randa serine
:: عضو مُتميز ::
- إنضم
- 3 جوان 2011
- المشاركات
- 889
- نقاط التفاعل
- 9
- النقاط
- 17
- العمر
- 35
السلام اعضاء اللمة اتمنى ان تكونو بخير ان شاء الله .
اليوم قرات هدا الموضوع في احد المنتديات و احببت ان انقله اليكم للافادة ان شاء الله و اليكم لب الموضوع.
نام وذنوبه لم تنم
ومات وذنوبه عاشت
نام وذنوبه لم تنم!!
ناس ماتوا .. وما زالت الآثام تأتيهم!!!!
فأحذر إن تكون واحد منهم !من العنوان يتبين هول الأمر وخطره .. إنهم قوم رحلوا عن هذه الدنيا..ولكن ما زالت سيئات تأتيهم في ألقبورهم !فلا اله إلا الله..
ولا حول ولا قوة إلا بالله!!
طوبي لمن مات فماتت معه ذنوبه!ويا حسرة على من مات ولم تمت ذنوبه معه!!
فالأمر والله عظيم !وهذا الموضوع ما نشرته إلا
لأنني مشفق على نفسي وعليكم !
حيث رأيت الكثير من الشباب والفتيات لا يتقون الله –تعالى – في أفعالهم ولا في مشاركاتهم !
غطى حب الدنيا وزخارفها قلوبهم .. وأصبحت قلوبهم لا تشعر ولا تتأمل عواقب الأمور !فاحذروا السيئات الجارية..
قال النبي -صلى الله عليه وسلم – (من دعا إلى هدى, كان له من الأجر مثل أجور من تبعه لا ينقص ذلك من أجورهم شيئا ,ومن دعا إلى ضلالة , كان عليه من الإثم مثل آثام من تبعه لا ينقص من آثامهم شيئا)-
تأملوا هذا الحديث.. واعرض إعمالك على هذا الحديث فهل أنت داع إلى الهدى؟
أو داع إلى الضلالة والمعاصي والذنوب !قد تكون نائما أو ماشياََ في الطرقات وتأتيك آثام وسيئات !لأنك ساهمت في نشر المعاصي!!!
قد تكون نقلت أغنية
أو مقطع جنسي
أو فتحت مجموعة بريدية ساقطة..
وقد تكون أرسل بلوتوثا يحتوي على لقطات مخلة؟؟
وانأ أقول لك فضلا انتظر!!
ولا تكسب ذنوب وآثام ليل نهار!أنت تظن إن الأمر هين ولكنه عند الله عظيم!!
تخيل بأن
تقوم بإرسال أغنية وطرحها مثلا في مجموعة بريدية أو في منتدى!
ولنفرض مثلا بأن في المجموعة 1000عضو وكل هؤلاء سمعوا الأغنية
والبعض قام بنقلها!!
في هذه الحالة سوف يكون لك نصيب من الإثم عن كل شخص سمعها !تخيل؟؟
أو نشر النكت الفاضحة المخلة
أو التي فيها استهزاء بالدين
فما بالك بنشر مقطع فاضح؟؟
أنها من اخطر الأمور..كيف تقوم بنشر المحرمات!.. وتريد
إن تشارك الناس في الإثم! دون خوف من الله او الخوف من عقابه!! أنها قسوة
القلب والغفلة عن الدين,
والبعد عن القران والسنة,فكيف بالله تريد إن تأتيك آثام وذنوب من الغير مجانا
بسبب انك نشرت أغنية أو
دعوت إلى فاحشة ومنكر!إن الشخص لا يتحمل ذنوب نفسه!فكيف يتحمل ذنوب
غيره ؟؟ويوم القيامة يرى
على ظهره أطنان من السيئات فلا اله إلا الله.
لنقرب المعنى أكثر
تخيل لو كنت موظفا..وقيل لك بأنك لو قمت بنشر أغنية أو معصية (أيا كانت)..
فإنه سوف ينقص من راتبك
على قدر سماع الناس للأغنية ,فهل بالله سوف تجرؤ وتقوم بنشر هذه
المحرمات؟؟
تخيل لو كنت طالبا..في المدرسة أو الجامعة..وقيل لك بأنك لو قمت بنشر أغنية
أو معصية (أيا كانت..
فإنه سوف ينقص من درجاتك على قدر الأشخاص المستمعين؟فهل بالله
سوف تجرؤ وتقوم بنشر هذه المحرّمات؟ فكيف بالأمر الأعظمْ وذلك بكسب آثام الغير ربّما
نشر هذه المحرمات؟فكيف بالأمر الأعظم وذلك بكسب آثام
الغير ربما
كل ساعة!!!ربما كل دقيقة!أو كل ثانية!!لأنك تنشر بدون تفكر!
إنه نداء !!لكل الشباب والفتيات!!
إلى كل من يقوم بنشر المعاصي والآثام
أو البدع والصور
فضلا..تأملوا حديث النبي-صلى الله عليه وسلم – (من دعا إلى هدى, كان له من الأجر مثل أجور من تبعه لا ينقص ذلك من أجورهم شيئا ,ومن دعا إلى ضلالة , كان عليه من الإثم مثل آثام من تبعه لا ينقص من آثامهم شيئا)
وغيروا اتجاه سيركم..وكونوا مفاتيح للخير مغاليق للشر!!ولا تكونوا مغاليق للخير مفاتيح للشر!!
واحذروا السيئات الجارية من نشر موقع أو نقل ذنوب ...!
ِِتحياتيـــــ لكـــــم منقول للافادة
اليوم قرات هدا الموضوع في احد المنتديات و احببت ان انقله اليكم للافادة ان شاء الله و اليكم لب الموضوع.
نام وذنوبه لم تنم
ومات وذنوبه عاشت
نام وذنوبه لم تنم!!
ناس ماتوا .. وما زالت الآثام تأتيهم!!!!
فأحذر إن تكون واحد منهم !من العنوان يتبين هول الأمر وخطره .. إنهم قوم رحلوا عن هذه الدنيا..ولكن ما زالت سيئات تأتيهم في ألقبورهم !فلا اله إلا الله..
ولا حول ولا قوة إلا بالله!!
طوبي لمن مات فماتت معه ذنوبه!ويا حسرة على من مات ولم تمت ذنوبه معه!!
فالأمر والله عظيم !وهذا الموضوع ما نشرته إلا
لأنني مشفق على نفسي وعليكم !
حيث رأيت الكثير من الشباب والفتيات لا يتقون الله –تعالى – في أفعالهم ولا في مشاركاتهم !
غطى حب الدنيا وزخارفها قلوبهم .. وأصبحت قلوبهم لا تشعر ولا تتأمل عواقب الأمور !فاحذروا السيئات الجارية..
قال النبي -صلى الله عليه وسلم – (من دعا إلى هدى, كان له من الأجر مثل أجور من تبعه لا ينقص ذلك من أجورهم شيئا ,ومن دعا إلى ضلالة , كان عليه من الإثم مثل آثام من تبعه لا ينقص من آثامهم شيئا)-
تأملوا هذا الحديث.. واعرض إعمالك على هذا الحديث فهل أنت داع إلى الهدى؟
أو داع إلى الضلالة والمعاصي والذنوب !قد تكون نائما أو ماشياََ في الطرقات وتأتيك آثام وسيئات !لأنك ساهمت في نشر المعاصي!!!
قد تكون نقلت أغنية
أو مقطع جنسي
أو فتحت مجموعة بريدية ساقطة..
وقد تكون أرسل بلوتوثا يحتوي على لقطات مخلة؟؟
وانأ أقول لك فضلا انتظر!!
ولا تكسب ذنوب وآثام ليل نهار!أنت تظن إن الأمر هين ولكنه عند الله عظيم!!
تخيل بأن
تقوم بإرسال أغنية وطرحها مثلا في مجموعة بريدية أو في منتدى!
ولنفرض مثلا بأن في المجموعة 1000عضو وكل هؤلاء سمعوا الأغنية
والبعض قام بنقلها!!
في هذه الحالة سوف يكون لك نصيب من الإثم عن كل شخص سمعها !تخيل؟؟
أو نشر النكت الفاضحة المخلة
أو التي فيها استهزاء بالدين
فما بالك بنشر مقطع فاضح؟؟
أنها من اخطر الأمور..كيف تقوم بنشر المحرمات!.. وتريد
إن تشارك الناس في الإثم! دون خوف من الله او الخوف من عقابه!! أنها قسوة
القلب والغفلة عن الدين,
والبعد عن القران والسنة,فكيف بالله تريد إن تأتيك آثام وذنوب من الغير مجانا
بسبب انك نشرت أغنية أو
دعوت إلى فاحشة ومنكر!إن الشخص لا يتحمل ذنوب نفسه!فكيف يتحمل ذنوب
غيره ؟؟ويوم القيامة يرى
على ظهره أطنان من السيئات فلا اله إلا الله.
لنقرب المعنى أكثر
تخيل لو كنت موظفا..وقيل لك بأنك لو قمت بنشر أغنية أو معصية (أيا كانت)..
فإنه سوف ينقص من راتبك
على قدر سماع الناس للأغنية ,فهل بالله سوف تجرؤ وتقوم بنشر هذه
المحرمات؟؟
تخيل لو كنت طالبا..في المدرسة أو الجامعة..وقيل لك بأنك لو قمت بنشر أغنية
أو معصية (أيا كانت..
فإنه سوف ينقص من درجاتك على قدر الأشخاص المستمعين؟فهل بالله
سوف تجرؤ وتقوم بنشر هذه المحرّمات؟ فكيف بالأمر الأعظمْ وذلك بكسب آثام الغير ربّما
نشر هذه المحرمات؟فكيف بالأمر الأعظم وذلك بكسب آثام
الغير ربما
كل ساعة!!!ربما كل دقيقة!أو كل ثانية!!لأنك تنشر بدون تفكر!
إنه نداء !!لكل الشباب والفتيات!!
إلى كل من يقوم بنشر المعاصي والآثام
أو البدع والصور
فضلا..تأملوا حديث النبي-صلى الله عليه وسلم – (من دعا إلى هدى, كان له من الأجر مثل أجور من تبعه لا ينقص ذلك من أجورهم شيئا ,ومن دعا إلى ضلالة , كان عليه من الإثم مثل آثام من تبعه لا ينقص من آثامهم شيئا)
وغيروا اتجاه سيركم..وكونوا مفاتيح للخير مغاليق للشر!!ولا تكونوا مغاليق للخير مفاتيح للشر!!
واحذروا السيئات الجارية من نشر موقع أو نقل ذنوب ...!
ِِتحياتيـــــ لكـــــم منقول للافادة
آخر تعديل بواسطة المشرف: