[SIZE=-1]
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
،،،،،،،،،،،،،،،،،
[/SIZE]عبر تشيلسي عقبة نوريتش سيتي مساء اليوم السبت في افتتاح مباريات الجولة الثالثة من البريميرليج بثلاثة أهداف مقابل هدف ليواصل الأسود تقدمهم نحو اللحاق بالمتصدرين "مانشستر سيتي ومانشستر يونايتد" ويتغلب على نوريتش الذي كاد يسقطه في فخ التعادل على ميدانه ووسط جماهيره بملعب ستامفورد بريدج بهدف في كل شبكة.
لكن فرانك لامبارد وبفضل ركلة جزاء صحيحة أُحتسبت لراميريز تمكن من خطف النقاط الكاملة في الدقيقة 82 واحباط محاولة نوريتش الذي كاد يستغل غياب الحارس الأول للبلوز "بيتر تشيك" بداعي الإصابة حيث أحرز مهاجمه "هولت" هدف التعديل من خطأ فادح للحارس البديل "هنريكو هيلاريو".
بدأ تشيلسي المباراة بكامل قوته محاولاً تسجيل هدف مُبكر وبالفعل نجح في ذلك عندما مَرر فرانك لامبارد كرة جميلة في منطقة الوسط لبوسينجوا الذي مَهدها لنفسه ثم صوبها بكامل قوته في الزاوية الصعبة.
انطلقت الكرة من قدم بوسينجوا اليمنى بسرعة قياسية كأحد أقوى التسديدات التي شهدها البريميرليج هذا الموسم حتى الجولة الثالثة، ليس هذا فحسب بل اتسمت التسديدة بالدقة الكبيرة وهو الشيء المستغرب على ظهير أيمن تقدم للمساندة الهجومية، لكن بوسينجوا كان قد إتخذ قرار التسديد من تحت القدم وعلى أقصى يمين الحارس "جون رودي" الذي حاول عليها لكن دون جدوى
تراجعت عناصر نوريتش سيتي خوفاً من توسيع أصحاب الأرض للنتيجة بهدف ثان ونجحوا بالفعل في انهاء أول 20 دقيقة بعد الهدف الأول دون مشاكل ثم بدأوا يستجمعوا قواهم لشن أول محاولة على مرمى هيلاريو، وكاد المهاجم "جرانت هولد" يُسجل هدف التعديل في الدقيقة 28 عندما سدد رأسية قوية بعد تلقيه عرضية من الجناح الأيمن "ناوجتون" إلا أن هيلاريو تصدى للكرة بنجاح بارتقائه على الجهة اليسرى.
وعاد نفس اللاعب بعد دقائق قليلة ليحاول التسجيل باستقبال كرة في العمق ضربت مصيدة التسلل وقلبي دفاع تشيلسي "تيري وإيفانوفيتش" لكنه لم يتمكن من تغيير إتجاهها لتذهب سهلة في يد هيلاريو.
وفي الدقيقة 43 كاد مالودا يسجل الهدف الثاني إثر تسديدة صاروخية بوجه قدمه اليسرى من على بُعد 25 ياردة أمسك بها الحارس رودي بصعوبة.
وحاول جون أوبي ميكيل الذي عُثر على والده في نيجيريا حياً بعد اختطافه لمدة أسبوع، بتسديدة قوية أكثر من اللازم في الدقيقة 46 ذهبت بعيدة فوق العارضة لينتهي الشوط الأول بتقدم البلوز بهدف بوسينجوا.
مع بداية الشوط الثاني لم يتغير أداء تشيلسي كثيراً وحاول لامبارد ومالودا الاكثار من تمرير العرضيات من الركلات الركنية لجون تيري لعل وعسى يتعزز تقدمهم بهذه الوسيلة، وكاد تيري بالفعل مطلع الشوط يضع الهدف الثاني لكن الحارس أنقذ الموقف.
وبعد انتصاف الوقت الأصلي للمباراة، وفي الدقيقة 63 تمكن جرانت هولت من إحراز هدف التعادل لنوريتش سيتي بعد استغلاله للخروج الخاطيء من الحارس هيلاريو الذي تدخل بقوة مع إيفانوفيتش لتسقط الكرة أمام هولت الذي لم يجد معاناة بوضعها في الشباك الفارغة.
وواصلت المصائب ملاحقتها لتشيلسي حين تعرض المهاجم الإفواري "ديديه دروجبا" لإصابة خطيرة أخرجته من الملعب محمولاً على الناقل الطبي في الدقيقة 69.
أنيلكا وماتا ؟ هُنا
شعر عشاق البلوز أن المباراة ستهرب من بين أيديهم لكن دكة البدلاء أكدت استعدادها الكبير حين دفع المدرب فيلاس بواس بالمهاجم الفرنسي "بلال أنيلكا" ليُمرر كرة سحرية في الدقيقة 80 للمنطلق بدون كرة "راميريز" والذي راوغ الحارس "رودي" بنجاح لكن الأخير قام بعرقلته بصورة فاضحة ليطلق الحكم "جونز" صافرته معلناً عن ركلة جزاء صحيحة لتشيلسي وبطاقة حمراء مباشرة للحارس الإنجليزي الشاب.
ونفذ فرانك لامبارد ركلة الجزاء بنجاح بوضعها في منتصف المرمى، وذهب الحارس البديل لرودي "ديكلان رود" على الجهة اليمنى.
بعد دقائق قليلة أهدر إيفانوفيتش فرصة حقيقية لتعزيز تقدم تشيلسي في الدقيقة 91 عندما تلقى عرضية من خوان ماتا القادم من فالنسيا ليضربها برأسه جوار القائم الأيسر رغم أنه كان خالي تماماً من الراقبة الدفاعية.
وشهد اللقاء مشاركة المهاجم الدولي البلجيكي "لوكاكو" قبل نهاية الشوط الثاني بقليل بدلاً من الإسباني "فيرناندو توريس" وظهر اللاعب الشاب صاحب الـ19 عاماً بمستوى جيد يُبشر بأنه خير خلف لدروجبا في المستقبل القريب.
حكم المباراة قرر في الدقيقة 90 احتساب 11 دقيقة كوقت محتسب بدل من ضائع كاد لوكاكو أن يسجل خلاله الهدف الثالث إلا أن ضعف دقة تسديدته أدت لضياع فرصة خطف انتباه أنصار الفريق في الظهور الأول له بقميص أسود غرب لندن، وهذا ما لم يفشل به خوان مانويل ماتا الذي ارتدى الرقم 10 بتسجيل الهدف الثالث في الدقيقة 101 بتسديدة مقوسة بقدمه اليسرى من داخل منطقة الجزاء بعد خطأ دفاعي فادح من الظهير الأيسر لنوريتش.
بهذه النتيجة رفع تشيلسي رصيد نقاطه لـ7 نقاط في المركز الأول مع ولفرهامبتون "مؤقتاً".، أما نوريتش فقد تجمد في المركز الـ12 برصيد نقطتين فقط وأصبح مركزه مهدد إذا حققت أندية "سندرلاند وآرسنال وفولهام وستوك" نتائج إيجابية في مبارياتهم هذا الأسبوع.
بدأ تشيلسي المباراة بكامل قوته محاولاً تسجيل هدف مُبكر وبالفعل نجح في ذلك عندما مَرر فرانك لامبارد كرة جميلة في منطقة الوسط لبوسينجوا الذي مَهدها لنفسه ثم صوبها بكامل قوته في الزاوية الصعبة.
انطلقت الكرة من قدم بوسينجوا اليمنى بسرعة قياسية كأحد أقوى التسديدات التي شهدها البريميرليج هذا الموسم حتى الجولة الثالثة، ليس هذا فحسب بل اتسمت التسديدة بالدقة الكبيرة وهو الشيء المستغرب على ظهير أيمن تقدم للمساندة الهجومية، لكن بوسينجوا كان قد إتخذ قرار التسديد من تحت القدم وعلى أقصى يمين الحارس "جون رودي" الذي حاول عليها لكن دون جدوى
تراجعت عناصر نوريتش سيتي خوفاً من توسيع أصحاب الأرض للنتيجة بهدف ثان ونجحوا بالفعل في انهاء أول 20 دقيقة بعد الهدف الأول دون مشاكل ثم بدأوا يستجمعوا قواهم لشن أول محاولة على مرمى هيلاريو، وكاد المهاجم "جرانت هولد" يُسجل هدف التعديل في الدقيقة 28 عندما سدد رأسية قوية بعد تلقيه عرضية من الجناح الأيمن "ناوجتون" إلا أن هيلاريو تصدى للكرة بنجاح بارتقائه على الجهة اليسرى.
وعاد نفس اللاعب بعد دقائق قليلة ليحاول التسجيل باستقبال كرة في العمق ضربت مصيدة التسلل وقلبي دفاع تشيلسي "تيري وإيفانوفيتش" لكنه لم يتمكن من تغيير إتجاهها لتذهب سهلة في يد هيلاريو.
وفي الدقيقة 43 كاد مالودا يسجل الهدف الثاني إثر تسديدة صاروخية بوجه قدمه اليسرى من على بُعد 25 ياردة أمسك بها الحارس رودي بصعوبة.
وحاول جون أوبي ميكيل الذي عُثر على والده في نيجيريا حياً بعد اختطافه لمدة أسبوع، بتسديدة قوية أكثر من اللازم في الدقيقة 46 ذهبت بعيدة فوق العارضة لينتهي الشوط الأول بتقدم البلوز بهدف بوسينجوا.
مع بداية الشوط الثاني لم يتغير أداء تشيلسي كثيراً وحاول لامبارد ومالودا الاكثار من تمرير العرضيات من الركلات الركنية لجون تيري لعل وعسى يتعزز تقدمهم بهذه الوسيلة، وكاد تيري بالفعل مطلع الشوط يضع الهدف الثاني لكن الحارس أنقذ الموقف.
وبعد انتصاف الوقت الأصلي للمباراة، وفي الدقيقة 63 تمكن جرانت هولت من إحراز هدف التعادل لنوريتش سيتي بعد استغلاله للخروج الخاطيء من الحارس هيلاريو الذي تدخل بقوة مع إيفانوفيتش لتسقط الكرة أمام هولت الذي لم يجد معاناة بوضعها في الشباك الفارغة.
وواصلت المصائب ملاحقتها لتشيلسي حين تعرض المهاجم الإفواري "ديديه دروجبا" لإصابة خطيرة أخرجته من الملعب محمولاً على الناقل الطبي في الدقيقة 69.
أنيلكا وماتا ؟ هُنا
شعر عشاق البلوز أن المباراة ستهرب من بين أيديهم لكن دكة البدلاء أكدت استعدادها الكبير حين دفع المدرب فيلاس بواس بالمهاجم الفرنسي "بلال أنيلكا" ليُمرر كرة سحرية في الدقيقة 80 للمنطلق بدون كرة "راميريز" والذي راوغ الحارس "رودي" بنجاح لكن الأخير قام بعرقلته بصورة فاضحة ليطلق الحكم "جونز" صافرته معلناً عن ركلة جزاء صحيحة لتشيلسي وبطاقة حمراء مباشرة للحارس الإنجليزي الشاب.
ونفذ فرانك لامبارد ركلة الجزاء بنجاح بوضعها في منتصف المرمى، وذهب الحارس البديل لرودي "ديكلان رود" على الجهة اليمنى.
بعد دقائق قليلة أهدر إيفانوفيتش فرصة حقيقية لتعزيز تقدم تشيلسي في الدقيقة 91 عندما تلقى عرضية من خوان ماتا القادم من فالنسيا ليضربها برأسه جوار القائم الأيسر رغم أنه كان خالي تماماً من الراقبة الدفاعية.
وشهد اللقاء مشاركة المهاجم الدولي البلجيكي "لوكاكو" قبل نهاية الشوط الثاني بقليل بدلاً من الإسباني "فيرناندو توريس" وظهر اللاعب الشاب صاحب الـ19 عاماً بمستوى جيد يُبشر بأنه خير خلف لدروجبا في المستقبل القريب.
حكم المباراة قرر في الدقيقة 90 احتساب 11 دقيقة كوقت محتسب بدل من ضائع كاد لوكاكو أن يسجل خلاله الهدف الثالث إلا أن ضعف دقة تسديدته أدت لضياع فرصة خطف انتباه أنصار الفريق في الظهور الأول له بقميص أسود غرب لندن، وهذا ما لم يفشل به خوان مانويل ماتا الذي ارتدى الرقم 10 بتسجيل الهدف الثالث في الدقيقة 101 بتسديدة مقوسة بقدمه اليسرى من داخل منطقة الجزاء بعد خطأ دفاعي فادح من الظهير الأيسر لنوريتش.
بهذه النتيجة رفع تشيلسي رصيد نقاطه لـ7 نقاط في المركز الأول مع ولفرهامبتون "مؤقتاً".، أما نوريتش فقد تجمد في المركز الـ12 برصيد نقطتين فقط وأصبح مركزه مهدد إذا حققت أندية "سندرلاند وآرسنال وفولهام وستوك" نتائج إيجابية في مبارياتهم هذا الأسبوع.