عائشة ياعيشوش لاجئة وريشك منفوش خاطبت عائشة القذافي لأول مرة منذ استقبالها في الجزائر، الشعب الليبي عبر رسالة صوتية، بثتها ليلة أول أمس، قناة “الرأي” التلفزيونية الموجودة في سوريا والمحسوبة على والدها، تدعو عبرها الشعب الليبي إلى الصمود إلى جانب معمر القدافي والوقوف في صفه، وتتهم أعضاء المجلس الانتقالي الليبي بالخيانة، وتتوعدهم وحلف الناتو بالنصر.
ففي الرسالة الصوتية التي حددت مدة بثها بأربع دقائق و34 ثانية، قالت ابنة معمر القذافي بلهجة قوية وحماسية: “أيها الشعب الليبي العظيم أحييكم، ولن أقول لكم أن النصر قادم، بل نحن نعيشه كل يوم منذ 8 أشهر، ونحن نسطر النصر الذي لم يشهده التاريخ، 40 دولة بأعتى طائراتها وصواريخها وتكنولوجياتها، جوا وبحرا وعملائها برا، وها هو الشعب الليبي يقاتل، هنيئا لنا بهؤلاء الأبطال وهنيئا لكم أيها الليبيون بقائدكم العظيم”.
وطمأنت عائشة الليبيين على أحوال والدها بهذه العبارات “أطمئنكم عليه فهو بخير، والحمد لله معنوياته مرتفعة وهو يحمل السلاح ويقاتل هو وأبناؤه، في الجبهات جنبا إلى جنب مع المجاهدين الليبيين”، وتابعت “هذا هو معمر القذافي قدم نفسه وأبناءه مجاهدين وشهداء”، متهجمة على دولة قطر بسبب موقفها المعارض لبقاء نظام والدها، فخاطبت القطريين مستفزة النظام القطري “هذا هو أميركم يا شعب قطر، قدم لكم ولي عهد يتباكى كالنساء، على كأس العالم بعد 12 سنة”.
وواصلت عائشة رسالتها بانتقاد موقف الحكومات العربية من أزمة بلادها فأفادت “يحق لكم أن تفتخروا بقائدكم أيها الليبيون والخزي والعار على الحكام العرب الذين صفقوا وساعدوا في ذبح الليبيين، وللأسف الشعوب العربية ترى شعبا عربيا مسلما يذبح منذ 4 أشهر ولم تحرك ساكنا، ولم تنتفض”.
وركزت ابنة الرئيس الليبي السابق في خطابها المسموع على تعبئة الشعب الليبي من أجل الوقوف في صف والدها ومواصلة القتال، فرددت “أوجه ندائي إلى أسود طرابلس، إلى أسود ترغونة، وصقور ورشلفانة وأسود الأصابع والمشاكية والرهيبان والحجيلات والنوايل، إلى أسود سبها العريقة وأسود بني وليد الأبية الصامدة والغالية، أسود سرت الأشاوس... وإلى كل مجاهدي ليبيا من غربها إلى شرقها، اصبروا وصابروا ورابطوا وانتفضوا”.
وانتقلت الخطيبة إلى انتقاد المجلس الانتقالي واتهامه بخيانة بلدها بالتحالف مع قوى الناتو، فقامت بتحريض الليبيين ضده في هذا المقطع الصوتي “أما الساكتون فأقول لهم إن ما تسمعونه عن حكومة جديدة فأي حكومة هذه، وجوه تعرفونها جيدا ابتداء من أبوشنة الذي قدم الولاء إلى والدي وخانه، جبريل الذي قدم الولاء والطاعة للمجاهد سيف الإسلام وخانه، شلقم قدم الولاء 40 عاما وخان، التريكي الخرف قدم الولاء 40 عاما وخان، وهوقة كان نقيبا للمحامين قدم الولاء وخان، بلحاج الذي اقسم بالعهد ونكثه وغيرهم وغيرهم، فهؤلاء خانوا العهد فكيف لا يخونونكم”.
وختمت عائشة رسالتها بجملة تقول إن أخاها سيف الإسلام المتواجد بليبيا، قال لها قبل انتقالها إلى الجزائر “سوف أجعل من جثثنا طريقا يعبر منه إخواننا الليبيون إلى طريق النصر”.
سلام عليكم اختي الغالية فاطمة نشالله تكونين الف خير عافية يارب اما عن راي انا فكلهم مثل بعض ( مش تكلم عن عائشة عجال انا مش كنت اعرفها من قبل ) المهم القدافي مجرم لازم يحاسب على كل جرائمه وعلى قتله للشعب ليبيا وعلى تجهيله للشعب ليبيا وكل جرائمه ابنائه سيف وغيره تانا لازم يحاسبو على كل جرائم التي ارتكبها في حق ليبيون المجلس الانتقالي مجلس خونة ولازم محاكمتهم عجال هم اصلا غي ركبو على الموجة واخدو حق شعب ليبيا قطر لازم تحاسب على جرائم التي عملتهم في حق ليبيا حلف الناتو وانا دروك تكلم عن النحس ساركوزي تانا لازم يحاسب على جرائمه التي حدثت تحت امره في ليبيا باختصار الكل مجرمون صوا مجلس انتقالي او مدمر القدافي وابنائه التي ساعدوه او قطر او حلف الناتو الكل يقاتل ويقتل عجال مصالحه الخاصة والمضرر الوحيد هم شعب ليبيا التي غادي يمرون بايام اسود والموصيبة انه ترين بعض من يسمون نفسهم ثوار يقبلون علم فرنسا واعلام اعداء امتنا كل هاته بسبب انهم شعب جاهل الله يهدي من خلق وينصر المضلومون
مشعان الجبوري للشروق:أناشد بوتفليقة أن لا يطرد عائشة القذافي بسبب تصريحها لقناتي
2011.09.26
حاورته: فريدة لكحل
حسني مبارك أغلق الزوراء على "النايل سات" بضغط من أمريكا
الجزائريون أكثر المتصلين بقناة الرأي ونفكر فعليا في فتح مكتب بالجزائر
نفى مشعان الجبوري، مدير قناة الرأي التي انفردت ببث خطابات القذافي وأولاده مؤخرا، أن يكون القذافي أو الرئيس السوري بشار الأسد داعمين للقناة، كما أكد أن الرئيس المصري المخلوع حسني مبارك أغلق قناة الزوراء التي كان يمتلكها الجبوري بطلب من أمريكا، كما نفى علاقته برئيس الجهاز الاستخباراتي الأمريكي، وكشف خبايا علاقته بالرئيس العراقي الراحل صدام حسين.
نبدأ من "قناة المقاومة" شعار قناة الرأي، التي دخلت البيوت مؤخرا ببثها لخطابات القذافي، لماذا هذا الشعار؟
قناة الرأي هي امتداد لقناة المقاومة العراقية الزوراء، وهي صوت المقاومة العربية وتمجيدها، وهي الوحيدة التي ثبتت على تسمية المقاومين بالمقاومين والقتلى بالشهداء، ولم تطلق عليهم اسم القتلى، أو المسلحين مثلما تفعل باقي الفضائيات، فالإعلام الحديث غيّب ثقافة المقاومة، ونحن نفتخر بأننا نقاتل وندافع عن المقاومين في أي بلد عربي، وأظن أن أقرب شعب لهذه الثقافة هو الشعب الجزائري الذي يتربع على تاريخ طويل في مقاومة الغزاة..
من الزوراء التي اكتسبت جمهورا واسعا إلى قناة الرأي، لماذا هذا التحول؟
بدأنا مع الزوراء حين كان لا يجرؤ أي إعلام آخر على تسمية المقاومة العراقية مقاومة، وحين كان الإعلام الغربي يصور جنود الاحتلال وكأنهم في حديقة يستمتعون ولا أثر للمقاومة، فقامت القناة بتصوير بطولات المقاومين العراقيين وسلطنا الضوء على الميدان، لكن أمريكا ضغطت على حسني مبارك فقام بغلق القناة على النايل سات، وبعد فترة فتحنا قناة الرأي السورية التي صنفها الأمريكان في خانة القنوات الداعمة للإرهاب.
لماذا لجأ القذافي إلى قناة الرأي في وجود سيل من الفضائيات التي كان بإمكانه بث تسجيلاته عبرها؟
أولا، دعيني أقول لك أن عبارة لجوء القذافي للقناة هي مصطلحات عبرية. وللأسف أنتم تكررونها، وثانيا أوضح لك أن القناة وقفت إلى جانب الشعب الليبي ومظاهراته، لكن عندما بدأ المتظاهرون يكذبون ويقولون أن هناك قتلى ومجازر ارتكبها القذافي في حق المتظاهرين، وطالبوا بتدخل الناتو، وعندما تآمر معظم العرب على ليبيا، وتحول القذافي إلى رجل يدافع عن وطنه، تحولت القناة إلى صفه وإلى جانب كل ليبي مقاوم على أرض وطنه، نحن مع مطالب الشعب الليبي، لكننا ضد العدوان الصليبي الفرنسي الإماراتي القطري الأمريكي، ولا داعي للتذكير بأن الإمارات تملك أكبر قاعدة عسكرية فرنسية وقطر تسمح لأمريكا بإنشاء أكبر قاعدة عسكرية على أراضيها.
لكن بعض المقربين منك يقولون إن القذافي دعّم قناة الرأي بـ25 مليون دولار مطلع السنة الماضية، وأنتم اليوم تردون جميله، كما تكلّم آخرون عن وجود وثائق تثبت هذا؟
القذافي ليس بهذا السخاء، وهذه محاولات لتشويه موقفنا، ومن لديه أي بينة فليتقدم وليدلي بها، وعكس ذلك تماما، المجلس الانتقالي الليبي أرسل لنا رجل أعمال سوري، يعرض علينا إيقاف بث خطابات القذافي وأولاده، مقابل أن نأخذ ما نريد من المال، وكان ردنا عليهم، ماذا سنقول لأهلنا وللتاريخ، كيف نهادن الناتو الذي دعّم عصابة بنغازي.. القذافي فعلا قدّم دعما لقناة الزوراء في مرحلة ما، لكن هدد السلطات السورية بتفجير قناة الرأي، لأنها تناولته في عدة ملفات، كما طالب القذافي الرئيس السوري بشار الأسد بغلقها، ولما رآنا قناة مقاومة، اتصل بنا وأراد بث خطاباته على فضائيتنا فقلنا نحن مستعدون.
هل هو من اتصل بكم؟
جوهر القضية ليس في من يتصل بالآخر، لكن المهم أنه يشرفنا أن نتصل بهم كمقاومين عن وطنهم، وليس لشخصهم سواء القذافي أو أولاده وقياداته، نحن صوت كل من يقاتل المرتزقة، كما أننا في خندق واحد، والقناة كل يوم تعلن أنها مع المنتفضين في اليمن، العراق، ليبيا، مصر، لكنها ضد كل شخص يستعين بالتدخل الغربي، ولو استعان جزائري من الهاربين اليوم في الخارج، بفرنسا أو روسيا أو أمريكا لوقفنا مع كل جزائري مدافع عن وطنه وقاتلنا مع الشعب الجزائري.
لكن قد يكون جوهر القضية هو طريقة تأمينكم للاتصالات بالقذافي أو بأحد أفراد عائلته، في ظل تسخير المخابرات العالمية للبحث عنه؟
هذه أسرار عمل القناة لن أكشف عن تفاصيلها هنا، لكن أريد القول إننا كنا متواجدين في أرض المعركة في العراق وكاميراتنا كانت ملتصقة بقناصة بغداد، وكنا نملك وسائل بسيطة، لكن التعاطي مع المقاومة وميدان الحرب أكسبنا خبرة في مثل هذه الأعمال، الزوراء بثت خطاب صدام حسين وعزت إبراهيم، وكان الكل يبحث عنهما، واليوم في ليبيا ليس لنا تقنيات متطورة للتواصل معهم، لكن لدينا إمكانيات ميدانية.
هل تقصد سيارات البث المتنقلة؟
السيارات إحدى وسائلنا، فعلا علّمنا الليبيين كيف يستخدمونها وجهزنا سياراتهم بتقنيات عالية، لكنهم للأسف لم يستمروا مثلما توقعنا، لأسباب كثيرة لن أذكرها، لأنها كما قلت تدخل في أسرار عملنا.
لكن لا تملكون سيارات بث تصل إلى عائشة القذافي الآن؟
رجاء لا أريد التحدث عن عائشة القذافي، لكني أقول للشعب والسلطات الجزائرية أن قناة الرأي حرة، رأت اغتصاب حرائر ليبيا على يد الناتو، قتل، قصف، فأبت إلا أن تعطي يد العون للمقاومين، ولا أعتقد أن بلد مقاومة مثل الجزائر يريد محاسبة عائشة، لأنها صرحت لقناتنا، وأناشد الرئيس بوتفليقة أن لا يحاسب أو يتخذ إجراءات ضد أخت الشهداء من أجل أنها قالت كلمتها، كما أننا أكبرنا فيكم استقبالكم لها، كما استغربنا من تصريح وزير الخارجية مدلسي الأخير.
تحدثوا أيضا عن دعم رامي مخلوف ابن خال الرئيس السوري بشار الأسد، والأسد نفسه للقناة، هل هذا صحيح؟
أبدا، لا نتلقى أي دعم مادي من الشخصين، لكن الرئيس السوري بشار الأسد حمى المقاومة العراقية. كما حمى المقاومات الأخرى، ويأوي الجميع وساندنا باحتوائه لنا، ووقف ضد كل من طالب بتسليمنا.
دار حديث حول علاقة إعلامي الجزيرة فيصل القاسم بالقناة وأنه أحد مؤسسيها؟
فيصل القاسم ليس أحد مؤسسي القناة، لكن كان على علاقة بها منذ أربع سنوات، حين تأسست وكان هو من يقوم بتدريب الكوادر الإعلامية للقناة رفقة عدد من صحفيي الجزيرة، وكذا من قنوات أخرى، مثل الإعلامي غازي فيصل وآخرين.
توصفون بأنكم الشخص الأكثر تلوّنا وتناقضا، فمرة تعادون الدعم الإيراني للعراق، وأخرى تعيشون في كنف النظام السوري المدعوم من قبل إيران؟
لست على وفاق مع السياسة الإيرانية، فأنا كنت جزءا من السلطة العراقية وناهضت ونددت بهذا الدعم، وبكل من يعمل لصالح إيران، لأنها كانت تدعم الحركات الشيعية، أما الدعم السوري فهو قادم من بلد عربي يعد عاصمة للمقاومة وحاضنا للمقاومين، وكان له دور مشرف في دعم المقاومة.
لكن الشعب السوري يموت يوميا بفعل آلة الأسد ولم يستنجد بتدخل غربي، ومع هذا أتنم تخالفون مبدأكم ولم تدعموا انتفاضته؟
نحن قلنا من بداية الأحداث في سوريا نحن ضيوف في هذا البلد، فإما نكون مصلحين ونقول خيرا أو نصمت.
لعل من بين المتناقضات التي التصقت بشخصك، أنك كنت ضد صدام حسين، لكن فجأة أصبحت صوته الوحيد عبر الزوراء، وقبل هذا كنت تدير أعمال ابنه عدي في الأردن؟
قابلت عدي مرتين في حياتي سنة 1998، أي في العام الذي غادرت فيه العراق، ولم أكن اعرفه أصلا، لكني كنت أعرف صدام حسين جيدا، وكنت معارضا له ولسياسته، وهو من قتل 95 من أقاربي، منهم أخي، وأصدر ثلاثة أحكام إعدام ضدي بتهمة الخيانة، لكن هذا لا يمنع أن أقف مع الرئيس العراقي صدام حسين، حين استنجد العراقيون بالغرب، لأن ذلك جعل من صدام مقاوما للاحتلال ونحن مع المقاومة.
أمريكا تبحث عنك وتصنفك إرهابيا خطيرا، ومع هذا تلتقط لك صورة مع مدير جهاز استخباراتها ولم تقبض عليك؟
الصورة قديمة تعود لزيارة مدير جهاز الاستخبارات الأمريكية الجديد للموصل، وكنت أنا قائدا عسكريا لها، لكن منذ أن صرح بول بريمر الحاكم الأمريكي السابق للعراق، بأن هذه الأخيرة دولة محتلة من قبل أمريكا، رفعت شعار المقاومة وبدأنا فعليا العمل المقاوم.. وهناك من أراد توظيف الصورة الآن، لكني أقول لمن يريد توظيفها أعطوا ضميركم إجازة هذا إن كان لكم ضمير أصلا.
يستغرب المشاهد للقناة الكم الهائل من الاتصالات القادمة من الجزائر؟
للأسف، نحن موجودون على قمر لا يستطيع غالبية المشاهدين الجزائريين الوصول إليه، ورغم هذا نحن نستقبل مكالمات وإميلات بالآلاف يوميا من الجمهور الجزائري، وتصل نسبة المشاركة الجزائرية حوالي 50 بالمائة من مجموع الاتصالات العامة، خاصة لما تناولت القناة ملف مصر، أو الأزمة الليبية، أو العراق، كل هذه الملفات كانت المشاركات الجزائرية متقدمة جدا، تفوق أحيانا 15 ألف إميل في اليوم.. نحن لا نستغرب هذه المشاركة أبدا، لأن الجزائريين هم أكثر الشعوب في العالم فهما للمقاومة وتبنيا لمبدئها.
هل تنوون فتح مكتب للقناة في الجزائر؟
نفكر فعليا في فتح مكتب لنا بالجزائر، وعبّرنا عن نيتنا في العديد من المناسبات، ومن منبر الشروق أناشد السلطات الجزائرية أن تسمح لنا بالتواجد على ترابها.. كما يشرفني أن أزور بلد الشهداء ونستلهم من ثورتها، لكني مطلوب للولايات المتحدة الأمريكية.
رغم أنها لاجئة منكسرة طريدة شريدة لم يؤثر ذلك على نفسيتها ******* وعلى شخصيتها المتكبرة المتعجرفة وكأن الشيطان يسكنها
لعنة الله عليها وعلى أباها النجس القرد العفن وعلى أخوها أمير الحرب سيف الكفر وعلى كل من والى هذا النظام الجزار الطاغية
لكن لا تملكون سيارات بث تصل إلى عائشة القذافي الآن؟
رجاء لا أريد التحدث عن عائشة القذافي، لكني أقول للشعب والسلطات الجزائرية أن قناة الرأي حرة، رأت اغتصاب حرائر ليبيا على يد الناتو، قتل، قصف، فأبت إلا أن تعطي يد العون للمقاومين، ولا أعتقد أن بلد مقاومة مثل الجزائر يريد محاسبة عائشة، لأنها صرحت لقناتنا، وأناشد الرئيس بوتفليقة أن لا يحاسب أو يتخذ إجراءات ضد أخت الشهداء من أجل أنها قالت كلمتها، كما أننا أكبرنا فيكم استقبالكم لها، كما استغربنا من تصريح وزير الخارجية مدلسي الأخير.
ثم من حق عيشوش ان تتكلم كيف ماتشاء فهي لاجئة سياسية مثلما يتكلم الآخرون وتحميهم فرنسا وانجلترا ويشتمون الحكومة الجزائرية ويهينون الجزائر ويصتصغرونها على الطالعة والهابطة فهي لها الحق في الكلام مثل زيتوت الثرتار وغيره من الشياتين ومثل اعضاء الخونة للمزلش الانتقامي الذين يحسبون انفسهم زعماء والريش مالي راسهم
عباسي مدني يوجه رسائله من الدوحة و كذلك بلحاج الإرهابي يظهر دائما على قنة الجزيرة الى الجزائريين ولم يحرج قطر كما أنه و من ليبيا قام أعضاء حركة رشاد بسب الجزائر رئيسا و شعبا و جيش والمسمى كريم مولاي فتحت له القنوات الفرنسية ابوابها لشتم الجزائر ولا تجد باريس حرجا في ذالك على عبد الله صالح كان يوميا يهدد شعبه من الرياض وعاد ليصفيهم الان ولم تجد السعودية حرجا في ذالك زيتوني يسب الجزائر حكومة و جيشا و شعبا يوميا من برطانيا و لم تحرج بريطاني يجب على الجزائر أن تنتقم منهم و أن تفتح السمعي البصري
الإحراج دائما للجزائر
الجزائر هي سبب المجاعة في الصومال
<السـلآم عليكم > و الله مااااااااني فاهمــ والو حتى الان شكون الشر و شكون الخير .. ههههههه مي و الله العنوااااااااااان فوووووور عجبني بزاااااااااف تحياتي