ساركـــوزي : الجـــــــزائر العـــام القادم

hasna.m

:: عضو بارز ::
أحباب اللمة
إنضم
6 أكتوبر 2009
المشاركات
1,058
نقاط التفاعل
80
النقاط
37
يبدو أن سقوط نظام العقيد معمر القذافي في ليبيا تحت الضربات الجوية لحلف الناتو وتدخل فرق كومندوس فرنسية وبريطانية لحسم معركة طرابلس قبيل انتهاء شهر رمضان قد فتح الشهية الاستعمارية لدول حلف الناتو وبالتحديد بريطانيا وفرنسا، حيث لم يخف المسؤولون الفرنسيون نشوتهم بما تحقق من تقدم عسكري في ليبيا بل حاولوا التلميح به أيضاً في دول أخرى مثل سوريا عبر تصريح وزير الخارجية الفرنسي آلان جوبيه الذي قال "إن ما جرى في ليبيا يجب أن يكون درسا لسوريا" في وقت يستعد رئيسه نيكولا ساركوزي لزيارة إلى ليبيا على طريقة الأباطرة الفاتحين، بناء على ما جاء في بيان المكتب الصحفي للإليزيه من أن ساركوزي قرر القيام بزيارة إلى ليبيا في وقت قريب دون أن يحدد البيان ما إذا كانت الزيارة سوف تشمل العاصمة الليبية طرابلس أم أنها ستقتصر على مدينة بنغازي معقل الثوار الليبيين.
في هذا السياق علمت "الانتقاد" من مصادر فرنسية مطلعة أن ساركوزي يشعر بشهية المستعمر ويسيل لعابه للنفط والغاز في الجزائر المجاورة لليبيا، وبحسب هذه المصادر فإن اللقاء الذي جمع ساركوزي ورئيس المجلس الانتقالي في ليبيا مصطفى عبد الجليل تناول الموقف الجزائري الداعم حسبه لنظام معمر القذافي، وقد فاجأ ساركوزي ضيفه الليبي بالقول "سوف يأتي دور الجزائر بعد عام من الآن".
وتعتبر المصادر "أن الجزائر صيد ثمين للغرب خصوصاً لفرنسا التي تحلم منذ عقود بالعودة إلى هذا البلد العربي الغني بالنفط والغاز والذي كانت فرنسا تعتبره أثناء حقبة الاستعمار جزءاً من أراضيها إلى حد إطلاق عليه اسم "الجزائر الفرنسية" مضيفة "إن الجزائريين يشعرون بالقلق من عودة فرنسا عسكرياً إلى جوار الجزائر عبر إسقاط النظام الليبي ولسان حالهم يقول "خرجت فرنسا من الباب لتعود من النافذة" .
كما أن هذا القلق الجزائري من فرنسا والناتو هو ما يجعل الجزائر ترفض حتى الساعة الاعتراف بالمجلس الانتقالي الليبي في بنغازي كممثل شرعي ووحيد للشعب الليبي، أضف إلى ذلك أن الحكومة الجزائرية سحبت دبلوماسييها وأفراد عائلاتهم من طرابلس الغرب بعد سقوطها بيد الثوار في إشارة واضحة إلى مستقبل العلاقات بين الجزائر والنظام القادم في ليبيا على أجنحة طائرات حلف شمال الأطلسي".

في نفس السياق بدأت التصريحات الأوروبية تفضح الصراع القائم حالياً بين دول أوروبا التي شاركت في قصف ليبيا، على الثروات النفطية في هذا البلد وعلى الاستثمارات وحصة كل طرف فيها بعدما أعلن عبد الجليل "أن ليبيا بعد القذافي سوف تتعامل بشكل مميز في مشاريع إعادة الأعمار وفي قطاع النفط والاستثمارات مع الدول التي ساعدت على إسقاط القذافي". وقد سرّع هذا الكلام في وتيرة التجاذبات الأوروبية حيث أعلن وزير الخارجية الإيطالي "أنه لا يوجد صراع استعماري على النفط الليبي بين فرنسا وإيطاليا" بينما أعلن نظيره الفرنسي آلان جوبيه "أن التدخل الفرنسي في ليبيا هو استثمار للمستقبل".
في هذا الوقت تلتزم الولايات المتحدة الصمت كونها المقرر الحقيقي لتوزيع الحصص في ليبيا ما بعد القذافي، وهي التي لعبت الدور الأكبر في حسم الحرب عبر تكثيف ضرباتها الجوية، وكان لافتاً وجود مساعد وزيرة الخارجية الأميركية جيفري فيلتمان في مدينة بنغازي طيلة الأسابيع الثلاثة السابقة لسقوط طرابلس في ظل غياب لأي مسؤول فرنسي عن بنغازي، في إشارة واضحة إلى القوة الأكبر النافذة حالياً في ليبيا بينما تدور الدول الأوروبية في فلكها كما هي الحال دائماً.

بقلم نضال حمادة

بعد قراءة هدا المقال تجد ان العمليات كانت منظمة مسبقا
والأدهى والأمر اننا لا نستفيد من التجارب فالسيناريو الدى حدث للعراق فى عهد صدام حسين ’ كان سببه التدخل بحجة القاعدة
هدا ما يتغنى به الغرب علينا

فحين دافع
برنار كوشنير عن قرار بلاده القاضي بإدراج الجزائر في قائمة الدولة الخطيرة والراعية للإرهاب، قائلا «إنه إجراء أمني والجزائر ليست وحدها المعنية بالأمر»

على الجزائر ان تكون فى خبرة لمكافحة الارهاب حتى لا تكون لهم حجة
حين لا يجد الغرب حجة الفوضى أو الثورة


 
فرنسا لم تخرج حتى تعود من جديد
على العكس تماما إذا أرادت العودة فستجدها سهلة بالنسبة لها
نظرا لما خلفته على المجتمع الجزائري
من ثقافة، لغة، سيطرة فكرية...
ولا ننسى رجالنا الذين يتعاملون مع فرنسا وكأنها هي الحل و هي المفتاح
ما أريد الإشارة له هو أن انقلاب النظام الفرنسي على معمر القذافي اللذان كانا أصدقاء من مدة
هو درس للنظام الجزائري بأن يقاطع فرنسا والثقافة الفرنسية
وهذه بالذات ورقة رابحة في يد النظام الجزائري
 
شكراااا على الخبر القيم
طبعا فمنذ متى تهتم تلك الدول بنصرة الشعوب العربية ليس حباااااا في ذالك انما عشقاااا في الثروات الطبيعية لتلك الدول
هذا ببساطة الاستعمار الحديث في 2011 و هم يتكالبون على الكعكة الليبية المقدمة على طبق من ذهب


يجب علينا كجزائريين التفكير الف و الف مرة قبل ان ندعو الاستعمار( الثورة) لبلادنا
فرنسااااا خرجت من الجزائر و لازالت تشعر بالذل لذلك تحلم بإعادة استعمارها مجددا!!!!؟؟

عجب الغرب يفضحون انفسهم و العرب يُحَيون إنسانيتهم !!!!!

يذكرونني ب " لورنس العرب" الذي مجده العرب و كان كالسوسة ينخر العالم العربي و يحرضه ضد الدولة العثمانية حتى قسمه الى 22 دولة و زرع الاستعمار في تلك الدول و حبب التبعية لدول اخرى ......
و الأهم انه جذّر اليهود في ارض فلسطين
و اليوم نفس الشيئ التاريخ يعيد نفسه اليوم تقسمت السودان و غداا ليبيا و الأنظار تتوجه نحو الجزائر خاصة بعد ان اصبحت اكبر دولة غي المنطقة و التي لا تملك قواعد عسكرية على ارضها و لم تعترف بوجود اسرائيل .....

لكننا رغم ذالك نقول
شكراااا ساركوزي شكراا لأنك تحرر الشعوب المظطهدة
تباااااااااااااااااا
الاعمى يبصر نيتهم
و البصير يتعامى عن مخططاتهم

الله يهدينا و يهدي الشعب الجزائري
 
آخر تعديل:
فرنسا لم تخرج حتى تعود من جديد
على العكس تماما إذا أرادت العودة فستجدها سهلة بالنسبة لها
نظرا لما خلفته على المجتمع الجزائري
من ثقافة، لغة، سيطرة فكرية...
ولا ننسى رجالنا الذين يتعاملون مع فرنسا وكأنها هي الحل و هي المفتاح


مشكور على التعليق
لكنك لا تنفك الا وتجد فرصة لتهاجم كل ما تعلق بالنظام


لن انكر ان فرنسا غزتنا فكريا وتركت بصماتها فى فكرنا لا محال

ولا فرار

درس للنظام الجزائري بأن يقاطع فرنسا والثقافة الفرنسية
وهذه بالذات ورقة رابحة في يد النظام الجزائري

العلاقات الثنائية *الجزائرية الفرنسية فى توتر

اليك المقال ((


كوشنير يتمنى رحيل جيل الثورة عن السلطة

سميرة
صوت الأحرار : 20 - 02 - 2010
حمل وزير الخارجية الفرنسي برنار كوشنير من وصفهم بجيل الاستقلال الموجودين في السلطة مسؤولية توتر العلاقات بين الجزائر وباريس، وقال إن العلاقات الثنائية ستصبح ربما أقل تعقيدا حين يغادر جيل الثورة السلطة في الجزائر، في تحامل صريح على مجاهدين وأبناء شهداء يحكمون الجزائر وعلى رأسهم المجاهد عبد العزيز بوتفليقة.
م يحد المسؤول الأول في الكيدورسي حرجا في التحامل على ممثلي الأسرة الثورية في الجزائر، كما لم يجد حرجا في التعبير صراحة عن ما في نفسه من تمنيات في مغادرة مسؤولين جزائريين سدة الحكم لسبب بسيط أنهم ينتمون إلى الجيل الذي خاض الثورة وحقق الاستقلال، اعتقادا منه أن رحيل هؤلاء يعني طي صفحة القضايا ذات العلاقة بالذاكرة والماضي المشترك والتي ما تزال محل خلاف بين الطرفين وفي مقدمتها مطلبي الاعتراف والاعتذار عن الماضي الاستعماري الفرنسي للجزائر.
فقد أرجع كوشنير توتر العلاقات بين الجزائر وباريس في حوار أدلى به لأسبوعية «لو جورنال دو ديمونش» نشر أمس، إلى وجود من وصفهم بجيل الاستقلال في سدة الحكم، وتجرأ على الرد على سؤال الصحيفة حول العلاقات الثنائية بالقول « إن جيل الاستقلال الجزائري لا يزال في السلطة وبعده سيكون الأمر ربما اقل تعقيدا »، وهو تعبير صريح من كوشنير عن تمنياته بأن لا يرى في الجزائر من يمثلون جيل الثورة، متجاهلا أن من هؤلاء مسؤولين سامين في هرم السلطة وهم يرسمون السياسة الخارجية للجزائر ومنهم المجاهد عبد العزيز بوتفليقة كما أن الفريق الحكومي يضم اليوم عديد من المجاهدين وأبناء الشهداء وأبناء المجاهدين.
وأضاف كوشنير في حواره للصحيفة الفرنسية بالقول «إن علاقاتنا مع الجزائر كانت عاطفية جدا وعنيفة وانفعالية إلى درجة أن كل شيء أضحى معها صعبا ومؤلما جدا وكانت الجزائر تعتبر في فرنسا فرنسية حين كانت مستوطنة»،
مذكرا بأن مناهضة الاستعمار مثل «أول التزاماته»، وفي المقابل قفز المتحدث باسم الكيدورسي عن الأسباب الحقيقية التي تقف وراء توتر العلاقات الثنائية والتي أجهضت مشروع معاهدة الصداقة بين الشعبين، وهي رفض فرنسا الرسمية الاعتراف بما اقترفته فرنسا الاستعمارية في حق الشعب الجزائري طيلة 132 سنة من الاحتلال، إلى جانب رفضها الاعتذار عن هذه الجرائم التي تندرج في خانة الجرائم ضد الإنسانية التي لا تسقط بالتقادم، رغم أن عديد من الدول الاستعمارية اعتذرت لمستعمراتها السابقة.
وتعكس وجهة نظر كوشنير الاعتقاد الخاطئ لدى السلطات الفرنسية في أن الخلاف بين الجزائر وباريس حول القضايا التاريخية محكوم بمسألة الوقت، وأن الصفحة ستطوى برحيل جيل الثورة، وهو ما يجعل باريس في كل مرة تتهرب من الخوض في هذه المسائل وتقفز عليها في رسم العلاقات الثنائية، متجاهلة أن ما تريد القفز عليه اليوم ليس قضية تخص جيل الثورة فحسب وإنما الأمر يتعلق بقضية شعب بأكمله وأن لواءها ستحمله الأجيال المقبلة.


 
و اليوم نفس الشيئ التاريخ يعيد نفسه اليوم تقسمت السودان و غداا ليبيا و الأنظار تتوجه نحو الجزائر خاصة بعد ان اصبحت اكبر دولة غي المنطقة و التي لا تملك قواعد عسكرية على ارضها و لم تعترف بوجود اسرائيل .....
إذن ما الحل من وجهة نظرك أخيتي الفاضلة؟
هل يجب على الححكومات أن تبقى رابضة على قلوب الشعوب متحكمة فيهم بالحديد والنار حتى تكون سبباً في اشعال الثورات، ما الذي يولد هذه الثورات أليس الظلم الذي يشعر به المواطن؟؟
أنا لا أتمنى إلا الخير لكل البلدان العربية، ولكن يهمني أن يكون الوطن عزيز على أهله، ألا يفر اليبي والمصري والجزائري وغيره من بلدانهم بحثاً عن الامن والديمقراطية في دول الغرب.

المواطنون والثائرين عندما يخرجون للتظاهر يطالبون بالاصلاح، بينما تبدأ الانظمة بالقمع والقتل فيرتفع سقف المطالب إلى الاطاحة بالنظام، وهذا ما رايناه في ثورتين بدأتا وانتهتا على خير ألا وهي الثورة التونسية والمصرية.
لماذا يتمسك الحاكم العربي بالكرسي طوال حياته وكأنه صنع خصيصاً له؟
لماذا لم نسمع في الوطن العربي بالرئيس السابق بتاتاً، بينمانسمع الرئيس الحالي او الراحل ؟
لماذا لا ندور السلطات بين الشعب، ونجعل الشعب يملك سلطة وقوة يحاسب المخطئ ويوقفه عند حده؟
أعتقد أن الشعوب لا تريد أكثر من ذلك
أنا كنت في مستشفيات مصر قبل الثورة وبالتحديد في العدوان الصهيوني على غزة، كان الشعب متذمر من وضع أقدام السلطة على رقابهم واعتقال كل من يتفوه بالسياسة.
واعتقلت بعدها عام في سجون مصر أيضاً بلا سبب إلا بتهمة الانتماء لحركة حماس، أو ليس الانتماء السياسي حق تكفله كل الشرائع والقوانين أيضاً؟

الشعوب بحاجة لمن يشعرها بالامان لا بمن يشعرهخا أنه يتنصت على باب غرفة النوم، فلو شعرت الشعوب بالامان لانتهى كل شيء.

لذا فنصحيتي لكل الدول العربية أن سارعي باحتضان الشعب قبل أن تحضتنه ألهبة الثورات فتحرق الاخضر واليابس وتدمر تاريخ حافل من الامجاد والانجازات والاعمار في أي دولة.
فما يجري في سوريا واليمن وما جرى في مصر وتونس وليبيا يحزننا كثير، فالبلدان دمرت تقريبا والدماء سالتأنهار في الشوارع.
 
آخر تعديل:
نحتاج تغييييير و تغييييييير جذري
بلداننا كلها فيها فساد و خبث و لعب
لكن " في رأيي" نرضى بهذه المشاكل و ما ندخلش اليهود لبلادي .
الله يهدي حكامنا ولا يديهم في انتظار حاكم "عادل"
واذا سمح الجزائريون للغرب بدخول الجزائر
فعلى الجزائر السلام و نرفد قشي و نروح نعيش في المزمنبيق.

تحية احتراااااام اخي الفاضل
 
نحتاج تغييييير و تغييييييير جذري
بلداننا كلها فيها فساد و خبث و لعب
لكن " في رأيي" نرضى بهذه المشاكل و ما ندخلش اليهود لبلادي .
الله يهدي حكامنا ولا يديهم في انتظار حاكم "عادل"
واذا سمح الجزائريون للغرب بدخول الجزائر
فعلى الجزائر السلام و نرفد قشي و نروح نعيش في المزمنبيق.

تحية احتراااااام اخي الفاضل
بارك الله فيكم على سرعة الرد
ولكن يجب على السادة الحكام أن يقطعو الطريق على الغرب وألاعيبهم وأن يبدأوا هم بالاصلاحات قبل ان تبدأ الثورات
ومن ثم تحتل البلاد وتنهب ثرواتها وتاريخها وأمجادها
وللجزائر في قلبي محبة واحترام
على الرغم أنني لم أدخلها في حياتي وأتمنى أن ألأزورها واقبل ترابها الذي تخضب بدماء الشهداء الاطهار الذين حرروها من الاحتلال
 
آخر تعديل:
بارك الله فيكم على سرعة الرد
ولكن يجب على السادة الحكام أن يقطعو الطريق على الغرب وألاعيبهم وأن يبدأوا هم بالاصلاحات قبل ان تبدأ الثورات
ومن ثم تحتل البلاد وتنهب ثرواتها وتاريخها وأمجادها
وللجزائر في قلبي محبة واحترام
على الرغم أنني لم أدخلها في حياتي وأتمنى أن ألأزورها واقبل ترابها الذي تخضب بدماء الشهداء الاطهار الذين حرروها من الاحتلال

مرحباااااااااااا بيك
الله يهدينا و يهدي حكامنا
 
"خرجت فرنسا من الباب لتعود من النافذة" .
ديجا فرنسا و صحاباتها هذا هو الهدف تاعهم
يحوسو يديرو قواعد عسكرية في الجزائر و باقي البلدان العربية اللي مقدروش يديرو
فيها
بالشوية بالشوية يحوسو يوصلو للجزائر
و اكيد يوصلونا بنفس الطريقة اللي داروها فيا لبلدان الخرى
الثورة هاذي اللي راهم يهدرو عليها

زعما سي ساركوزي يحب ليبا و الليبيين بزاف
كون مجاتش عندو مصلحة ميخسر صورادو و السلاح تاعو على جالهم
هادي منطقيا الناس تفهمها
راه محروق قلبو على الجزائر
خرج من الباب يحوس يقلب الطاقة باب
كي ان شاءا لله حنا نديرو ليد في اليد
ضد كل من يحاول المساس بالجزائر و امنها
شكرا لك على الطرح جزاك الله كل خير



 
الموقف الفرنسي جيد بل ممتاز
لان الدلال الذي عاشته فرنسا في العشر سنوات الاخيرة
في الجزائر لم تنعم به من قبل
عادت اللغة الفرنسية بقوة للساحة
كبار الشخصيات في السلطة يتحدثون الفرنسية
وعادت الفرنسية للمدرسة بقوة ايضا
ودخلت الجزائر الفرنكوفونية
وفي الاقتصاد تم انقاذ الشركات الفرنسية من الافلاس
وباموال الجزائر
فكيف لفرنسا ان تتوقف هنا
الحقيقة لقد ادركت فرنسا ان الجزائريين لازالوا يعشقون فرنسا
وربما هذا الذي اغرى اهل الاليزي في الجزائر
شكرا فرنسا لقد كنتي اكثر نضجا
شكرا فرنسا لقد فهمتي رسائل الجزائريين
وعندما تنطق فرنسا لا احد ينطق
الكل يسكت
رحم الله شهداء الثورة المباركة
طيب الله اوقاتكم
 
في هذا السياق علمت "الانتقاد" من مصادر فرنسية مطلعة أن ساركوزي يشعر بشهية المستعمر ويسيل لعابه للنفط والغاز في الجزائر المجاورة لليبيا، وبحسب هذه المصادر فإن اللقاء الذي جمع ساركوزي ورئيس المجلس الانتقالي في ليبيا مصطفى عبد الجليل تناول الموقف الجزائري الداعم حسبه لنظام معمر القذافي، وقد فاجأ ساركوزي ضيفه الليبي بالقول "سوف يأتي دور الجزائر بعد عام من الآن".

ههههههههههههه من مصادر فرنسية ؟؟؟
هل بإمكاننا أن نعرف هذه المصادر ؟؟؟؟
يا أختاه النفط و الغاز الجزائري في يد الأمريكيين فهل يتجرأ ساركو الصهيوني مجرد التفكير في النفط الجزائري ؟؟

وتعتبر المصادر "أن الجزائر صيد ثمين للغرب خصوصاً لفرنسا التي تحلم منذ عقود بالعودة إلى هذا البلد العربي الغني بالنفط والغاز والذي كانت فرنسا تعتبره أثناء حقبة الاستعمار جزءاً من أراضيها إلى حد إطلاق عليه اسم "الجزائر الفرنسية" مضيفة "إن الجزائريين يشعرون بالقلق من عودة فرنسا عسكرياً إلى جوار الجزائر عبر إسقاط النظام الليبي ولسان حالهم يقول "خرجت فرنسا من الباب لتعود من النافذة" .




يا أختاه . . .
الرئيس بوتفليقة و منذ وصوله إلى الرئاسة و هو يترجى الشركات الفرنسية للعودة إلى الجزائر دون جدوى، و لمن يشكك في هذا الكلام بإمكانه العودة للسجال الذي حدث بين الحكومتين حول إقامة مصنع رونو لصناعة السيارات في الجزائر.
أما سياسيا ففرنسا لم تخرج من الجزائر لتعود إليها الآن و لك أن تلاحظي انتشار اللغة الفرنسية في الأوساط الرسمية الجزائرية.




بعد قراءة هدا المقال تجد ان العمليات كانت منظمة مسبقا
والأدهى والأمر اننا لا نستفيد من التجارب فالسيناريو الدى حدث للعراق فى عهد صدام حسين ’ كان سببه التدخل بحجة القاعدة
هدا ما يتغنى به الغرب علينا

فحين دافع




كان سببه وجود أسلحة الدمار الشامل

 
الموضوع موجود فقط في المنتديات ولا مصدر صحيح له
 
السلام عليكم انتهى الدرس ولم نستوعب شيئ
لقد اكلنا يوم اكل الليث الابيض ( الليث بزاف له دلالة قول لخروف او العتروس ) المقياس الحقيقي لي اغلبية حكومات العرب .لا تستعجل وتسبقو الامور القضية قضية وقت فقط ويأتي دوركم
الملاحظ ان شجرة الامة العربية تتساقط اورقها ورقة ورقة بأحكام مخطط له
والغريب في امرنا اننا نعي ذالك لكن لانحرك ساكن ؟؟؟؟؟؟
ربي يستر برك

 
عندما كان الحكام العرب يحكمون هذه الشعوب وهي خانعة خاضعة ... قيل أن هذه الأمة تتعرض لمؤامرة حتى لا تتقدم حيث الدول الغربية تشجع بقاء هؤلاء الحكام
عندما تثور الشعوب وتسقط هؤلاء الحكام يقال أنتم ضحية مؤامرة .... بالله عليكم فهمونا ماهي المؤامرة ؟؟؟ أخشى أن تكون هناك مؤامرة على المؤامرة ونحن لا نعلم .
 
أما سياسيا ففرنسا لم تخرج من الجزائر لتعود إليها الآن و لك أن تلاحظي انتشار اللغة الفرنسية في الأوساط الرسمية الجزائرية.


الجزائر حرة مستقلة

اما اللغة فلا مفر منها لا تنسى ان فرنسا عمرت 132 عاما





كان سببه وجود أسلحة الدمار الشامل
وايما كان السبب

المهم وجدوا حجة للدخول للعراق ونحن نتفرج


الموضوع موجود فقط في المنتديات ولا مصدر صحيح له


الموضوع بقلم نضال حمادة
احد الأقلام الحرة المناضلة ضد الصهيون والكاشفة لعملاء الأمة

 
لإعلاناتكم وإشهاراتكم عبر صفحات منتدى اللمة الجزائرية، ولمزيد من التفاصيل ... تواصلوا معنا
العودة
Top