من يستطيع الاجابة عن هذا السؤال بصدق ؟؟

أمينة أمونة

:: عضو مُشارك ::
إنضم
12 أوت 2011
المشاركات
189
نقاط التفاعل
3
نقاط الجوائز
7
http://dc12.**********/i/02419/at3xgx05xh28.gif

من يستطيع الاجابة عن هذا السؤال بصدق ؟؟
.
.
.
.
.
.
.
لماذآ ،!
حينَ يخنُقنا آلهمُ : كثيراً .
.
نُفضل آلنومُ بَ ۆضعية . . [ الجَنين ]!
هل نحن . ./ نتذكرُ آننا كنّا
[ أكثر أماناً ] وقتها . .
أم أننا ، نعبّر عَن رغبتنا فيّ :
[ العَودھٓ ] آلىّ هُناك !!!​
 
والله انا برايي انه انا بتمنى لو ارجع هناك من اول وجديد
عالاقل كنت غيرت كتير شغلات بحياتي وفكرت بعقلي اكتر من هلا
شكرا عالموضوع الجميل متلك
 
صراحة لما نزعف كسر الحوايج اللي قدامي و اذا رقدت نزيد على روحي
شكرا ليك
 
...
هههههههههههه و الله غير عندكــ الحقــ
ربي يجيبــ الي فيه الخير
و انـــ شاء الله ما يصيبــ همــ .. مؤمنــ ان شاء الله
تحياتي ليكــ

═♥.ЈŪšť_ màn.♥═
 
في هاذيك الموقف يكون الانسان حاب يرجع لطفولتوا
هكا باه ينسى الهم والمشاكل
 
top4top_48bed425582.gif
 
صح كي نرقد فهاديك الوضعية نحس روحي مازلت محمية من طرف يمى العزيزة.....شكرا على الموضوع حنونة
 
رغبة في العودة الى البراة و الطفولة
 
فشلت في الرد
تقبلي مرورييييييييييييييي
 
وعليكم السلام ورحمة الله تعالى وبركاته
العودة الى ذاك الزمان الذي لا نبالي بشيء
او بالاحرى لا نفهم شيئا من هاته الحياة الغريبة
لك الف شكر على هذا الطرح الجميل
 
للنسى ونهرب من الوااااااقع بموتة مؤقتة
 
بلا تعليق
موضوع قيم يعطيك الصحة
شكرا
 
يدون جواب سوى دمعة نزلت من عيني:closedeyes:
 
هاداك الوقت ما نتفكر والو نبلوكي.
 
رغبة في النسيان ربما
 
أكيـــــــــــد مشتاقين لهاذيك البلاصة الآمنة
ماكانش اامن منها

مشكورة اختي عالموضوع
 
السلام عليكم
هي حالة من الكآبة عادية تجعلك تميل للوحدة ....أو تجعلنا نحس بالرغبة في التقوقع بحثا عن الامان
قد يكون الوضع مشابه لوضع الجنين ولكن علميا ومنطقيا لايمكن ان نربط فعلا لااراديا خارج عن نطاق تصرف الانسان بفعل ارادي وليس للفطرة هنا دور
اعتقد اننا نميل للبحث عن الدفء وتلك وضعية من يشعر بالبرد برودة المشاعر طبعا
هذه اجابتي المتواضعة عن تساؤلك المحير

 
آخر تعديل:
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته ومغفرته

قد يكون لهذا علاقة بالانطواء

او قد يكون بأننا نحس بالأمان بعض الشيء مع عدم قناعتي الكاملة بهذا

بالنسبة لي أنا أذهب لسيدي محمد منصور حفظه الله كلما ركبتني الهموم

بارك الله فيك أختنا وحفظك على تذكيرنا بأننا كنا يوماً أجنة في بطون أمهاتنا

وكنا شعر بالأمان معها

وعلينا دائماً العود لحضنها في كل ملمة
 
نعبر عن رغبتنا في العودة الى هناك
 
العودة
Top