بسم بالله الرحمان الرحيم
أود ذكر شيئ مهم قبل البدأ من باب الأحترام و التقدير المتبادل بين أخواننا الأعضاء أرفض رفضا تاما النقد الجارح هناك مليون طريقة للرد و توضيح الأمور تقبلو تحياتي
كبداية أقول الكل يعلم أن فرنسا أرتكبت أكبر الجرائم ضد الأنسانية هنا في الجزائر بشهادة الأعداء أنفسهم و بشهادة المؤرخين و العلماء و الباحثيين ............المهم أن الجزائر بدأت منذ مدة في مطالبة فرنسا بالأعتذار و مع الوقت أصبحت تلح في المطلب و كاد أن يكون لها ذالك مع شيراك لكن مع مجيئ ساركوزي لسدة الحكم أخلط أوراق الطرف الجزائري أول شيئ لأنه يهودي من أبوين يهودين و أصل يهودي و عرق يهودي و ديانة يهودية و فكره ملوث لدرجة خطيرة جدا معروف أنه عنيد و متسلط و لا يستسلم بسهولة و لا يتردد في الدفاع عن مصالح الفرنسين كونه وضع مصالح شعبه في أولى أولوياته و هاذه نقطة جيدة له قلنا مع مجيئ ساركوزي أصبح الأعتذار من الممنوعات التي لا يجوز له أن سمعها أو يتفوه بها بل يتهرب من الأجوبة بطريقة ذكية مثلا ....قال بالحرف الواحد كيف تحاسبونا علا شيئ فعله أجدادنا لا ذنب لنا في هاذا .......مع مرور الأيام و مع أقتراب زيارة الطاغية الي الجزائر أطلع وزير لمجاهدين عبارات من الوزن الثقيل جعلت فرنسا كلها ترد عليه و ووصفه ساركوزي بالعنصري و المعادي للسامية و أنه مشوه للأسلام و طالب الجزائر بالأعتذار عما بدر من وزير المجاهدين و كان له هاذا مع وصوله للجزائر سرعان ما أسرع اليه بوتفليقة مهرولا و أعتذر منه و قال له أن موقف الوزير لا يمثل الا نفسه .........ماذا دهاك يا بوتفليقة كيف ننتظر أعتذار من الأعداء أن تسبقهم و تعتذر أنت لهم
لماذا تخلط بين مصالحك الشخصية و مشاعر الشعب ...........ماذا نقول للذين دفعو حياتهم ثمنا لتبقي الجزائر طاهرة حرة أبية ..........و دعني أقول أن رئيسنا متناقض كليا كيف لك أن تطالب فرنسا بأعتذار و تذهب مسرعا لمستشفي فال دو غراس للعلاج و تضع سمعة الجزائر في الحضيض أليس لدينا أطباء أكفاء أم أنك تشك في كفائتهم كن شجاعا مثل هوغو تشافيز الرئيس الفنزويلي الذين أقسم بالله أنه لا يوجد من أشجع منه في حكام العالم منذ مدة لسيت ببعيدة و أثناء أجتماع رسمي وقعت مناوشة صغيرة بين ملك أسبانيا و تشافيز فقال الملك للرئيس الفنزويلي لماذا لا تخرس فكان رد تشافيز أقسى و أشد و أروع من الملك ماذا فعل طالب الملك بالأعتذار في المرة الأولى رفض في الثانية رفض في الثالثة قطع تشافيز كل علاقاته الدبلوماسية مع أسبانيا و قطع أمدادات النفط و غلق الشركات و طرد حتى الصحفيين الأسبان يا سلام ما أروعك يا تشافيز مع كامل احترامي لك كشخص تقريبا ...........تقريبا نفس الوضع لأن أسبانيا كانت في الماضي تحتل فنزويلا و الأن تمد يدها لتتسول النفط من عند سيدهم تشافيز ..............................أين أنت يا بومدين و مواقفك البطولية الرجولية المصيرية التي كتبت بأحرف من ذهب في التاريخ نم نوم الهانئين لأنك لو كنت حي لتمنيت الموت علا العيش في هاذا الذل و الأنحطاط في بلد يحكمه شخص لا يمثل الا نفسه و شعاره بلد العزة و الكرامة بينما لا توجد لا عزة و لا كرامة بل يوجد مواطنون أكلتهم الجرذان أحياء في بلد الخيرات و توجد ثلاجات للموتى مملوئة ببقايا بشرية لشباب جزائري أصبح وجبة للأسماك في عمق البحار هربا من جحيم العيش هنا و لكن هناك شيئ أخر مثلما كتب مؤرخون تاريخ الزعماء العرب و أخر فحول العرب يوجد من سيكتب تاريخك يا سيادة الرئيس أنت و سياستك المهترئة الخزي و العار لمن باع مصالح شعبه من أجل مصالحه القذرة
بقلم المتمرد الشينوى
أود ذكر شيئ مهم قبل البدأ من باب الأحترام و التقدير المتبادل بين أخواننا الأعضاء أرفض رفضا تاما النقد الجارح هناك مليون طريقة للرد و توضيح الأمور تقبلو تحياتي
كبداية أقول الكل يعلم أن فرنسا أرتكبت أكبر الجرائم ضد الأنسانية هنا في الجزائر بشهادة الأعداء أنفسهم و بشهادة المؤرخين و العلماء و الباحثيين ............المهم أن الجزائر بدأت منذ مدة في مطالبة فرنسا بالأعتذار و مع الوقت أصبحت تلح في المطلب و كاد أن يكون لها ذالك مع شيراك لكن مع مجيئ ساركوزي لسدة الحكم أخلط أوراق الطرف الجزائري أول شيئ لأنه يهودي من أبوين يهودين و أصل يهودي و عرق يهودي و ديانة يهودية و فكره ملوث لدرجة خطيرة جدا معروف أنه عنيد و متسلط و لا يستسلم بسهولة و لا يتردد في الدفاع عن مصالح الفرنسين كونه وضع مصالح شعبه في أولى أولوياته و هاذه نقطة جيدة له قلنا مع مجيئ ساركوزي أصبح الأعتذار من الممنوعات التي لا يجوز له أن سمعها أو يتفوه بها بل يتهرب من الأجوبة بطريقة ذكية مثلا ....قال بالحرف الواحد كيف تحاسبونا علا شيئ فعله أجدادنا لا ذنب لنا في هاذا .......مع مرور الأيام و مع أقتراب زيارة الطاغية الي الجزائر أطلع وزير لمجاهدين عبارات من الوزن الثقيل جعلت فرنسا كلها ترد عليه و ووصفه ساركوزي بالعنصري و المعادي للسامية و أنه مشوه للأسلام و طالب الجزائر بالأعتذار عما بدر من وزير المجاهدين و كان له هاذا مع وصوله للجزائر سرعان ما أسرع اليه بوتفليقة مهرولا و أعتذر منه و قال له أن موقف الوزير لا يمثل الا نفسه .........ماذا دهاك يا بوتفليقة كيف ننتظر أعتذار من الأعداء أن تسبقهم و تعتذر أنت لهم
لماذا تخلط بين مصالحك الشخصية و مشاعر الشعب ...........ماذا نقول للذين دفعو حياتهم ثمنا لتبقي الجزائر طاهرة حرة أبية ..........و دعني أقول أن رئيسنا متناقض كليا كيف لك أن تطالب فرنسا بأعتذار و تذهب مسرعا لمستشفي فال دو غراس للعلاج و تضع سمعة الجزائر في الحضيض أليس لدينا أطباء أكفاء أم أنك تشك في كفائتهم كن شجاعا مثل هوغو تشافيز الرئيس الفنزويلي الذين أقسم بالله أنه لا يوجد من أشجع منه في حكام العالم منذ مدة لسيت ببعيدة و أثناء أجتماع رسمي وقعت مناوشة صغيرة بين ملك أسبانيا و تشافيز فقال الملك للرئيس الفنزويلي لماذا لا تخرس فكان رد تشافيز أقسى و أشد و أروع من الملك ماذا فعل طالب الملك بالأعتذار في المرة الأولى رفض في الثانية رفض في الثالثة قطع تشافيز كل علاقاته الدبلوماسية مع أسبانيا و قطع أمدادات النفط و غلق الشركات و طرد حتى الصحفيين الأسبان يا سلام ما أروعك يا تشافيز مع كامل احترامي لك كشخص تقريبا ...........تقريبا نفس الوضع لأن أسبانيا كانت في الماضي تحتل فنزويلا و الأن تمد يدها لتتسول النفط من عند سيدهم تشافيز ..............................أين أنت يا بومدين و مواقفك البطولية الرجولية المصيرية التي كتبت بأحرف من ذهب في التاريخ نم نوم الهانئين لأنك لو كنت حي لتمنيت الموت علا العيش في هاذا الذل و الأنحطاط في بلد يحكمه شخص لا يمثل الا نفسه و شعاره بلد العزة و الكرامة بينما لا توجد لا عزة و لا كرامة بل يوجد مواطنون أكلتهم الجرذان أحياء في بلد الخيرات و توجد ثلاجات للموتى مملوئة ببقايا بشرية لشباب جزائري أصبح وجبة للأسماك في عمق البحار هربا من جحيم العيش هنا و لكن هناك شيئ أخر مثلما كتب مؤرخون تاريخ الزعماء العرب و أخر فحول العرب يوجد من سيكتب تاريخك يا سيادة الرئيس أنت و سياستك المهترئة الخزي و العار لمن باع مصالح شعبه من أجل مصالحه القذرة
بقلم المتمرد الشينوى