hakim20060
:: عضو مُشارك ::
- إنضم
- 9 ماي 2009
- المشاركات
- 189
- نقاط التفاعل
- 5
- النقاط
- 7
منذ انتصار الثورة الشعبية في تونس و النظام عندنا بكل أجهزته السياسية و الإعلامية و الأمنية مدعوما بآلاف من من أتباع الآفلان و الأرندي و أبواقه و أزلامه و مختلف أنواع المرتزقة و مصاصي الدماء من ضاربي الشيتة و والزواحف البطنية يخوضون حربا ضروسا لثني الشعب الجزائري عن الثورة لتغيير النظام الذي الجاثم على صدره منذ 50 عاما .
بدأت المعركة مبكرا لمّا أوعز النظام لأحد أزلامه المدعو السعيد سعدي بقيادة الدعوة لمظاهرات كانت ستحقق استجابة شعبية عارمة في فيفري الماضي و قد نجح سعدي في اداء الدور المسند إليه من طرف النظام و عزفت الجماهير عن الخروج في مظاهرات يقودها عميل النظام المدلل .
و استمرت المعركة طيلة الشهور التالية و مع انتصار الثورة في مصر و ليبيا و قرب انتصارها في سورية و اليمن يزداد الرعب في دوائر النظام و ازلامه من اندلاع الثورة الشعبية التي تعيد للجزائريين حريتهم التي صودرت منهم منذ 50 عاما .
آخر فصول المعركة هي ثورة 17 سبتمبر المزعومة التي تبيّن للجميع انها خدعة مخابراتية .
الثورة لن تكون غدا لأن الشعب الجزائري لن ينخدع بألاعيب النظام التي تتخذ من الوطنية و المؤامرة الإجنبية قناعا يستر به الفساد الهائل و الإختلاسات المهولة و السرقات الأكبر عبر التاريخ الإنساني التي يقوم بها انصاره من الخزينة العمومية و من اموال الشعب الجزائري .
معركة النظام و أزلامه من اتباع الآفلان و الأرندي و أبواقه من ضاربي الشيتة و الزواحف البطنية هي معركة خاسرة لأنه لا أحد يمكنه الإنتصار على الشعب الجزائري
للأمانة منقول
بدأت المعركة مبكرا لمّا أوعز النظام لأحد أزلامه المدعو السعيد سعدي بقيادة الدعوة لمظاهرات كانت ستحقق استجابة شعبية عارمة في فيفري الماضي و قد نجح سعدي في اداء الدور المسند إليه من طرف النظام و عزفت الجماهير عن الخروج في مظاهرات يقودها عميل النظام المدلل .
و استمرت المعركة طيلة الشهور التالية و مع انتصار الثورة في مصر و ليبيا و قرب انتصارها في سورية و اليمن يزداد الرعب في دوائر النظام و ازلامه من اندلاع الثورة الشعبية التي تعيد للجزائريين حريتهم التي صودرت منهم منذ 50 عاما .
آخر فصول المعركة هي ثورة 17 سبتمبر المزعومة التي تبيّن للجميع انها خدعة مخابراتية .
الثورة لن تكون غدا لأن الشعب الجزائري لن ينخدع بألاعيب النظام التي تتخذ من الوطنية و المؤامرة الإجنبية قناعا يستر به الفساد الهائل و الإختلاسات المهولة و السرقات الأكبر عبر التاريخ الإنساني التي يقوم بها انصاره من الخزينة العمومية و من اموال الشعب الجزائري .
معركة النظام و أزلامه من اتباع الآفلان و الأرندي و أبواقه من ضاربي الشيتة و الزواحف البطنية هي معركة خاسرة لأنه لا أحد يمكنه الإنتصار على الشعب الجزائري
للأمانة منقول