طرفة مفادها ( جواب من استهزأ باللحية الكبيرة الكثة )
حدثني بعض الإخوة فقالوا :
كان ذات مرة أخ سلفي صاحب لحية كبيرة كثة , يحمل ابنا له صغيرا في الشارع , وابنه يبكي بكاء شديدا , وهو يحاول أن يسكته فلم يسكت .
فأبصره أحد الناس وكان رجلا حليق اللحية , ـــــــــــ لا يوجد على وجهه شعرة ـــــــ , فطلب منه أين يعطيه ابنه ليحمله لعله يسكت .
فلما حمله سكت تماما , فبدأ هذا الحليق يلعب معه وهو يمسك بيد الطفل ويريه وجهه الأمرد ( والجميل كما يزعم ) ,
ثم قال للأخ السلفي :
(( سبحان الله , !!
من كِبر لحاكم حتى أولادكم خافوا منكم . !!! ,
لقد أخفتموهم وأرهبتموهم ... , !!!
انظر أنا ـــــــ وهو يشير إلى وجهه ـــــــ كيف سكت عندي ... ))
فرد عليه الأخ السلفي قائلا له :
(( يا حليق ,,,,
لقد سكت ابني عندك أنت ,
لأنّه حسبَك أمه ,
وهو يبكي الآن لأنه اشتاق إلى أمه ,
وهو بعيد عنها .,., !. )).
حدثني بعض الإخوة فقالوا :
كان ذات مرة أخ سلفي صاحب لحية كبيرة كثة , يحمل ابنا له صغيرا في الشارع , وابنه يبكي بكاء شديدا , وهو يحاول أن يسكته فلم يسكت .
فأبصره أحد الناس وكان رجلا حليق اللحية , ـــــــــــ لا يوجد على وجهه شعرة ـــــــ , فطلب منه أين يعطيه ابنه ليحمله لعله يسكت .
فلما حمله سكت تماما , فبدأ هذا الحليق يلعب معه وهو يمسك بيد الطفل ويريه وجهه الأمرد ( والجميل كما يزعم ) ,
ثم قال للأخ السلفي :
(( سبحان الله , !!
من كِبر لحاكم حتى أولادكم خافوا منكم . !!! ,
لقد أخفتموهم وأرهبتموهم ... , !!!
انظر أنا ـــــــ وهو يشير إلى وجهه ـــــــ كيف سكت عندي ... ))
فرد عليه الأخ السلفي قائلا له :
(( يا حليق ,,,,
لقد سكت ابني عندك أنت ,
لأنّه حسبَك أمه ,
وهو يبكي الآن لأنه اشتاق إلى أمه ,
وهو بعيد عنها .,., !. )).