syrianguevara
:: عضو مُشارك ::
- إنضم
- 20 ماي 2011
- المشاركات
- 269
- نقاط التفاعل
- 1
- النقاط
- 7
- العمر
- 43
اتبع التعليمات في الفيديو أدناه لمعرفة كيفية تثبيت تطبيق المنتدى على هاتفك.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
لا حول ولا قوة إلا بالله
إسرائيل لم تقتل من شعبها أحدا ولم تؤذيه نهائيا في مظاهراتهم
لذا اكتسبت احترام العالم
الصهاينة هم طغاة العرب
شكرا لك اخي
على ما اعتقد أنت تظننا اننا نشكك في جرائم الاسد
قلتها واعيدها نحن لسنا مع الاسد ولكن الامر الدي أربكني لمادا الشعب السوري منقسم بين مؤيد ومعارض
رغم انه يرى المجازر ليل نهار
والامر الدي يحدث لا نقدر حتى ان تكلم عليه فكيف للعين ان تراه وخاصة الفديو الثاني
اسف لا استطيع أن ارى امور مثل هده
شكرا
نعم أهل الإسلام لا يخفون نحسبهم والله حسيبهم وليس لهم والله إلا اللهالأجابة بسيطة جدا
العلويين والدروز وبعض المسيحيين وطبعا جميع الشيعة مع النظام
أما أخوانك من أهل السنة أبناء دينك عرضك هم وشرفك دمائهم دمائك هم المعارضيين وهم من تراهم في هذه المشاهد المروعة
نعم فليس كل الصهاينة ماتوا وما كل المتصوفة خنسوا وليس كل الخونة هلكوا وليس كل الكفار قضوا فهم موجودين وسيبقون إلى قيام الساعة قبحهم الله وانتقم منهمأخي أبوعمر هل معقول بعد كل هذا المشاهد المروعة أن نرى من يدافع عن النظام السوري!!!؟؟؟
ومن منطلق هذا الدعم قامت حماس ممثلة بخالد مشعل في دمشق بالدعم العسكري على حدود الجولان لتشتيت الإنتباهالدعم الكبير من الصهيوني الصغير الحقير إلى الصهيوني المجرم بشار الجزار الغدار
تصريح صحفي
حول الأحداث الراهنة في سورية الشقيقة
[ 02/04/2011 - 01:43 م ]
تابعت حركة حماس باهتمام وحرص بالغين التطورات التي تشهدها سورية الشقيقة في هذه الأيام، وفي هذا السياق فإن الحركة تؤكد على ما يلي:
أولاً: إن سورية قيادة وشعباً وقفت مع مقاومة الشعب الفلسطيني وحقوقه المشروعة، واحتضنت قوى المقاومة الفلسطينية، وخاصة حماس، وساندتها في أحلك الظروف وأصعبها، وأخذت الرهانات والتحديات والمخاطر الكبيرة، وصمدت أمام كل الضغوط من أجل التمسك بدعم نهج الممانعة والمقاومة في المنطقة، وإسناد فلسطين وشعبها ومقاومته بشكل خاص، والوقوف في خندق الأمة ومصالحها.
ثانياً: إننا نعتبر ما يجري في الشأن الداخلي يخص الإخوة في سورية، إلا أننا في حركة حماس، وانطلاقاً من مبادئنا التي تحترم إرادة الشعوب العربية والإسلامية وتطلعاتها، فإننا نأمل بتجاوز الظرف الراهن بما يحقق تطلعات وأماني الشعب السوري، وبما يحفظ استقرار سورية وتماسكها الداخلي ويعزز دورها في صف المواجهة والممانعة.
وانطلاقاً من ذلك كله فإننا نؤكد وقوفنا إلى جانب سورية الشقيقة قيادة وشعباً.
المكتب الإعلامي
السبت 28 ربيع الآخر 1432 هـ
الموافق 2 نيسان/أبريل 2011 م
نحن نستخدم ملفات تعريف الإرتباط (الكوكيز) الأساسية لتشغيل هذا الموقع، وملفات تعريف الإرتباط الإختيارية لتعزيز تجربتك.