- إنضم
- 3 سبتمبر 2008
- المشاركات
- 8,454
- نقاط التفاعل
- 62
- النقاط
- 317
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
يقول الله جل وعلا (أفحكم الجاهلية يبغون ومن أحسن من الله حكما لقوم يوقنون )
ولكن العوا العاوي بدين الهوى ومن يمثلهم في جمعية اللؤماء يقول عن نفسه و عنهم غير ذلك
وعلى فكرة جمعية اللؤماء مقرها في تركيا وينتسب لها لؤماء شتى وهذا ما يريدون من تحكيم غير شرع الله يريدون شرع الطواغيت
فعلا كانت ثورة بطون وثورة جياع وثورة ظلم سجون وتقتيل فقط ولم تكن لله ولا أنكر أن بها مخدوع ممن كان يظن أن الثورة لله ولكن سار بها أهل الضلال للهوى مرة أخرى
المختصر/ أكد المفكر الإسلامى الدكتور محمد سليم العوا، عن عدم تحديد موقفه فى الوقت الراهن من خوض انتخابات رئاسة الجمهورية، مشيرا إلى انه مازال ينتظر القانون الجديد المنظم لانتخابات رئاسة الجمهورية، والذى على ضوئه سيعلن موقفه من خوض الانتخابات من عدمه.
جاء ذلك خلال الندوة التى عقدتها كلية الآداب بجامعة طنطا، أمس، تحت عنوان «مصر إلى أين؟»، وأوضح الدكتور العوا،أن فكرة الخلافة الإسلامية غير مطروحة على الإطلاق فى هذا الوقت، وأنه لن يقبل بعودة نظام الخلافة الذى ارتبط فى فترة حكم النبى وخلفائه الراشدين، وبرر موقفه من عدم عودة الخلافة بأن خليفة المسلمين يناط به إمامة المسلمين فى الصلاة، وتسيير الجيوش، وتقسيم الغنائم وتعيين القضاة، وغيرها واتخاذ القرارات دون غيره وهو ما لم نقبله فى مصر بعد ثورة 25 يناير، لأن التفرد بالحكم أورثنا الذل والمهانة وصنع الفراعين واللصوص.
وأضاف نريد حكما دستوريا ولفترة واحدة، وأفضل ألا تجدد، وحكومات تحاسب أمام البرلمان بعد أن قضينا 40 عاما لم نوجه سؤالا واحد للحكومات.
واستطرد قائلا: «لو أن حسنى مبارك وعائلته ونظامه أدركوا أنهم سيحاسبون يوما، ما كانوا نهبوا مصر بهذه الطريقة».
ورفض العوا تعديل الدستور قبل إجراء الانتخابات، واعتبرها مخالفة دستورية صارخة تهدد ببقاء المجلس الأعلى للقوات المسلحة حاكما للبلاد لفترة أطول وهو ما لا نقبله.
كما نفى العوا تورطه فى الدفاع عن رجال أعمال فاسدين، مؤكدا أن غبور الذى دافع عنه مؤخرا أحد ضحايا النظام الفاسد، والذى دفع ثمن أرضه 3 مرات، وأن دفاعه عن بعض رجال الأعمال المتهمين بالحصول على أرض من محمد إبراهيم سليمان وزير الإسكان الأسبق ثبتت براءة ساحتهم.
ولكن يرد عليه رب العزة بقوله جل وعلا
(واذا قيل لهم تعالوا إلى ما أنزل الله وإلى الرسول رأيت المنافقين يصدون عنك صدودا)
يقول الله جل وعلا (أفحكم الجاهلية يبغون ومن أحسن من الله حكما لقوم يوقنون )
ولكن العوا العاوي بدين الهوى ومن يمثلهم في جمعية اللؤماء يقول عن نفسه و عنهم غير ذلك
وعلى فكرة جمعية اللؤماء مقرها في تركيا وينتسب لها لؤماء شتى وهذا ما يريدون من تحكيم غير شرع الله يريدون شرع الطواغيت
فعلا كانت ثورة بطون وثورة جياع وثورة ظلم سجون وتقتيل فقط ولم تكن لله ولا أنكر أن بها مخدوع ممن كان يظن أن الثورة لله ولكن سار بها أهل الضلال للهوى مرة أخرى
المختصر/ أكد المفكر الإسلامى الدكتور محمد سليم العوا، عن عدم تحديد موقفه فى الوقت الراهن من خوض انتخابات رئاسة الجمهورية، مشيرا إلى انه مازال ينتظر القانون الجديد المنظم لانتخابات رئاسة الجمهورية، والذى على ضوئه سيعلن موقفه من خوض الانتخابات من عدمه.
جاء ذلك خلال الندوة التى عقدتها كلية الآداب بجامعة طنطا، أمس، تحت عنوان «مصر إلى أين؟»، وأوضح الدكتور العوا،أن فكرة الخلافة الإسلامية غير مطروحة على الإطلاق فى هذا الوقت، وأنه لن يقبل بعودة نظام الخلافة الذى ارتبط فى فترة حكم النبى وخلفائه الراشدين، وبرر موقفه من عدم عودة الخلافة بأن خليفة المسلمين يناط به إمامة المسلمين فى الصلاة، وتسيير الجيوش، وتقسيم الغنائم وتعيين القضاة، وغيرها واتخاذ القرارات دون غيره وهو ما لم نقبله فى مصر بعد ثورة 25 يناير، لأن التفرد بالحكم أورثنا الذل والمهانة وصنع الفراعين واللصوص.
وأضاف نريد حكما دستوريا ولفترة واحدة، وأفضل ألا تجدد، وحكومات تحاسب أمام البرلمان بعد أن قضينا 40 عاما لم نوجه سؤالا واحد للحكومات.
واستطرد قائلا: «لو أن حسنى مبارك وعائلته ونظامه أدركوا أنهم سيحاسبون يوما، ما كانوا نهبوا مصر بهذه الطريقة».
ورفض العوا تعديل الدستور قبل إجراء الانتخابات، واعتبرها مخالفة دستورية صارخة تهدد ببقاء المجلس الأعلى للقوات المسلحة حاكما للبلاد لفترة أطول وهو ما لا نقبله.
كما نفى العوا تورطه فى الدفاع عن رجال أعمال فاسدين، مؤكدا أن غبور الذى دافع عنه مؤخرا أحد ضحايا النظام الفاسد، والذى دفع ثمن أرضه 3 مرات، وأن دفاعه عن بعض رجال الأعمال المتهمين بالحصول على أرض من محمد إبراهيم سليمان وزير الإسكان الأسبق ثبتت براءة ساحتهم.
ولكن يرد عليه رب العزة بقوله جل وعلا
(واذا قيل لهم تعالوا إلى ما أنزل الله وإلى الرسول رأيت المنافقين يصدون عنك صدودا)