أويس مصطفى
:: عضو مُتميز ::
- إنضم
- 5 جويلية 2008
- المشاركات
- 710
- نقاط التفاعل
- 283
- النقاط
- 23
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم ارنا الحق حقاً وارزقنا اتباعه وارنا الباطل بطالاً وارزقنا اجتنابه
===========================
اللهم ارنا الحق حقاً وارزقنا اتباعه وارنا الباطل بطالاً وارزقنا اجتنابه
===========================
{ فقال أنا ربكم الأعلى } سورة النازعات آية رقم 24
ورد أن جبريل لما سمع هذا الأمر من فرعون أبغضه بغضا شديدا ،
فلما أهلك فرعون و غرق أخذ جبريل عليه السلام يأخذ الوحل -طين البحر- يضعه في فم فرعون
خشية أن يقول فرعون كلمة يستدر بها رحمة الله جل و علا
وهذا يدل على أن رحمة الله جل و علا تستدر بالكلمة بالدعاء الصادق
فلما أهلك فرعون و غرق أخذ جبريل عليه السلام يأخذ الوحل -طين البحر- يضعه في فم فرعون
خشية أن يقول فرعون كلمة يستدر بها رحمة الله جل و علا
وهذا يدل على أن رحمة الله جل و علا تستدر بالكلمة بالدعاء الصادق
قال تعالى
" فَالْيَوْمَ نُنَجِّيكَ بِبَدَنِكَ لِتَكُونَ لِمَنْ خَلْفَكَ ءَايَةً وَإِنَّ كَثِيرًا مِنَ النَّاسِ عَنْ ءَايَاتِنَا لَغَافِلُونَ "
" فَالْيَوْمَ نُنَجِّيكَ بِبَدَنِكَ لِتَكُونَ لِمَنْ خَلْفَكَ ءَايَةً وَإِنَّ كَثِيرًا مِنَ النَّاسِ عَنْ ءَايَاتِنَا لَغَافِلُونَ "
نسئل الله العفو والعافية في الدنيا والاخرة وان يرزقنا جنة الخلد
قال صلى الله عليه وسلم :
"إنَّ الرَّجُلَ ليتكلمُ بالكلمةِ مِنْ رضوان الله لا يُلقي لها بالاً يرفعه الله بها درجاتٍ
وإنَّ العبدَ ليتكلم بالكلمة من سَخَطِ الله لا يُلقي لها بالاً يهوي بها في جهنَّم "
عن ابن عباس رضي الله عنهما أن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال : ( لما أغرق الله فرعون قال : { آمنت أنه لا إله إلا الذي آمنت به بنو إسرائيل } ( يونس : 90 ) ، فقال جبريل عليه السلام : يا محمد ، فلو رأيتني وأنا آخذ من حال البحر فأدسه في فمه ؛ مخافة أن تدركه الرحمة ) رواه الترمذي .
"إنَّ الرَّجُلَ ليتكلمُ بالكلمةِ مِنْ رضوان الله لا يُلقي لها بالاً يرفعه الله بها درجاتٍ
وإنَّ العبدَ ليتكلم بالكلمة من سَخَطِ الله لا يُلقي لها بالاً يهوي بها في جهنَّم "
عن ابن عباس رضي الله عنهما أن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال : ( لما أغرق الله فرعون قال : { آمنت أنه لا إله إلا الذي آمنت به بنو إسرائيل } ( يونس : 90 ) ، فقال جبريل عليه السلام : يا محمد ، فلو رأيتني وأنا آخذ من حال البحر فأدسه في فمه ؛ مخافة أن تدركه الرحمة ) رواه الترمذي .