هههههههه آه يامحمد ولياليك ورحلاتك بعصفورتك..
للأسف هذا مايحدث وأكثر
لست ارى هذه المناظر هنا
ولكنها كانت حاضرة عندما كنت في الجزائر..
للأسف نعم صار الذهاب للتراويح موده يتبعونها الشباب والشابات فقط
فالشاب يأتي يتباهى بسيارة ابيه أو صديقه لا اعرف يركنها بجانب المسجد ويخرج والعطر يسابقه باميال وسماعات هاتفه الجوال تتدلى ونظراته لهاته وتلك لا تكف خوفا من أن لا تكون انتبهت إلية بنت
والبنت تأتي بأبهى حلة وأبهى منظر وعند الدخول تسمع كل القضايا الاجتماعية زواج طلاق حتى من سُرق حبيبها والمريضة والحامل الناجحة الراسبة كل شي تكاد تقول أن أخبار المجتمع تستطيع ان تجمعها في كل ليلة تراويح
رغم ان القيمة على المسجد كانت تمنع كل هذه الامور و قدوم الأطفال خصوصا ولكن يدخلون لا ادري كيف ينزعون الخمار عن هذه ويضحكون لتلك أجواء لا تساعدك على التركيز و تجلب لك السيئات أكثر من الأجر..
لكن للامانة قبل أن آتي حيث أنا غيرو قيمة المسجد وصار مصلى النساء الغلطة بألف
تحسن وضع المسجد لما تتمتع به القيمة من شخصية قوية و(مخيفة بيني بينك هههه
الى متى ستبقى بعض المساجد غير قادرين حتى على الخشوع أو الالتزام بآداب الصلاة لا أعرف
كالعادة مميز أخي محمد واصل وصلاتك وهوامشك الرائعة والهادفة بوركت