• [ مسابقة الماهر بالقرآن ]: هنيئا لأختنا فاطمة عليليش "Tama Aliche" الفوز بالمركز الأول في مسابقة الماهر بالقرآن التي نظمت من قبل إذاعة جيجل الجهوية وتحت إشراف مديرية الشؤون الدينية والأوقاف لولاية جيجل. ونيابة عن كافة أعضاء وطاقم عمل منتدى اللمة الجزائرية نهنئك بهذا الفوز فألف ألف ألف مليوون مبروك هذا النجاح كما نتمنى لك المزيد من النجاحات والتوفيق وأن يكون هذا الإنجاز إلا بداية لإنجازات أكبر في المستقبل القريب بإذن الله. موضوع التهنئة

كن كما انت كما يحبك الله عزو جل

houssem_

:: عضو مُتميز ::
إنضم
14 أوت 2010
المشاركات
622
نقاط التفاعل
38
النقاط
17
فى الحقيقة عجبت كثيراً لأناس فقدوا هويتهم ولا يعرفون عن أنفسهم شيئاً إن سألته من أنت لايعرف بالطبع لا أقصد إسمه فهو يعرف إسمه جيداً ولكن لا يعرف شيئ عن ذاته ولماذا خلق ومن أجل ماذا يعيش أو يحيا. كل همه أن يقلد هذا وذاك ولم يعلم أن الله خلقه وأراد له شيئ آخر خلاف ما هو عليه.

فمنهم من يقلد فنان أو لاعب كرة دون أن يدرى لماذا يقلده وبالطبع يصير هذا قدوته حتى ولو أودى به إلى الهلاك وما هذا ما يريده الله منا

إنما الطبيعى أن الله خلقنا وأودع كل منا خصائص وصفات تختلف عن الآخر وأحب لنا أمور هى فى صالحنا وكره الله لنا أمور فيها ضرر علينا.

فالطبيعى أن يعرف كل منا لماذا خلقه الله وما هى الصفات التى حباه الله بها ليستغلها فيما يرضى الله عز وجل لا أن يسير وراء هذا وذاك دون علم كأنه يساق إلى حتفه وهو لا يدرى.

أما موضوع القدوة فقد حدد الله عز وجل نموذج القدوة التى يجوز لنا الإقتداء بها وهو النبى صلى الله عليه وسلم حيث قال الله عز وجل " لقد كان لكم فى رسول الله أسوة حسنة لمن كان يرجوا الله واليوم الآخر وذكر الله كثيراً"


إذاً أخى الحبيب كن أنت كما يحب الله لك أن تكون ... وتذكر قول النبى صلى الله عليه وسلم "لا يكن أحدكم إمعة، يقول: إن أحسن الناس أحسنت وإن أساؤوا أسأت،

اللهم اهدنا بهداك وأسعدنا بتقواك يارب العالمين




منفول للافادة
 
ما موضوع القدوة فقد حدد الله عز وجل نموذج

القدوة التى يجوز لنا الإقتداء بها وهو النبى صلى الله

عليه وسلم حيث قال الله

عز وجل " لقد كان لكم فى رسول الله أسوة حسنة لمن كان يرجوا الله واليوم الآخر وذكر الله كثيراً"
 
جزاك الله كل خير
برك الله فيك
تحياتي لك
 
فمنهم من يقلد فنان أو لاعب كرة دون أن يدرى لماذا يقلده وبالطبع يصير هذا قدوته حتى ولو أودى به إلى الهلاك وما هذا ما يريده الله منا

إنما الطبيعى أن الله خلقنا وأودع كل منا خصائص وصفات تختلف عن الآخر وأحب لنا أمور هى فى صالحنا وكره الله لنا أمور فيها ضرر علينا.
 
بارك الله فيك اخي
♥اللهم اهدنا بهداك وأسعدنا بتقواك يارب العالمين♥
Haamsat-Net-a4972ec936.png

 
العودة
Top