أجد كثيرا من الناس يتشبتون بأسطونة لاماسيا و التي ينسبون لها هذا الأداء البرشلوني العجيييييييييييييييب
يا ناس كل الأندية العريقة في أوروبا تملك مدارس كروية و تبني من خلالها أساس فريقها الأول فلا تقولوا لي أنهم لا يحسنون التدريب و التأهيل لأن الأمر هنا لا يتعلق بالقارة الإفريقية أو الآسياوية (مع إحترام لكل الأندية موجودة فيها) بل يتعلق بالقارة الأوروبية و التي تعد الأولى في العالم من حيث:
تأهيل لاعب كرة القدم (مهاريا و تكتيكيا )
المدربون على أعلى مستوى
القاعدة و البنية التحتية للعبة
الميزانيات الضخمة المخصصة للأندية
قد تقول لي أن جميع لاعبي برشلونة موهوبين و مهرة يا سلام.... !
لاعب مثل بوسكيس القادم من ناد يلعب في الدرجة الثانية مباشرة إلى برشلونة هو لاعب مبدع !
لاعب مثل بيكي تخلى عنه فيرغسون بعد أن تأكد من ثقله الدفاعي و ضعفه التكتيكي هو لاعب موهوب !
الحارس فالديز بعد أن كان نقطة ضعف الفريق أصبح نقطة قوة الفريق في عهد غوارديولا فهل هذه النقلة النوعية في مستواه لها علاقة بالإنسجام
هم جمعوا خريجي لاماسيا فقط ليوهموا العالم أن الإنسجام تحقق فقط بفضل المدرسة التي جمعتهم في الصغر
يا جماعة عدة لاعبين تعاقد معهم نادي برشلونة و هم لم يتكون في مدرسة لاماسيا و مع هذا تجد مستوى الإنسجام بينهم و بين بقية اللاعبين يفوق التصور و تكاد تقول أنهم كتلة واحدة مند سنين
إن أسلوب اللعب الذي يقدمه نادي برشلونة هو ليس أسلوب حديث و كان غامض و لم تستطع الأندية الأخرى التفطن له بل إن هذا الأسلوب يعرفه العديد من مدربي كرة القدم في أوروبا و العالم في الماضي و الحاضر و سبب الذي يمنعهم من إستخدامه هي القدرة البشرية المحدودة حتى وقتنا الراهن من حيث التركيز الذهني و اللياقة البدنية العالية فوق الميدان
يا جماعة نحن نتكلم عن الأندية تلعب ضد أندية و ليس نادي يلعب ضد منتخبات حتى نقول أن لاعبو برشلونة يلعبون مع بعض منذ مدة و هذا الذي جعل الإنسجام بهذه الصورة المذهلة. الإنسجام موجود في كل الأندية لكن الذي يخونهم عن تحقيق هذا الإنسجام طوال المباراة هي اللياقة البدنية و التركيز الذهني و ما يحدث له من إنخفاظ تدريجي أثناء المباراة.
يا ناس كل الأندية العريقة في أوروبا تملك مدارس كروية و تبني من خلالها أساس فريقها الأول فلا تقولوا لي أنهم لا يحسنون التدريب و التأهيل لأن الأمر هنا لا يتعلق بالقارة الإفريقية أو الآسياوية (مع إحترام لكل الأندية موجودة فيها) بل يتعلق بالقارة الأوروبية و التي تعد الأولى في العالم من حيث:
تأهيل لاعب كرة القدم (مهاريا و تكتيكيا )
المدربون على أعلى مستوى
القاعدة و البنية التحتية للعبة
الميزانيات الضخمة المخصصة للأندية
قد تقول لي أن جميع لاعبي برشلونة موهوبين و مهرة يا سلام.... !
لاعب مثل بوسكيس القادم من ناد يلعب في الدرجة الثانية مباشرة إلى برشلونة هو لاعب مبدع !
لاعب مثل بيكي تخلى عنه فيرغسون بعد أن تأكد من ثقله الدفاعي و ضعفه التكتيكي هو لاعب موهوب !
الحارس فالديز بعد أن كان نقطة ضعف الفريق أصبح نقطة قوة الفريق في عهد غوارديولا فهل هذه النقلة النوعية في مستواه لها علاقة بالإنسجام
هم جمعوا خريجي لاماسيا فقط ليوهموا العالم أن الإنسجام تحقق فقط بفضل المدرسة التي جمعتهم في الصغر
يا جماعة عدة لاعبين تعاقد معهم نادي برشلونة و هم لم يتكون في مدرسة لاماسيا و مع هذا تجد مستوى الإنسجام بينهم و بين بقية اللاعبين يفوق التصور و تكاد تقول أنهم كتلة واحدة مند سنين
إن أسلوب اللعب الذي يقدمه نادي برشلونة هو ليس أسلوب حديث و كان غامض و لم تستطع الأندية الأخرى التفطن له بل إن هذا الأسلوب يعرفه العديد من مدربي كرة القدم في أوروبا و العالم في الماضي و الحاضر و سبب الذي يمنعهم من إستخدامه هي القدرة البشرية المحدودة حتى وقتنا الراهن من حيث التركيز الذهني و اللياقة البدنية العالية فوق الميدان
يا جماعة نحن نتكلم عن الأندية تلعب ضد أندية و ليس نادي يلعب ضد منتخبات حتى نقول أن لاعبو برشلونة يلعبون مع بعض منذ مدة و هذا الذي جعل الإنسجام بهذه الصورة المذهلة. الإنسجام موجود في كل الأندية لكن الذي يخونهم عن تحقيق هذا الإنسجام طوال المباراة هي اللياقة البدنية و التركيز الذهني و ما يحدث له من إنخفاظ تدريجي أثناء المباراة.
صدقوني ليست لاماسيا من صنعت هذه الفرقة العجيبة لأن هذه المدرسة أو أية مدرسة أخرى تدرس فقط أبجديات الكرة و طريقة لعبها و ليس لها دخل في التركيز الذهني و اللياقة البدنية و طريقة جعلهما أقوى طوال المباراة
أنا أعلم أن شأن هذه المدرسة إرتقى فقط عندما بدأت برشلونة تقصف كل الأندية بما فيها العريقة منها بالثقيل و لم يكن يعير لهذه المدرسة أي قيمة قبل 2008 حتى الكتلونيين أنفسهم نسوا أهدافها و مفاهيم التي تطبقها مثل مفهوم الكرة الشاملة(الذي هو ماركة هولندية مسجلة) و اللمسة الواحدة (أمريكا الجنوبية)
أشهد لهذه المدرسة بالخبرة التدريبية فقط في هؤلاء اللاعبين
أنا أعلم أن شأن هذه المدرسة إرتقى فقط عندما بدأت برشلونة تقصف كل الأندية بما فيها العريقة منها بالثقيل و لم يكن يعير لهذه المدرسة أي قيمة قبل 2008 حتى الكتلونيين أنفسهم نسوا أهدافها و مفاهيم التي تطبقها مثل مفهوم الكرة الشاملة(الذي هو ماركة هولندية مسجلة) و اللمسة الواحدة (أمريكا الجنوبية)
أشهد لهذه المدرسة بالخبرة التدريبية فقط في هؤلاء اللاعبين
تشافي _ إنيستا _ فابريكاس _ بويول الذين يستحقون السمعة الطيبة التي نالوها و يستطيعوا أن يتألقوا مع أي نادي آخر مثلهم مثل إيتو و رونالدينيو خاصة تشافي فهو السحر بعينه و نظرته الثاقبة في الملعب تذهل الجميع و أصنفه هو و لاعب زيدان على أنهما أقوى صانعي ألعاب رأيتهم في حياتي
أصلا حتى المهارات الكروية هي هبة ربانية قبل كل شئ ثم مع القليل من التأهيل ينتج اللاعب المبدع و لا نستطيع القول أن المهارات المذهلة تكتسب عن طريق المدارس.
أصلا حتى المهارات الكروية هي هبة ربانية قبل كل شئ ثم مع القليل من التأهيل ينتج اللاعب المبدع و لا نستطيع القول أن المهارات المذهلة تكتسب عن طريق المدارس.
آخر تعديل: