• [ مسابقة الماهر بالقرآن ]: هنيئا لأختنا فاطمة عليليش "Tama Aliche" الفوز بالمركز الأول في مسابقة الماهر بالقرآن التي نظمت من قبل إذاعة جيجل الجهوية وتحت إشراف مديرية الشؤون الدينية والأوقاف لولاية جيجل. ونيابة عن كافة أعضاء وطاقم عمل منتدى اللمة الجزائرية نهنئك بهذا الفوز فألف ألف ألف مليوون مبروك هذا النجاح كما نتمنى لك المزيد من النجاحات والتوفيق وأن يكون هذا الإنجاز إلا بداية لإنجازات أكبر في المستقبل القريب بإذن الله. موضوع التهنئة

رسالة مفتوحة إلى سكان بلاد القبائل الأمازيغ البربر الأحرار

**أم البراء**

:: عضو مُتميز ::
إنضم
26 جوان 2010
المشاركات
792
نقاط التفاعل
126
النقاط
19
بسم الله الرحمن الرحيم

"رسالة مفتوحة إلى سكان بلاد القبائل الأمازيغ البربر الأحرار"
منقول



الحمد لله ذي القوة المتين، والصلاة والسلام على سيد المرسلين وإمام المتقين، ورضي الله تعالى على آله الطيبين وأصحابه الكرام الأشاوس الغر الميامين من المهاجرين والأنصار أجمعين، ثم أما بعد :

يا إخوة الدين والملة لقد تطايرت الأخبار وتناثرت الأنباء وتعددت الطرق وتطابقت الروايات عن نبأ استفحال ظاهرة التنصير والمنصرين في بلادكم الغراء ، وتتابعت الأحاديث بين اختلاف طباقات وأطياف المجتمع الجزائري المسلم عن دخول بعض الشباب القبائلي البربري المغرر بهم في دين الصليب وملة المسيحية طوعا أو مراوغة أو مداهنة..، ولقد تسلسلت حلقات هذه الحملات الحاقدة التنصيرية على وجه التأكيد في منطقتكم الفيحاء وما ذلك إلا لشموخ تلك البلاد وأهلها المسلمين وصمودها عبر القرون في وجوه المرتدين ممن اختار دينا غير دين التوحيد وملة غير ملة الإسلام عبر القرون من خلال ما أصاب الأمة من أزمات ومحن وفتن، وكذلك لوقوف المسلمين البربر الأحرار في وجه الصليبيين المحاربين لبلادنا وأرضنا وقيمنا وأخلاقنا بعد ديننا فالذين قادوا تلك الحروب الصليبية ضد المنطقة وأهلها الموحدين نشروا الفكر الصليبي بداية من الأفكار العلمانية ولا زالوا يؤكدون على تنصير تلك المنطقة أو جزءا من أهلها حتى يسهل عليهم التدخل الأجنبي والإستعانمة بأبناء وأنصار ملتهم ، فيا أهلنا الأساطين الكرام في بلاد بربر الإسلام وأمازيغ السنة وأنصار الكتاب والإيمان: إن سلالتكم طيبة وطينتكم عريقة ونسلكم حميد ونسبكم كريم وانتماءكم صالح وهويتكم صالحة وديانتم ثابتة فكونوا في المستوى المطلوب شرعا وعرفا وعقلا في رد حملات عباد الصليب التي تستهدف أبناءكم وملتكم وأرضكم وبلادكم ومستقبلكم، ولقد كنتم حصنا شامخا للإسلام في أيام محن الحروب الصليبية من خلال تعاقب الحملات المتتالية والغزوات المتتابعة على بلاد الإسلام و ثغور تراب الإيمان في ديار المغرب وشمال إفريقيا جميعا فكيف يتنصر اليوم أبناءكم وقد كانوا بالأمس جنوج وأتباع وأنصار طارق بن زياد ؟ فالرجاء منكم يا رجال البربر الكرام وحماة الإسلام الأبطال حفظ عقول وقلوب أبناءكم ونساءكم حتى لا يعبث بها أنصار الصليب وعباد الصور والبشر.

 
اعذريني اختي لكن القبائل مسلمين و لا وجود للمسيحيين فهي مجرد اشاعة قامو بها اعداء القبائل فلو تزوري تيزي وزو مثلا لما وجدت ان نسائهم اكثر استحياءا و رجالهم اكثر تدينا و خير دليل ان العلماء المسلمين الجزائريين اغلبهم قبائل امثال ابن باديس ... و هناك اشاعات تقول انهم من محبي الخمر و هم من المسيح اريد سؤالك كم من شخص في الولايات الاخرى يشرب الخمر ؟ وكم من مسيحي يعيش حولك وربما لاتعلم ؟ و الله زرت تيزيوزو و استقبلت استقبالا كريما و رايت طيبة القلوب و الله لن انسى تلك الايام ان ذهبنا الى منطقتهم استقبلنا احسن استقبال و ان اتو الى منطقتنا استقبلو بل الاستهزاء و التنابز بالالقاب
 
بسم الله الرحمن الرحيم

"رسالة مفتوحة إلى سكان بلاد القبائل الأمازيغ البربر الأحرار"
منقول



الحمد لله ذي القوة المتين، والصلاة والسلام على سيد المرسلين وإمام المتقين، ورضي الله تعالى على آله الطيبين وأصحابه الكرام الأشاوس الغر الميامين من المهاجرين والأنصار أجمعين، ثم أما بعد :

يا إخوة الدين والملة لقد تطايرت الأخبار وتناثرت الأنباء وتعددت الطرق وتطابقت الروايات عن نبأ استفحال ظاهرة التنصير والمنصرين في بلادكم الغراء ، وتتابعت الأحاديث بين اختلاف طباقات وأطياف المجتمع الجزائري المسلم عن دخول بعض الشباب القبائلي البربري المغرر بهم في دين الصليب وملة المسيحية طوعا أو مراوغة أو مداهنة..، ولقد تسلسلت حلقات هذه الحملات الحاقدة التنصيرية على وجه التأكيد في منطقتكم الفيحاء وما ذلك إلا لشموخ تلك البلاد وأهلها المسلمين وصمودها عبر القرون في وجوه المرتدين ممن اختار دينا غير دين التوحيد وملة غير ملة الإسلام عبر القرون من خلال ما أصاب الأمة من أزمات ومحن وفتن، وكذلك لوقوف المسلمين البربر الأحرار في وجه الصليبيين المحاربين لبلادنا وأرضنا وقيمنا وأخلاقنا بعد ديننا فالذين قادوا تلك الحروب الصليبية ضد المنطقة وأهلها الموحدين نشروا الفكر الصليبي بداية من الأفكار العلمانية ولا زالوا يؤكدون على تنصير تلك المنطقة أو جزءا من أهلها حتى يسهل عليهم التدخل الأجنبي والإستعانمة بأبناء وأنصار ملتهم ، فيا أهلنا الأساطين الكرام في بلاد بربر الإسلام وأمازيغ السنة وأنصار الكتاب والإيمان: إن سلالتكم طيبة وطينتكم عريقة ونسلكم حميد ونسبكم كريم وانتماءكم صالح وهويتكم صالحة وديانتم ثابتة فكونوا في المستوى المطلوب شرعا وعرفا وعقلا في رد حملات عباد الصليب التي تستهدف أبناءكم وملتكم وأرضكم وبلادكم ومستقبلكم، ولقد كنتم حصنا شامخا للإسلام في أيام محن الحروب الصليبية من خلال تعاقب الحملات المتتالية والغزوات المتتابعة على بلاد الإسلام و ثغور تراب الإيمان في ديار المغرب وشمال إفريقيا جميعا فكيف يتنصر اليوم أبناءكم وقد كانوا بالأمس جنوج وأتباع وأنصار طارق بن زياد ؟ فالرجاء منكم يا رجال البربر الكرام وحماة الإسلام الأبطال حفظ عقول وقلوب أبناءكم ونساءكم حتى لا يعبث بها أنصار الصليب وعباد الصور والبشر.


بارك الله فيكم وسدد خطاكم. وأحسنتم
 
اعذريني اختي لكن القبائل مسلمين و لا وجود للمسيحيين فهي مجرد اشاعة قامو بها اعداء القبائل فلو تزوري تيزي وزو مثلا لما وجدت ان نسائهم اكثر استحياءا و رجالهم اكثر تدينا و خير دليل ان العلماء المسلمين الجزائريين اغلبهم قبائل امثال ابن باديس ... و هناك اشاعات تقول انهم من محبي الخمر و هم من المسيح اريد سؤالك كم من شخص في الولايات الاخرى يشرب الخمر ؟ وكم من مسيحي يعيش حولك وربما لاتعلم ؟ و الله زرت تيزيوزو و استقبلت استقبالا كريما و رايت طيبة القلوب و الله لن انسى تلك الايام ان ذهبنا الى منطقتهم استقبلنا احسن استقبال و ان اتو الى منطقتنا استقبلو بل الاستهزاء و التنابز بالالقاب

بارك الله فيك أخي الفاضل وأكرمك وأحسن إليك
نعم أخي الكريم القبائل من المسلمين ولا شك في هذا. وصدقت في حياء نسائهم . وعرفت منهم كراما طيبين .وهذا غير خافِِ .
والموضوع أخي ليس إشاعة .بل هناك سعي حثيث من الماضي لنشر ما يسمى (المسيحية) والمسيح منهم براء.
وهناك مسيحيون أيضا وهم أخي لم يتوقفوا ولن يتوقفو أبدا (أهل الكفر) ولن يكلوا أو يملوا من نشر دينهم العفن لعباد الصليب .
لكن دعوتهم قد تضعف في زمن من الأزمنة وقد تخبوا . لكنها ما تلبث أن تعود من جديد بمجرد غفلة الأحرار في مناطق القبائل
وعباد الصليب يفعلون ما لا يمكنك تخيله في سبيل أن يدخل فرد واحد من المسلمين في عبادة الصليب . وهم في دعوتهم حريصون جدا وينقلب عملهم إلى السرية متى ما تحسسوا انتباها من الأحرار المسلمين
وقد سمعت قصة من صديق دارس للتاريخ من سنوات عن إحدى المسلمات من قسمه (طالبة في قسم التاريخ) كانت تتردد على كنيسة باب الوادي وتقضي ساعات هناك (لديها دراسة عن الكنيسة)

ثم ما لبث عباد الصليب القائمين على الكنيسة أن استمالوها وعقدو معها صداقة وثيقة .وتعلقت جدا بالكنيسة إلى درجة أن صارت تذهب هناك للمذاكرة ولقاء أصدقائها من عباد الصليب . وتعلقت بالمكان جدا وأضحت تأخذ أختها الصغيرة للعب هناك
ولولا تدخل الصالحين من المسلمين . لم تكن النصرانية ببعيدة عنها إن لم تكن أكيدة

ففي بعض المواضيع قد يظن إخوتي من الطيبين أن أهل الكفر على اختلاف مملهم ونحلهم الإلحادية

قد يظن إخوتي أن هؤلاء سيأتون المسلمين ويقولون : أكفروا بربكم وادخلوا في ديننا !!
وهذا بعيد عن الواقع وليس بأسلوبهم أبدا !!
لمن اطلع على بعض أساليب دعوتهم خلال قرون وتغلغلهم في بلاد المسلمين. فهم يتحلون بصبر عجيب !! وخططهم طويلة المدى ومحكمة .

فلابد من التحذير منهم وإن لم يدعوا إلى كفرهم وإن لم يعلنوا دعوتهم . بخاصة في هذه الأزمنة حيث قل العلم وضعفت عقيدة الولاء والبراء حتى ترق جدا عند المفتونين بالفكر الليبرالي
والمبهورين بالعلمانية الغربية التي غزت بلادنا .

ولا مجال لتهوين دعوتهم في أعين المسلمين خاصة سكان المناطق النائية والجبلية . حيث الخير والنية زيادة على الفقر وقساوة الحياة
والله أعلم والسلام عليكم
 
اعذريني اختي لكن القبائل مسلمين و لا وجود للمسيحيين فهي مجرد اشاعة قامو بها اعداء القبائل فلو تزوري تيزي وزو مثلا لما وجدت ان نسائهم اكثر استحياءا و رجالهم اكثر تدينا و خير دليل ان العلماء المسلمين الجزائريين اغلبهم قبائل امثال ابن باديس ... و هناك اشاعات تقول انهم من محبي الخمر و هم من المسيح اريد سؤالك كم من شخص في الولايات الاخرى يشرب الخمر ؟ وكم من مسيحي يعيش حولك وربما لاتعلم ؟ و الله زرت تيزيوزو و استقبلت استقبالا كريما و رايت طيبة القلوب و الله لن انسى تلك الايام ان ذهبنا الى منطقتهم استقبلنا احسن استقبال و ان اتو الى منطقتنا استقبلو بل الاستهزاء و التنابز بالالقاب
بارك الله فيك أخي الكريم وشكرا على غيرتك لكن ما قصدته بموضوعي هو الحملات التنصيرية التي تقوم بكل انحاء الوطن وبلاد القبائل بشكل أكبر وهي ليست مجرد اشاعات كما قلتم

لمأقل بغير الحملات التنصيرية ولم أقل في أهل القبائل الأحرار

وهذا رد أحد الأخوات على الموضوع في احد المنتديات وهي قبائلية :
منذ أشهر سمعنا أن ابنة جيراننا سابقا عادت إلى بيت أبيها هاربة من بيت زوجها
وعندما استفسرنا قيل لنا أن كل عائلة الزوج وهم جيراننا أيضا سابقا ارتدوا عن دين الإسلام
والله صعقت..
التنصير في بلاد القبائل ظاهرة ليست جديدة وقد عملت فرنسا على إذكائها وإدخال أفكار مغلوطة في رؤوس الأمازيغ
وعملت بكل قواها على التفرقة بين الآمازيغ والعرب ولكنها آنذاك لم تنجح بالشكل المطلوب؟
المشكل حقيقة في بلاد القبائل هو اللوبي الفرونكو بربري الذي يحسن اللعب على الأوتار الحساسة للأمازيغ خصوصا أن هناك نسبة مرتفعة من أبناء المنطقة هاجروا إلى فرنسا قبل وبعد الإستقلال
ومحاولة طمس الهوية الأمازيغية والعنف الذي اعتمد معهم يدفعهم للثورة ولرفض كل ما يأتي من تلك الجهة والهرب إلى الجهة الأخرى
فهناك فئة إنجرفت كلية وأضاعت الملة
وفئة إنبهرت بالحضارة الغربية واتبعت ثقافتها ولكنهاحافظت على مبدأ اسلامهاوجزائريتها
وفئة ظلت متمسكة كما يجب بدينها وهويتها الصحيحة


ولأن المبشرين والمبشرات يدركون خصوصية المنطقة وذهنية ومشاكل سكانها فإنهم يستهدفونهاومجرد تركهم بالمنطقة حتى وهم تحت المراقبة يشكل خطرا لأنهم لا يستعملون أي قوة ولا يدخلون مباشرة في صلب الموضوع
يساعدون سكان القرى و المداشر يعلمون أبناءهم وبناتهم حرفا تقليدية إلخ
ويستهدفون بالأخص المراهقين الذين يعتقدون منذ ولدوا أنهم مظلومون ..بإغرائهم بالهجرة والمال

مولود قاسم نايث قاسم ذلك الأمازيغي الذي قاد التعريب في الجزائر بعد العهد الإستعماري وكان وزيرا للشؤون الدينية ورئيسا للمجمع الأعلى للغة العربية
أليس الأحرى أن نقتدي بشخص كهذا
كان قمة في الوطنية والإنتماء حتى أسمى ابنته "جزائر"
وهو خير دليل أن الأمازيغ من أشرف وأعظم الناس وما قد يحدث من أخطاء ما هو إلا نتيجة اللاوعي وقلة التحسيس والتعامل الخاطئ معهم في فترة ما من التاريخ مع ترك هؤلاء المنصرين يبثون سمومهم بين العباد
نسيم جرجرة الذي استنشقت يوما لا يمكن أن يحمل إلا النقاء والفضيلة

b4c8jx.jpg

اللهم إحفظنا واحفظ كل شبر من وطننا من كيد الحاقدين والمتربصين



 
(..يَتَزلزَل صدري، ويَحار عقلي، ويَشْخَص بَصَري كلما أَتلقى أخبارًا، أو أقرأ أرقامًا تَتعلق بالتنصير وما يفعله على أرض آبائي في بلاد القبائل المسلمة فعلَ النار على الهَشيم، لا أريد بهذه الكلمات تعظيم ما حقُّه التحْقير، وتضخيم ما حظه التسفيه، وإنما هي أرقام أفْزعَتْني في يومي، وأرقتْني في ليلي، وأنا مع هذا أعتبر نفسي في آخر أمة القبائل بِأحرارها وحرائرها الأمازيغ بهذا القلق والاهتمام.
لكنْ لم تَكن الأخبار والأرقام أشدَّ وقعًا على نفسي مِن مجرد كوْن هذا العَقرب المنطلِق مِن جُحْرٍ حقير؛ لمهمةٍ أحقَر - قد وَجد فرصة اخْتراق بلادكم؛ ليُنجس أرضها الطاهرة بخُطاه، ويلدَغ أهلَها بسُم تنصيره، البلاد التي كانت بالأمس مضرب المثل في البطولة والعظمة، والإيمان بالله وحب دينه الحق، وبَذْل كل غالٍ ونَفيس؛ نشرًا له، وحِفاظًا عليه، ودفاعًا عنه، بلاد الأمة التي قال لنا فيها شيخنا العالم الطاهر آيت علجات - القبائلي - يومًا بعد أن زرناه في بيته - ما لفظُه: "بلاد القبائل بلاد الإسلام، ولهذا العدو لما رأى في هذا خير وبركة وجهاد وجهود وبطولة، أَحبَّ أنْ يَزرعَ فيها الفتن... بلاد القبائل بلاد الحضارة الإسلامية، ما رأيت مثل بلاد القبائل، تجولتُ كثيرًا في العالم، والله إلا فيما كنتُ لست أدري، ما رأيتُ مثل بلاد القبائل في التدين والأخلاق والمعاملات..."، إنها شهادة رجل عالم مجاهد، كان مفتيًا للمنطقة العسكرية التي كانت تحت قيادة البطل عميروش - رحمه الله - إبان ثورة التحرير، ثم أكد لنا الشيخ - حفظه الله - أنه لم يقل ذلك تعصبًا لأصله؛ وإنما لحقيقة مُجربة.
- لماذا التركيز على منطقتكم أكثرَ مِن بقية المناطق على أرض الجزائر الشاسعة؟ إنه تركيزٌ له امتدادُه التاريخي؛ حيث تم إبان الاحتلال الفرنسي لبلدنا إنشاء جمعية تنصيرية تتكفل بدعوة سكان إفريقيا إلى النصرانية انطلاقًا من الجزائر، مُركزين على منطقة القبائل أكثر من غيرها؛ ظنًّا منهم أنها المنطقة الأكثر تأهيلاً لنجاح دعوتهم، وتحقيق أهدافهم، مستغلين في ذلك العواملَ اللُّغوية والعرقية والجغرافية، ومحاولين تشويه الحقائق التاريخية كذِبًا، بادعاء أن الأجداد الأوائل كانوا مسيحيين، واختار أصحابها ارتداء البرانس البيضاء كوسيلة مِن وسائل تَغَلْغُلِهم في وسط المسلمين، ولَعمري كأنهم لبِسوا جلود الضأن على قلوب الذئاب! ومِن حينها اشتهروا لدى الجزائريين عامة، والقبائل خاصة، بالآباء البيض (Pères blancs)، فسعوا سعيَ أقرانهم مِن المستعمرين العسكريين إلى تغيير هُوية القبائل، وتحويلهم عن دينهم الإسلامي إلى النصرانية، إلا أن أولئك توسلوا لنفس المهمة بالترهيب بواسطة الآلة الحربية، وتوسل هؤلاء بالترغيب بواسطة الاجتهاد إلى كسب القلوب وفتنة المسلمين؛ للوصول إلى هدف واحد، ألا وهو نشر هذا الدين الباطل، المُستوحَى مِن كتاب مُحرَّف، والمبني على فكر خرافي - بين القبائل وسائر الجزائريين، فركَّزوا على ضِعافِهم بالنشاطات الاجتماعية والثقافية، كما فعلوا بين الشعوب الإفريقية والآسيوية والأمريكية، واسألوا أجدادكم؛ ليمدوكم بالمزيد من القصص في ذلك..)
تتمة القراءة عبر الرابط
http://www.alukah.net/Culture/0/8831
المصدر
http://www.tbessa.net/t868-topic#49351
 
بارك الله فيك أخي الفاضل وأكرمك وأحسن إليك
نعم أخي الكريم القبائل من المسلمين ولا شك في هذا. وصدقت في حياء نسائهم . وعرفت منهم كراما طيبين .وهذا غير خافِِ .
والموضوع أخي ليس إشاعة .بل هناك سعي حثيث من الماضي لنشر ما يسمى (المسيحية) والمسيح منهم براء.
وهناك مسيحيون أيضا وهم أخي لم يتوقفوا ولن يتوقفو أبدا (أهل الكفر) ولن يكلوا أو يملوا من نشر دينهم العفن لعباد الصليب .
لكن دعوتهم قد تضعف في زمن من الأزمنة وقد تخبوا . لكنها ما تلبث أن تعود من جديد بمجرد غفلة الأحرار في مناطق القبائل
وعباد الصليب يفعلون ما لا يمكنك تخيله في سبيل أن يدخل فرد واحد من المسلمين في عبادة الصليب . وهم في دعوتهم حريصون جدا وينقلب عملهم إلى السرية متى ما تحسسوا انتباها من الأحرار المسلمين
وقد سمعت قصة من صديق دارس للتاريخ من سنوات عن إحدى المسلمات من قسمه (طالبة في قسم التاريخ) كانت تتردد على كنيسة باب الوادي وتقضي ساعات هناك (لديها دراسة عن الكنيسة)

ثم ما لبث عباد الصليب القائمين على الكنيسة أن استمالوها وعقدو معها صداقة وثيقة .وتعلقت جدا بالكنيسة إلى درجة أن صارت تذهب هناك للمذاكرة ولقاء أصدقائها من عباد الصليب . وتعلقت بالمكان جدا وأضحت تأخذ أختها الصغيرة للعب هناك
ولولا تدخل الصالحين من المسلمين . لم تكن النصرانية ببعيدة عنها إن لم تكن أكيدة

ففي بعض المواضيع قد يظن إخوتي من الطيبين أن أهل الكفر على اختلاف مملهم ونحلهم الإلحادية

قد يظن إخوتي أن هؤلاء سيأتون المسلمين ويقولون : أكفروا بربكم وادخلوا في ديننا !!
وهذا بعيد عن الواقع وليس بأسلوبهم أبدا !!
لمن اطلع على بعض أساليب دعوتهم خلال قرون وتغلغلهم في بلاد المسلمين. فهم يتحلون بصبر عجيب !! وخططهم طويلة المدى ومحكمة .

فلابد من التحذير منهم وإن لم يدعوا إلى كفرهم وإن لم يعلنوا دعوتهم . بخاصة في هذه الأزمنة حيث قل العلم وضعفت عقيدة الولاء والبراء حتى ترق جدا عند المفتونين بالفكر الليبرالي
والمبهورين بالعلمانية الغربية التي غزت بلادنا .

ولا مجال لتهوين دعوتهم في أعين المسلمين خاصة سكان المناطق النائية والجبلية . حيث الخير والنية زيادة على الفقر وقساوة الحياة
والله أعلم والسلام عليكم





نعم هذا ممكن
 
بارك الله فيك أخي الكريم وشكرا على غيرتك لكن ما قصدته بموضوعي هو الحملات التنصيرية التي تقوم بكل انحاء الوطن وبلاد القبائل بشكل أكبر وهي ليست مجرد اشاعات كما قلتم

لمأقل بغير الحملات التنصيرية ولم أقل في أهل القبائل الأحرار

وهذا رد أحد الأخوات على الموضوع في احد المنتديات وهي قبائلية :






ممكن و الله اعلم
 
جزاك الله خيرااا
 
موضوع أكثر من مهم، يحتاج الى اثراء أكبر ، و امداد أوسع ما دم يطرق نقطة قلّ من يطرقها هنا، و هو مما لا بد منه، كونه من منطلق الغيرة على الدين الحق، ورد الباطل في صدور أهله الملبسين من النصارى المتربصين بأهل الايمان المسلمين، فبعد فشل النصرى في افشاء مذهبهم الخاسر و منهجهم الفاسد على مستوى بلادهم بعد انتشار العلمانية اللادينية عقب شيوع الشيوعية الالحادية، انتقلوا الى ابناء المسلمين يغزونهم في عقر دارهم بما يكون فيه هلاك دينهم وخسار أخرتهم على حسب خدمة مصالح دنياهم العاجلة والفانية، وهم لا يألون جهدا فيما يدعون اليه من التنصير، والشيطان في ذلك وليهم لا المسيح عليه الصلاة و السلام، والمسيح لم يأتي الا بالاسلام عقيدتا و منهجا ودعوة، متبعا اثر كل الأنبياء الذين سبقوه عليهم الصلاة والسلام، و قد بشر أيضا بمجيئ النبي محمد صلى الله عليه وسلم، فعَلَّما التلبيس على أهل الملة الحق وعَلَّما الضعف و الهوان أمام الأعداء يا أمة الصدق... الزموا رشدكم، وحدوا ربكم، اتبعوا نبيكم، صلوا خمسكم، أدوا فرائضكم، كونوا أعزة شامخين بدينكم، أذلوا أعداء الملة و أدرئوا شرهم، و سلوا الله الجليل الثبات على الحق حتى تلقوه وهو عنكم راض غير مبدلين ولا مستسلمين الا له سبحانه و تعالى.
نسأل الله لنا و لكم الثبات.
 
آخر تعديل:
و الحل ماهو ؟؟؟؟؟؟
يعني المسحيين يخدمو و حنا وراء الشاشة الكمبيوتر نتكلمو عن انجزاتهم
يجب صد حملتهم وبدل من التنصير نقوم نحن بالدعوة في عقر دارهم

يلا يا مسلمين يا من يحبون رسول الله
ممكن نتكلمو على الحل و صد الحملات

أنا أقترح انشاء فريق عمل يشرف على موقع هدفه صد الحملات التنصيرية بالتوعية

و ادا لزم الامر نتوغلو في المنتديات والمواقع المسيحية و نختارقوها لكن بدون تدميرها و نضع بها سكريت
وأي زائر يدخل للموقع تخرجله صفحة بها أسئلة عن ماهية الاسباب التي سمحت له باعتناق المسيحية
لكي نعرف الأسباب ثم نبدأ بالعلاج
لكن يحب ان لا يعرف بأننا نحن من يضع هده الصفحات ويجب تكون مشابهة للموقع المسيحي و مرفوعة على نفس السرفر الدي يوجد به يعني يكون عندها نفس العنوان url

نحتاج الي فريق عمل يتكون من مبرمجين مصممين ومترجمين و دعاة و مخترقين محترفين أي واحد يفيد ويقدم اضافة و المهم يكون مسلم

لكن كل هدا صغييييير جدا امام مايقومون به

يجب ان تكون هناك جماعة تعمل علي ارض الواقع و تجمع معلومات على من ينشرون المسيحية وكيفية عملهم يعني كل كبيرة وصغيرة يلزم نعرفوها عليهم حتي ولوكان نلعبوها مسيحيين يعني عمل استخباراتي 100/100
المهم نحبسوهم عند حدهم

الله غالب الدولة راقدة و الشعب غيل تاع كرة و زادنا الارهاب تاع الهم
خلاو الجهاد تاع الصح و راحو شكيل تاع القاعدة
 
واللي عنده حل ولا فكرة يتكلم
 
موضوع أكثر من مهم، يحتاج الى اثراء أكبر ، و امداد أوسع ما دم يطرق نقطة قلّ من يطرقها هنا، و هو مما لا بد منه، كونه من منطلق الغيرة على الدين الحق، ورد الباطل في صدور أهله الملبسين من النصارى المتربصين بأهل الايمان المسلمين، فبعد فشل النصرى في افشاء مذهبهم الخاسر و منهجهم الفاسد على مستوى بلادهم بعد انتشار العلمانية اللادينية عقب شيوع الشيوعية الالحادية، انتقلوا الى ابناء المسلمين يغزونهم في عقر دارهم بما يكون فيه هلاك دينهم وخسار أخرتهم على حسب خدمة مصالح دنياهم العاجلة والفانية، وهم لا يألون جهدا فيما يدعون اليه من التنصير، والشيطان في ذلك وليهم لا المسيح عليه الصلاة و السلام، والمسيح لم يأتي الا بالاسلام عقيدتا و منهجا ودعوة، متبعا اثر كل الأنبياء الذين سبقوه عليهم الصلاة والسلام، و قد بشر أيضا بمجيئ النبي محمد صلى الله عليه وسلم، فعَلَّما التلبيس على أهل الملة الحق وعَلَّما الضعف و الهوان أمام الأعداء يا أمة الصدق... الزموا رشدكم، وحدوا ربكم، اتبعوا نبيكم، صلوا خمسكم، أدوا فرائضكم، كونوا أعزة شامخين بدينكم، أذلوا أعداء الملة و أدرئوا شرهم، و سلوا الله الجليل الثبات على الحق حتى تلقوه وهو عنكم راض غير مبدلين ولا مستسلمين الا له سبحانه و تعالى.
نسأل الله لنا و لكم الثبات.



أمين يااارب

بارك الله فيكم وجزاكم الجنة
 
و الحل ماهو ؟؟؟؟؟؟
يعني المسحيين يخدمو و حنا وراء الشاشة الكمبيوتر نتكلمو عن انجزاتهم
يجب صد حملتهم وبدل من التنصير نقوم نحن بالدعوة في عقر دارهم

صدقت أخي الكريم,لا يجب أن نتكتفي فقط بالحديث واعداءنا قد شرعوا في العمل وخدمة دينهم.
لعلكم تعرفون قصة النصرانية التي تركت بلدها وأهلها وسافرت إلى بعض بلدان افريقيا لتخدم دينها باسلوب سهل هين بان تقدم لهم هدايا وبعدها تعلمهم ما تشاء فقعولهم البسيطة وأوضاعهم المادية تجعلهم يتقبلون أي شيء ممن يحسن إليهم,هذه فتاة نصرااانية على دين باطل بذلات نفسها لخدمة دينها في حين اشتغلت فتياتنا بالتبرج والسفووور والله المتستعان

يلا يا مسلمين يا من يحبون رسول الله
ممكن نتكلمو على الحل و صد الحملات

أنا أقترح انشاء فريق عمل يشرف على موقع هدفه صد الحملات التنصيرية بالتوعية
فكرتم رائعة وياريت تشرعون بها,انا للأسف ليس لي علم بالبرمجة وفنون الحاسب لكن صراحة أحسد كل من يتقن ذلك لأنه قد يخدم دينه ويسد ثغرا من ثغور المسلمين
امضوا بارك الله فيكم ولا يغرنكم كثرة المثبطين والمتساقطين عى عتبات الطريق,ولسان حالكم:وعجلت إليــــــــــــــــك ربي لترضى

الله غالب الدولة راقدة ربي يجيب الخير,و الشعب غيل تاع كرة هنا المشكل,جنون كرة ,يشجعون من سلب منهم الأندلس يوما فما ذا ستكون أجاابتنا حين نقف بين يدي الله ويأتي طارق بن زيااد وموسى بن النصير ويقولان ياارب نحن فتحنا الأندلس وانتصرنا للمسلمين وحين يسألنا نحن :وماذا قدمتم أنتم؟؟نقول ياارب نحن أضعنا الأندلس وانشغلنا بتشجيع الاسبااان في كرة القدم و زادنا الارهاب تاع الهم
خلاو الجهاد تاع الصح و راحو شكيل تاع القاعدة الله المستعاان

بارك الله فيك وجزاك الجنة
 
العودة
Top