بعد كل هذه الثورات العظيمة التي كان من شأنها تغيير الطريقة العربية في التفكير خاصة التفكير السياسي الا اننا لا نرى سوى تفاهات في كل مكان و في كل الاحزاب المتشكلة حديثة
ممكن انها احزاب لا تفي بالقدر ولا تستطيع استيعاب الحلم العربي و الذي يتلخص في العزة و الكرامة و الحرية الفردية ابتداءا من الانظمة المستبدة وصولا الى معقل المجاهدين في فلسطين الابية
ان المواطن العربي اليوم لا يثق في اي سياسي يجيد اللهجة الدبلوماسية المسطرة بقوانين غربية لا تخدم البلاد ولا العباد بمظهر كلاسيكي وربطة عنق مزرقشة وان دلأت فهي تدل على اللخبطة التي يعيش فيها اولئك الاشخاص " وجهة نظر شخصية "
اين المثقفون الذين بوسعهم رفع حالة الخطر على المجتمع العربي المتشكل حديثا نحن نريد التقدم نحو الامام لا نريد الوقوف ولا نريد التراجع و الفكرة التي يطرحها كل من يلبس الكلاسيك اليوم هي فكرة خالية من الروح العربية وبطبيعة الحال لا تلقى ترحيبا من المواطن البسيط الذي لا يجيد الدبلوماسية لكن روحه مجاهدة لا يمكن نزع كرامتها ابدا
ليس في وسع الاكادميين الذين يستمتعون بحياة جيدة على كل المستويات تمثيل المواطن العربي
و ليس في مقدور ايا كان منذ ثورة الياسمين ان ينتزع صوت المواطن العربي
هذا وأسأل الله عز وجل ان يكفينا شرّ هذه التفاهات ..
سلام
ممكن انها احزاب لا تفي بالقدر ولا تستطيع استيعاب الحلم العربي و الذي يتلخص في العزة و الكرامة و الحرية الفردية ابتداءا من الانظمة المستبدة وصولا الى معقل المجاهدين في فلسطين الابية
ان المواطن العربي اليوم لا يثق في اي سياسي يجيد اللهجة الدبلوماسية المسطرة بقوانين غربية لا تخدم البلاد ولا العباد بمظهر كلاسيكي وربطة عنق مزرقشة وان دلأت فهي تدل على اللخبطة التي يعيش فيها اولئك الاشخاص " وجهة نظر شخصية "
اين المثقفون الذين بوسعهم رفع حالة الخطر على المجتمع العربي المتشكل حديثا نحن نريد التقدم نحو الامام لا نريد الوقوف ولا نريد التراجع و الفكرة التي يطرحها كل من يلبس الكلاسيك اليوم هي فكرة خالية من الروح العربية وبطبيعة الحال لا تلقى ترحيبا من المواطن البسيط الذي لا يجيد الدبلوماسية لكن روحه مجاهدة لا يمكن نزع كرامتها ابدا
ليس في وسع الاكادميين الذين يستمتعون بحياة جيدة على كل المستويات تمثيل المواطن العربي
و ليس في مقدور ايا كان منذ ثورة الياسمين ان ينتزع صوت المواطن العربي
هذا وأسأل الله عز وجل ان يكفينا شرّ هذه التفاهات ..
سلام