الشاف رمزي
:: عضو مُشارك ::
- إنضم
- 11 جوان 2009
- المشاركات
- 435
- نقاط التفاعل
- 4
- النقاط
- 17
اكد أسطورة كرة القدم الجزائري رابح ماجر أنه ينوي الترشح لرئاسة اتحاد الكرة الجزائري إذا ما لقي الدعم الكافي.
و تناقلت بعض وسائل الإعلام الجزائرية أخبار عن ترك محمد روراوة الرئيس الحالي منصبه على هامش الجمعية العمومية الإستثنائية للاتحاد المقررة في نهاية ديسمبر بسبب ما تردد حول معاناته من الإرهاق إضافة إلى خلافاته مع الجهات الحكومية.
وقال ماجر لوكالة الأنباء الألمانية الإثنين: “لا أبحث عن الشهرة أو المناصب، أريد أن أقول فقط أنا تحت تصرف بلادي التي لم أتوان لحظة في خدمتها”.
تابع “صراحة منصب رئيس اتحاد الكرة يهمني كثيرا، لكن يجب التريث حتى يمكن معرفة ما إذا كان هناك إجماعا لدى أعضاء الجمعية العمومية والجهات الأخرى حول شخصي”.
وأضاف “الكرة الجزائرية بحاجة إلى ثورة على جميع المستويات، إذا ترأست الاتحاد سأغير كل شيء، سأساعد رؤساء الأندية على تجاوز المشاكل التي يتخبطون فيها، كما سأعمل على إعادة الاعتبار للإطارات الجزائرية وإطلاق ورشات متعددة للنهوض بمختلف المنتخبات العمرية والتخلي عن منطق استبعاد الآخرين”.
وأكمل “عندما يتعثر مولودية الجزائر على أرضه بمسابقة دوري أبطال أفريقيا وعندما يخسر شبيبة القبائل مرتين بكأس الاتحاد الأفريقي، إضافة إلى ما حدث للمنتخب الأول، فإن ذلك يعني إن الكرة الجزائرية ليست بخير ويجب الإسراع في إنقاذها”.
و تناقلت بعض وسائل الإعلام الجزائرية أخبار عن ترك محمد روراوة الرئيس الحالي منصبه على هامش الجمعية العمومية الإستثنائية للاتحاد المقررة في نهاية ديسمبر بسبب ما تردد حول معاناته من الإرهاق إضافة إلى خلافاته مع الجهات الحكومية.
وقال ماجر لوكالة الأنباء الألمانية الإثنين: “لا أبحث عن الشهرة أو المناصب، أريد أن أقول فقط أنا تحت تصرف بلادي التي لم أتوان لحظة في خدمتها”.
تابع “صراحة منصب رئيس اتحاد الكرة يهمني كثيرا، لكن يجب التريث حتى يمكن معرفة ما إذا كان هناك إجماعا لدى أعضاء الجمعية العمومية والجهات الأخرى حول شخصي”.
وأضاف “الكرة الجزائرية بحاجة إلى ثورة على جميع المستويات، إذا ترأست الاتحاد سأغير كل شيء، سأساعد رؤساء الأندية على تجاوز المشاكل التي يتخبطون فيها، كما سأعمل على إعادة الاعتبار للإطارات الجزائرية وإطلاق ورشات متعددة للنهوض بمختلف المنتخبات العمرية والتخلي عن منطق استبعاد الآخرين”.
وأكمل “عندما يتعثر مولودية الجزائر على أرضه بمسابقة دوري أبطال أفريقيا وعندما يخسر شبيبة القبائل مرتين بكأس الاتحاد الأفريقي، إضافة إلى ما حدث للمنتخب الأول، فإن ذلك يعني إن الكرة الجزائرية ليست بخير ويجب الإسراع في إنقاذها”.