ملك الفردوس
:: عضو منتسِب ::
- إنضم
- 18 أوت 2011
- المشاركات
- 31
- نقاط التفاعل
- 0
- النقاط
- 2
الزواج كما يقول عامة الناس: «قسمة ونصيب»، بمعنى أن كل شخص مُقّدرٌ له أن يتزوج من الشخص الذي كتبه الله له، أو هذه قسمته في الحياة.. فقد كتب الله على كل رجل وكل امرأة كُتب لها أن تتزوج أو يتزوج بالشخص الذي اختاره الله له أو لها. ليس لدينا اعتراض على هذا الكلام وإن كان هناك بعض من هذه الحكم والأمثال التي يقولها العامة لتخفيف حدة القلق والكآبة عندهم نتيجة تبرير لزواجٍ غير ناجح، وعدم قدرتهم على تغير حالتهم الزوجية غير الناجحة فيرمون همومهم على الأمثال الحكم المأثورة، إما لأن أحد الأطراف في الزواج، وغالباً ما يكون الزوج تكبد مبالغ مادية كبيرة حتى تمكن من الزواج، أو أن الرجل لا يُريد أن يُغير زوجته، برغم أن جميع الدلائل تُشير إلى أن الزواج الذي يعيش فيه هو زواج فاشل وليس هناك أي بادرة لإشراقة أمل تُعيد الزواج إلى سعادة - إن كان هناك سعادة في البداية! إذ عادةٍ ما يكون مثل هذا النوع من الزواج غير سعيد من بدايته- اختفت مع الأيام والليالي المضجرة والمملة التي يعيشها الزوجان.
هل المستوى العلمي والاكاديمي له دور في سعادة الحياة الزوجية؟ وهل الفرق بين الزوجين في المستوى الأكاديمي يؤثر سلباً على الحياة الزوجية، سواءً كان الزوج ( في معظم الحالات) هو الأعلى تأهيلاً أكاديمياً أو الزوجة، وماهي هذه السلبيات وكيفية تفاديها أو معالجتها إذا كان هناك تأثير سلبي للفروقات بين الزوجين بسبب الفروقات العلمية والإكاديمية.
هل المستوى العلمي والاكاديمي له دور في سعادة الحياة الزوجية؟ وهل الفرق بين الزوجين في المستوى الأكاديمي يؤثر سلباً على الحياة الزوجية، سواءً كان الزوج ( في معظم الحالات) هو الأعلى تأهيلاً أكاديمياً أو الزوجة، وماهي هذه السلبيات وكيفية تفاديها أو معالجتها إذا كان هناك تأثير سلبي للفروقات بين الزوجين بسبب الفروقات العلمية والإكاديمية.