عندما سقط الثور القوي انهالت عليه السكاكين من كل جانب هدا هو حال المنتخب الجزائري الدي ارعب كل المنتخبات و لم يستطعون مقاومته الا بتواطىء الحكام و الرشاوي و العراقيل من طرف اعلى هيئة افريقية و هى الفاف حيث فرح الجميع با زمة الجزائرالسياسية التي انعكسة على الرياضة و كل المجالات ارادو ان يجعلو من الجزائر مهزلة و هم يسخرون منا في كل مناسبة لكن ظروف الجزائر كانت قاهرة و ازمتها كانت واضحة و انا متاكد لو اصاب اي بلاد اخر ما اصاب الجزائر لا اصبح الان في خبر كان لكن الجزائر قوية برجالها و ابنائها و عادة واقفة على رجليها و سوف يعود المنتخب الى مكانه الاصلي لان الجزائر لا تموت و تملك ما لا يملك غيرها و هدا ما جعل الاعداء كثيرون يحسدوننا و يغارون منا في كل شيء و بعدما فشلت مؤامراتهم و كرهو من السخرية الخرافية اصبحو يحاولون تجاهلنا حتى ينقصون من قيمتنا لكن الجزائر مقامها عالي جدا و تاريخها اكبر من اعدائها و ما قيل عن اخر انتصار للمنتخب ضد غمبيا دليل كبير على الكراهية و الحقد و عدم تحمل رئيت الجزائر من جديد نحن نقول لهم انتم الضعفاء بفكركم و انتم الضعفاء بمستواكم القومي الجاهل و عقلايتكم القديمة الغير متطورة اننا في زمن لا مكان فيها لا سم فريق ضعيف و نحن على ابواب 2007 ان المنتخبات لها مستوى متقارب و المنتخبات الافريقية كلها مشكلة من لاعبين ينشطون في مختلف البطولات الاوربية و متخرجين من مراكز تكوين كبيرة و متطورة و نقول لهم لم يعد مكان للاسماء بل هناك امر اسمه الاداء و النتائج من ضحك على الجزائر و قال انها غابت عن كاس افريقيا بتونس ندكرهم بانهم هم ايضو غابو عن كاس افريقيا في مناسبات سابقة و من ضحك عن الجزائر و قال انها اصبحت لا تشارك في المونديال ندكرهم بان المنتخبات التي شاركت في مونديال المانيا 2006 هي " الطوغو-كوت ديفوار-انغولا-الغانا "نسئلهم اين هي منتخباتهم التي يعتقدون انها قوية مع انها غائبة عن اكبر منافسة عالمية مند زمن بعيد لكن شئتم ام ابيتم الجزائر دائما واقفة و سوف تعود بل انها عادت.