• [ مسابقة الماهر بالقرآن ]: هنيئا لأختنا فاطمة عليليش "Tama Aliche" الفوز بالمركز الأول في مسابقة الماهر بالقرآن التي نظمت من قبل إذاعة جيجل الجهوية وتحت إشراف مديرية الشؤون الدينية والأوقاف لولاية جيجل. ونيابة عن كافة أعضاء وطاقم عمل منتدى اللمة الجزائرية نهنئك بهذا الفوز فألف ألف ألف مليوون مبروك هذا النجاح كما نتمنى لك المزيد من النجاحات والتوفيق وأن يكون هذا الإنجاز إلا بداية لإنجازات أكبر في المستقبل القريب بإذن الله. موضوع التهنئة

هل بكيت يوما من فرط الفرح؟ و لماذا؟

BILAL19

:: عضو مُشارك ::
إنضم
15 فيفري 2009
المشاركات
483
نقاط التفاعل
5
النقاط
17
العمر
35
السلام عليكم

من بين المتناقضات التي يتميز بها البشر

انهم يبكون في قمة الفرح و السعادة

شخصيا لم امر بمثل هذا الشعور

و السبب معروف طبعا

اني لم امر يوما بلحظة احسست فيها بقمة الفرح أو ذروة السعادة​






حاولتُ ان اجد سببا يجعلُهُم يبكون في وقت انهم جد سعداء فوجدت سببين فقط​
19.gif



السبب الاول

ان هذا الشخص في قمة الفرحة يتذكر كل الاحزان التي مرت به

و لهذا يبكي على ما مضى من عمره و هو حزين

مثل شخص عاش فقيرا و في آخر ايامه يعطوه كنز فيفرح

ثم تجد دموع تنزل من عينيه و يبكي


يبكي ليس لانه صار غنيا

بل يبكي على الايام التي قضاها في الفقر و الجوع​


[b
]
السبب الثاني هو ان هذا الشخص و في قمة السعادة يخاف ان تذهب منه تلك اللحظة فيبكي خوفا من ان لا تدوم سعادتُ​
ه[/b]



سؤالي لكُم

هل بكيتم في قمة افارحكم؟؟؟؟؟

(ان كانت لكم افراح)

و برأيكم ما تفسير ذلك التصرف ؟؟؟؟؟؟
 
و الله العظيم اليوم اصراتلي هاد الحاجة لوكان التشوفوا !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!رحنا النجيبوا مامي من العمرة كي شفتها وليت النسوغ التقول شفةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةو لاكن ماشي غير انا مام خلاتي بكاو جات هاديك الدمعة او لوكان النقلك شحال حلوة شكرا علي الموضوع بوركتى اختي الكريمة مع العلم انني لا اتدكر اخر يوم فرحة فيه !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
 
مثلما أسلفت هي دموع الفرح ولا يمكن التحكم فيها
تبكي من شدة الفرح ، عندما تصل لدرجة عالية من الفرحة
ستبكي ، لأنك لن تتحمل كل تلك السعادة
او ربما القلب لايتحمل المقدار الهائل من مشاعر الفرح فيمزج مشاعر الحزن
والدموع لتخفيف العبء عليه ...من يدري

نعم بكيت من شدة فرحتي عندما ، نجحت في شهادة البكالوريا
 
ليلة ام درمان وما احلها من ليلة من لم يبكي فيها من شدة الفرح ليس له قلب جزائري لانه حلم طالة انتظاره 24 سنة من طرف الشعب الجزائري ذرفت فيه دموع الفرح وسجدة حمدا لله في منتصف الطريق بدون شعور
 
بكيت مرة من شدة فرحي لكنني الا الان لا اعرف ماهية هذا الشعور فكل الاحاسيس تخالجك في تلك اللحظة و هي دموع تنزل دون سابق انذار
 
العودة
Top