قدري ....ان اهواك ..وقدرك ..ان....)
قدري أن أهواك.................وقدرك أن تحذر
قدري أن لاأنساك................وقدرك أن تُبهر
ولكن أي قدر00
حبي لك مثل سيل يمده المطر!
حبي لك مثل ليل غاب عنه القمر!
سحابة أنت ضلالها على غيري
قمرآ أنت ضيائه ليس لليلي
بربي أنت الحياة والشمس
بربي أنت الحبيب وزاد النفس
قدرآ كتب لا مفر منه............
قدرآ كتب فلما ألهرب
قدرا آمنت جوارحي به........
فقادتني الى ناره كالحطب
لديا من الحنين مايكفي ألف عاشق!
لديا من ألأنين مايٌحير ألف حاذق!
لماذا كل هذا التغلي؟ لماذا قلبك من حجر؟
لما كل هذا التحدي ؟ لما أنا من بد البشر؟
ألآني أهواك؟......................أم لأنك القدر!
إني رأيت في طباعك تعبي فعلمت قصر عمري
أني رأيت في عيناك قدري فقربت دونك كفني
ولكنك والله ألذ قدر
ألا أبوح لك بسر؟...............ألآ أدلك على ماهو أغرب؟
ربما لا يكون لك سر؟...........ولكنك حين تعلم ستعجب؟
أنت
لولم تكن عنيد وقاسي كالصخر..
..................لما أحببتك
أنت
لولم يكن فيك كل هذا الخوف والحذر
...........لهان عندي قدرك
تصور انك كنت بهذا البعد تجتذب اعند القلوب
تصور انك كنت بتلك العيون تزين كل العيوب
حبيبي
قدري أنت أي نعم
ولكني بت الان
قدرك
فوفر على نفسك هذا التعب
أن تعاليك لن يفيدك وليس لك من حبي أي مهرب
أتعلم لماذا؟
لأني سأتبعك وستجدني مثل ضلك لا أتجاوز خطوتك
إن إصراري على حبك هو من صنعك
هو من جعلك من زمرة الملوك
فماذا تظن
ان أتركك وأتخلى عنك أو عن قلبآ بات ملك يمناك؟
أن أتركك بعد أن تنفستك أو بعد أن ذابت عيني في عيناك؟
لا ياخل فما أظنك بهذا الجهل
وما أضنك تعي معنى أن أتركك
انك أنت الشرايين أللتي يجري فيها دمي
أيعقل أن أحييا بلا شرايين ؟
انك أنت النبض الذي به يحيا قلبي
أيعقل أن يحيا قلبي بلا نبض؟
أيعقل أن تحيا أنت دون أن اسمح أنا لك؟
لا....والذي سواك.....
فانا لن أتركك"
ولن تحيا دون أن أأذن أنا لك
ألا أن تموت....أو أنا أموت قبلك
فلا تتوسل......................
وفي غيري وصالي لاتحلم
إني والله بلا قلب.....................
ولا أعرف كيف ارحم
إني والله بلا عين كي يستعطفني بعض دمعك
سلبتني جوارحي ولم تبقي لي سوى بقايا
جسد منهك
جسد لن يدوم مادامت روحه عندك
لن ينهض مالم يسير إليك
مالم تقومه أنت!
كيف يقوى؟
وإضلاعه أنت.....وقوامه أنت......ومسامه أنت
حبيبي
أبعد هذا الكلام!
تريدني أن أتركك لأموت؟.
........أتريدني أن أضحي من أجلك لتحيا؟
أتريدني أن أرحمك؟
كان بودي ولكن القدر لا يرحم....!
ومادمت أنا قدرك
فعناقي لك لن يؤلمك
وهمسي لك لن يزعجك
ليس عليك آلا أن
ترد لي روحي ......ترد لي
....... جوارحي......ترد لي جسدي
اقسم لك انك لن تندم..
لأنك لو عبرت شواطي الدنيا وصحاري الأرض إلى أن ينفذ كل عمرك
فلن تجد شوقي لك في نفس احد
وان وجدته
فلن تجد خوفي عليك في عين احد
وان وجدته
فلن تجد شعري لك على لسان احد
وان وجدته
فلن تجد حبي لك في قلب احد
فتعال لأريك ماذا فعل بقلبي حبك
تعال لأسمعك بقايه نبضاته:
تعال لأعلمك
كيف تستميله إليك؟ ....كيف تجعله يرضى عليك؟
فرغم جراحه إلا أني عنده سأثني عليك
فلا تبالي
أنا له دونك فكم كان عليه اتكالي
وقد آن له أن يسمع مني ما أريد
..........بل أن لي أن اعلمه ما يفيد
ثلاث سنين وانأ اتبعه بلا ملل
ثلاث سنين وانأ أشكو منه العلل
آلا يسمعني وقد بات بيدي مناه.
...آلا يسمعني وقد حملت عنه كل عناه
لا ياخلي
فانا اعلم الناس بهذا القلب فلا تخف
أنا اعلم منك به وان كان قد اختلف
فأنه إن كابر أو تكبر فصدرك كفيلآ بحنانه
فأن فيه من العشق ما يكفي لإذلاله
فكن له النبض والإحساس.
.....يكن لك عيناك إذا نمت
وكن له في دنياه كل الناس
......يكن قتيلك إذا أنت
لم تعد
قدري أن أهواك.................وقدرك أن تحذر
قدري أن لاأنساك................وقدرك أن تُبهر
ولكن أي قدر00
حبي لك مثل سيل يمده المطر!
حبي لك مثل ليل غاب عنه القمر!
سحابة أنت ضلالها على غيري
قمرآ أنت ضيائه ليس لليلي
بربي أنت الحياة والشمس
بربي أنت الحبيب وزاد النفس
قدرآ كتب لا مفر منه............
قدرآ كتب فلما ألهرب
قدرا آمنت جوارحي به........
فقادتني الى ناره كالحطب
لديا من الحنين مايكفي ألف عاشق!
لديا من ألأنين مايٌحير ألف حاذق!
لماذا كل هذا التغلي؟ لماذا قلبك من حجر؟
لما كل هذا التحدي ؟ لما أنا من بد البشر؟
ألآني أهواك؟......................أم لأنك القدر!
إني رأيت في طباعك تعبي فعلمت قصر عمري
أني رأيت في عيناك قدري فقربت دونك كفني
ولكنك والله ألذ قدر
ألا أبوح لك بسر؟...............ألآ أدلك على ماهو أغرب؟
ربما لا يكون لك سر؟...........ولكنك حين تعلم ستعجب؟
أنت
لولم تكن عنيد وقاسي كالصخر..
..................لما أحببتك
أنت
لولم يكن فيك كل هذا الخوف والحذر
...........لهان عندي قدرك
تصور انك كنت بهذا البعد تجتذب اعند القلوب
تصور انك كنت بتلك العيون تزين كل العيوب
حبيبي
قدري أنت أي نعم
ولكني بت الان
قدرك
فوفر على نفسك هذا التعب
أن تعاليك لن يفيدك وليس لك من حبي أي مهرب
أتعلم لماذا؟
لأني سأتبعك وستجدني مثل ضلك لا أتجاوز خطوتك
إن إصراري على حبك هو من صنعك
هو من جعلك من زمرة الملوك
فماذا تظن
ان أتركك وأتخلى عنك أو عن قلبآ بات ملك يمناك؟
أن أتركك بعد أن تنفستك أو بعد أن ذابت عيني في عيناك؟
لا ياخل فما أظنك بهذا الجهل
وما أضنك تعي معنى أن أتركك
انك أنت الشرايين أللتي يجري فيها دمي
أيعقل أن أحييا بلا شرايين ؟
انك أنت النبض الذي به يحيا قلبي
أيعقل أن يحيا قلبي بلا نبض؟
أيعقل أن تحيا أنت دون أن اسمح أنا لك؟
لا....والذي سواك.....
فانا لن أتركك"
ولن تحيا دون أن أأذن أنا لك
ألا أن تموت....أو أنا أموت قبلك
فلا تتوسل......................
وفي غيري وصالي لاتحلم
إني والله بلا قلب.....................
ولا أعرف كيف ارحم
إني والله بلا عين كي يستعطفني بعض دمعك
سلبتني جوارحي ولم تبقي لي سوى بقايا
جسد منهك
جسد لن يدوم مادامت روحه عندك
لن ينهض مالم يسير إليك
مالم تقومه أنت!
كيف يقوى؟
وإضلاعه أنت.....وقوامه أنت......ومسامه أنت
حبيبي
أبعد هذا الكلام!
تريدني أن أتركك لأموت؟.
........أتريدني أن أضحي من أجلك لتحيا؟
أتريدني أن أرحمك؟
كان بودي ولكن القدر لا يرحم....!
ومادمت أنا قدرك
فعناقي لك لن يؤلمك
وهمسي لك لن يزعجك
ليس عليك آلا أن
ترد لي روحي ......ترد لي
....... جوارحي......ترد لي جسدي
اقسم لك انك لن تندم..
لأنك لو عبرت شواطي الدنيا وصحاري الأرض إلى أن ينفذ كل عمرك
فلن تجد شوقي لك في نفس احد
وان وجدته
فلن تجد خوفي عليك في عين احد
وان وجدته
فلن تجد شعري لك على لسان احد
وان وجدته
فلن تجد حبي لك في قلب احد
فتعال لأريك ماذا فعل بقلبي حبك
تعال لأسمعك بقايه نبضاته:
تعال لأعلمك
كيف تستميله إليك؟ ....كيف تجعله يرضى عليك؟
فرغم جراحه إلا أني عنده سأثني عليك
فلا تبالي
أنا له دونك فكم كان عليه اتكالي
وقد آن له أن يسمع مني ما أريد
..........بل أن لي أن اعلمه ما يفيد
ثلاث سنين وانأ اتبعه بلا ملل
ثلاث سنين وانأ أشكو منه العلل
آلا يسمعني وقد بات بيدي مناه.
...آلا يسمعني وقد حملت عنه كل عناه
لا ياخلي
فانا اعلم الناس بهذا القلب فلا تخف
أنا اعلم منك به وان كان قد اختلف
فأنه إن كابر أو تكبر فصدرك كفيلآ بحنانه
فأن فيه من العشق ما يكفي لإذلاله
فكن له النبض والإحساس.
.....يكن لك عيناك إذا نمت
وكن له في دنياه كل الناس
......يكن قتيلك إذا أنت
لم تعد
