الوضع البترولي الآني في دول العالم العربي البغيض الآن

ابوعمرالفاروق

:: عضو بارز ::
أحباب اللمة
إنضم
3 سبتمبر 2008
المشاركات
8,454
نقاط التفاعل
62
النقاط
317
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
إخواني

هذه المادة البترولية بقدر ما كان فيها للمسلمين نفع بقدر جلبت عليهم ذل وعار
تعالوا نناقش هذه المادة ومدى استمرارها في هذا العالم العربي البغيض
أرجو أن يكون النقاش هنا بخصوصه فقط ولا نتعداه لغيره

من مشاركة لي سابقة
quote_04.png
quote_03.png
quote_01.png
أهلا أخي الحبيب إيباز
سأعلق على النفط فقط
النفط في الخليج الآن يتلاشى فهناك حقول كثيرة جفت وتوقف الضخ منها
وفقك الله وحفظك



وأخرى


البحرين توقف الإنتاج بها من سنين طويلة مضت ولم يعد بها إنتاج وكل ما تقوم به هو تكرير البترول والإستفادة من التكرير
الإمارات إنخفض إنتاجها وبشكل كبير جدا مما حدا بها بعد إنتاج السعودية للبترول قرب حدودها إلى التوتر الكبير والإدعاء ان السعودية تنتج البترول في أراضيها
الكويت كذلك انخفض الإنتاج بها وبشكل كبير أيضا خصوصا وهي تنتج البترول من منطقة محدودة ومن سبعين سنة أو أكثر بقليل وتستفيد الآن من حقولها الشمالية والتي هي أقل إنتاج من الحقول الجنوبية والتي تشارف على النضوب
عمان إنتاجها بالأصل محدود ولكن هي الوحيدة التي تسير على خطى ثابتة بخصوصه وهي الآن تنتج البترول بقرب الحدود السعودية
قطر إنتاجها النفطي الان ضئيل وكل ثروتها تقريبا من الغاز حيث تنتجه بكميات كبيرة
السعودية كثير من حقولها التقليدية الآن ضعفت وهناك حقول توقفت تماما ولا يخرج منها نقطة بترول وبعضها توقف بعد توقف إنتاج البحرين خصوصا المنطقة القريبة بينهما
حتى أن أضخم حقل بترول في العالم ضعف إنتاجه بشكل كبير بعد سبعين سنة من الإستنزاف
هناك حقول جديدة فعلا تم استخراج البترول منها ولا يعلم مدى عمرها ولكن هي أقل بكثير من القديمة بعضها له عشرين سنة يستغل
هناك حقل كبير بجوار عمان والإمارات يستنزف الآن بشكل كبير جدا وكل إنتاج السعودية تقريبا منه ولا يتوقع له البقاء بنفس الحقول السابقة للإستنزاف الكبير حيث تنتج السعودية ما يقارب ثلاثة عشر مليون برميل بشكل مستمر ومعلن وهناك ملايين البراميل من البترول تنتج بشكل سري وربما يصل الإنتاج الفعلي اليومي إلى قرابة سبعة عشر مليون برميل
وهناك فعلا حقول لم تستغل إلى الآن ولا يعلم عنها في مناطق بعيدة عن المناطق التقليدية
عمو ما المناطق التقليدية في الخليج أوشكت على النضوب في إيران والعراق وباقي دول الخليج لأن البترول فيه أحواض واحدة تقريبا وإن كان بعضها يتركز في مناطق معينة في العموم حقل البترول يحيط بالخليج وفي بطن الخليج والدول فيه تتسابق لإنتاجه من زمن طويل



وأخرى


أما حكاية أن يبقى للأجيال القادمة فهذه حكاية فقط ويدل على ذلك التسابق على امتصاص البترول بشكل جنوني بقرب حدود تلك الدول مع غيرها وكلها تقريبا لها حدود مشتركة مع بعضها البعض وهناك حقول بحرية مشتركة مع إيران ومشاكل لم تظهر مع إيران بسبب الحقول المشتركة
بعض المراقبين يتوقع نضوبه بعد عشرين سنة ومنهم من يتوقع توقف الإنتاج بعد خمس عشرة سنة لضعف البترول آنذاك والله أعلم
وقد يترك ما يعجز عن استخراجه للأجيال القادمة

للمعلومية حقول بحر قزوين يجري فيها الآن نفس ما يجري من التنافس الشديد غير المعلن في دول الخليج
الإنفاق الجنوني الآن في الخليج والسعودية بالذات لا يدل على إبقاء شيء للأجيال القادمة
وأخرى

يتصور البعض أن أمريكا تستهلك فعلا كل النفط الذي تستورده والصحيح لا فأمريكا لديها حقول نضبت تماما قبل أن تتوجه لإنتاج البترول في الخليج لذا عملت على سياسة ألفية وليست لقرن
وهي أنها تشتري البترول وبأي كميات تستطيعها ومن كل المصادر وخزنه في حقولها الناضبة بعد أن تأكد لها آنذاك أن مصير البترول النفاذ
فلو كان البترول برميله يساوي ألف دولار ستشتريه أمريكا وتستهلك جزء وتحتفظ بالباقي لأجيالها القادمة بعد ألف سنة
وسياستها في التخزين دائما تتقدم وبكل الوسائل فهي تخزن أكثر وبكل طاقتها لتبقى مستحوذة على العالم مستقبلا ولضمان تسيير آلتها الحربية ولتملي شروطها على كل أحد بعد نفاذه في كل مكان


هذا بخصوص الخليج



والعراق له حقول داخلية لابأس فيها كميات كبيرة باقية ولكن أمريكا اليوم تستحوذ عليها
مع أن حقوله الجنوبية قاربت على النفاذ نهائيا
ولا أدري لعل هناك علاقة بين الخسف في البصرة ونفاذ البترول والله أعلم


اليمن هناك كميات بسيطة في الجانب الشرقي مما يسمى اليمن الشمالي شرق جنوب مأرب في منطقة شبوة وهو يستغل على غفلة من اليمن ولا يعلم عن عمره فاستخراجه بدأ من قريب وربما هناك حقول اخرى والله أعلم



سوريا بها نفط لابأس به وهو يستغل من قبل الصهاينة فقط المختطفين لسوريا ومن زمن وبشكل سري كبير في أكثر مراحله من الشرق السوري القريب من العراق



الأردن فيه كميات ضئيلة لا تذكر واستخراجه مكلف وبه مواد بترولية صلبة مثل الفحم الحجري طيني وهذا ما تميزت به ولعل الأردن يريد أن لا يقربها غلا بعد نفاذ البترول عالميا ؟من يدري



مصر بها كميات هائلة وقد نفذ العدد من حقولها البترولية على سواحل خليج السويس ولا يزال الإنتاج مستمرا ولكن هو بيد عصابة الصهيوني موباراك طوال سنين حكمه البغيض وبها حقول غاز في البحر المتوسط يجد طريقه لإسرائيل وبأسعار زهيدة ويصدر للأردن منه كمية بانابيب






السودان يقال ان به حقول كبيرة ولا يختلف فعلا عن طريقة إنتاجه في اليمن علما ان الحقول المنتجة ذهب أغلبها لجنوب السودان
ولا يزال السودان لديه حقول كبيرة واعدة لم تكتشف والله أعلم





ليبيا يتصور البعض أن بترولها لا يزال ولكن الصحيح لم يترك إبليس القذافي غلا القليل وأراد الإجهاز عليه بأن يحرق آباره كما فعل صدام في الكويت ولم يتمكن إبليس من نيته الخبيثة والحمد لله
ليبيا لديها حقول وبها كمية كبيرة ويتوقع لها مستقبل كبير إذا سلمت من الطامعين مرة أخرى




تونس لديها كميات في الجنوب ومن عقود من السنين ولا يختلف وضعه عن سوريا ومصر





الجزائر لديها كميات هائلة كبيرة غاز وبترول في الجنوب الشرقي حاسي مسعود والجنوب الأوسط وغيرها ولا يزال الجنرالات هم المتحكمين فيه

أترك باقي الموضوع فيما بعد
و النقاش لكم من جميع النواحي
 
تميز قطاع المحروقات في الجزائر منذ بداية عام 2010 ببحوث وتنقيبات جديدة واسعة النطاق، حيث أعلن وزير الطاقة والمناجم “شكيب خليل” بتاريخ 8 فبراير عن بدء برنامج للتنقيب عن المحروقات بالمناطق الشمالية للجزائر خلال العامين 2010 و2011، باستخدام تكنولوجيات جديدة ملائمة للتنقيب بمناطق الشمال علاوة على انجاز التنقيب من حفر صغيرة القطر، ويشمل البرنامج ولايات (مستغانم وغليزان و تيارت و تلمسان) باستثمار قدره 500 ألف دولار أمريكي.
وفي تاريخ 27 فبراير أعلنت “سوناطراك” أنها أنجزت ثلاثة اكتشافات جديدة للنفط والغاز بمجهودها الخاص في أحواض (حاسي بركين و واد ميا)، وهما اكتشافين نفطيين، أحدهما يتدفق بمعدل 7.21 متر مكعب في الساعة، وآخر للغاز بمعدل تدفق 44.18 مليون قدم مكعبة يومياً.
وتتمحور جميع الاكتشافات في الجهة الشرقية من الصحراء الجزائرية، وقسمت بدورها إلى 3 مقاطعات:
المقاطعة الأولى: تحتوي على 67% من احتياطيات البترول والغاز، تتركز بين محوري “واد ميا” و “حاسي مسعود” حيث تقع أكبر الأحواض البترولية، وهي:
- حوض حاسي الرمل (الغاز).
- حوض حاسي مسعود (البترول).
المقاطعة الثانية: وتحتوي على 14% من احتياطيات البترول والغاز، وتضم حوض “إيليزي” الذي يحتل المرتبة الثالة بعد حوضي “رمل” و “حاسي مسعود”.
المقاطعة الثالثة: وتضم كل من: حوض “رهورد نوس″ بـ 9% من الاحتياطيات البترولية، وحوض “أحنات تيميمون” بـ 4%، إضافة إلى حوض “بركين”.
ومن شأن الاكتشافات الحديثة أن تدعم احتياطي ومكانة الجزائر عالمياً في هذا المجال، حيث تعد رابع أكبر مصدر للغاز الطبيعي وثامن أكبر مصدر للخام.
تجدر الإشارة إلى أن “سوناطراك” أعلنت عن 16 اكتشافاً خلال سنة 2009، تسعة اكتشافات قامت بها بمفردها في حين أن السبعة الأخرى كانت بالتعاون مع شركات أجنبية عاملة في الجزائر.
 
الغريب الآن لبنان لديه نزاع بترولي مع إسرائيل ؟
 
لإعلاناتكم وإشهاراتكم عبر صفحات منتدى اللمة الجزائرية، ولمزيد من التفاصيل ... تواصلوا معنا
العودة
Top