غرفة النوم هي مكان الهدوء والراحة في المنزل. وهي أيضا أكثر الغرف تكلفة عند تأثيث بيت الزوجية، لذا يكون من الصعب تغييرها كثيرا. فتجد الجميع- خاصة المقبلين على الزواج - يولونها اهتماما خاصا عند اختيار الديكور والأثاث.
واختيار ستايل غرفة النوم تحدده عوامل كثيرة منها ألوان الطلاء وشكل ولون الأثاثات بالإضافة إلى الأرضيات والمفروشات والإكسسوارات ووحدات الإضاءة.
وخلال رحلة البحث عن تنسيقات خاصة وأفكار جديدة لإبراز جمال الغرفة وتوفير الجو الهاديء والمريح في نفس الوقت، نعرض لكِ بعض الأفكار الجذابة التي يمكنك الاستعانة بها.
بدلا من اختيار الثنائي الأشهر في عالم الموضة والديكور وهما الأبيض والأسود، جربي المزج بين اللون الأسود مع درجات البيج لديكور هادئ يجمع بين رقي الكلاسيكية وبساطة المودرن. كما يمكنك المزج بين الخامات المختلفة في الغرفة، فمثلا اختاري السرير من الحديد المطلي باللون الأسود مع أرضيات باركيه ومقعد أمامي للسرير مغطى بالجلد. وإذا اخترت المفروشات بنقوش هادئة وبسيطة، يمكنك اختيار ورق حائط منقوش، على أن يكون من نفس ألوان الغرفة. وتعتبر الزخارف النباتية مناسبة كخلفية للسرير. وفي جميع الاختيارات، يجب أن تولي عناية خاصة للوسائد، ليس فقط لراحتك، لكن لما تضفيه من لمسة جمالية خاصة على ديكور الغرفة.
2- اللون الروز يمنح طابعا رفيعا وناعما لديكور المكان، فهو لون هاديء ومريح للعين. جربي اختياره لحوائط الغرفة، ولكن ابتعدي عن الدرجات الزاهية إذا كنتِ تفضلين الوسطية بين الكلاسيكية والمودرن، وهو الاختيار الذي يحوز أغلب الآراء. وتمسكاً بهذا الطابع، يمكنك اختيار السرير منجد بالكامل لمزيد من الراحة. ولا تخشي اختيار القماش المنقوش للسرير.
3- عادة ما يكون وضع السرير إما مقابلا للنافذة أو موازياً لها. جربي أن تخالفي هذه القاعدة وضعي السرير أمام النافذة مباشرة. فهذا الاختيار يساعدك على استغلال الستائر للربط بين الإكسسوارات المختلفة بالغرفة. اختاريها تتماشى مع وحدة الإضاءة والسجاد ومفروشات السرير.
4- اللون الأبيض من أجمل الخيارات لغرفة النوم، فهو يمنحها اتساعا وراحة ورومانسية. لذا يمكنك الاعتماد عليه كاللون الرئيسي للمفروشات والستائر. ولكن اكسري وحدة اللون بركن بلون آخر، على أن يكون محايدا.
5- الميكس آند ماتش يظل على مائدة اختيارات الديكور طوال الوقت. فهو يتيح لك اختيار كل قطعة من ستايل مختلف وخامة مختلفة على أن تربيطها جميعا بشيء موحد. وفي هذه الغرفة رغم ان المرايا ووحدة الإضاء المعلقة بستايل قديم على عكس السرير، إلا أن ما يربط بينها جميعا ويجعلها تبدو متناسقة هو القماش المستخدم للستائر والسرير. فهو يجمع ألوان الحوائط مع اللون الذهبي الموجود بإطار المرايا والمقعد الأمامي للسرير.
6- وبنفس الطريقة، استخدمي الألوان والأقمشة لتوحيد غرفة النوم والحمام الرئيسي. فمن الممكن استخدام اكسسوارات للربط بين الغرفة والحمام مثل وضع زهور أو الزرع أو استخدام نفس المرايا. يمكنك أيضا استخدام نفس الستائر في الحمام وغرفة النوم حتى تشعري بمساحة أكبر كما أنه يعطي شعوراً بالتوحد والامتزاج.
7- إذا كنت قد اخترت بالفعل لوناً ما لديكور الغرفة، وشعرت في النهاية أنه مسيطر على الديكور بشكل أكثر من اللزوم، ما زالت هناك فرصة لتصحيح الأمر من خلال الإكسسوارات. فقط اختاري لونا أو اثنين آخرين معاكسين له، ووزعي بعض الوسائد أو البراويز في الغرفة لكسر الشعور بأن هذا اللون يطغى على كل شيء.
8- من الاختيارات الآمنة، اللجوء للونين محايدين أو من ألوان الباستيل مثلا لأثاث وديكور الغرفة بالكامل. وتتابعاً لاستغلال المساحات يمكنك وضع مكتب صغير خاص بك حتى تستخدميه في عملك ويمكنك استخدام طاولة جانبية من نفس ألوان المفروشات.
9- الإضاءة في غرفة النوم مهمة للغاية لتوفير الجو المناسب ليلا للقراءة والإطلاع. لابد وأن يكون الجزء السفلي من الضوء على مستوى العين حتى لا تشعري بالإرهاق. فيمكنك تثبيت وحدات حائطية على جانبي السرير حتى لا تأخذ حيزا من الفراغ وحتى ينتشر الضوء في أنحاء الغرفة.
10- اختيار الألوان القوية يناسب أصحاب الذوق الأكثر جرأة. وعادة ما يحبون النقوش الواضحة والخامات المختلفة. وهذا الستايل يناسب محبي المودرن أكثر من غيرهم.
11- أما في الغرف صغيرة المساحة، فالحلول كثيرة ومتنوعة. فيمكنك استغلال نفس قطعة الأثاث لأكثر من غرض، فالسرير مثلا من الممكن أن يتحول لأريكة بالنهار ولسرير في الليل ببعض التعديلات البسيطة في ديكور الحائط وإعادة ترتيب الوسائد.
هناك الكثير من العوامل التي علينا أخذها في الاعتبار عند اختيار سرير غرفة النوم حيث أنه أهم قطعة منقطع الديكور في المنزل فمن عنده يبدأ يومنا وبه ينتهي لذا، يكون السرير أكثر قطعة يمكنك استثمار نقودك فيها كما أنه أكثر قطعة صعوبة عند الاختيار فيجب أن تكون هذه القطعة مريحة عند النظر والاستخدام في آن واحد.
هناك الكثير من الأسئلة التي تطرح نفسها عند اختيار السرير، هل أنت بصدد شراء سرير جديد؟
هل فراشك طري أم صلب؟
مريح أم غير مريح؟
صغير أم كبير؟
هل فراشك طري أم صلب؟
مريح أم غير مريح؟
صغير أم كبير؟
هل يحوي أماكن للتخزين؟
بعضًا مما ذكر من هذه الأسئلة أو كله مجتمعًا قد يسبب أرق ليال كثيرة!!!!
بعضًا مما ذكر من هذه الأسئلة أو كله مجتمعًا قد يسبب أرق ليال كثيرة!!!!
ولذلك نطرح الأسئلة التالية التي إذا أجبت على ثلاثة منها بنعم، فأنت لا تنعمين بنوم هانئ
وإن أجبت عن خمسة منها أو أكثر بنعم ، فتأكدي أنه حان الوقت لتغييري سريرك!!!!
1- هل عمر سريرك عشر سنوات أو أكثر؟
2- هل تستيقظين بعض الأحيان أو كل الأحيان بآلام في الرقبة والظهر؟
3- هل فراش سريرك (المرتبة) ممزق أو متسخ؟
4- عندما تتقلبين على فراشك هل تسمعين صريرًا؟
5- عندما تستلقين على سريرك هل تشعرين بالنابض المعدني تحت سطح المرتبة؟
6- هل تجدين نفسك دائمًا ومن غير قصد في حفرة في منتصف السرير؟
7- هل حجم السرير كاف ليؤمن لك نومًا هانئا طوال الليلة؟
8- هل فراش السرير غير مستوي في أي مكان منه؟
9- هل تشعرين بالخجل إن رأت إحدى صديقاتك سريرك من دون مفارش؟
وإن أجبت عن خمسة منها أو أكثر بنعم ، فتأكدي أنه حان الوقت لتغييري سريرك!!!!
1- هل عمر سريرك عشر سنوات أو أكثر؟
2- هل تستيقظين بعض الأحيان أو كل الأحيان بآلام في الرقبة والظهر؟
3- هل فراش سريرك (المرتبة) ممزق أو متسخ؟
4- عندما تتقلبين على فراشك هل تسمعين صريرًا؟
5- عندما تستلقين على سريرك هل تشعرين بالنابض المعدني تحت سطح المرتبة؟
6- هل تجدين نفسك دائمًا ومن غير قصد في حفرة في منتصف السرير؟
7- هل حجم السرير كاف ليؤمن لك نومًا هانئا طوال الليلة؟
8- هل فراش السرير غير مستوي في أي مكان منه؟
9- هل تشعرين بالخجل إن رأت إحدى صديقاتك سريرك من دون مفارش؟
الآن هل تحتاجين إلى سرير جديد؟؟؟؟
إذا كانت إجابتك بنعم، فلنستعرض أهم ما عليك معرفته قبل إقدامك على شراء سرير جديد
ينصح المختصون بضرورة تغيير السرير كل 8-10 سنوات، وذلك بناء على نظرية أننا نقضي ثلث حياتنا في النوم، وبمعنى آخر فإنك تقضين من سنتين إلى ثلاث سنوات كاملة من عمرك نائمة كل عشرة سنين، لذلك فكري في:
ا) ما يعجبك وما لا يعجبك في سريرك الحالي؟
ب) هل تفضلين السرير الجديد صلبًا أم لينًا؟
ج) هل تحتاجين لسرير أكبر حجمًا؟
د) ما هو نوع طراز السرير الذي يناسب غرفة نومك؟
إذا كانت إجابتك بنعم، فلنستعرض أهم ما عليك معرفته قبل إقدامك على شراء سرير جديد
ينصح المختصون بضرورة تغيير السرير كل 8-10 سنوات، وذلك بناء على نظرية أننا نقضي ثلث حياتنا في النوم، وبمعنى آخر فإنك تقضين من سنتين إلى ثلاث سنوات كاملة من عمرك نائمة كل عشرة سنين، لذلك فكري في:
ا) ما يعجبك وما لا يعجبك في سريرك الحالي؟
ب) هل تفضلين السرير الجديد صلبًا أم لينًا؟
ج) هل تحتاجين لسرير أكبر حجمًا؟
د) ما هو نوع طراز السرير الذي يناسب غرفة نومك؟
الآن وبعد أن أجبت عن الأسئلة السابقة إليك أهم ما يمكن أن يعترضك قبل عملية الشراء.
السعر:
إن كانت ميزانيتك تسمح بمواصفات عالية للسرير فلا تترددي إطلاقًا في أن تنفقي عليه، فكلما تحسنت صناعة السرير كلما طال عمره وأمن الراحة أطول فترة ممكنة مع التأكيد أن غلاء السعر ليس المقياس الوحيد لجودة السرير.
إن كانت ميزانيتك تسمح بمواصفات عالية للسرير فلا تترددي إطلاقًا في أن تنفقي عليه، فكلما تحسنت صناعة السرير كلما طال عمره وأمن الراحة أطول فترة ممكنة مع التأكيد أن غلاء السعر ليس المقياس الوحيد لجودة السرير.
أما إن كانت ميزانيتك متواضعة فيحسن أن نحذرك من شراء سرير مستعمل مهما كانت المغريات والأفضل منه سرير رخيص وجديد.
قياسات:
- العرض:
القياس الأدنى للسرير المزدوج هو 135سم ، مما يعني أن كل شخص سيحصل على 68 سم فقط، لذلك تنبهي عند شرائك للسرير واحصلي على أكبر عرض ممكن أن تحصلي عليه مراعية حجم الغرفة في ذلك
- العرض:
القياس الأدنى للسرير المزدوج هو 135سم ، مما يعني أن كل شخص سيحصل على 68 سم فقط، لذلك تنبهي عند شرائك للسرير واحصلي على أكبر عرض ممكن أن تحصلي عليه مراعية حجم الغرفة في ذلك
-الطول:
يعتبر مهمًا جدًا حيث يجب أن يزيد (10-15 سم) عن أطول شخص يستخدم ذلك السرير.
يعتبر مهمًا جدًا حيث يجب أن يزيد (10-15 سم) عن أطول شخص يستخدم ذلك السرير.
-الارتفاع:
تسهل مع السرير المرتفع عملية الاستلقاء والنهوض ويؤمن أيضًا فراغًا أكبر للتخزين تحته، ولا يعني ذلك أن السرير المنخفض يقل راحة لكن في النهاية هذا الأمر يعود للاختيار والراحة الشخصية.
تسهل مع السرير المرتفع عملية الاستلقاء والنهوض ويؤمن أيضًا فراغًا أكبر للتخزين تحته، ولا يعني ذلك أن السرير المنخفض يقل راحة لكن في النهاية هذا الأمر يعود للاختيار والراحة الشخصية.
الوزن:
كلنا يعلم أن مرتبة السرير تحتاج إلى تقليب من فترة لأخرى (كل 3 أشهر تقريباً) لتنظيم مستوى حشو المرتبة وإن كانت هذه العملية ستسبب لك إزعاجًا اختاري دائمًا المرتبة الخفيفة أو التي لا تحتاج إلى التقليب.
كلنا يعلم أن مرتبة السرير تحتاج إلى تقليب من فترة لأخرى (كل 3 أشهر تقريباً) لتنظيم مستوى حشو المرتبة وإن كانت هذه العملية ستسبب لك إزعاجًا اختاري دائمًا المرتبة الخفيفة أو التي لا تحتاج إلى التقليب.
الصلابة والليونة:
غالبًا ما تقدم الشركات أنواع ثلاثة من مراتب الآسرة:
الصلبة، المتوسطة الصلابة، والطرية أو اللينة
غالبًا ما تقدم الشركات أنواع ثلاثة من مراتب الآسرة:
الصلبة، المتوسطة الصلابة، والطرية أو اللينة
1- الصلبة:
ليست بالضرورة أفضل الحلول إذا كانت لديك مشكلة في الظهر، ويفضل مناقشة الأمر مع طبيبك لمعرفة مستوى الليونة المطلوبة لحالتك.
ليست بالضرورة أفضل الحلول إذا كانت لديك مشكلة في الظهر، ويفضل مناقشة الأمر مع طبيبك لمعرفة مستوى الليونة المطلوبة لحالتك.
آما إذا لم تكن لديك مشكلة صحية في الظهر وكنت تستخدمين الفراش الصلب فربما تستيقظين بأوجاع وآلام في الحوض والأكتاف.
2- اللينة والمرنة جداً:
لن تؤمن لك الراحة وقد تتسبب لك بمشاكل ظهرية على المدى البعيد
لن تؤمن لك الراحة وقد تتسبب لك بمشاكل ظهرية على المدى البعيد
أفضل وضع لجسمك على المرتبة حين تستلقين على جانبك، وتشعرين بأن كتفك وحوضك يغوصان في المرتبة بينما وسط الجسم يحصل على دعم جيد فإن ظهرك يكون في وضع مستقيم هذه هي وصفة السرير الجيد التي تقدم لك ليالي هانئة عديدة
وعلى كل حال فان اختلفت متطلباتك عن زوجك في اختيار الفراش المناسب فانه من الممكن الآن تفصيل فراشين فرديين يختلف مستوى الليونة فيهما حسب رغباتكما ثم يتم وصلهما ببعض ومع ذلك فان بعض الشركات المتقدمة أصبحت تقدم مستويين من الليونة في مرتبة واحدة, وإمكانية للتحكم بوضعية المرتبة آلياً بجهاز خاص للتحكم.
تحياااااتى