السلام عليكم
صح رمضان كم
التصنيف العلمي للإنسان الجزائري فقط و في رمضان
يصنف الإنسان الجزائري من الفقاريات :
وفيما يخص طائفة هذا المخلوق فهي تتميز بأنها فقاريات من ذات الدم الحار، فإن معظمها يتكيف للعيش في رمضان . ويُغطّي إحتياجاته من القهوة و السكر و الزيت رغم فقره بكل الطرق الممكنة و صنف من الفقاريات نضرا لفقره المقدح .
تصنف في تقليديه لخمس مجموعات هي:
الأسماك ، البرمائيات ، الزواحف ، الطيوروالثدييات.
الأسماك : نضرا للحرGة المتواصلة لشبابه في البحر
البرمائيات : وين تروح تلقاه داير لا شان في البر ,في البحر, في الجو كي الرزووزي
الزواحف : هو أخطر من الأفاعي في خيانته و مواعيده
الطيور : ديما طاير
الثدييات : يحوس غير يحلب من البقرة الحلوب و البترول
كيف يستغل رمضان ماشي في العبادة طبعا
هو إنسان يتغذى على اصطياد الفرص في رمضان وتبعا لذلك فان جسمه مجهز بطريقة تساعده على ذلك فوجهه مخيف يكاد يشبه خرطوم ومخالبة الامامية طويلة وقوية حيث يقوم بحفر عش فيه فخ للمشتري في رمضان ; وعندما يهيج قبل ساعة من الإفطار ويخرج عن السيطرة بآلافه يقوم يسرعة عجيبة بواسطة لسانه الطويل الذي يبلغ طوله حوالي خمسين كفرة و سب و شتم في معركة لا تعرف في معنى ل.. .. اللهم إني صائم... يجي المارينز الأمريكي و ما يفريهاش.
* كسلان ثلاثي المخالب
يسمى هذا الإنسان قدم بطيئة فهو يعتبر من اكسل المخلوقات اذ يمكث لساعات طويلة وهو يتنقل ببطء ويأكل من الخص و البوراك والفواكة التي تكون في متناول يده في اليل ومع ذلك ياخذ هذا الإنسان استراحة طويلة في النهار بعد كل جهد في السهر و الدومينو حتى السحور.
ومن أكثر الامور غرابة في هذا الإنسان هو قيامة بأكل أشهى المأكولات في رمضان رغم فقره منين الله أعلم .
التصنيف العلمي
النطاق : غريب الناواىا
المملكة : مملكة الغابة
الفرع : يقتلك غير باللسان الحلو
القسم : مختلف التناظر
الشعبة :الريح لي جا يده
الشعيبة : الفقاريات - ما عندو و ما يخصو
الصف : فقاريات لكن يأكل مليح في رمضان
الطائفة : الثديات- يحوس غير ما ينتر من الدولة
الصنف : الثديات الحقيقية
الطبقة : جزائرية
الرتبة : أكلات اللحوم المجمدة
الإسم العلمي
1-2-3-viva L'algerie
لا ننسى أنا هناك أناس مخلصين في هذا المجتمع و فيهم من شيم الخير ، و نعتز بهم ليكونوا قدوة لنا و نوحييهيم و نستاثنيهيم من هذا التصنيف اللذي وضعناه فقط للترفيه رغم أنه يعكس جانب من مجتمعنا الجزائري
صح رمضان كم
التصنيف العلمي للإنسان الجزائري فقط و في رمضان
يصنف الإنسان الجزائري من الفقاريات :
وفيما يخص طائفة هذا المخلوق فهي تتميز بأنها فقاريات من ذات الدم الحار، فإن معظمها يتكيف للعيش في رمضان . ويُغطّي إحتياجاته من القهوة و السكر و الزيت رغم فقره بكل الطرق الممكنة و صنف من الفقاريات نضرا لفقره المقدح .
تصنف في تقليديه لخمس مجموعات هي:
الأسماك ، البرمائيات ، الزواحف ، الطيوروالثدييات.
الأسماك : نضرا للحرGة المتواصلة لشبابه في البحر
البرمائيات : وين تروح تلقاه داير لا شان في البر ,في البحر, في الجو كي الرزووزي
الزواحف : هو أخطر من الأفاعي في خيانته و مواعيده
الطيور : ديما طاير
الثدييات : يحوس غير يحلب من البقرة الحلوب و البترول
كيف يستغل رمضان ماشي في العبادة طبعا
هو إنسان يتغذى على اصطياد الفرص في رمضان وتبعا لذلك فان جسمه مجهز بطريقة تساعده على ذلك فوجهه مخيف يكاد يشبه خرطوم ومخالبة الامامية طويلة وقوية حيث يقوم بحفر عش فيه فخ للمشتري في رمضان ; وعندما يهيج قبل ساعة من الإفطار ويخرج عن السيطرة بآلافه يقوم يسرعة عجيبة بواسطة لسانه الطويل الذي يبلغ طوله حوالي خمسين كفرة و سب و شتم في معركة لا تعرف في معنى ل.. .. اللهم إني صائم... يجي المارينز الأمريكي و ما يفريهاش.
* كسلان ثلاثي المخالب
يسمى هذا الإنسان قدم بطيئة فهو يعتبر من اكسل المخلوقات اذ يمكث لساعات طويلة وهو يتنقل ببطء ويأكل من الخص و البوراك والفواكة التي تكون في متناول يده في اليل ومع ذلك ياخذ هذا الإنسان استراحة طويلة في النهار بعد كل جهد في السهر و الدومينو حتى السحور.
ومن أكثر الامور غرابة في هذا الإنسان هو قيامة بأكل أشهى المأكولات في رمضان رغم فقره منين الله أعلم .
التصنيف العلمي
النطاق : غريب الناواىا
المملكة : مملكة الغابة
الفرع : يقتلك غير باللسان الحلو
القسم : مختلف التناظر
الشعبة :الريح لي جا يده
الشعيبة : الفقاريات - ما عندو و ما يخصو
الصف : فقاريات لكن يأكل مليح في رمضان
الطائفة : الثديات- يحوس غير ما ينتر من الدولة
الصنف : الثديات الحقيقية
الطبقة : جزائرية
الرتبة : أكلات اللحوم المجمدة
الإسم العلمي
1-2-3-viva L'algerie
لا ننسى أنا هناك أناس مخلصين في هذا المجتمع و فيهم من شيم الخير ، و نعتز بهم ليكونوا قدوة لنا و نوحييهيم و نستاثنيهيم من هذا التصنيف اللذي وضعناه فقط للترفيه رغم أنه يعكس جانب من مجتمعنا الجزائري