- إنضم
- 12 أكتوبر 2007
- المشاركات
- 1,037
- نقاط التفاعل
- 8
- النقاط
- 37
زواج الشباب الجزائري بين نارين
كثير من الشباب والشابات يمكن ان عاش الموقف- وان يعيشه في المستقبل -يريد ان يخطب يجد نفسه فس حيرة - فتات مخطوبة في انتظار موعد العرس -
تعيش حب غير امن وليس امل في الزواج
تبحث عن فتات شريفة لي الزواج- انت حائر كيف تتعرف الاول تخطبها ثم تتعرف عليها- كثير من الاسئلة لي الشباب والبنات ....................ممكن تجد بعض الاجابات منكم وبرودودكم لا تبخلو علينا بارائكم
علاقة الشاب بالفتاة غالباً ما تكون مرتبكة خصوصاً في المجتمعات المحافظة. فبين الحاجة الملحة للتعارف وإقامة علاقة عاطفية تطمح الفتاة أن تؤدي بها الى الزواج، كثيراً ما يرفض الشاب المحافظ الارتباط بمن لم تخترها له أمه. وكثيراً ما يشعر الشباب الذكور بتفوقهم على الإناث كونهم يمتازون بهامش حرية أوسع، وتهرب من القيود الاجتماعية وإن كانوا هم أنفسهم الذين يفرضونها على الفتاة. لذا ترى الشابة في هذه الحالة أن أفضل سبيل لها إما الكذب وإخفاء أي علاقة سابقة إما التودد إلى والدة الشاب في إحدى المناسبات الاجتماعية... وأفضلها الأعراس!
ففي رحلة بحث الفتاة عن نصفها الأخر، تخوض معارك نفسية طويلة للتأكد من الرجل المناسب وصدق مشاعره. وتفضل بعض الفتيات خيار» الخطوبة قبل اتمام العلاقة بالطريقة التقليدية الزواج التقليدي» المبني على الثقة المتبادلة بين أهل العروسين، وعزاؤها أن كثيرات ممن اخترن هذه الطريقة واصبحت العلاقة بين الخطيبين جد قريبة ولعدة اسباب اشتماعية او لحدوث مشاكل في فترة الخطوبة تجد الفتات بين نارين الفراق او الزواج التعيس الامر صعب بالنسبة لي الفتات كي تختار الطريقة المناسبة وخاصتا عندما اصبح الامر عادي ان ترى الفتات مخطوبة تخرج وتلتقي وتتكلم مع خطيبها بشكل يومي عبر الهاتف وفي الاخير وفي الاخير يحدث تنقطع العلاقة امام اعين الناس موقف صعب جدا في حياتهن !
في المقابل، ترفض كثيرات الارتباط بزوج لا يعرفن عنه شيئاً ويفضلن الخروج مع فارس أحلامهن إلى الأماكن العامة والانفراد به في جلسات خاصة للتأكد من صدق المشاعر. ويدخل الشاب في امتحان يجيب فيه على عشرات الأسئلة الشفوية حول ما يمكن أن يعكر حياتهما من مشاكل الدنيا، ويسأل كل واحد منهما الآخر: كيف ينوي التصدي لمتاعب الحياة، مع «فاصل غرامي» متكرر يقطعان به حديثهما بين الفينة والأخرى بالسؤال: إلى أي مدى أنت مستعد(ة) للتضحية من أجلي؟».
وغالباً ما تصطدم الفتاة بالعديد من المشاكل من جراء بعض الشباب ربما يكون كاذب ربما يكون تمع علاقة بعدت بنات ربما يكون غير مؤهل تماما لي الزواج وهنى الامر صعب جدا بالنسبة لي الفتات العادات والتقاليد التي تفرض نفسها على العالم العربي المحافظ، فلا تأتي نهاية الرحلة دوماً كما تشتهي. وقد يكون الثمن قاسياً جداً، ليس لعجز الفتاة عن تحقيق حلمها بالارتباط بصديقها أو «صَاحبْها» بل قد يكون ثمن المغامرة فقدان عذريتها، وهو ما لا يتسامح معه لا الاهل ولا المجتمع ولا الشرع ، فتتحول الشابة إلى مجرد «صديقة عاشقة» لا تصلح للزواج حتى في عين الرجل الذي تورطت معه.
والواقع أن الكثير من الشباب الجزائريين يتحفّظون، بل ويرفضون مطلقاً الارتباط بفتاة سبق لها أن خاضت تجارب عاطفية وشوهدت مع شاب آخر في الشوارع والمقاهي والأماكن العامة، حتى وإن لم تتورط في علاقات جنسية، بل إن بعضهم لا يصدقون وجود فتاة – وبخاصة في الجامعات والمناطق الشمالية- لم تتورط في علاقة عاطفية مع صديق لها.
ولأنّ السؤال عن عذرية الفتاة يعد من قبيل المحرمات، والتأكد من صدق الجواب أصعب، فإن كثيراً من الشباب يرفضون من الوهلة الأولى الارتباط بفتاة سبق أن خاضت تجربة غرامية من باب الحيطة، حتى ولو كانت مجرد علاقات بريئة. لذا تتعمد بعض الفتيات التستر على ماضيهن العاطفي تفادياً للمتاعب!
وأصبحت متاعب الفتيات مع الشبان وصعوبة الوثوق بالطرف الآخر والتأكد من ماضيه العاطفي وفي الوقت الذي وجد الكثير منهم الحل في العودة إلى منطق « الزواج التقليدي» المبني على الثقة في أهل الفتاة وتربيتها، فإن متاعب الفتيات في اختيار الزوج تبدو أصعب، والتهمة متبادلة بين الطرفين حول تحمله مسؤولية فقدان الثقة بين الطرفين.
ففي رحلة بحث الفتاة عن نصفها الأخر، تخوض معارك نفسية طويلة للتأكد من الرجل المناسب وصدق مشاعره. وتفضل بعض الفتيات خيار» الخطوبة قبل اتمام العلاقة بالطريقة التقليدية الزواج التقليدي» المبني على الثقة المتبادلة بين أهل العروسين، وعزاؤها أن كثيرات ممن اخترن هذه الطريقة واصبحت العلاقة بين الخطيبين جد قريبة ولعدة اسباب اشتماعية او لحدوث مشاكل في فترة الخطوبة تجد الفتات بين نارين الفراق او الزواج التعيس الامر صعب بالنسبة لي الفتات كي تختار الطريقة المناسبة وخاصتا عندما اصبح الامر عادي ان ترى الفتات مخطوبة تخرج وتلتقي وتتكلم مع خطيبها بشكل يومي عبر الهاتف وفي الاخير وفي الاخير يحدث تنقطع العلاقة امام اعين الناس موقف صعب جدا في حياتهن !
في المقابل، ترفض كثيرات الارتباط بزوج لا يعرفن عنه شيئاً ويفضلن الخروج مع فارس أحلامهن إلى الأماكن العامة والانفراد به في جلسات خاصة للتأكد من صدق المشاعر. ويدخل الشاب في امتحان يجيب فيه على عشرات الأسئلة الشفوية حول ما يمكن أن يعكر حياتهما من مشاكل الدنيا، ويسأل كل واحد منهما الآخر: كيف ينوي التصدي لمتاعب الحياة، مع «فاصل غرامي» متكرر يقطعان به حديثهما بين الفينة والأخرى بالسؤال: إلى أي مدى أنت مستعد(ة) للتضحية من أجلي؟».
وغالباً ما تصطدم الفتاة بالعديد من المشاكل من جراء بعض الشباب ربما يكون كاذب ربما يكون تمع علاقة بعدت بنات ربما يكون غير مؤهل تماما لي الزواج وهنى الامر صعب جدا بالنسبة لي الفتات العادات والتقاليد التي تفرض نفسها على العالم العربي المحافظ، فلا تأتي نهاية الرحلة دوماً كما تشتهي. وقد يكون الثمن قاسياً جداً، ليس لعجز الفتاة عن تحقيق حلمها بالارتباط بصديقها أو «صَاحبْها» بل قد يكون ثمن المغامرة فقدان عذريتها، وهو ما لا يتسامح معه لا الاهل ولا المجتمع ولا الشرع ، فتتحول الشابة إلى مجرد «صديقة عاشقة» لا تصلح للزواج حتى في عين الرجل الذي تورطت معه.
والواقع أن الكثير من الشباب الجزائريين يتحفّظون، بل ويرفضون مطلقاً الارتباط بفتاة سبق لها أن خاضت تجارب عاطفية وشوهدت مع شاب آخر في الشوارع والمقاهي والأماكن العامة، حتى وإن لم تتورط في علاقات جنسية، بل إن بعضهم لا يصدقون وجود فتاة – وبخاصة في الجامعات والمناطق الشمالية- لم تتورط في علاقة عاطفية مع صديق لها.
ولأنّ السؤال عن عذرية الفتاة يعد من قبيل المحرمات، والتأكد من صدق الجواب أصعب، فإن كثيراً من الشباب يرفضون من الوهلة الأولى الارتباط بفتاة سبق أن خاضت تجربة غرامية من باب الحيطة، حتى ولو كانت مجرد علاقات بريئة. لذا تتعمد بعض الفتيات التستر على ماضيهن العاطفي تفادياً للمتاعب!
وأصبحت متاعب الفتيات مع الشبان وصعوبة الوثوق بالطرف الآخر والتأكد من ماضيه العاطفي وفي الوقت الذي وجد الكثير منهم الحل في العودة إلى منطق « الزواج التقليدي» المبني على الثقة في أهل الفتاة وتربيتها، فإن متاعب الفتيات في اختيار الزوج تبدو أصعب، والتهمة متبادلة بين الطرفين حول تحمله مسؤولية فقدان الثقة بين الطرفين.
وعلى رغم هواجس الثقة وفقدان العذرية التي تطارد الشباب المقبلين على الزواج، فإن ذاهرة ( كوبل ) اصبحت تراها في كل مكان الحدائق المقاهي البيتزيرة حتى للعلاقات الجنسية اصبحنا نراها باعييننا في الحدائق العمومية والأماكن المعزولة أمام صعوبة تحقيق حلم الزواج والالتقاء تحت سقف واحد
**********************************كثير من الشباب والشابات يمكن ان عاش الموقف- وان يعيشه في المستقبل -يريد ان يخطب يجد نفسه فس حيرة - فتات مخطوبة في انتظار موعد العرس -
تعيش حب غير امن وليس امل في الزواج
تبحث عن فتات شريفة لي الزواج- انت حائر كيف تتعرف الاول تخطبها ثم تتعرف عليها- كثير من الاسئلة لي الشباب والبنات ....................ممكن تجد بعض الاجابات منكم وبرودودكم لا تبخلو علينا بارائكم