هذه المرأة لا يفضلها الرجل

راوية

:: عضو منتسِب ::
إنضم
16 جويلية 2011
المشاركات
67
نقاط التفاعل
3
النقاط
3
هذه المرأة لا يفضلها الرجل



المرأة المسترجله ..


التي تزاحم الرجل في كل شئ بما في لك ميادين العمل الخاصة بالرجال


رافعه صوتها مطالبة بحقها في المناصب والقيادة بما يضمنه لها الدستور

في بلادها متناسيه الشرع الإسلامي .






المرأة المجادلة ..

التي تناقش الرجل في كل كبيره وصغيره ولا توافقه على كلامه حتى وان كان

على حق لمجرد المجادلة والمناقشة حتى تثبت له أنها فاهمه وواعية لكل شئ .





المرأة المادية ..

الموضوع الأصلى من هنا من هي المرأة التي يكرهها جميع الرجال؟؟؟؟؟

التي تعشق المادة ولا ترضى لها بديلا وتطالب بكل شئ حتى وان كانت في غنى عنه

لمجرد أنها تعشق المال وتريد أن تمتلكه .






المرأة الكاذبة ..

التي تملك كل الصفات البريئة لكنها مميزة بلسان

لا يعرف إلا الكذب في كل أقوالها .





المرأة المتحررة ..

التي لا تلتزم بدين ولا تتقيد بأصول وعادات

ولا يردعها حياء أو خجل . متحررة في ملابسها وافعالها وحتى ألفاظها .






المرأة المملة ..

التي لا تحب التجديد في حياتها ولا التغيير في بيتها ، دائمة الانشغال في شغل

البيت والأولاد والمطبخ لا تعرف الحوار ولا المناقشة كل تفكيرها منصب على

البيت فقط متناسيه أن التفاهم والتجاوب العقلي لا يشبعه أحد غير الزوجة

المرأة الغيورة (الغيرة الزائده).......

التي تقتل بغيرتها القاتلة وشكها الدائم كل شئ جميل بينها وبين الرجل .






المرأة الطموحة بشكل غيرطبيعى ..

التي تنشغل عن البيت والزوج والأطفال وتلهث دون كلل أو ملل خلف طموحها وأحلامها .





المرأة القويه ..

التي تفرض رأيها وكلامها بقوة شخصيتها ولسانها الفتاك .





المرأة الثرثارة ..

التي لا تعرف للسكوت معنى او طريق ، دائما تتحدث مع زوجها وفي كل الاوقات وفي

أي موضوع لا تسكت ولا يسكتها شئ ابدا

عادة يحب الرجل في المرأة التي يختار ... شكلها ؛‏ عنايتها بنفسها‏ ؛‏ أناقتها ؛

تناسق هندامها ؛‏ طريقة تصفيف شعرها‏ ؛‏ رائحة عطرها ؛‏ حديثها ؛ حضورها‏ ؛‏ لباقتها‏..‏

وهناك امرأة يكرهها الرجل ويحاول أن يتجنبها بل قد يهرب منها في أغلب الأحيان :






المرأة المتكلفة ‏:

وهي المرأة المصطنعة‏ ,‏ التي تتظاهر دائما بصفات ليست فيها‏‏ لتلفت النظر إليها ولكنها بطبيعة

الحال تعجز عن الاستمرار في التظاهر والتمثيل وسرعان ما تظهر علي حقيقتها‏..‏ فهي لا تتقن

جيدا لعبة التظاهر لمدى طويل‏,‏ فتظهر للرجل بصورة مزيفة يخشاها‏,‏ ويبتعد عنها‏‏..





المرأة المنتقدة‏ :‏

وهي التي تعشق الانتقاد‏,‏ وهي خير من ينتقد امرأة أخرى ‏,‏ وغالبا ما يكون السبب‏ مبعثه الحسد

والغيرة والاحساس بعقدة نقص ...هذه المرأة يشعر معها الرجل بالضجر والملل‏,‏ فهو لا يحب

أن يستمع دائما إلي انتقاداتها‏,‏ خاصة إذا كانت انتقادات كاذبة‏..‏ ويشعر معها الرجل أنها امرأة

ضعيفة الشخصية ومهزوزة ‏.‏





‏المرأة الغيورة‏ :

المرأة لا تحتاج كثيرا إلي جهد لإشعال الغيرة في قلبها‏,‏ فيكفي مثلا أن ينطق الرجل ولو بطريقة

عفوية وبدون قصد‏‏ اسم امرأة أخرى لتنتهي تماما علاقتهما !!.. فالمرأة كثيرا ما تشك في صدق

الرجل‏,‏ خاصة ان كان تاريخه يثبت ذلك‏ . ‏ والرجل يكره المرأة التي تنصب نفسها مخبرا سريا

يتابع تحركاته ‏,‏ ويراقب أنفاسه للاطمئنان علي حسن سيره وسلوكه .





‏المرأة اللحوحة ‏:‏

التي تلاحقه طول الوقت ‏,‏ سواء لتثبت له حبها أو لمطالبته بإظهار حبه لها‏ . .‏ تحيطه من كل

جانب‏‏ حتي تكاد تخنقه ...الرجل يشعر معها بالزهق‏ والبلادة والملل فهو علي العكس يعجب

بالمرأة المستقلة عنه‏ ,‏ التي تشق طريقا لها‏ بعيدا عنه في بعض أوقات اليوم‏ وتعطيه مساحة

ليكون حراً بدون قيود ، فالرجل يعشق حريته ويحطم من أجلها ــ في بعض الأحيان






المرأة الزنانة‏ :

وهي التي تجد سعادة متناهية في مفاجأة زوجها طول الوقت بهذا السؤال ‏:‏

في ماذا تفكر الآن

وبالفعل يفاجأ الزوج بالسؤال لدرجة أنه في بعض الأحيان يتلعثم من المفاجأة‏ ,‏ ويعجز عن

الإجابة‏.. فتضحك المرأة وتعتقد أنها أحرجته وانتصرت عليه ‏,‏ وانه كان يفكر في أمر ضدها

وضد مصلحتها‏ .‏.. هذه الزوجة يكرهها الرجل ‏,‏ فهو يعيش معها علي أعصابه‏ ,‏ لا تحقق له

الراحة ولا الهدوء النفسي فهو دائما يشعر أنه في محكمة وهي تمارس عليه لعبة الأسئلة







عزيزتى

اذا كنتى تريدين أن تحافظى على حب زوجك وقلب هذا الطفل الكبير

فحاولى أن تكونى المرأة التى يعشقها الرجل






وهى المرأة :

المحبة والعطوفة والمعطاءة والحنونة والمحتوية والصديقة وزميلة

الحوار والفكر والمرحة والمبتهجة





وأخيرا عزيزتى همسة فى أذنيك

التزمى بدينك وبهدى النبى صلى الله عليه وسلم لتنعمى بحياة سعيدة

كلها بركة ومودة لأنها تقوم على محبة الله ورضاه
 
(المرأة والحب )

لا يعيش الحب بدون إمرأة ، لأن الحب يعرف المراة


، فهي رقيقة المشاعر ، جميلة

الإحساس ، والحب هو أرق كلمة في دفتر الوجود


، وأغلى حرفين في قاموس الحياة ،

لأنه صلة روح بروح ، ورفقة قلب إلى قلب


، فالحب لا يستغني أبدا عنها ، لأنها هي من

أوجدته ، وهي من سحرته ، وهي من فتنته


، فهو يعرف أنه بدونها سيطرد من القلوب ،

لأن قصور القلوب هي المرأة ، ولكم إنبهر هذا الحب من


حكمتها ، ولكم خاف من غضبها ،

ولكم تعجب من صبرها ، لأنه قد أيقن بعد نظرها ،

الذي ترجم له إخلاصها ، ليشهد ها هذا

الحب بوفائها ، لأن الحب هو قتيل العيون

، ولكن أي عيون .. إنها عيون المرأة التاريخية

الجمال ، والباسقة بالحنان ، لغتها الدموع
، وسحرها الصمت ، ونظرتها هي الإبداع .








(المرأة والوفاء )

للمراة مع الوفاء حديث طويل الأيام ، وللوفاء

مع المرأة منزل يتجدد في كل يوم ، لأن المرأة

أدهشت الوفاء بمعانيها الفائقة ، فقد رآها الوفاء

كصورة خلاّبة ، تفرد بها الزمان على أبجديته ،

فالمرأة تفوقت بوفائها لثراء تجربتها ، ولقوة موهبتها

، ولصدق محبتها ، وصحة قلبها ، وجلال

رثائها ، وانظر إلى القلم كيف تمسكه أناملها لتعزف

أنشودة وفائها على نهر أوراق الخريف

الماضي ، والذي تتساقط أوراقه على ميادين الثقافة

في كل بحر ، وفي كل مكتن .







(المرأة والصمت )

للصمت مع المرأة حكايات ، هي بطلة للروايات

، تجعلك حائرا في طبعها ، في الوقت الذي

تجبرك على إحترام صمتها ، تمر من حولها أزمات

طاحنة .. وتجدها صامته ، وتأتي عليها

الكرب الساحقة .. وتجدها صامتة

، وتزورها كل يوم البلايا الماحقة .. وتجدها صامتة .

حيرت الزمن ، وأسرت الدهر ، وكأنك تسمع صمتها

.. ، لأن قلبها دائما يغادر في جوانح الأيام ،

فهي تقرأ الحياة بمعناها ، من بدايتها إلى أقصاها

، فروحها تنصهر بمعاناتها ، وتذوب أحشائها

لمأساتها ، أن قضيتها الدموع ، ولغتها الخالدة

.. الصمت ، لأنها تعرف أن الحياة دائما تضيق

بأعدائها ، لتشاهد حياتها وكأنها لوحة حزينة

، لا ينفعها كلام ، ولا يبكيها فؤاد ، ولكن هذه

المرأة تعرف أنها قد حفرت عنفوانها في ذاكرة الأجيال

، ونقشت كبريائها في ضمائر البشر .







(المرأة والجمال )

الجمال مخلوق من المرأة ، لأنه هائم في شخصيتها

، متوقد لصنفها ، منبهر لصفاتها ،

لقد وجد هذا الجمال ضالته في المرأة ، وكأنها في يده

كقطعة من الشهد ، مثل زلال بارد

من معين صافي ، فيقلبها تقلب الدرة في اليد

، والفكرة في القلب ، لأنها خاطرة رائعة قد

سكنت وتربعت على عرش الجمال ، فقد تأملها

هذا الجمال، فوجدها ساحرة زمانه ،

وفاتنة لوحاته ، وآسرة لريشته ، فقد سافر الجمال

مع المرأة ، فاكتشف في رفقتها أنها

مبدعة في عالمه ، ممتعة في بحوره ، تبحث عنه ولا تنساه

، وإذا غاب عنها سألت عنه ،

فاندهش هذا الجمال لوفائها ، ليقولها كلمة تدل

على هزيمته ، وشهادة تستحق صراحته ،

وتسحق هندامه ، حينما قال : المرأة .

. أجمل من الجمال نفسه ، لأنه علم وعرف أن المرأة

محلقة في سماء الإمتاع ، تنشد الإبداع في

كل مجال ، ليقوم الجمال ويعطي المرأة قيادته ،

فتأخذ لجام خيله ، لتسابق الزمن ، باحثة عن الأجمل .

نعم هكذا سحرتني المرأة في طبيعتها ، وسلبتني

في أنوثتها ، وألهبت أشواقي في تتبع غرامها ،

لأنها إمرأة فوق الحروف ، وأغلى من الكلمات ،

فهي ناصعة البيان ، عالمة بفنون الإنسان ،

تعرف طباع الحرمان ، وتتذوق عسل العنفوان .







(المرأة والحياة )

المرأة هي قصيدة الحياة ، ومدرستها الخالدة ،

لا تعرف الحياة إلاّ بحياتها ، لأن المرأة هي

طعمها الشاهد ، وعسلها الباقي ، فالحياة تعرف المرأة جيدا

، لأنها زميلتها في مدرستها ،

وتلميذتها في كتابها ، وقلمها في كتاباتها .

برعت المرأة في منهج الحياة ، لتكون مكانتها قوية
لامعة ، وحسنها فياض قوي الأسر ،

لأن براعتها تمكن في إستهلالها ، وإشراقة عنوانها ،

وكأنها على هامة الحياة تاجا مرصعا

بالذهب والأرجوان ، لتحطم أعداء الجمال من

محيط الحياة إلى خليجها ، لأنها تنسف أقاويلهم ،

وتقتل أفعالهم ، فسلاحهم الكلام الكاذب ، والفعل الدنيء

، وسلاحها هو الضعف ، نعم ضعفها

الذي أدهش علماء النفس ، وأساتذة علم الإنسان

، لأنها تحاربهم بضعفها ، لترحب الحياة

بإنتصاراتها على ميادين الأرض الواسعة

، لأنها مدرسة الأجيال ، وعلم من أعلام الحياة ،

يرفرف على هامة الدهر .

الأم مدرسة إذا أعددتها ..

.. أعددت شعبا طيب الأعراقي .
 
..
شكــرا ... حقيقة كلــ ما قلتــ حقيقة
فانــا اكره المرأة المسترجلــة
فانا اشعر انها .. لا تمد بصلة الى بناتـــ حوآآآآآآء
تحياتي لكــ
 
ههههههههههههههههههههههه
والله عندك الحق انا تاااااااني ما نسبورطيهاش
أسعدني مروك علي
merciiiiii
 
العودة
Top