الامل المستفيض
:: عضو مُشارك ::
- إنضم
- 24 ديسمبر 2007
- المشاركات
- 278
- نقاط التفاعل
- 2
- النقاط
- 7
في صدر الكلام على نهاية السطرالأخير قلب من السلامات ....
لا نستطيع الكتابة في جلال القصيدة دون ان نضع نبضات الفؤاد على قارعة النسيان ....
يصاحب الفؤاد لمسات من لقاء الروح مع قلم الحروف ....
لا تجعلني ضعيفا أمام دفتر القصيدة أيها الفؤاد ....
فالرجل في طريق المواقف ينادي الوجود في نفسي ....
ولن يقبل الرجل أن يكون قلما أمام بقية الكتابات ....
فكن كما أنت أيها الحبيب ...
في طريق الأمنية إلى الإبتسامات ....
ولا تجعل الذكرى تحب الرحيل إلينا كل حين ...
في ذكرى يومنا حروف من اللقاءات ...
اليوم كما كنا في أمسنا ...
يأتينا اليوم في منتصف نومنا الأزلي ...
في قصيدة الصفحة الأولى في أيامنا الأخرى ....
هل تذكر يومنا في يوم القصيدة ....
في يوم العيد في ذاكرتنا إليك .....
اليوم عيد في يوم التمني ....
وبعد عامنا الصغير في أسفارنا إلى الحياة .....
تعالي إلى زيارة الكلام في قصيدة العيد الآسف على عيده ....
تمر الامسيات على صخرة الأمل في صمودنا كوهم من الأوهام ...
لا تستطيع الصخرة أن تكتب قصيدة لشاعرها في سندس الأشواق ......
فالصخرة أقرضت صخرها لحبيبتي ....
وصارت الصخرة تسهر في أسماء غرامها ...
وتقرب الحبيب إلى باب عشقها ...
فأين الصخر في طريقنا إلى الذكريات .....
لم تعد الصخرة حجرا من الإحساس فوق عشب الحديقة ....
فلماذا يا حبيبتي ....لماذا اخترت الصخرة في الإحساس إلى أشواقنا .....
الصخرة صارت في لقاء القبلة الأولى ...
لم يعد غرامك كما كان يا صديقي ......
والصخرة غيرت صوت الشجرة القريبة من طاولة الحديقة ....
وأقلام الكتابة في لوحات القصيدة تغني عن صخرة لقائنا فيها ....
يأخذنا الشوق إلى نهاية الطريق في صداقة فكرنا ......
و الإنسان يكمل مسيرة المجهول في عشقه الصغير ....
لا نعرف بداية الكلام من نهاية الحكاية فينا ....
ونحن نحب الحياة في جدران حينا الشعبي .....
وفي ابتسامة الصباح في وجه أمي ....
وفي مزاح اللحظات في لقاء الأحبة ...
لكن الحياة لا تحبنا ....
ولا تحب غرام اليوم في أمسنا ....
تقربنا الحياة من حجر الرصيف في باب منزلنا ....
لكننا لسنا أحجارا في سطور الوجود هنا ......
لا نعرف حكاية الحياة فينا ..؟؟؟؟؟؟؟
والحلم أصبح وهما في كلام الوجدان ....
فأين نحن من أنفسنا ....؟؟؟؟؟؟
و أين قصيدة شاعرنا في فؤاد الإنسان ...؟؟؟
لم نعد نعرف أننا نحيا هنا ...؟؟؟
لولا نبض الفؤاد ونسمات الصباح ؟؟؟؟؟؟؟؟
لكننا نعيش في أحلامنا ونحن قرب أوهامنا ...........
عفوا ....... قرب أحلامنا ....
فماذا نعيش نحن هنا ....؟؟؟؟
لا نستطيع الكتابة في جلال القصيدة دون ان نضع نبضات الفؤاد على قارعة النسيان ....
يصاحب الفؤاد لمسات من لقاء الروح مع قلم الحروف ....
لا تجعلني ضعيفا أمام دفتر القصيدة أيها الفؤاد ....
فالرجل في طريق المواقف ينادي الوجود في نفسي ....
ولن يقبل الرجل أن يكون قلما أمام بقية الكتابات ....
فكن كما أنت أيها الحبيب ...
في طريق الأمنية إلى الإبتسامات ....
ولا تجعل الذكرى تحب الرحيل إلينا كل حين ...
في ذكرى يومنا حروف من اللقاءات ...
اليوم كما كنا في أمسنا ...
يأتينا اليوم في منتصف نومنا الأزلي ...
في قصيدة الصفحة الأولى في أيامنا الأخرى ....
هل تذكر يومنا في يوم القصيدة ....
في يوم العيد في ذاكرتنا إليك .....
اليوم عيد في يوم التمني ....
وبعد عامنا الصغير في أسفارنا إلى الحياة .....
تعالي إلى زيارة الكلام في قصيدة العيد الآسف على عيده ....
تمر الامسيات على صخرة الأمل في صمودنا كوهم من الأوهام ...
لا تستطيع الصخرة أن تكتب قصيدة لشاعرها في سندس الأشواق ......
فالصخرة أقرضت صخرها لحبيبتي ....
وصارت الصخرة تسهر في أسماء غرامها ...
وتقرب الحبيب إلى باب عشقها ...
فأين الصخر في طريقنا إلى الذكريات .....
لم تعد الصخرة حجرا من الإحساس فوق عشب الحديقة ....
فلماذا يا حبيبتي ....لماذا اخترت الصخرة في الإحساس إلى أشواقنا .....
الصخرة صارت في لقاء القبلة الأولى ...
لم يعد غرامك كما كان يا صديقي ......
والصخرة غيرت صوت الشجرة القريبة من طاولة الحديقة ....
وأقلام الكتابة في لوحات القصيدة تغني عن صخرة لقائنا فيها ....
يأخذنا الشوق إلى نهاية الطريق في صداقة فكرنا ......
و الإنسان يكمل مسيرة المجهول في عشقه الصغير ....
لا نعرف بداية الكلام من نهاية الحكاية فينا ....
ونحن نحب الحياة في جدران حينا الشعبي .....
وفي ابتسامة الصباح في وجه أمي ....
وفي مزاح اللحظات في لقاء الأحبة ...
لكن الحياة لا تحبنا ....
ولا تحب غرام اليوم في أمسنا ....
تقربنا الحياة من حجر الرصيف في باب منزلنا ....
لكننا لسنا أحجارا في سطور الوجود هنا ......
لا نعرف حكاية الحياة فينا ..؟؟؟؟؟؟؟
والحلم أصبح وهما في كلام الوجدان ....
فأين نحن من أنفسنا ....؟؟؟؟؟؟
و أين قصيدة شاعرنا في فؤاد الإنسان ...؟؟؟
لم نعد نعرف أننا نحيا هنا ...؟؟؟
لولا نبض الفؤاد ونسمات الصباح ؟؟؟؟؟؟؟؟
لكننا نعيش في أحلامنا ونحن قرب أوهامنا ...........
عفوا ....... قرب أحلامنا ....
فماذا نعيش نحن هنا ....؟؟؟؟
