بسم الله الرحمان الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كتاب هام جدااااا
القول المسبوك في حقيقة الموقع فيس بوك
المؤلف أبو الفداء بن مسعود
نيذة عن الكتاب
قال المؤلف:
هذه رسالة نصح وتحذير من أمر خطير، قد عمت به البلوى وطمت في أوساط شباب المسلمين المستخدمين للانترنت (وهم الأآثرية الكبرى من شبابنا)، وانجرف الناس اليه بالآلاف بل والملايين من غير روية ولا تأمل وفي زمن يسير، فاذا به باب شر عظيم وضرر عميم ينفتح على هذه الأمة، حتى أصبح واجبا على آل من أوتي العلم والادراك بحقيقته أن ينبه المسلمين اليه ويحذرهم منه، براءة لذمته أمام الله تعالى، والله المستعان
الأمر هو تلك الشبكة الأخطبوطية العملاقة المسماة بالفيس بوك Face Book ,هذه الشبكة قد تحولت وفي أقل من بضعة عشر شهر من الزمان الى ما يشبه الدوامة الكبيرة التي هي ماضية في ابتلاع رواد الانترنت تباعا! وما أن تبتلع الرجل من الناس حتى تستعبده وتجعله سجينها، فلا يكاد يخفي عنها شيئا من أمره آبر أو صغر، يضع عليها حياته آلها راغبا راضيا مختارا!! ويضع نفسه في قفصها الذهبي حبيسا فاذا به يمضي الساعات الطوال غارقا فيها من حيث لا يدري ولا يشعر، وآأنما نقل حياته اليها بالفعل، ولا حول ولا قوة الا بالله!
رابط التحميل
سبحان الله وبحمده
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كتاب هام جدااااا
القول المسبوك في حقيقة الموقع فيس بوك
المؤلف أبو الفداء بن مسعود
نيذة عن الكتاب
قال المؤلف:
هذه رسالة نصح وتحذير من أمر خطير، قد عمت به البلوى وطمت في أوساط شباب المسلمين المستخدمين للانترنت (وهم الأآثرية الكبرى من شبابنا)، وانجرف الناس اليه بالآلاف بل والملايين من غير روية ولا تأمل وفي زمن يسير، فاذا به باب شر عظيم وضرر عميم ينفتح على هذه الأمة، حتى أصبح واجبا على آل من أوتي العلم والادراك بحقيقته أن ينبه المسلمين اليه ويحذرهم منه، براءة لذمته أمام الله تعالى، والله المستعان
الأمر هو تلك الشبكة الأخطبوطية العملاقة المسماة بالفيس بوك Face Book ,هذه الشبكة قد تحولت وفي أقل من بضعة عشر شهر من الزمان الى ما يشبه الدوامة الكبيرة التي هي ماضية في ابتلاع رواد الانترنت تباعا! وما أن تبتلع الرجل من الناس حتى تستعبده وتجعله سجينها، فلا يكاد يخفي عنها شيئا من أمره آبر أو صغر، يضع عليها حياته آلها راغبا راضيا مختارا!! ويضع نفسه في قفصها الذهبي حبيسا فاذا به يمضي الساعات الطوال غارقا فيها من حيث لا يدري ولا يشعر، وآأنما نقل حياته اليها بالفعل، ولا حول ولا قوة الا بالله!
رابط التحميل
سبحان الله وبحمده