْنَهُ***وَفِي الذِّئْبِ أَيْضاً ثُمَّ فَا كَمُؤَجّــَلا



بَابِ َنقِْل حَرَكََةِ اُلهَمْزِ إِلَى الَّسَّاكِنِ قَبْلَهْ

وَ حَــرِّكْ بِشَكْلٍ الهَمْزِ سَاكِنَا اخِـــــرا***سِوَى حَرْفٍ مَدٍّ وَاحْذِفِ الهَمْزَ مُسْهِلَا
وَبـــَدْءٌ بِهَمـــْزٍ الوَصْلِ أَوْلَى وَانْ بِــه***بَــــدَأْتَ كَالأُولَـــى ثَلِّثَنْــــهُ وَ أَهْمِـــلاَ
سِـــوَى قَصْـــرِهْ انْ تَبْتَدِئـــْهُ بِدُونــــِهِ***وَفِـــي عَـــادَا الأُولــَى بِادْغَامِـهِ تـــَلا
وَرِدْءاً بِنَقـــْلٍ ثُمَّ وَجْهَـــانِ جَـــــاءَ فَي***كِتَابِيــــهِ انِـــي وَ السُّكُــوتَ تَفَضّــــَلاَ
وَمَــــنْ يَــرُو فِيـــهِ النَّقـــْلَ أَدْغَمَ مَالِيَهُ***وَيَسْكُــــتُ فِيهِ مَنْ بِالإِسْكَــانِ قَدْ تَـــلاَ



بَابُ الإِدْغَامِ الصَّغِير

وَقَدْ أَدْغَمُوا فِي الضَّادِ وَ الظَّاءَِ دَالِ قَدْ***وَفِي الظَّــــاءِ تَــــاءٌ لِلْمُؤَنَّتِ أُدْخِـــلا


بَابُ إِدْغَامُ حُرُوفِ قَرْبَتِ مَخَارِجُهَا

وَيَـــــسِ ادْغِــــمْ ثُمَّ فِي نـُونَ خُلْفــُهُ***وَبَــــابَ اتِّخـــَاذٍ أَدْغِمـَنَّ لِيَسْهُـــــلاَ
وَعَنْهُ لَدَى الأَعْرَافِ يَلْهَثْ فَاظْهِرَنْ***َذَلِــكَ فِي ارْكَبْ وَهُوَ فِي هُودَ أُنْزِلاَ



بَابُ الإِمَالَةِ وَ التَّقْلِيلْ


وَقـــَلِّلْ ذَوَاتِ اليَـــــاءِ عِنـــْدَ تَوَسُّــــــطٍ***لِهَمْــــــزٍوَعِنــــْدَ المـــدٍّ وَجْهَانِ جُمِّلاَ
وَفِــــي بَدَلٍ مَعَ فَتْحِ ذِي اليَاءِ فَاقْصُــرَنْ***وَمـــدَّ وَانْ قَلَلــــْتَ وَسِــــطْ وَطَــــوِّلاَ
لَـــدَى وَزَكَـــى حَتّــى إِلَى وَعَلَى الرِّبَى***وَمَرْضَــــاتِ مِشْكَاةِ كَحَفْصٍ وَأَ ْوكِـلاَ
وَفِي ألفـــــات بَعْدَ رَا قَلِّلَــــنْ وَقـــــــــُلْ***أَرَاكَــــهُمُوافِيهِ اخْتـــِلاَفٌ تَوَصّــــــَلاَ
وَمَا قَبــــــْلَ رَاءٍ ذَاتِ كَســـْرٍ تَطَـــرَّفَتْ***كَأَبْصَــــارِهِمْ وَالدَّارِ لاَبـــْرَارِ قَلِّــــلاَ
وَمَـــــعْ كَــــافِرِينَ الكَــــافِرِينَ بِيَائِـــــه***وَفِي الجــــَارِ جَبّـــَارِينَ وَجْهَانِ تُجِّلاَ
وَفِي الجَــــارِ مَعَ ذِي اليَاءِ فَافْتَحْهُمَا مَعًا***وَقَلِّلْهُمــــَا اوْ قــــــُلْ بِارْبَعَــــةٍ عُـــلاَ
وَعَنْ بَعْضِ الوَجْهَيْنِ فِي الجَارِ فَاعْتَرِفْ***عَلَى فَتْــــحٍ ذِي أَلْيَــــا ثُمَّ قَلِّلْهُمَـا عَلَى
تَوَسّــــُطٍ لِــــينٍ ثُمَّ مَعْ مــَدٍّ افْتَحَـــــــــنْ***هُمــــَا الجَــــارِ قَلّـــِلْ وَحْـــدَهُ ثُمَّ قَلِّلاَ
لِــــذِي اليَــاءِ دُونَ الجَارِ وَ الاَوَّلَيْنِ قــُلْ***بِمـــُوسَى وَ جَبَّــــارِينَ كُنْ مُتَأَمِّــــلاَ
وَقـــَلِّلْ رُؤُوسَ الآيْ فِي سُورَةِ الضُّـحَى***مَعَ اللَّيـْــلِ وَ اقْـــرَأْوَ المَعَــارِجِ ثُمَّ لاَ
وَسَبّـــــِحْ وَفِـــي وَ النَّـــازِعَاتِ وَ تَحْتِهَا***مَــــعَ النَّجْـــمِ طَهَ غَيْــرَ مَـاهَبِ انْقُلاَ
وَحـــــَرْفَيْ رَأَى قَلِّلْ قُبَيــــــْل مُحـــَرَّكَ***وَمَــا بَــعْدَهُ التَّسْكِيـــنُ فِي الوَقْفِ قَلِّلا
وَتـــــَوْرَاةَ مَــــعَ رَا فِي الفَوَاتِحِ حَا وَهَا***وَيَا كَـــافَ قَـــلِّلْ ثُمَّ هَا تَحْـــتُ مَيّــِلاَ
وَنَحْــــوُ هـــُدًى لِلْمُتَّقِــــينَ القــُرَى الَّتِي***هُـــدَى اللــــهِ عَنْهُ قِفْ بِمَا قَدْ تَأَصّــَلاَ



بَابُ الرَّءَاتْ



وَرَقّــــــِقْ لَـــهُ الــــرَّا بــَعْدَ مُسَكـــــــــَّنٍ***وَعَـــــنْ كَسْـــــرَةٍ مِـْن كِلْمَـــةٍ مُتَقَبّـــِلاَ
وَلَمْ يـــــرَ الكَسْــــرِ فَصْـــلاً بَعْدَ مُسَكَّـــنًا***سِـــــوَى الصَّـــادِ طَـــاءٍ ثُمَّ قَافٍ تَكَمَّلاَ
وَ ذَا عُجـــــْمَةٍ ثُــمَّ المُكَــــرَّرُ مَــــــعَ ارَمْ***فَفَــــخِّمْ وَ بِالتّــــَرْقِيقِ فِي شَـــرَرٍ تَـــلاَ
وَوَجْهَانِ فِي ذِكْرًا وَسِتْرًا وَ حِجْرًا امْــــرًا***أَيْضًــــا وَوِزْرًا ثُمَّ صِهْـــــرًا تُقُبِّـــــــلاَ
وَحَيـــــْرَانَ أَيْضًا ثُمَّ عِنْــــدَ تَوَسُّــــــــــطٍ***لِهَمْــــٍز فَلاَ تَرْقِــــيقَ فِي ذِكـــْرًا اعْتَلاَ
وَمَــــا حَـــرْفٌ الاسْتَعْـــلاَءِ بَعْدُ فَفِيـــهِ لا***تُـــــرَقِّقْ وَ فـــِرْقٍ فِيـــهِ خُلْفٌ تَجَمـــَّلاَ



بَابُ اللاَّمَاتْ

وَعِنـــْدَ سُكـــُونِ الصَّـــادِ أَوْطَائِهَا وَظَا***أَوْ الفَتْــــحِ غَلِّـــظْ فَتــْحٍ لاَمٍ كَيُوصَـــلاَ
وَفِي طَالَ مَعْ يَصَّالَحَا مَعْ فِصَـــــــــالاً***اخْتِلاَفٌ كَمَا فِي الوَقْفِ يَسْكُنُ فَاعْقِــلاَ
وَقَــــدْ فَضَّـــلُوا التَّفْخِـــيمَ وَاعْلَــــمْ بِاَنَّهُ***اِذَا مَـــا أُمِيلَ الحَرْفُ رُقِّــقَ مُسْجَــــلاَ



بَابُ يَاآتِ الِإضَافَة

وَيَفْتـــَحًُ عِنْدَ الهَمـــْزِ غَيْرَ ذَرُونِـي إِذْ***كُرُونِــــي وَتَفْتِنِي أَلاَ ادَعُونِ مُجْتَــــــلاَ
وَأَرْنِــــي وَ تَرْحَمْنِي اتَّبِعْنِي بِمَرْيــــَمٍ***يُصَدِّقْنِـــي انْظِرْنِي وَأَخَّرْتَنِـــي اِلَــــــي
وَذُرِّيَّتِـــي تَدْعُونَنــــِي وَبِغَيْبَــــــــــــةٍ***كَـــذَاكَ بِعَهْـــدِي أُوفِ آتُونِي يُعْتَـــــــلاَ
وَيُفْتَحُ مَعْ عْرُفٍ وَ قَوْمِي وَ نَفْسِي ذِكْ***ــرِ بَعْدِي بِهَمْزِ الوَصْلِ فَافْهَمُّ مُحَصِّــلاَ
وَمَــــعْ غَيْرِ هَمْــزٍ فَتْحَ يَاءِ مَمَاتِي زِدْ***وَمَـــعْ يُؤْمِنُوا بِي تُؤْمِنُوا لِي كَذَا تــَـــلاَ
وَلِـــي نَعْجَةُ تَسْكِــنْ وَ بَيْتِــي مُؤْمِنـــًا***وَلِـي لاَ أَرَى مَاكَانَ لِي مَعْ مَعِي خَــــلاَ
بِظُلَّــــةِ الثَّـــانِي وَ مَحْيَــــايَ خُلْفُـــــهُ***بِـــهِ يَا عِبَــادِ اثْبِتْ وَاسْكِنْـهُ مُسْجَــــــلاَ



بَابُ يَاءَآتِ الزَّوَائِدْ

وَسَبْـــــعٌ اتَـــــى مَــعَ أَرْبَعِيـــنَ ثُبُوتُــــهَا***بِوَصْــــلٍ هِيَ الدَّاعِــــي دَعَانِــي تُقُبّــِلاَ
وَفِي اتَبَعَنْ فَي آلِ عِمْرَانَ ثُمَّ تَسْــــــــــأَلَنِّ***الّـــَذِي فِـــي هُــــودَ مَعْ يـــَوْمَ يَـــأْتِ لاَ
وَأَخَّرْتَنِــــي سُبْحَـــانَ وَ المُهْتــــَدِي بـــِهَا***مَــــعَ الكَهْـــفِ نَبْغِي أَنْ تُعَلِّمَنِي عَــــلاَ
وَيُؤْتِيَنِـــــي أَيْضـــًا وَ يَهْدِيَنـــــِي بِهـــــــَا***تُمِدُّونَنِـــــي البَــــادِي وَتَتَّبِعـــــَنْ جَــلاَ
وَاَكْرَمَنـــــِي بِالوَادِ يَسْــــــرِي أَهَانَنِــــــي***تَلاَقِــــي التَنَــــادِي كَالجَـــوَابِ تَهَلَّـــلاَ
اِلَـــى الدَّاعِ يَدْعُ الدَّاعِ فَاعْتَزِلــــــُونِ مَــعَ***نَذِيـــــرِي نَكِيــــرِي ثُمَّ قُلْ نُذُرِي تـــَلاَ
وَمَــــــعْ تَرْجُمُونِـــــي يُنْقِذُونِـــــي يُكـــَذِّ***بـــــونِ قَــــالَ وَتُرْدِنِي الجَوَارِي تَمَثَّلاَ
وَعِيــــدِ المُنَـــــادِي ثُمَّ عَنْهُ دُعَـاءِ خُـــــذْ***وَآتَـــاِني نَمـــــْلٍ وَافْتَحَــــنْ وَقِفَــنْ بِلاَ
 
بارك الله فيك ورزقك الجنة
موضوع فيه من الفائدة الكثير
الف شكر على الطرح القيم
دمت بحفظ الرحمن
 



جزاك الله خيرا وبارك فيك
منظومة رائعة جمة الفوائد

ويا حبّذا لو أرفقت شرح الشّيخ علي الضّباع رحمه الله
المسمّى " غنية المقرى فى شرح مقدمة ورش المصرى"
فهو فريد في بابه ومن أفضل ما يجدر بطالب رواية
ورش الاعتناء به وكذلك كتاب "الإستبرق في
وراية ورش من طريق الأزرق "
للعلاّمة أحمد نبهان المصري تجدونه في موقعه الرّسمي
بارك الله فيك وجزاك الله خيرا .


 
آخر تعديل:
بارك الله فيكم

هل تصلح لقارئ رواية ورش من طريق الأصبهاني ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

بووووورك فيكم

واااااااصلوا

سلامي
 
بارك الله فيكم

هل تصلح لقارئ رواية ورش من طريق الأصبهاني ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

بووووورك فيكم

واااااااصلوا

سلامي




أعتذر عن المداخلة ....

النظم جاء من طريق الإمام الأزرق رحمه الله تعالى

وذلك لقول النّاظم : وذلك مما كان في الحرز واردا .........

يقصد بذلك منظومة حرز الأماني ووجه التّهاني

المعروفة بالشّاطبية

ومعلوم عن الشّاطبية نقلها رواية ورش من طريق الأزرق

يمكنك أخي أمير مراجعة كتاب
كيف نرتل القرآن برواية ورش عن نافع
من طريق الأصبهاني ...
للشيخ عبد العلي أعنون

تجد مرامك هناك بإذن الله

أعتذر مجددا ...........



 
آخر تعديل:
لإعلاناتكم وإشهاراتكم عبر صفحات منتدى اللمة الجزائرية، ولمزيد من التفاصيل ... تواصلوا معنا
العودة
Top