- إنضم
- 3 سبتمبر 2008
- المشاركات
- 8,454
- نقاط التفاعل
- 62
- النقاط
- 317
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
نعم بالأمس كان الكلام عن ضم اليمن ولا تخفى الإستعدات لهذا
واليوم الحديث عن ضم الأردن والمغرب
والآن ضم مصر
وبعد قليل لا ندري ربما سوريا وإسرائيل
لم كل هذا
لا يخفى أن هذا كله بقصد حماية العروش الخليجية المهترئة وليس بقصد الخوف من إيران كما يظن البعض وبقصد إيقاف تقدم الربيع العربي المتسارع لتتوهم الشعوب أن الربيع الخليجي قادم
والله أعلم
وهناك إقتراح لو يسمونه بجامعة الدول العربية أو الشرق أوسطية
نعم بالأمس كان الكلام عن ضم اليمن ولا تخفى الإستعدات لهذا
واليوم الحديث عن ضم الأردن والمغرب
والآن ضم مصر
وبعد قليل لا ندري ربما سوريا وإسرائيل
لم كل هذا
لا يخفى أن هذا كله بقصد حماية العروش الخليجية المهترئة وليس بقصد الخوف من إيران كما يظن البعض وبقصد إيقاف تقدم الربيع العربي المتسارع لتتوهم الشعوب أن الربيع الخليجي قادم
والله أعلم
وهناك إقتراح لو يسمونه بجامعة الدول العربية أو الشرق أوسطية
بعد خطوة دعوة الأردن والمغرب
مصادر خليجية: اتصالات مكثفة لضم مصر إلى مجلس التعاون.. والقاهرة تُرحِّب
دبي - العربية.نت
كشفت مصادر خليجية عن اتصالات ومشاورات تجريها دول مجلس التعاون الخليجي مع مصر حول إمكانية انضمام الأخيرة إلى المجلس كعضو فاعل على غرار كل من الأردن والمغرب.
كشفت مصادر خليجية عن اتصالات ومشاورات تجريها دول مجلس التعاون الخليجي مع مصر حول إمكانية انضمام الأخيرة إلى المجلس كعضو فاعل على غرار كل من الأردن والمغرب.
وأشارت إلى أن هناك دولاً خليجية بعينها تتحمس لذلك انطلاقاً من قناعتها بأن مصر وبما تملكه من إمكانات وما يربطها من علاقات استراتيجية مع دول مجلس التعاون وكذلك الارتباط التاريخي لأمنها مع أمن الخليج قادرة على المساهمة إلى حد بعيد في حفظ الأمن والاستقرار بالمنطقة.
وأوضحت المصادر لصحيفة "الوطن" الكويتية أن المتحمسين لفكرة انضمام مصر للمجلس يرون أن مصر هي الأقرب للتعاون مع دول مجلس التعاون في ظل المصالح المشتركة بعد خطوة دعوة الأردن والمغرب، وتجربة مشاركة اليمن في عدد من المؤسسات الخليجية، ويؤكدون أن الحاجة والظروف الحالية زادت من أهمية الدور المصري في المستوى العربي عموماً، والخليجي بصورة خاصة بعد التغيير في العراق والتدخل الإيراني السافر في شؤونه.
ونفت المصادر أن يكون السعي الخليجي لضم مصر إلى مجلس التعاون يستهدف التأثير على محاولات التقارب بين القاهرة وطهران والتي زادت وتيرتها بشكل كبير في أعقاب الثورة المصرية وسقوط مبارك، مؤكدة أن دول التعاون لا يقلقها هذا الأمر ولديها قناعة تامة بأن أي تقارب مصري إيراني يمكن أن يكون في مصلحة الأمن والاستقرار في المنطقة بشكل عام، كما أن لمصر ثوابتها الاستراتيجية بصرف النظر عن النظام القائم، من أبرزها أن أمن الخليج جزء لا يتجزأ من الأمن القومي المصري، وهذه الحقيقة تحرص مصر على تأكيدها في كل مناسبة.
وأشارت المصادر إلى أن المشاورات المبدئية أظهرت ترحيباً مبدئياً من جانب القاهرة بالوجود في إطار مجموعة مجلس التعاون الخليجي في أي صيغة للتعاون الاقتصادي والأمني والثقافي وغيره من مجالات التعاون، ولا تضع شروطاً مسبقة في هذا الخصوص انطلاقاً من القناعة المصرية بأهمية تفعيل العمل العربي المشترك على كافة المستويات الثنائية والجماعية وأن ذلك يصب في المصلحة العربية العليا بشكل عام.
آخر تعديل: