salam alaycom
أحول المخ المتوقعة للإنسان الجزائري في رمضان
أخطرت مصالح الأرصاد الرمضانية 48 ولاية واقعة بجنوب وغرب و شارك و وسط الوطن في نشريات خاصة بأخذ احتياطاتها جراء التغيرات الجوية المتوقعة علي سكانها و غاشيها ، بدءا من صبيحة أول يوم في رمضان وإلى غاية عيد الفطر المقبل، إذ ينتظر أن تتهاطل كميات جد معتبرة من الأحجار تكون مصحوبة برعود من الصعب و الشتم و الكفريات تصل الى حدود 100 كلوميتر في الساعة في المناطق المذكورة.
الاضطراب الجهوي المذكور من المنتظر أن يشمل حسب مركز الأرصاد الرمضانية أغلب مناطق البلاد من شمالها لجنوبها، لكن هذه المصالح تتوقع أن تكون مناطق شمال غرداية وبشار والنعامة والبيض والأغواط والجلفة والمسيلة وتيارت وتيسمسيلت ومعسكر وسعيدة وسيدي بلعباس وتلمسان، الأكثر عرضة لتهاطل هذه الكميات المعتبرة من الشتائم . وقد حدد مركز الأرصاد كمياتالشتائم التي يتوقع تهاطلها إلى مستويات 60 كم في سا ، وهو مقياس موسمي برأي المختصين عكس تلك التي سجلت منذ أسبوع بمناطق اللتي إنقطع فيها الكهرباء بي سببsonalgaz ، أين تم تسجيل ما يفوق 900 اضطراب بمختلف الوليات ، واعتبر أمرا استثنائيا لم تشهده البلاد من قبل. ورغم تأكيد مصالح الأرصاد على أن هذه الاضطرابات وما يصحبها من تهاطلالأحجار موسمية، إلا أن تجارب الفوضى في الأسواق التي ما باتت تسجل بمناطق مختلفة من الوطن منذ 2001، دفعت هذه المصالح إلى إخطار الولايات التي تجنّد مصالحها سيما فرق الحماية من لحم الحمير وغيرها لأية طوارئة محتملة الحدوث في اللحم المجمد . أما بشأن ما قد يصاحب هذه الاضطرابات من سرقة لي قفة رمضان ، فقد قللت مصالح الأرصاد من قوة الأميار في مراقبه ذلك ، مؤكدة أنها ستكون في شكل سيارات جنوبية غربية محملة بي الزيت و سميد و سكر برطوبة كبيرة ينتظر أن تشتد في بعض الأحيان على المناطق الغربية يومي الجمعة والسبت. من ناحية أخرى، نبهت مصالح الأرصاد إلى أن هذه الاضطرابات ستتسبب في انخفاض كبير في أسعار اللحوم المجهولة المصدر والكونجلي تأثرا بسلسلة التيارات القادمة من شمال أوروبا التي عادة ما تكون متبوعة بهواء بارد خاصة يوم الجمعة
هذا و تبلغ الاضطرابات ذروتها ساعة قبل الإفطار لي نفسه عزيزة عليه لا يخرج إلى لضرورة ملحة و إلى يجيبها في راسو
ومن ناحية اخرى،توقع انزلاقات السيارات طريق شرق غرب لخدمه الشناوى و كثرة إرهاب الطرقات و الموت مقابل الإفطار في البيت .
إنها العصبية عند الجزائريين خاصة أصحاب الدخان ينادوا حرب حتى في الكوزينا .
أحول المخ المتوقعة للإنسان الجزائري في رمضان
أخطرت مصالح الأرصاد الرمضانية 48 ولاية واقعة بجنوب وغرب و شارك و وسط الوطن في نشريات خاصة بأخذ احتياطاتها جراء التغيرات الجوية المتوقعة علي سكانها و غاشيها ، بدءا من صبيحة أول يوم في رمضان وإلى غاية عيد الفطر المقبل، إذ ينتظر أن تتهاطل كميات جد معتبرة من الأحجار تكون مصحوبة برعود من الصعب و الشتم و الكفريات تصل الى حدود 100 كلوميتر في الساعة في المناطق المذكورة.
الاضطراب الجهوي المذكور من المنتظر أن يشمل حسب مركز الأرصاد الرمضانية أغلب مناطق البلاد من شمالها لجنوبها، لكن هذه المصالح تتوقع أن تكون مناطق شمال غرداية وبشار والنعامة والبيض والأغواط والجلفة والمسيلة وتيارت وتيسمسيلت ومعسكر وسعيدة وسيدي بلعباس وتلمسان، الأكثر عرضة لتهاطل هذه الكميات المعتبرة من الشتائم . وقد حدد مركز الأرصاد كمياتالشتائم التي يتوقع تهاطلها إلى مستويات 60 كم في سا ، وهو مقياس موسمي برأي المختصين عكس تلك التي سجلت منذ أسبوع بمناطق اللتي إنقطع فيها الكهرباء بي سببsonalgaz ، أين تم تسجيل ما يفوق 900 اضطراب بمختلف الوليات ، واعتبر أمرا استثنائيا لم تشهده البلاد من قبل. ورغم تأكيد مصالح الأرصاد على أن هذه الاضطرابات وما يصحبها من تهاطلالأحجار موسمية، إلا أن تجارب الفوضى في الأسواق التي ما باتت تسجل بمناطق مختلفة من الوطن منذ 2001، دفعت هذه المصالح إلى إخطار الولايات التي تجنّد مصالحها سيما فرق الحماية من لحم الحمير وغيرها لأية طوارئة محتملة الحدوث في اللحم المجمد . أما بشأن ما قد يصاحب هذه الاضطرابات من سرقة لي قفة رمضان ، فقد قللت مصالح الأرصاد من قوة الأميار في مراقبه ذلك ، مؤكدة أنها ستكون في شكل سيارات جنوبية غربية محملة بي الزيت و سميد و سكر برطوبة كبيرة ينتظر أن تشتد في بعض الأحيان على المناطق الغربية يومي الجمعة والسبت. من ناحية أخرى، نبهت مصالح الأرصاد إلى أن هذه الاضطرابات ستتسبب في انخفاض كبير في أسعار اللحوم المجهولة المصدر والكونجلي تأثرا بسلسلة التيارات القادمة من شمال أوروبا التي عادة ما تكون متبوعة بهواء بارد خاصة يوم الجمعة
هذا و تبلغ الاضطرابات ذروتها ساعة قبل الإفطار لي نفسه عزيزة عليه لا يخرج إلى لضرورة ملحة و إلى يجيبها في راسو
ومن ناحية اخرى،توقع انزلاقات السيارات طريق شرق غرب لخدمه الشناوى و كثرة إرهاب الطرقات و الموت مقابل الإفطار في البيت .
إنها العصبية عند الجزائريين خاصة أصحاب الدخان ينادوا حرب حتى في الكوزينا .