السلام عليكم و رحمة الله أخترت اليوم التكلم عن العهدة المتبقية لفخامة رئيسنا بوتفليقة أقل من 18 شهر سيحزن عليه القليل مثلما سيفرح الكثير و أنا أولهم أمتلائت خزينة الدولة بمليارات الدولارات من عائدات النفط و شعبنا يعاني و كأننا نعيش في الموزمبيق و ليس الجزائر سجلنا في عهدته أرتفاع صارخ في كل المنتوجات بطالة كبيرة غلاء المعيشة كل المصائب تتهاطل علينا ضف الى ذالك عودة سنين الجمر من تفجيرات و قتل و مجازر ..........الخ 18 شهر فقط سوف أعددها لك باليوم مثلما عدتتها من قبل في الخدمة العسكرية و في أخر يوم في عهدتك أصرخ بأعلي صوتي لاكي ....لاكي .....لاكي يا بوتفليقة لو طالبك البعض بأضافة عهدة لو عدلو الدستور لو فعلو ما شائو لا يستطيعون نفعك في شيئ لأن صحتك لا تسمح لك سيادة الرئيس ستنسحب و بكل هدوء عكس ما جئت عليه ............
لا أحد ينكر جهد الرئيس الذي بذله هنا في الجزائر لأعادة الأستقرار الأمني الذي هو ينفلت الأن
لا أحد ينكر أن الرئيس بوتفليقة أعاد رهبة و مكانة و صوت الجزائر للساحة الدولية رغم أن معظم الدول لا تحسب حساب للجزائر لا من بعيد و لا من قريب مع أنهم يحلبون نفطها الا أنهم ليسو بحاجة لرأي الجزائر في مختلف المجالات ......
لا أحد ينكر أن الرئيس أحكم قبضته على الخزينة و كنز مليارات ادولارات لكي لا تسرق مع أنها في عهدته أنفجرت أكبر و أخطر الفضائح المالية في مختلف القطاعات بنوك مؤسسات عمومية ....الخ وصولا الى الخليفة الذي أصبح من اسامة بن لادن أسطورة لا وجود لها شخصية خيالية فقط
لا أحد ينكر أن الرئيس بوتفليقة أحب فئة الشباب االجزائري و لم يتردد في زرع الروح الوطنية فيهم رغم أنهم يموتون بالمئات في البحر و أخرون في السجون و أخرون في عمر الشباب أختارو الجبال كي يثبتو أنهم يعيشون في ظلم
لا أحد ينكر أن الرئيس بوتفليقة قاد سفينة الجزائر التي وجدها تكاد تغرق في عرض البحر و أوصلها لبر الأمان لكن سرعان ما كبر ربان السفينة و أصبح لا يتحكم في الوضع و هاهي السفينة تغرق مرة ثانية فهل من منقذ
لا أحد ينكر جهد الرئيس الذي بذله هنا في الجزائر لأعادة الأستقرار الأمني الذي هو ينفلت الأن
لا أحد ينكر أن الرئيس بوتفليقة أعاد رهبة و مكانة و صوت الجزائر للساحة الدولية رغم أن معظم الدول لا تحسب حساب للجزائر لا من بعيد و لا من قريب مع أنهم يحلبون نفطها الا أنهم ليسو بحاجة لرأي الجزائر في مختلف المجالات ......
لا أحد ينكر أن الرئيس أحكم قبضته على الخزينة و كنز مليارات ادولارات لكي لا تسرق مع أنها في عهدته أنفجرت أكبر و أخطر الفضائح المالية في مختلف القطاعات بنوك مؤسسات عمومية ....الخ وصولا الى الخليفة الذي أصبح من اسامة بن لادن أسطورة لا وجود لها شخصية خيالية فقط
لا أحد ينكر أن الرئيس بوتفليقة أحب فئة الشباب االجزائري و لم يتردد في زرع الروح الوطنية فيهم رغم أنهم يموتون بالمئات في البحر و أخرون في السجون و أخرون في عمر الشباب أختارو الجبال كي يثبتو أنهم يعيشون في ظلم
لا أحد ينكر أن الرئيس بوتفليقة قاد سفينة الجزائر التي وجدها تكاد تغرق في عرض البحر و أوصلها لبر الأمان لكن سرعان ما كبر ربان السفينة و أصبح لا يتحكم في الوضع و هاهي السفينة تغرق مرة ثانية فهل من منقذ