السلام عليكم ورحمة الله
مازالت مشكلة الماء عالقة في مدينتي المسماة " حاسي بحبح " تهز عرش الرحمان من المناكر والباطل والظلم والجور وتفككت فيه حتى صلة الارحام اوالوطنية
من قبل اي في فترة الارهاب كنا نجد الماء في بيوتنا على الاقل نستعمله للغسل والتطهير لا اكثر وكنا ندفع فواتير الماء كما استفسر البعض في الموضوع السابق لكن انا حقيقة لم اسدد اي شيء لماذا لان الفواتير كانت مزورة وغير قانونية ولما استفسرت عن الامر قالوا لي ان الوضع لا يسمح علينا تسديد الديون فقط وكانت الملايير من جيوب المواطنين تصب في جيوب مرتزقة انتهزت الوضع او الفاصل الزمني الخاص لنهب ثروات الشعب ولكن بعد ان وضعت الحرب اوزارها وزال الغبار ظهرت قوانين جديدة كان من المفترض ان تتابع المجرمين اقتصرت بمتابعة الشعب وخاصة الزوالية على طريقة الحجاج قطع الماء في احلك ايام الصيف ولكن اين المشكلة ان الاثرياء والاغنياء والمرفهين واصحاب الدخل الجيد اعتمدوا طرقا خاصة والاستغناء عن ماء الدولة واتجاههم الى شراء الصهاريج ذات الماء رفيع الجودة وخالي من الكالكير وبنة التراب اما الخطة الثانية انتهز كثير من ضعاف الايمان الى شراء صهاريج ضخمة ووضعها فوق السطوح كظاهرة حظارية وتركيب محرك مص الماء من شبكة توزيع المياه بالقوة نهبا وظلما ولا احد يبالي كل من يعاني من المشكلة فخلاصه الوحيد صهريج ومحرك حتى اصبحت الاحوال جد متردية واللجوء الى مختلف الحيل من حفر وانزال الانبوب الى الاسفل كي يتسنى له مص كل امتصاصه طبعا الذين لجاوا الى هذه الحيل هم من عديمي الاخلاق والذين يؤمنون ببعض الكتاب ويكفرون باخره ومن جهة اخرى التماطل على فتح محطة ضخ المياه بصفة طبيعية بات مستحيلا من تدبير بعض الرعاء والمجرمين علما ان الماء غير صالح للشرب ولا لشيء حتى محركات السيارة ممنوع منعا تاما ملا المبرد بهذا الماء الذي نحلم ببعض القطرات ان نغتسل به فقط وطبعا الدولة والله لم تقصر في شيء من ناحية كل شيء مؤسسه عملاقة تمتلك كل ما يؤهلها ان تكون دولية ولكن المصيبة ان الدولة توكل في اغلب الامور امورها الى ناس لا يستحقون الامانة هؤلاء الشرذمة في حاسي بحبح وتحت هذا التخطيط الهدام من تفشي الاوساخ والامراض في المدينة لا ينتظرون تسديد الفاتورات بل تسديد عيارات نارية نحو رؤوسهم فارجو من كل حر وله غيرة على هذا الوطن ان يساعدنا ونحن مستعدون لدفع الفواتير الضخمة ولكن بطريقة حظارية اي بالتقسيط على شكل دفعات وفتح الماء بدون انتظار لان الكارثة تفاقمت من الروائح الكريهة وعيب والله ان يصدر هذا التصرف في وقت الصيف بالذات وعلى مشارف شهر الرحمة شهر المغفرة شهر فيه ليلة بالف شهر كفانا ظلما وجورا رانا دخنا من البحث عن طاس ماء للشرب رغم ان الاطباء اجمعوا بالادلة القاطعة ان الماء يعمل على تخريب الكلى ويسبب سرطان المثانة للاطفال فهل يعقل هذا الامر في دولة الحريات ام ان للحريات ايضا نصيب من تحكم شرذمة باسم الحرية في هلاكنا لا اريد ان اطيل عليكم واسترحمكم ان تجدوا لنا حلا ولو دعاءا من ظهر الغيب
ملاحظة الجو هذه الايام عندنا غبار وجو خانق وسحب وشمس حارة ودرجة الحرارة عاية والمستشفى مكتظ والاطباء غير موجودين سلام الله عليكم .
مازالت مشكلة الماء عالقة في مدينتي المسماة " حاسي بحبح " تهز عرش الرحمان من المناكر والباطل والظلم والجور وتفككت فيه حتى صلة الارحام اوالوطنية
من قبل اي في فترة الارهاب كنا نجد الماء في بيوتنا على الاقل نستعمله للغسل والتطهير لا اكثر وكنا ندفع فواتير الماء كما استفسر البعض في الموضوع السابق لكن انا حقيقة لم اسدد اي شيء لماذا لان الفواتير كانت مزورة وغير قانونية ولما استفسرت عن الامر قالوا لي ان الوضع لا يسمح علينا تسديد الديون فقط وكانت الملايير من جيوب المواطنين تصب في جيوب مرتزقة انتهزت الوضع او الفاصل الزمني الخاص لنهب ثروات الشعب ولكن بعد ان وضعت الحرب اوزارها وزال الغبار ظهرت قوانين جديدة كان من المفترض ان تتابع المجرمين اقتصرت بمتابعة الشعب وخاصة الزوالية على طريقة الحجاج قطع الماء في احلك ايام الصيف ولكن اين المشكلة ان الاثرياء والاغنياء والمرفهين واصحاب الدخل الجيد اعتمدوا طرقا خاصة والاستغناء عن ماء الدولة واتجاههم الى شراء الصهاريج ذات الماء رفيع الجودة وخالي من الكالكير وبنة التراب اما الخطة الثانية انتهز كثير من ضعاف الايمان الى شراء صهاريج ضخمة ووضعها فوق السطوح كظاهرة حظارية وتركيب محرك مص الماء من شبكة توزيع المياه بالقوة نهبا وظلما ولا احد يبالي كل من يعاني من المشكلة فخلاصه الوحيد صهريج ومحرك حتى اصبحت الاحوال جد متردية واللجوء الى مختلف الحيل من حفر وانزال الانبوب الى الاسفل كي يتسنى له مص كل امتصاصه طبعا الذين لجاوا الى هذه الحيل هم من عديمي الاخلاق والذين يؤمنون ببعض الكتاب ويكفرون باخره ومن جهة اخرى التماطل على فتح محطة ضخ المياه بصفة طبيعية بات مستحيلا من تدبير بعض الرعاء والمجرمين علما ان الماء غير صالح للشرب ولا لشيء حتى محركات السيارة ممنوع منعا تاما ملا المبرد بهذا الماء الذي نحلم ببعض القطرات ان نغتسل به فقط وطبعا الدولة والله لم تقصر في شيء من ناحية كل شيء مؤسسه عملاقة تمتلك كل ما يؤهلها ان تكون دولية ولكن المصيبة ان الدولة توكل في اغلب الامور امورها الى ناس لا يستحقون الامانة هؤلاء الشرذمة في حاسي بحبح وتحت هذا التخطيط الهدام من تفشي الاوساخ والامراض في المدينة لا ينتظرون تسديد الفاتورات بل تسديد عيارات نارية نحو رؤوسهم فارجو من كل حر وله غيرة على هذا الوطن ان يساعدنا ونحن مستعدون لدفع الفواتير الضخمة ولكن بطريقة حظارية اي بالتقسيط على شكل دفعات وفتح الماء بدون انتظار لان الكارثة تفاقمت من الروائح الكريهة وعيب والله ان يصدر هذا التصرف في وقت الصيف بالذات وعلى مشارف شهر الرحمة شهر المغفرة شهر فيه ليلة بالف شهر كفانا ظلما وجورا رانا دخنا من البحث عن طاس ماء للشرب رغم ان الاطباء اجمعوا بالادلة القاطعة ان الماء يعمل على تخريب الكلى ويسبب سرطان المثانة للاطفال فهل يعقل هذا الامر في دولة الحريات ام ان للحريات ايضا نصيب من تحكم شرذمة باسم الحرية في هلاكنا لا اريد ان اطيل عليكم واسترحمكم ان تجدوا لنا حلا ولو دعاءا من ظهر الغيب
ملاحظة الجو هذه الايام عندنا غبار وجو خانق وسحب وشمس حارة ودرجة الحرارة عاية والمستشفى مكتظ والاطباء غير موجودين سلام الله عليكم .