العمالة .. وتقاطع المصالح ..لدى الحركات الاسلامية

والبة بن الحباب

:: عضو منتسِب ::
إنضم
6 جويلية 2011
المشاركات
88
نقاط التفاعل
0
النقاط
2

[font=&quot]العمالة .. وتقاطع المصالح ..لدى الحركات الاسلامية[/font]

[font=&quot][/font]
[font=&quot]
[/font]

[font=&quot] [/font]

[font=&quot]تُوصف كثير من الحركات الاسلامية في العالم العربي والاسلامي بالعمالة لمصالح غربية معينة و على رأسها رائدة العولمة الامنية في القرن الواحد والعشرين أمريكا ..[/font]

[font=&quot][/font]
[font=&quot]
[/font]

[font=&quot]وليس بدعا من القول ان نقرر ان امريكا هي اكبر دولة استفادت من تحركات التجمعات الاسلامية في العالم العربي بشكل او بآخر .. وامريكا كانت ولا تزال تدعم تلك الحركات بأساليب وطرق كثيرة مختلفة لتحقيق اهداف استراتيجية في مناطق النفط العربي تحديدا ومناطق محور التماس مع الكيان الاسرائيلي ...[/font]
[font=&quot]
[/font]
[font=&quot] وقبل اليوم او قبل نصف قرن من الزمان تقريبا كان هناك توازن استراتيجي في العالم بوجود المعسكر الشرقي المتمثل في الاتحاد السوفييتي ، وكان هذا التوازن هو الذي يحفظ طبيعة الصراع بين القطبين في العالم ،
[/font]

[font=&quot][/font]
[font=&quot]
[/font]

[font=&quot]وكلا الطرفين له نفوذ قوي حول منابع النفط العالمي .. والحقيقة التي كنت تتجلى بوضوح ان الاتحاد السوفينتي كانت يهيمن على آبار النفط العربي بشكل واضح .. لدعمه لحركات التحرر العربي عسكريا واستراتيجيا مما جعل امريكا تتحرك في المنطقة من اجل سببين رئيسيين ..[/font]

[font=&quot][/font]
[font=&quot]
[/font]

[font=&quot]تحقيق امن واستقرار يحفظ الكيان الصهيوني في منطقة الشرق الاسلامي[/font]

[font=&quot]والسيطرة على منابع النفط في الشرق كله ..حتى بحر قزوين وتخوم الصين ...[/font]

[font=&quot][/font]
[font=&quot]
[/font]

[font=&quot]ولقد وجدت امريكا فرصة في ذلك الصراع الذي دخل فيه الاتحاد السوفييتي مع افغانستان سمحت لها بتحقيق بعض الاهداف الاستراتيجية والامنية ولعبت دورا كبيرا في اعادة صياغة الخريطة السياسية في الشرق كله .... ولا يعنينا من ذلك الصراع كله
[/font]




[font=&quot]في موضوعنا هذا الا علاقة الاسلاميين به سواء من الناحية العملية بمابشرة الفعل على الارض او من الناحية السياسية في ترتيب مصالح امريكا في المنطقة[/font]

[font=&quot]
[/font]
[font=&quot]
[/font]
[font=&quot]لقد ظهر الاسلاميون بقوة اثناء الحرب الافغانية ..فتشكلت في جميع البلدان الاسلامية[/font]

[font=&quot]
[/font]
[font=&quot] من المحيط الى الخليج مكاتب توجيه وتوعية حول قضية الشعب الافغانية وكانت كلها تحت شعار نصرة المسلمين الذين يتعرضون للاضطهاد في افغانستان من طرف الملاحدة الروس ... ولله ثم للتاريخ ان هذا كان جزءا فقط من الحقيقة الخفية والوجه المعفر [/font]

[font=&quot]في التراب الذي لا يرغب الاسلاميون في الحديث عنه وهو انهم كانو مطية سهلة لتحقيق اهداف امريكية صهيونية في المنطقة ...[/font]

[font=&quot]
[/font]
[font=&quot]
[/font]
[font=&quot]لقد اوعزت امريكا في تلك الفترة الى عملائها في العالم العربي بعدم التعرض للاسلاميين الراغبين في الالتحاق بالجهاد الافغاني فكانت قوافل العرب تتدفق من مطارات عربية باتجاه افغانستان فكان الشاب العربي يحصل على تأشيرة باكستانية في اقل من ثلاثة ايام بسرعة البرق ويستقل الطائرة من المطار بلحيته وقميصه متجها الى باكستان ثم الى بيشاور ومنها الى شمال افغانستان ان كان من الاخوان المسلمين ليلتحق بكتائب احمد شاه مسعود او الحزب الاسلامي حمتيار ، او الى معسكر الفاروق او قندهار او شكردره او كونر او زابل حيث تتواجد قوات يونس خالص وجلال الدين حقاني او جميل الرحمن ان كان من السلفيين او ممن يميلون الى هذا التيار ...[/font]
[font=&quot]
[/font]
[font=&quot]
[/font]
[font=&quot] وكانت التصريحات الامريكية فيها شيئ من التعاطف مع الجهاد الافغاني لا يخفيه كبار رجالات البنتغون ومفكريهم ..[/font]
[font=&quot]
[/font]
[font=&quot]
[/font]
[font=&quot] وكانت حركة الطباعة والنشر تتزعمها السعودية ومصر كلها تصب في قالب واحد ألا وهو سقوط السرطان الاحمر وضرورة محاربة الالحاد في العالم العربي والاسلامي ولا حديث للاسلاميين الا عن ذالك ولا تكاد تجد في خطبهم إشارة واحدة لخطر امريكا او ضرورة محاربة اسرائيل الا عرضا او تلميحا .. بل ان الملك السعودي في تلك الفترة جمع رؤساء العرب في ملتقى في مكة أثناء موسم الحج وقدم لهم الشيخ عبد الله عزام فألقى عليهم كلمة حثهم فيها على نصرة الجهاد الافغاني في كلمة مؤثرة ..
[/font]
[font=&quot]
[/font]
[font=&quot]
[/font]
[font=&quot]كل هذا كان برعاية أمريكية ويصنع على عينها .. وكانت حمولات السلاح وشحنات الذخيرة الحية والميتة تتدفق من كل حدب وصوب على المقاتلين العرب في كهوف كابل وما جاورها ..[/font]
[font=&quot]
[/font]
[font=&quot] بل شيخ المجاهدين العرب عبد الله عزام رحمة الله عليه والشيخ تميم العدناني احد اشهر الخطباء في تلك الفترة كانا كثيرا ما يترددان على امريكا للتعريف بالجهاد الافغاني وكانا يُستقبلان هناك استقبال الابطال ..[/font]

[font=&quot]
[/font]
[font=&quot]
[/font]
[font=&quot]ثم كانت صفقة صواريخ استنغر المشهورة ..والتي صنعها الامير بندر بن سلطان – صنع الصفقة وليس الصاروخ طبعا - ..والتي لعبت دورا كبيرا في ترجيح الكفة الافغانية ضد القوة الروسية .. وبإزائها معسكرات تدريب المقاتلين العرب والافغان في امريكا ولا يوشك ان تجد قائدا ميدانيا الا وتنقل الى امريكا للغرض نفسه ..[/font]

[font=&quot]
[/font]
[font=&quot]
[/font]
[font=&quot]
[/font]
[font=&quot]هذا جزء من كثير من تلك الحقائق التي يتهرب الاسلامييون الجهاديون من استعراضها [/font]

[font=&quot]
[/font]
[font=&quot]
[/font]
[font=&quot]في هذه الايام او على الاقل اعطاء القارئ والمتابع فكرة حولها حتى تنجلي الغشاوة او تظهر الحقيقة الحفية المعفرة في التراب ..[/font]

[font=&quot] [/font]

[font=&quot]ثم هناك قضية يعرفها جيدا من تلقوا دروسا مبدئية في علم الجوسسة وهي استدراج الطرف الخصم لتحقيق هدف معين لغرض ايهامه بالقوة حتى يسقط في الفخ او يتم من خلال ذلك تحقيق مصلحة عليا او غرض أسمى وهذا يتطلب مني صراحة موضوعا مستقلا لتوضيح الفكرة بشواهدها مستفادة من كثير من التجارب على الارض وخاصة من تجارب الاسلاميين في العراق ولبنان والسودان ومصر .. وانما ذكرتها للتوضيح فقط [/font]

[font=&quot]
[/font]
[font=&quot]
[/font]
[font=&quot]
[/font]
[font=&quot]ولكي نخلص الى صلب موضوعنا بعد هذه المقدمة .. لا بد لنا من سؤال او سؤالين ثم نتابع الموضوع الذي جمعته في حلقتين
[/font]
[font=&quot]
[/font]
[font=&quot]سندرجهما تباعا إن شاء الله [/font]

[font=&quot]
[/font]
[font=&quot]
[/font]
[font=&quot]هل الاسلاميون الجهاديون عملاء ام مغفلون[/font]

[font=&quot]
[/font]
[font=&quot]
[/font]
[font=&quot]وهل كانت امريكا تدرك خطورة هؤلاء الجهاديين الاسلاميين على مصالحها القومية في البلاد العربية[/font]

[font=&quot]
[/font]
[font=&quot]
[/font]
[font=&quot]هل الصراع بين الاسلاميين وامريكا حقيقة ام زيف وسراب بقيعة يحسبه الضمآن ماءا[/font]

[font=&quot]
[/font]
[font=&quot]
[/font]
[font=&quot]وما هي الحقيقة الكامنة وراء تلك المناوشات بين الاسلاميين وامريكا[/font]

[font=&quot]
[/font]
[font=&quot]
[/font]
[font=&quot]هل هو تقاطع المصالح ام استراتيجية جديدة للنفوذ الامريكي في المنطقة[/font]

[font=&quot]
[/font]
[font=&quot]
[/font]
[font=&quot]والسؤال الاخير .. هل الاسلاميون الجهاديون عملاء[/font]

[font=&quot]
[/font]
[font=&quot]
[/font]
[font=&quot]للاجابة عن كل تلك الاسئلة تابعونا بعد العيد[/font]

[font=&quot]
[/font]
[font=&quot]
[/font]
[font=&quot]وصح عيدكم وكل عام بخير[/font]

[font=&quot]
[/font]
[font=&quot]
[/font]
[font=&quot]وكل عام وانتم عقلاء .... لا عملاء[/font]



[font=&quot][/font]

[font=&quot][/font]
[font=&quot]كتبه والبة بن الحباب البربري
[/font]​
[font=&quot] [/font]​
 
السلام عليكم ...
لا أدري لما يبدو لي هذا الأسلوب مألوف وحتى صاحبه مألوف عندي ...وهذا غير مهم
عندي ملاحظات أو إضافات وأجوبة حسب رأيي طبعا.
ظهور الإسلاميين بقوة كان قبل الحرب الروسية في أفغانستان بل بدأ مع بداية ظهور حركة الإخوان سنة 1948
الحرب الأفغانية هي مجرد التقاء مصالح بين الحركة الإسلامية التي كانت تريد وقف الزحف الشيوعي الإلحادي وأمريكا التي كانت تريد ربح الحرب الباردة
لم يكن لأمريكا دور كبير في حرب أفغانستان بل كان دورها استعراضيا أكثر منه عمليا وقد سئل أحد قادة المجاهدين أين صواريخ استينغر قال ضاحكا : هي قادمة على ظهر سلحفاة
الحكام العرب كانوا يدعمون الجهاد الأفغاني عن حسن نية أكثر منه إرضاء لأمريكا... وعندما انتهت الحرب وانقلب المجاهدون إلى أوطانهم ينقلون إليها الحرب ... وجدوا الحكام لهم بالمرصاد لأنه كل شيئ مسموح إلا الكرسي خط أحمر
لم يكن الاسلاميون لا جواسيس ولا عملاء لأمريكا بل مغفلون وناقصوا تجربة فوقعوا في الأفخاخ .
أهم شيئ حققته أمريكا هو إبعاد الحركات الإسلامية الجهادية عن فلسطين قلب المشكلة وذلك إرضاء للوبي الصهيوني.
العمالة تكون من طرف شخص أو هيئة ولكن لن تكون من طرف جماعة التي لا يمكن ان تتفق على العمالة وهي تتبنى الإسلام.
وللحديث بقية ...

دمت محاورا ومبدعا وقلما لامعا
 
آخر تعديل:
السلام عليكم ...

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

وصح صيامك ايها الامير


لا أدري لما يبدو لي هذا الأسلوب مألوف وحتى صاحبه مألوف عندي ...وهذا غير مهم

هو مألوف لمن كان يتردد على منتديات الجزيرة توك وصاحبه مغضوب عليه هناك بفعل رد بعض الجهاديين المزيفين لان لهم حضوة هناك بألوان شتى .. هذا إذا كان لك سابق عهد بذاك المنتدى


عندي ملاحظات أو إضافات وأجوبة حسب رأيي طبعا.
ظهور الإسلاميين بقوة كان قبل الحرب الروسية في أفغانستان بل بدأ مع بداية ظهور حركة الإخوان سنة
1948

تلك الفترة لم يكن لهم تميزا ملحوط بخلاف الرأي الذي قررناه
بل كانت ردة فعل طبيعية لسقوط الخلافة الاسلامية ومحاربة البدع كما هو الحال مع حركة الشيخ محمد بن عبد الوهاب

الحرب الأفغانية هي مجرد التقاء مصالح بين الحركة الإسلامية التي كانت تريد وقف الزحف الشيوعي الإلحادي وأمريكا التي كانت تريد ربح الحرب الباردة

خطأ جسيم هذا الاعتقاد .. امريكا لا تلقي بظلالها على شيئ الا من منطلقين اثنين .. المصالح الاقتصادية والمصالح القومية الدينية

لم يكن لأمريكا دور كبير في حرب أفغانستان بل كان دورها استعراضيا أكثر منه عمليا وقد سئل أحد قادة المجاهدين أين صواريخ استينغر قال ضاحكا : هي قادمة على ظهر سلحفاة

على ظهر سلحفاة .. ؟ هذه يقولها .. للصغار عندما يهدهدهم للنوم لا للمثقف العرب المسلم .. الصواريخ انتشر مداها الى حرب الشيشان اين تم استعمالها .. سبعة آلاف صاروخ على ظهر سلحفاة .. ؟ لا بد وان هذه السلحفاة من زمن عاَدِيٍّ - نسبة لقوم عاد -


الحكام العرب كانوا يدعمون الجهاد الأفغاني عن حسن نية أكثر منه إرضاء لأمريكا... وعندما انتهت الحرب وانقلب المجاهدون إلى أوطانهم ينقلون إليها الحرب ... وجدوا الحكام لهم بالمرصاد لأنه كل شيئ مسموح إلا الكرسي خط أحمر

هذا مجرد حسن نية .. الادلة كثيرة ان الحكام العرب تلقوا اوامر بضرب النح وخلط الآح بالمح .. لصناعة شكشوكة سياسية امريكية وتصريحات بندر بن سلطان الاخيرة لقناة الجزيرة توحي بذلك سابحث عنها وانزلها من موقع الجزيرة ان شاء الله للاستفادة

لم يكن الاسلاميون لا جواسيس ولا عملاء لأمريكا بل مغفلون وناقصوا تجربة فوقعوا في الأفخاخ .


لا يشترط في العمالة ان تكون مباشرة هناك العمالة غير المباشرة فقد تكون عميلا مخلصا لسيدك دون ان تشعر وهذا له موضوع خاص ان شاء الله بل هذا هو الذي وقع فيه كثير من الاسلاميين .. واكثرهم هؤلاء الجهاديين


أهم شيئ حققته أمريكا هو إبعاد الحركات الإسلامية الجهادية عن فلسطين قلب المشكلة وذلك إرضاء للوبي الصهيوني.

لم يكن هذا هو المقصد الامريكي الوحيد في الموضوع بل بسط النفوذ على الشرق الاسلامي كله وما الاتفاقيات الامنية التي عقدت مع كل الدول في الخليج والشرق الاسلامي الا جزء من هذا المخطط بدعوى مكافحة الارهاب الذي اوجدته امريكا لهذا الغرض تحديدا وللحقيقة ينبغي الاشادة بالجزائر كدولة فالى حد الآن لم تسقط في هذا الفخ الامريكي ولله الحمد
العمالة تكون من طرف شخص أو هيئة ولكن لن تكون من طرف جماعة التي لا يمكن ان تتفق على العمالة وهي تتبنى الإسلام.
وللحديث بقية ...

عمالة الجماعة غالبا وان تكون غير مباشرة عن طريق الاستدراج واوشك ان اجزم ان جميع الحركات الاسلامية تعمل وفق اجندات امريكية تسير آليا دون شعور

اما عمالة الافراد فتسمى في الاصطلاح جوسسة .. وجوسسة مضادة

وللاستفادة في موضوع الجوسسة نصح بعض الشباب بقراءة كتاب الجواسيس والعالم لسعيد الجزائري

دمت محاورا ومبدعا وقلما لامعا

شكرا لك ايها الامير الطيب وان كنت اعلم من خلال تجربتي انه لا ينبغي لامير ان يكون طيبا حسن النية


ربما لم اوفق في طرح جميع جوانب الموضوع لاسباب كثيرة ان الحديث في هذا الموضوع طويل جدا ويجب ان نستحضر معه شواهد كثير ورابط لمواضيع لها صلة .. ومع ذلك فسأحاول في الحلقة القادمة ان اتطرق الى كثير من تلك الجوانب ..

صح صيامك وكل عام وانتم بالف خير
 
كذب كذب كذب


و ( كفى بالمرء إثما أن يحدث بكل ما سمع )
 
اهلا اخي الفاضل : والبة بن الحباب
الف شكر على الموضوع
وعلى المنهجية العلمية المتبعة في المعالجة
لقد تتبعت الجهاد الافغاني بعمق شديد
ونحن صغار
وادركنا بعد مدة غير قصيرة ان ذلك الجهاد
هو مخطط امريكي موجه ضد المعسكر الشيوعي
وادركنا ان الفتاوي التي انطلقت من السعودية كان يغذيها
التقارب بين واشنطن والرياض
وادركنا ان الهروب من الجهاد في فلسطين والتوجه نحو الجهاد
في افغانستان كان ايضا لعبة امريكية

والدارس للتاريخ يدرك ان بريطانيا لما اسقطت الخلافة العثمانية
ساعدت على بناء الدولة السعودية
وقامت ببناء الجامعة العربية
فهل كانت الحركة الاسلامية بعيدة عن الاخطبوط البريطاني ؟
واين يقف لورانس العرب في هذه اللعبة ؟؟؟؟

لكن الذي نقف عنده هو ان الحركة الاسلامية واقصد
الحركة السلفية كانت جد مغفلة فقط
بخدمتها للمشروع الامريكي
والقضية لم تتوقف عند الجهاد في افغانستان
بل امتدت الى فتاوي في قضايا اخرى
كلها تخدم المشروع الامريكي او الصهيوني
ومنها
جواز الصلح مع الصهاينة
جواز اقامة علاقات ديبلو ماسية مع الصهاينة
جواز الاستعانة بالكافر الامريكي
الوقف باحتشام كبير في قضية مقاطعة المنتوجات الامريكية والصهيونية
مساندة الحكام الذين سقطوا في المستنقع الامريكي
عدم الحديث عن ضياع ثروات الامة
الاهتمام المتزايد والقوى على قضايا جانبية وغير مهمة في
حياة الامة مثل جواز اكل لحوم الجان

طيب الله اوقاتكم


 
الله غالب كانو يحاربو الشيوعية من اجل امريكا وفقط

والدليل النتيجة الحالية
سقوط السوفيات و أنتصار امريكا
اما المسلين اصبح لا محل لهم من الاعراب و يا أسفااااه
 
لإعلاناتكم وإشهاراتكم عبر صفحات منتدى اللمة الجزائرية، ولمزيد من التفاصيل ... تواصلوا معنا
العودة
Top