سألتني مرة .. هل كتبت لي شيئا ..
قلت لها ..
الكتابة تنمحي ..
لقد نحت لك حروفا .. هي باقية ما بقى الوجود ..
قلت لها ..
الكتابة تنمحي ..
لقد نحت لك حروفا .. هي باقية ما بقى الوجود ..
عقلي .. عواطفي .. قلمي .. أوراقي .. كلماتي .. حروفي ..
هي أفراسي .. التي أغزو بها حصون قلبك المنيع ..
لم أرد أبدا .. أن أفتحه .. وأستولي عليه ..
بل على عكس هذا المعنى تماما ..
أردتُ أن ُيفتح لي .. وُيستولي علي ..
لقد أمهرت توقيعي .. على شيكات دموعي ..
وجيرتها كلها لك ..
هي أفراسي .. التي أغزو بها حصون قلبك المنيع ..
لم أرد أبدا .. أن أفتحه .. وأستولي عليه ..
بل على عكس هذا المعنى تماما ..
أردتُ أن ُيفتح لي .. وُيستولي علي ..
لقد أمهرت توقيعي .. على شيكات دموعي ..
وجيرتها كلها لك ..
مشاعري وأحاسيسي .. تطوف سكرى ..
حول قلبك .. وتقبلة ..
إن شرف اللقاء بك .. يزيدها جنوناً ..
حول قلبك .. وتقبلة ..
إن شرف اللقاء بك .. يزيدها جنوناً ..
حبيبتي ..
عندما أقول لك يا ( عسل ) ..
فإنني رجل أحترم كلمتي .. وأعني ما أقول ..
أنت تشبهين العسل .. بالفعل ..
أنت ..
حلوة كالعسل ..
صافية كالعسل ..
غالية كالعسل ..
شفافة كالعسل ..
قلبي يحترق شوقا .. ونار الهوى تأكله سريعا ..
وكل ما أخشاه ..
ألا يكون لدي قلب لأعيش به ..
وقتها سأختفى ..
أملي معلق بك يا حبيبتي ..
إن كنت أمرعلى بالك أحيانا قليلة ..
فهو تقصير مني ..
وعذري الوحيد .. الذي يمنعني من المرور ..
هو أني مشغول بك .. طوال الوقت ..
عندما أقول لك يا ( عسل ) ..
فإنني رجل أحترم كلمتي .. وأعني ما أقول ..
أنت تشبهين العسل .. بالفعل ..
أنت ..
حلوة كالعسل ..
صافية كالعسل ..
غالية كالعسل ..
شفافة كالعسل ..
قلبي يحترق شوقا .. ونار الهوى تأكله سريعا ..
وكل ما أخشاه ..
ألا يكون لدي قلب لأعيش به ..
وقتها سأختفى ..
أملي معلق بك يا حبيبتي ..
إن كنت أمرعلى بالك أحيانا قليلة ..
فهو تقصير مني ..
وعذري الوحيد .. الذي يمنعني من المرور ..
هو أني مشغول بك .. طوال الوقت ..
أمامك أبوح بكل أسراري .. وأنثرها على بساط الاعتراف ..
وأبقى خاليا ..
أريد بوحا واحدا ..
يا ملكة الأسرار المثيرة ..
وأبقى خاليا ..
أريد بوحا واحدا ..
يا ملكة الأسرار المثيرة ..
كلما تغنى الشعراء بالقمر .. ضحكت من القلب وقلت ..
كيف لو رأوا حبيبتي ..
كيف لو رأوا حبيبتي ..
عذراً أيها القمر ..
حقا .. لا مقارنة ..
حقا .. لا مقارنة ..