ماذا تريد ايران ؟؟؟؟

osama305

:: عضو بارز ::
أحباب اللمة
إنضم
31 أكتوبر 2008
المشاركات
3,690
نقاط التفاعل
782
النقاط
171
محل الإقامة
المسيلة
كنت اتوقع ان تحافظ ايران على نظام حافظ الاسد
وكنت اتوقع ان تدافع ايران عن هذا النظام بقوة
لانه المدخل الوحيد لايران في المنطقة العربية

لكنني لم اكن اتوقع ان يكون الموقف الايراني بهذا البهتان
وهذا اللعب بالمشاعر في وقت انتفض الشعب السوري
ضد هذا النظام البائس

ان تعلما ايران ان الثورة السورية هي مشروع امريكي فهذا
غير معقول وغير مقبول
الشعب السوري هو الذي انتفض ضد الظلم والكذب الذي مارسه الاسد وابنه طوال نصف قرن
ادرك الشعب السوري اخيرا ان المقاومة ضد الصهيونية اكذوبة يدافع عنها النظام لاستمرار ه فقط

الغريب ان كل المقربين للنظام الايراني يدافعون عن الاسد
وظلمه فهل انكشف الغطاء
واي مستقبل لايران في المنطقة بعد مراهنتها على نظام سوف ينتهي خلال ايام او شهور

ثم عندما تلوح ايران بالحل العسكري من اجل الحفاظ على الاسد فهذا عين الجنون
كيف لهذه الجمهورية البائسة ان تحافظ على جمهورية اخرى اكثر بؤس منها
فهل حبل الوريد بين الشام واصفهان

الخاسر الكبير من هذه الثورة العربية هما اسرائيل وايران
لقد ادركت الشعوب العربية اخيرا انه لوحدها فقط يمكن ان تعيد لهذه الامة مجدها
وادركت هذه الامة ان حزب الله كان يخوض حرب من اجل احياء المشروع الايراني فقط
وان مساعدات ايرا لحماس كانت فقط لسرقة ثمار الانتفاضة المباركة
لقد سقطت اوراق التوت
بسقوط الانظمة العميلة لايران واسرائيل
طيب الله اوقاتكم
 
أنت تدافع عن الإخوان دائما والاخوان وايران والأسد خط واحد
والاخوان لهم نفس موقف ايران
وانظر موقف حماس
فماذا تقول ؟؟؟؟؟؟
هذه هي السياسة كذب ونفاق
 
.

.


قد انبح صوت الأعضاء في إيران وحزب الله وقد كانوا يقابلون أحيانا بالشتائم ... أخي أسامه إلى الآن لم يمط الروافض اللثام عن وجوههم الحقيقية

إيران مؤسسة دينية ليتنا نعى معنى هذا الكلام
 
آخر تعديل:
لكل هذه الأسباب وأخرى غيرها تحرص إيران أتم الحرص على إدامة نظام الرئيس الأسد، وهي من أجل هذه الغاية، تجند جُلّ مواردها، من مالية ونفطية وغازية ودبلوماسية..فهي من جهة تطلق التحذيرات في وجه أي عمل عسكري ضد سوريا، وتحذر تركيا والغرب من مغبة المضي في ترجمة سيناريو بنغازي في سوريا...وهي تهب برغم ضائقتها الاقتصادية، لمعالجة الضائقة الاقتصادية في سوريا...وهي تضغط على حلفائها في العراق، لمد يد العون للنظام السوري، معنوياً وسياسياً واقتصادياً...وهي تضخ نفطاً رخيصاً (يقال مجانياً) لسوريا...وهي تفكر بمد خطوط إنابيب للغاز عبر العراق إلى سوريا، ومنها إلى لبنان والأردن إن تيسّرت المهمة...وهي تحاجج في كل المحافل والمنابر بأن سوريا ليست مصر أو تونس، والأكيد أنها لن تكون "ليبيا ثانية
 
اهلا بكم جميعا
والف شكر على المرور
وعلى الردود
عندما تحارب ايران الصهيونية سوف نقف جنبها
لكن بحذر شديد
اما ان تدوس ايران على الشعب السوري بهدف
الحفاظ على ارث الطائفة الجاكمة فهذا لا
شرف مسلم سوري يسبح لله اكبر من حكاية ايران كلها
هذه هي الحقيقة وليست تحولا في المواقف
وانما لكل مقام مقال
ولكل حادث حديث
ما نتمناه ان تسارع الدول الخليجية على الخصوص
بتقديم الدعم العسكري للشعب السوري
قبل ان تقدم طهران السلاح لحاكم دمشق
ما نتمناه ان يجد ابناء الشعب السوري هذه المرة
الدعم العسكري من الجيران
وإلا سوف نبكي على سقوط دمشق بيد ايران
كما بكينا يوما على سقوط بغداد بيد جيش المهدي
اما اذا بقى الكل في حكاية هذا من الاخوان وهذا سلفي
وهذا صوفي فسوف نؤكل يوم ان أكل ابناء بغداد
طيب الله اوقاتكم
 
اهلا بكم جميعا
والف شكر على المرور
وعلى الردود
عندما تحارب ايران الصهيونية سوف نقف جنبها
لكن بحذر شديد
اما ان تدوس ايران على الشعب السوري بهدف
الحفاظ على ارث الطائفة الجاكمة فهذا لا
شرف مسلم سوري يسبح لله اكبر من حكاية ايران كلها
هذه هي الحقيقة وليست تحولا في المواقف
وانما لكل مقام مقال
ولكل حادث حديث
ما نتمناه ان تسارع الدول الخليجية على الخصوص
بتقديم الدعم العسكري للشعب السوري
قبل ان تقدم طهران السلاح لحاكم دمشق
ما نتمناه ان يجد ابناء الشعب السوري هذه المرة
الدعم العسكري من الجيران
وإلا سوف نبكي على سقوط دمشق بيد ايران
كما بكينا يوما على سقوط بغداد بيد جيش المهدي
اما اذا بقى الكل في حكاية هذا من الاخوان وهذا سلفي
وهذا صوفي فسوف نؤكل يوم ان أكل ابناء بغداد
طيب الله اوقاتكم


اولا اشكرك اخي اسامة على الموضوع

ثانيا بالنسبه لقولك يجب على دول الخليج دعم الشعب السوري ففعلا يوجد الان حراك غير علني من قبل المملكة العربية السعودية لدعم الثوار السوريين بالسلاح والمال

وخطاب الملك عبدالله يحمل في طياته الشيء الكثير

وربما سيكون العمل السعودي القريب القادم على شكل اغتيالات وضرب النظام السوري في عقر داره

وسيظهر ذلك ان شاء الله قربيا
 
أحمد الله أنك يا أسامة صرحت واعترفت أن حزب اللات مشروع ايراني وليس اسلامي أو عربي

وأن ايراان واسرائيل وجهان لعملة واحد

ولطالما رأيتك تتغنى بايران وحزب الله وتدافع عنهما
 
أحمد الله أنك يا أسامة صرحت واعترفت أن حزب اللات مشروع ايراني وليس اسلامي أو عربي

وأن ايراان واسرائيل وجهان لعملة واحد

ولطالما رأيتك تتغنى بايران وحزب الله وتدافع عنهما

اهلا الاخ الفاضل : محمد
عندما تقود ايران حرب ضد الصهيونية اكون الى جانبها
وعندما يقوم حزب الله بمهمة مهاجمة اسرائيل اكون الى جانبه
لكن ان تقف ايران و حزب الله الى جانب نظام الاسد وهو يذبخ شعبه
فهذا لا نقبله حتى من الجزائر
حزب الله مشروع ايراني وهو ثمرة المقاومة اللبنانية التي كانت سنية
وكان يقودها الاخوان لكن الدعم المادي توقف عنها
فجاءت ايران وقدمت الدعم وخطف حزب الله الثمرة
ما حدث في الجنوب اللبناني شبيه بما يحدث في غزة
نحن نتابع التاريخ اخي الفاضل
ونرى ان ايران تمتد في نقاط الضعف التي تركها لها اهل السنة
في الحنوب اللبناني
في غزة
في العراق

طيب الله اوقاتكم
 
العودة
Top