الغنوشي: لن نحظر الخمور والبكيني

الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.

محب طارق

:: عضو منتسِب ::
إنضم
14 جويلية 2011
المشاركات
18
نقاط التفاعل
0
نقاط الجوائز
1
آخر نشاط
الغنوشي: لن نحظر الخمور والبكيني
الغنوشي يتحدث في الذكرى الثلاثين لتأسيس حركة النهضة قبل أسبوعين بتونس (الفرنسية)

1_1066604_1_34.jpg

قالت صحيفة تايمز إن زعيم حركة النهضة في تونس الشيخ راشد الغنوشي أبلغها بأن حكومة إسلامية في المستقبل بقيادة الحركة ستحافظ على تونس كوجهة سياحية.
وقال الغنوشي في حديث للصحيفة إنه إذا تولت النهضة السلطة في تونس فإنها لن تمنع الخمور أو النساء من ارتداء البكيني في الشواطئ.
وقال الغنوشي "لقد زرت عاصمة السياحة في تونس، مدينة الحمامات، والتقيت بالعاملين في القطاع وأصحاب الفنادق فيها، وسألوني عن رؤيتي للسياحة، فقلت لهم إن الإسلام ليس دينا منغلقا، ونحن نريد لبلدنا أن يكون منفتحا على كل الدول، قلت لهم سنفعل ما بوسعنا لإنجاح الموسم السياحي، ونريد جذب السياح قدر المستطاع، ولكننا في الوقت ذاته قلقون على التقاليد المحلية، ونسعى لوضع وسط".
وقالت الصحيفة إن الغنوشي الذي حُكم عليه غيابيا بالسجن مدى الحياة، أنجب أربع بنات وولدين في بريطانيا وترك مسكنه في هيمل همستاد بهيرتفوردشاير وعاد إلى تونس في يناير/كانون الثاني الماضي.
وأضافت أنه ألف سبعة كتب قدم فيها نظرة ديمقراطية للإسلام شبيهة بتلك التي تبناها صديقه رجب طيب أردوغان في تركيا.
كما تحدثت الصحيفة عن مخاوف يبديها الليبراليون في تونس عن مخاوفهم من وصول حركة النهضة للسلطة وفرضها قيودا إسلامية على النموذج الغربي لحياتهم، وقالت إنهم يتهمون الحركة بتبني خطاب مزدوج عندما تتحدث عن الديمقراطية.
وأضافت الصحيفة أن الغنوشي نفى وجود أي خطط لحركته للسعي من أجل مجلس تأسيسي أو نيته ليصبح رئيسا أو حتى رئيس وزراء، وقال "أريد الابتعاد عن السياسة والتفرغ للعمل الاجتماعي والفكري".
وأضاف "الشباب هم من صنعوا الثورة ويجب أن نترك لهم المكان ليتولوا مسؤولياتهم، والنخبة السياسية في العالم العربي مملوءة بكبار السن ذوي الشعر الأبيض، ونحن نريد للشباب أن يأخذ فرصته للوصول إلى أعلى المستويات، فهذه ستكون ثورة حقيقية".
وقالت الصحيفة إن تونس تستقبل سبعة ملايين سائح سنويا وهي أكثر البلدان العربية "تغربا"، ولهذا قال الغنوشي إن الإسلام لا يجب أن يمنع الخمور ولكن لا يشجعها، وأضاف "هذا لا يعني أننا نشجع الخمور، فهذا حرام ولا نريده، ولكن لا يكمن أن نتفق مع الناس بالقوة ولكن بإقناعهم، فهدفنا ليس وقف الخمور ولكن تقليل الطلب عليها".
كما كان للغنوشي النهج ذاته مع لباس البحر، فقال إن قوى السوق في تركيا تقود إلى نماذج مختلفة من الفنادق وبالتالي إلى أنواع مختلفة من النزلاء.
وقالت الصحيفة إن الغنوشي شكر بريطانيا على استضافته طيلة فترة نفيه الطويلة وقال "لقد عمقتْ (بريطانيا) لدي اعتقادي بالديمقراطية والحرية ودولة القانون، وكنت دائما متأثرا بمبدأ قبول الآخر والنموذج المتنوع في مدينة لندن بسكانها المختلفين، فهذا نموذج يجب الاعتزاز به".


http://www.aljazeera.net/NR/exeres/B...oogleStatID=20

 
جماعة حمس عندنا تشبه جماعة الغنوشي

يقصرون اللحى ويقصرون المايوه

حتى صارت اللحية خيط والمايوه خيط

ياغنوشي "to be or not to be

تلك هي المشكلة

لا توجد منطقة وسطى بين الجنة والنار
 
بارك الله فيك اخي الكريم يوسف ويقول ربنا عز وجل في كتابه "فَلا وَرَبِّكَ لا يُؤْمِنُونَ حَتَّى يُحَكِّمُوكَ فِيمَا شَجَرَ بَيْنَهُمْ ثُمَّ لا يَجِدُوا فِي أَنفُسِهِمْ حَرَجًا مِمَّا قَضَيْتَ وَيُسَلِّمُوا تَسْلِيمًا ...." ونحن نتسائل أين حد شارب الخمر الموكول إلى الحاكم وأين رفع أسباب الفساد للحفاظ على الأخلاقيات العامة إذا كان الغنوشي الضال خائف من الغرب حتى يعترف به ويسانده بدلا من العكس فأين هومن قوله تعالى: إن تنصروا الله ينصركم.
 
أخزاه الله
ولم يقل قبيح العابثين هذا القول لم يكن يقول أن الإسلام لا يمنع الخمور والعري بل كان ينبذ الإسلام كان واضحا وهذا قبحه الله يزور ويكذب ويقول بان الإسلام يسعه الخمر والعري يريد إسلاما على مقاس طموحاته قبحه الله


https://www.4algeria.com/vb/showthread.php?t=280011
 
آخر تعديل:
عندما يرتبط الدين بالسياسة

لا يسعنا سوى أن نقول

"إنا لله وإنا إليه راجعون"

ابنائنا ليسو قطيعاً ليسمحو

لأي حزب كان بأن يقودهم كالغنم

نحن من نقرر مصيرنا و لا أحد غيرنا

إنتظرو جديدنا قريباً

فثورتنا الثانية على الأبواب

251680_2098041896402_1406023349_2483409_2817607_n.jpg


 
اهلا بكم جميعا
يبدوا من الردود ان الكل ينظر للغتوشي نظرة ضيقة
الرجل من كبار الشخصيات الاسلامية التي دافعت عن الاسلام واهله
والرجل اعتقل و نفى الى خارج تونس
والرجل افنى عمره في العمل للأسلام
زقدم لتونس مالم يقدمه لها الاخرين
لقد كان بن على يمنع الحجاب ويمنع الحج ويدعو للربا
ورغم كل ذلك استقبله خادم الحرمين وامير الامة
وسكت العلماء هناك عن استقباله
وكان بن على طفل رمته الريح فقط
نسوا ان الرجل ظلم ومنع بنات المسلمين من ارتداء الحجاب
ومنع الناس من الحج بدعوة انفلونزا الخنازير
رغم ذلك سكت عنه القوم هناك
وتسكتون انتم ايضا عن جرائم بن على
وعن الذين استقبلوه
وتتهمون رجلا افنى عمره في خدمة الاسلام

نحن لا نقول ان الغنوشي على صواب
لكن الرجل يفكر بعمق
وينطلق من الخوف عن مستقبل بلده وامته
اما ما كتبتم فمجرد تهور طائش
يغذيه ربما حقد دفين عن الرجل
او ربما جهل بطبيعة شريعة الاسلام نفسها

طيب الله اوقتكم
 
هاهي حقيقة الرجل وقبل وصوله إلى تونس كان يتكلم بما كان يؤمن به
واليوم يؤكد لنا من خلال ما نقل عنه بعض مبادئه وعقائده





في تصريحه لصحيفة جزايرس
أخبار اليوم : 23 - 01 - 2011

راشد الغنوشي: لا نسعى لتطبيق الشريعة بل للحرية في تونس

قال راشد الغنوشي، زعيم حركة النهضة الإسلامية التونسية المعارضة والمقيم حاليا في منفاه بلندن والذي ينتظر العفو ليستطيع العودة إلى تونس، إن حركته لا تسعى إلى تطبيق الشريعة الإسلامية في البلد، وإنما التخلص من "نظام الحزب الواحد مهما كان"، مشددا على أن "كل ما تحتاجه تونس اليوم هو الحرية".
ففي حديث له مع مجلة "دير شبيغل" الألمانية في عدد اليوم الاثنين، قال الغنوشي: "أنا قبل كل شيء مواطن تونسي يريد العودة إلى بلاده"، معربا عن أمله في أن تتم هذه العودة قريبا جدا.
وردا على سؤال حول تطلعاته، قال الغنوشي: "لستُ الخميني (الزعيم الإيراني الراحل آية الله روح الله الخميني قائد الثورة الإسلامية) وتونس ليست إيران، نريد تقديم مساهمة فكرية في هذا المنعطف التاريخي الذي يخرج تونس من عهد القمع إلى الديمقراطية".
وأردف قائلا: "إننا لا نريد نظام الحزب الواحد مهما كان، ولا فرض الشريعة إن ما تحتاجه تونس اليوم هو الحرية والديمقراطية الحقيقية".
ودعا إلى رحيل "عناصر الحرس القديم" الذين ما زالوا في المؤسسات الانتقالية التي تريد "محاكاة نظام تعددي ديمقراطي".
وأكد راشد الغنوشي (70 سنة) أنه "لن يترشح لأي منصب"، مشيرا إلى أن "هناك شباب لذلك في حركتنا".
في نفس السياق، وصف الغنوشي في تصريحات لفضائية "الجزيرة" القطرية السبت حركته بأنها إسلامية معتدلة وديمقراطية تستند إلى مُثل ديمقراطية في الثقافة الإسلامية.
وأضاف أن بعض الأشخاص يحاولون أن يضعوا عليه عباءة الخميني مشيرا إلى انه ليس الخميني وليس شيعياً.
وحول المتشددين الذين يرفضون أي ديمقراطية على النمط الغربي ويطالبون بإقامة دولة إسلامية تقليدية، قال الغنوشي إن حركته بعيدة جدا عن هذا الموقف، معربا عن اعتقاده بأنه ليس لمثل هذه الفكرة أي مكان داخل الاتجاه الإسلامي المعتدل، مؤكدا أنها "فكرة متطرفة ولا تستند إلى فهم صحيح للإسلام".
ويقول محللون أن الإسلاميين المعتدلين في تونس ربما يجذبون الكثير من الأتباع بعد الإطاحة بالرئيس زين العابدين بن علي في الوقت الذي ربما يتمكن فيه متشددون من التسلل إلى تونس.
وفرضت العلمانية بصرامة في تونس منذ ما قبل استقلالها عن فرنسا في عام 1956، فالحبيب بورقيبة الذي قاد حركة الاستقلال وتولى رئاسة تونس لفترة طويلة كان ذا توجهٍ قومي واعتبر الإسلام "تهديدا للدولة؟" وسن عدة قوانين قمعية تمنع الحجاب والتعددية الزوجية.
وفي عام 1987 عندما نحى بن علي بورقيبة عن السلطة أفرج عن الإسلاميين من السجون لفترة قصيرة وسمح لهم بالمشاركة في انتخابات 1989.
وأشارت النتائج الرسمية لتلك الانتخابات إلى حصول حركة النهضة وهي أكبر حركة إسلامية في تونس على 17 في المائة من أصوات الناخبين وجاءت في الترتيب التالي للحزب الحاكم، وتشير بعض التقديرات إلى أن الحركة ربما تكون قد فازت بثلث الأصوات ولكن النظام زور النتائج.
وأسس راشد الغنوشي حركة النهضة الإسلامية سنة 1981 مع مفكرين من أنصار جماعة الإخوان المسلمين في مصر، وبعد أن كان متسامحا معه لدى توليه السلطة سنة 1987، قمع الرئيس المخلوع زين العابدين بن علي الحزب بعد انتخابات 1989 التي حصلت فيها النهضة على 17% من أصوات الناخبين.
وغادر الغنوشي على إثرها من تونس إلى الجزائر ثم لندن وفي 1992 حكم عليه غيابيا بالسجن مدى الحياة مع مسؤولين آخرين بتهمة "التآمر على الرئيس".
وأقرت الحكومة الانتقالية التونسية الخميس مشروع قانون عفو عام سيُطرح على البرلمان. وتشكلت الحكومة المؤقتة اثر فرار بن علي إلى السعودية في الرابع عشر من يناير، بعد شهر من اندلاع حركة احتجاج شعبية غير مسبوقة. وأعلنت الحركة الأسبوع الماضي أنها ستطلب إضفاء الشرعية عليها والموافقة على إنشاء حزب.
* حول المتشددين الذين يرفضون أي ديمقراطية على النمط الغربي ويطالبون بإقامة دولة إسلامية تقليدية، قال الغنوشي إن حركته بعيدة جدا عن هذا الموقف، معربا عن اعتقاده بأنه ليس لمثل هذه الفكرة أي مكان داخل الاتجاه الإسلامي المعتدل، مؤكدا أنها "فكرة متطرفة ولا تستند إلى فهم صحيح للإسلام".
 
مما أثر عن عمر رضي الله عنه قوله ( لست بالخب ولا الخب يخدعني)​
 
اهلا بكم جميعا
يبدوا من الردود ان الكل ينظر للغتوشي نظرة ضيقة
الرجل من كبار الشخصيات الاسلامية التي دافعت عن الاسلام واهله
والرجل اعتقل و نفى الى خارج تونس
والرجل افنى عمره في العمل للأسلام
زقدم لتونس مالم يقدمه لها الاخرين
لقد كان بن على يمنع الحجاب ويمنع الحج ويدعو للربا
ورغم كل ذلك استقبله خادم الحرمين وامير الامة
وسكت العلماء هناك عن استقباله
وكان بن على طفل رمته الريح فقط
نسوا ان الرجل ظلم ومنع بنات المسلمين من ارتداء الحجاب
ومنع الناس من الحج بدعوة انفلونزا الخنازير
رغم ذلك سكت عنه القوم هناك
وتسكتون انتم ايضا عن جرائم بن على
وعن الذين استقبلوه
وتتهمون رجلا افنى عمره في خدمة الاسلام

نحن لا نقول ان الغنوشي على صواب
لكن الرجل يفكر بعمق
وينطلق من الخوف عن مستقبل بلده وامته
اما ما كتبتم فمجرد تهور طائش
يغذيه ربما حقد دفين عن الرجل
او ربما جهل بطبيعة شريعة الاسلام نفسها

طيب الله اوقتكم

اولا لم اعلم في حياتي ان الغنوشي الخونجي خدم الاسلام في اي شيء ثانيا هذا الكلام إن صح فعلا عن الغنوشي فهو كلام باطل ومناف للإسلام
فإما الإسلام وإما الجاهلية
إما حكم الله أو حكم الطاغوت
فلا يحل لأحد منا أن يرفع راية الإسلام كعنوان ثم ينقضها كمضمون فهذه طبيعة المنافقين
وإذا لم تحكم تونس بالإسلام عقيدة وعبادة وشريعة ومنهج حياة كامل فلا خير فيها بيقين ولا في ثورتها
ولن يفلح القوم ولو جاءوا بكل ديموقراطيات الغرب والشرق
وشكرا على التعقيب اخي الكريم
 
وكأنك يا أبو زيت ماغزيت
 
بارك الله في مرور الاخوة الموحدين
 
الخمر محرم ومن يجيزه لأجل خاطر السياح الأجانب أو غيرهم من المخمورين فهو يعاني من ضعف في الإيمان يكاد يصل به إلى الكفر ولا خير في مال جاء بالحرام ..المحرمات لا نقاش فيها واضحة ولا مجال لتأويلها ..لا افهم لماذا هذا الخوف من الغرب والشرق لنا ديننا ولهم دينهم ، ولا مداهنة في حكم من أحكام الله التي ورد فيها نص صريح .
 
اولا لم اعلم في حياتي ان الغنوشي الخونجي خدم الاسلام في اي شيء ثانيا هذا الكلام إن صح فعلا عن الغنوشي فهو كلام باطل ومناف للإسلام
فإما الإسلام وإما الجاهلية
إما حكم الله أو حكم الطاغوت
فلا يحل لأحد منا أن يرفع راية الإسلام كعنوان ثم ينقضها كمضمون فهذه طبيعة المنافقين
وإذا لم تحكم تونس بالإسلام عقيدة وعبادة وشريعة ومنهج حياة كامل فلا خير فيها بيقين ولا في ثورتها
ولن يفلح القوم ولو جاءوا بكل ديموقراطيات الغرب والشرق
وشكرا على التعقيب اخي الكريم
اهلا الاخ محب طارق
لقد خدم العنوشي ال
عوة الاسلامية مبكرا
في بداية الثمانينات كانت الساحة حكرا على الاشتراكيين
وكانت السلطة معهم
وكان بورقيبة يفتي بفتاويه التحررية
وكانت البسملة ممنوعة حتى على كراريس التلاميذ
والمساجد مغلقة
ومهرجانات العري في كل مكان
عندها كان الغنوشي وجماعته في مهمة اعادة رسالة الاسلام
الى الحياة
دخل الرجل السجن
وعذب واهله
ورحل عن وطنه
وعاش في الغربة
ولم يفتي بما يوافق الريئس بورقيبة
ليس مثل من يفتي اليوم لخادم الحرمين
ربي يجيب الخير
طيب الله اوقاتكم
 
الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.
العودة
Top