hakim20060
:: عضو مُشارك ::
- إنضم
- 9 ماي 2009
- المشاركات
- 189
- نقاط التفاعل
- 5
- النقاط
- 7
يتظاهر أتباع النظام و ازلامه و ابواقه من مناصري الآفلان و الآرندي و غيرهم من الزواحف البطنية و النباتات المتسلقة و ضاربي الشيتة و من حذى حذوهم من السذّج بالفرح لأن الشعب الجزائري كشف خدعتهم المخابراتية المتمثلة في ثورة 17 سبتمبر المزعومة و رفض المشاركة في مسرحيتهم القذرة .
الغريب و العجيب أن هؤلاء يفرحون اليوم كما فرحوا بالأمس لمّا اوعزوا لعميل المخابرات المدلل المدعو السعيد سعدي بقيادة مظاهرات لإسقاط النظام في فيفري الماضي و لما رفض الشعب الدخول في لعبتهم ادعوا أن الشعب الجزائري راض عن أداء النظام الفاسد و أنه لن يثور في وجهه .
مثلهم في ذلك كمثل من كذب الكذبة و صدقّها لذلك نقول لهم :
لن تخدعونا بثورة 17 سبتمبر المزعومة يا أزلام الارندي و الآفلان لأنها مسرحية من صنعكم لتخفوا اكبر سرقة منظمة في التاريخ الإنساني لثروات بلادنا تحت قناع الوطنية الكاذبة و المؤامرة الأجنبية
لن تخدعونا ابدا
الغريب و العجيب أن هؤلاء يفرحون اليوم كما فرحوا بالأمس لمّا اوعزوا لعميل المخابرات المدلل المدعو السعيد سعدي بقيادة مظاهرات لإسقاط النظام في فيفري الماضي و لما رفض الشعب الدخول في لعبتهم ادعوا أن الشعب الجزائري راض عن أداء النظام الفاسد و أنه لن يثور في وجهه .
مثلهم في ذلك كمثل من كذب الكذبة و صدقّها لذلك نقول لهم :
لن تخدعونا بثورة 17 سبتمبر المزعومة يا أزلام الارندي و الآفلان لأنها مسرحية من صنعكم لتخفوا اكبر سرقة منظمة في التاريخ الإنساني لثروات بلادنا تحت قناع الوطنية الكاذبة و المؤامرة الأجنبية
لن تخدعونا ابدا
الشعب الجزائري سيثور في التاريخ الذي يختاره هو و ليس في التاريخ الذي يحدده عملاء النظام المخابراتي و ازلام الآفلان و الآرندي و عندها ستجدون أنفسكم في مزبلة التاريخ
تحياتي للجميع
العيدُ حَلّ وقدْ قَامت لهُ العربُ ***والبشرُ أقبلَ والأفراحُ والطربُ
غابت وجوهٌ أرادَ اللُه ذِلّتها *** كما تحطّمتِ الأصنامُ والنُصبُ
مباركٌ كُبّلت في السجنِ قامَتَه *** وزين تونسَ أفنى عُمرَه الهربُ
أماّ مُعمّرٌ فالأبطالُ تطلبُـــــه *** كأنّه الفأر غطّى رأسَه الذنبُ
والشّامُ تنصُبُ للسفاحِ مشنقةً *** بُشرى لبشارٍ فالساعاتُ تقتربُ
وصالحٌ أُحرِقت بالنارِ طلعتُه *** والشعبُ زمجَرَ والتأريخ يلتهبُ
ما أجمل العيدَ من غير الطُغاةِ *** وما ألذّ أن تُبصِــــر الجلاّدَ ينتحبُ
غابت وجوهٌ أرادَ اللُه ذِلّتها *** كما تحطّمتِ الأصنامُ والنُصبُ
مباركٌ كُبّلت في السجنِ قامَتَه *** وزين تونسَ أفنى عُمرَه الهربُ
أماّ مُعمّرٌ فالأبطالُ تطلبُـــــه *** كأنّه الفأر غطّى رأسَه الذنبُ
والشّامُ تنصُبُ للسفاحِ مشنقةً *** بُشرى لبشارٍ فالساعاتُ تقتربُ
وصالحٌ أُحرِقت بالنارِ طلعتُه *** والشعبُ زمجَرَ والتأريخ يلتهبُ
ما أجمل العيدَ من غير الطُغاةِ *** وما ألذّ أن تُبصِــــر الجلاّدَ ينتحبُ