lionalgerien
:: عضو مُتميز ::
- إنضم
- 25 فيفري 2008
- المشاركات
- 788
- نقاط التفاعل
- 5
- النقاط
- 17
في راي الكثير من المحللين ان تاريخ 17 سبتمبر المزعوم حدده النظام و أزلامه لإجهاض مشروع التغيير الجذري في الجزائر . عن طريق الإلقاء به في الشارع قبل نضوجه , و بالتالي إجهاضه
----خطة النظام لاجهاض الثورة ::::::
... 1-الترويج لتاريخ 17 سبتمبر من خلال حملة دعاية عبر الصفحات المخصصة لهذا التاريخ والتي صارت الآن بالعشرات
----ماذا يتوقع النظام بعد ذلك ؟؟؟؟ (توقعات )
3-استخدام كل الفزاعات التي عهدناها (الارهاب أو القاعدة الوهمية ،الفتنة الطائفية أو العرقية ،المؤامرة الخارجية ،الخطة الصهيونية وراء الربيع العربي ،الجزيرة ،التدخل الأجنبي ...)لتخويف الشباب من "حقد "خارجي على "استقرار الجزائر وازدهارها " (لا أعرف عن أي استقرار وازدهار يتحدث العملاء ،ربما استقرار الجنرالات في الحكم وازدهار أرصدتهم في سويسرا )وذلك لاستفزاز المشاعر الوطنية في الشباب وتكريههم في كل ما له علاقة بالثورة أو التغيير
4- الدعوة لمسيرات وطنية ترفض "تخريب الجزائر "وتدعم النظام في نفس التاريخ الداعي لمسيرات التغيير 17 سبتمبر 1- أن تكون مسيرات 17 سبتمبر الداعية للتغيير ضعيفة أو ألا يخرج أحد لأن الدعوة اليها جاءت من أطراف مجهولة ولم تستند على عمل ميداني أو توعوي ،بينما يحشد هو لمسيرات ضخمة تؤيد بوتفليقة وتؤكد أننا "ما خصنا والوا ورانا غاية " وهذا سيرسم صورة تحبط كل حالم بجزائر أفضل بدون هذا النظام ،أو بأسلوب آخر ليقول لنا جميعا نحن المطالبون بالتغيير "لاتنتظروا من هذا الشعب أن يثور " 2-يتوقع بعض الاخوة أن يقوم بعض العملاء بالادعاء أنهم من المطالبين بالتغيير ويحدثون أعمال تخريب وشغب -طبعا سرعان ما يحتويها أفراد الأمن _لتكريه الشعب في الثورة والثوار 2- انشاء حملة مضادة تنسب الدعوى للخروج بهذا التاريخ لاخوة من ليبيا أو مصر و أحيانا الجزيرة وهو مايسمى بالدعاية المتخفية (وهو أسلوب معروف مبني على مبدأالترويج للشيء عن طريق الذم فيه أو التخويف منه )مع العلم أننا حين دعونا لتاريخ
----خطة النظام لاجهاض الثورة ::::::
... 1-الترويج لتاريخ 17 سبتمبر من خلال حملة دعاية عبر الصفحات المخصصة لهذا التاريخ والتي صارت الآن بالعشرات
----ماذا يتوقع النظام بعد ذلك ؟؟؟؟ (توقعات )
3-استخدام كل الفزاعات التي عهدناها (الارهاب أو القاعدة الوهمية ،الفتنة الطائفية أو العرقية ،المؤامرة الخارجية ،الخطة الصهيونية وراء الربيع العربي ،الجزيرة ،التدخل الأجنبي ...)لتخويف الشباب من "حقد "خارجي على "استقرار الجزائر وازدهارها " (لا أعرف عن أي استقرار وازدهار يتحدث العملاء ،ربما استقرار الجنرالات في الحكم وازدهار أرصدتهم في سويسرا )وذلك لاستفزاز المشاعر الوطنية في الشباب وتكريههم في كل ما له علاقة بالثورة أو التغيير
4- الدعوة لمسيرات وطنية ترفض "تخريب الجزائر "وتدعم النظام في نفس التاريخ الداعي لمسيرات التغيير 17 سبتمبر 1- أن تكون مسيرات 17 سبتمبر الداعية للتغيير ضعيفة أو ألا يخرج أحد لأن الدعوة اليها جاءت من أطراف مجهولة ولم تستند على عمل ميداني أو توعوي ،بينما يحشد هو لمسيرات ضخمة تؤيد بوتفليقة وتؤكد أننا "ما خصنا والوا ورانا غاية " وهذا سيرسم صورة تحبط كل حالم بجزائر أفضل بدون هذا النظام ،أو بأسلوب آخر ليقول لنا جميعا نحن المطالبون بالتغيير "لاتنتظروا من هذا الشعب أن يثور " 2-يتوقع بعض الاخوة أن يقوم بعض العملاء بالادعاء أنهم من المطالبين بالتغيير ويحدثون أعمال تخريب وشغب -طبعا سرعان ما يحتويها أفراد الأمن _لتكريه الشعب في الثورة والثوار 2- انشاء حملة مضادة تنسب الدعوى للخروج بهذا التاريخ لاخوة من ليبيا أو مصر و أحيانا الجزيرة وهو مايسمى بالدعاية المتخفية (وهو أسلوب معروف مبني على مبدأالترويج للشيء عن طريق الذم فيه أو التخويف منه )مع العلم أننا حين دعونا لتاريخ