الفارس المقدام
:: عضو مُشارك ::
- إنضم
- 1 فيفري 2007
- المشاركات
- 344
- نقاط التفاعل
- 1
- النقاط
- 7
من بين الأساليب الأكثر استعمالا من لدن الساحرات في الجزائر لإرجاع الأزواج الذين تركوا بيت الزوجية، غرس الإبر في شمعة، قبل ذلك طلاؤها بواسطة مادة الصمغ المستعمل في كتابة القرآن علي الألواح، ثم الهبّالة" وهي عبارة عن حجر وردي، واسمها مشتق من الهبل أي الجنون وفقدان الوعي، وتهدف إلي أن يفقد الرجل صوابه ويعود إلي زوجته وبيته، بعد أن غادره وبدافع من أمه وأهله، وهذه الحالات منتشرة بشكل كبير في الجزائر، أي أن الكثير من العائلات الجزائرية تساهم في شقاء أبنائها من دون أن تدري.
وبعد أن تقوم الزبونة بشراء هذه المواد، تأخذها مباشرة إلي الساحرة التي تقرأ عليها بعض التعاويذ، كما تسلمها تميمة و حرزا تقوم الزبونة بتعليقه في احد أبواب المنزل بشكل لا يلفت الانتباه، أما الحرز فيعلق في جذع شجرة بحيث إذا اهتز مع هبوب نسيم عليل أو رياح خفيفة يهتز قلب الرجل الفار ويعود إلي بيته وزوجته.
كما تسلمها الساحرة قارورة من الماء بها أوراق مكتوب عليها بعض التعاويذ بالحبر الأسود من مادة الصمغ، وترش بها الزوجة غرفة النوم، بالإضافة إلي أوراق أخري مكتوب بها تعاويذ أيضا، تقوم الزوجة بمحوها في الطعام الذي يقدم إلي الزوج حتي يصبح مطيعا لزوجته.
أما فيما يخص الشمعة، فتقوم المرأة أو الزوجة بدهن شمعة كل ليلة بزيت الزيتون والهبّالة، وزرع الإبر فيها، وتركها تشتعل طوال الليل، حتي يعود الزوج إلي بيته.
وفي الحالات التي يكون فيها الزوج مصابا بالسحر، تطلب المشعوذة أو الساحرة من زوجته إحضار ست حبات بيض، لكن ليس قبيل أن تبّيتهم الزوجة تحت وسادة زوجها، دون علمه، وفي أحيان أخري يكون متواطئا فيها، وتكون حبات البيض ملفوفة في ثوب من ثياب الزوج، علي أن تأخذهم في اليوم التالي إلي الساحرة لتقرأ علي حبات البيض بعض التعاويذ ثم تقوم بنزع السحر الموجود في الزوج في هذا البيض.
زبائن السحرة
من عجائب السحر والسحرة بالجزائر، أن أكثر الفئات الاجتماعية ارتيادا للسحرة والعرافين هم من التجار بمختلف أصنافهم وأوزانهم، والأساتذة من مختلف الفصول، بالإضافة إلي زوجات المسؤولين والوزراء وزوجات الشخصيات من الأثرياء ومن دار في هذا الفلك.
فلمادا يحدث هدا في الجزائر؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
لم اجد الجواب الشافي .
ما رأيكم؟
وبعد أن تقوم الزبونة بشراء هذه المواد، تأخذها مباشرة إلي الساحرة التي تقرأ عليها بعض التعاويذ، كما تسلمها تميمة و حرزا تقوم الزبونة بتعليقه في احد أبواب المنزل بشكل لا يلفت الانتباه، أما الحرز فيعلق في جذع شجرة بحيث إذا اهتز مع هبوب نسيم عليل أو رياح خفيفة يهتز قلب الرجل الفار ويعود إلي بيته وزوجته.
كما تسلمها الساحرة قارورة من الماء بها أوراق مكتوب عليها بعض التعاويذ بالحبر الأسود من مادة الصمغ، وترش بها الزوجة غرفة النوم، بالإضافة إلي أوراق أخري مكتوب بها تعاويذ أيضا، تقوم الزوجة بمحوها في الطعام الذي يقدم إلي الزوج حتي يصبح مطيعا لزوجته.
أما فيما يخص الشمعة، فتقوم المرأة أو الزوجة بدهن شمعة كل ليلة بزيت الزيتون والهبّالة، وزرع الإبر فيها، وتركها تشتعل طوال الليل، حتي يعود الزوج إلي بيته.
وفي الحالات التي يكون فيها الزوج مصابا بالسحر، تطلب المشعوذة أو الساحرة من زوجته إحضار ست حبات بيض، لكن ليس قبيل أن تبّيتهم الزوجة تحت وسادة زوجها، دون علمه، وفي أحيان أخري يكون متواطئا فيها، وتكون حبات البيض ملفوفة في ثوب من ثياب الزوج، علي أن تأخذهم في اليوم التالي إلي الساحرة لتقرأ علي حبات البيض بعض التعاويذ ثم تقوم بنزع السحر الموجود في الزوج في هذا البيض.
زبائن السحرة
من عجائب السحر والسحرة بالجزائر، أن أكثر الفئات الاجتماعية ارتيادا للسحرة والعرافين هم من التجار بمختلف أصنافهم وأوزانهم، والأساتذة من مختلف الفصول، بالإضافة إلي زوجات المسؤولين والوزراء وزوجات الشخصيات من الأثرياء ومن دار في هذا الفلك.
فلمادا يحدث هدا في الجزائر؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
لم اجد الجواب الشافي .
ما رأيكم؟