- إنضم
- 9 أفريل 2010
- المشاركات
- 3,122
- نقاط التفاعل
- 25
- النقاط
- 157
أمة لا تعرف تاريخها حتما لن تحسن صياغة مستقبلها”
من هذه العبارة ننطلق لنورد عليكم خواطرنا وفكرتنا .
تتلخص في موضوع نريده بعون الله ضخما مفيدا نعبر به صفحات التاريخ صفحة صفحة من خلال أقلام تركت بصمات يشهد لها التاريخ نفسه بالقيمة والفائدة.
من هذه العبارة ننطلق لنورد عليكم خواطرنا وفكرتنا .
تتلخص في موضوع نريده بعون الله ضخما مفيدا نعبر به صفحات التاريخ صفحة صفحة من خلال أقلام تركت بصمات يشهد لها التاريخ نفسه بالقيمة والفائدة.
نتتبع كل مؤلف ونقف عند بعض مؤلفاته ويتم التركيز بشيء من التحليل والتمحيص وصولا الى الاستخلاص على واحد من مؤلفاته.
ننتقي بعناية ونركز ولعلنا نربط التاريخ بالحاضر امتدادا الى المستقبل
اهداف الموضوع:
ان نشجع على القراءة والمطالعة المفيدة.
لنتغلب على عقدة ماذا أختار لأقرأ.
ان نناقش على ضوء ما قرانا فنترك ونضيف نصحح ونستزيد نقوم ونقيم .
لنثري مكتبتنا الذهنية قبل الرفوف.
نسهل الاختيارات على هواة المطالعة والتصفح المعرفي.
ننمي هذه المهارة في نفوس الناشئين من خلال منتدانا ومكتبتناليكون منتدانا منتدى اللمة الجزائرية مكتبتنا .
لنهدي كتاب الى من نهتم به.نعرفه به ونشوقه لقراءته لنتقرب الى بعضنا البعض.
**شعارنا لنقرأ كتابا مفيدا.
يشدنا المؤلف أو المؤلف لن نختلف مايهمنا ان تتكامل الصورة وان نصل بالنقد الى تمييز التصفح وانتقائه وتوجيه الباحث الشغوف المتلهف الى المعلومة او المتعة الى مكتبة نريدها ثرية تنسّم بنسائم المعرفة والخير على من يستظل بدوحاتها ويتفرّس لوحاتها
كيفية الطرح:
يدرج كتاب او مطوية او دراسة صحيح نريد العمل اكاديمي منظم ولكن لن ندقق في الكيفية الشيء الكثير
انما بشكل بسيط متناسق
يتم التعريف بالكتاب كاصدار ومحتوى ومنهجية تتبعه ملخصات وتعليقات وانتقادات للمحتوى
تسبق هذه الخطوة بوقفة قصيرة عند سيرة صاحب ومؤلف الكتاب ولابأس من الاشارة الى مؤلفاته كلفتة وتوجيه الى متابعة الكاتب وانتاجه
عرض العمل: انما بشكل بسيط متناسق
يتم التعريف بالكتاب كاصدار ومحتوى ومنهجية تتبعه ملخصات وتعليقات وانتقادات للمحتوى
تسبق هذه الخطوة بوقفة قصيرة عند سيرة صاحب ومؤلف الكتاب ولابأس من الاشارة الى مؤلفاته كلفتة وتوجيه الى متابعة الكاتب وانتاجه
حتى لايبقى العمل مجرد عروض منظمة وحتى تظهر وتتم الاستفادة منها كمرجع للمطالعة او الاختيار
يتم عرض كل عمل معد وفق المنهجية المتفق عليها في موضوع مستقل
ويبقى هذا الموضوع رف تعلق عليه روابط الاعمال والمواضيع.
سأحاول ايصال فكرتي وخطة العمل من خلال هذا الموضوع المتواضع.
يتم عرض كل عمل معد وفق المنهجية المتفق عليها في موضوع مستقل
ويبقى هذا الموضوع رف تعلق عليه روابط الاعمال والمواضيع.
سأحاول ايصال فكرتي وخطة العمل من خلال هذا الموضوع المتواضع.
المؤلف:
المؤلف:خالد محمد مصطفى عزب دكتور وباحث مدير ادارة الاعلام بمكتبة الاسكندرية.
مؤهلاته:
ليسانس آثار من كلية الآثار - جامعة القاهرة - 1988م ، التخصص - الآثار الإسلامية .
- ماجستير في الآثار الإسلامية ، موضوع الرسالة :
"دور الفقه الإسلامي في العمارة المدنية في مدينتي القاهرة ورشيد فى العصرين المملوكي والعثماني".
بتقدير ممتاز مع توصية بالطبع على نفقة الجامعة والتبادل بين الجامعات وذلك فى 21 - 11 - 1995م .
* نال رسالة دكتوراه عنوانها "التحولات السياسية وأثرها فى العمارة بمدينة القاهرة منذ العصر الأيوبي حتى عصر الخديو إسماعيل" بكلية الآثار - جامعة القاهرة 2002 م.
* عضو الجمعية المصرية للدراسات التاريخية .
* عضو جمعية إحياء التراث العلمي للحضارة الإسلامية .
* عضو جمعية الآثار والفنون الإسلامية .
• عضو اتحاد كتاب مصر .
• عضو اتحاد الأثريين العرب .
مناصبه:
يعمل مدير إدارة الإعلام في مكتبة الإسكندرية
• يعمل حاليا مديراً بالإنابة لمركز الخطوط في مكتبة الإسكندرية.
• يعمل حالياً رئيس تحرير مجلة أبجديات- مركز الخطوط (مكتبة الإسكندرية)
• يعمل حالياً مدير تحرير لمجلة مشكاة ( المجلس الأعلى للآثار)
• يعمل محرراً للتراث بمكتب صحيفة الحياة اللندنية بالقاهرة .
أشهر مؤلفاته وبحوثه:
سبب اختيار الملف:
كتاب جمال عبد الناصر من القرية الى الوطن العربي الكبير
صدر عن الدار المصرية اللبنانية للكتب بمناسبة ثورة 23يوليو 2011
تصدر المعرض الدولي المقام بمناسبة الصالون الدولي للكتاب في دورته16 بالجزائر
وصف الكتاب:
الكتاب يقع في 556 صفحة كبيرة القطع من تأليف المصريين خالد عزب وصفاء خليفة، ويعد وثيقة تاريخية عن حياة عبد الناصر منذ الطفولة مستعينا بصوره في الطفولة وفي المدرسة الابتدائية وفي الكلية الحربية وفي الخرطوم عام 1940 ، حيث "قاد في السودان فصيلا عسكريا" وفي حصار الفالوجا في نهاية عام 1948 خلال الحرب مع إسرائيل والتي عاد منها عبد الناصر ليشرع في تشكيل تنظيم الضباط الأحرار بعد أن قال "معركتنا في القاهرة" في إشارة إلى ضرورة تغيير نظام الحكم.
ويلقي الكتاب أضواء على ثقافة عبد الناصر واهتمامه بقراءة الفلسفة وتاريخ الثورات وبخاصة الثورة الفرنسية، إذ ينشر صورة ضوئية لمقال نشره عام 1935 في مجلة (مدارس النهضة) بعنوان (فولتير رجل الحرية) ويسجل فيه أن فولتير وجان جاك روسو "حملا أقوى الأسلحة وأشدها فتكا وقد مهدا لمن أتى بعدهما للثورة الكبرى عام 1789 ."
ويقول الكتاب إن عبد الناصر قرأ سير الشخصيات المؤثرة في التاريخ مثل نابليون بونابرت، وعمر بن الخطاب، وغاندي، والإسكندر الأكبر، ويوليوس قيصر، وجاريبالدي، وإنه كان معجبا بروايات كلاسيكية بعضها كتبه فيكتور هوجو كما تأثر برواية (قصة مدينتين) لتشارلز ديكنز ، "وذكر عبد الناصر أنه تعلم من رواية ديكنز كيف يمكن أن تكون الثورة بيضاء"، وكانت ثورة 1952 توصف بأنها ثورة بيضاء حيث لم تمس العائلة المالكة بسوء.
ويضيف أنه حين كان في مدرسة النهضة الثانوية وقف يوم "عيد الجهاد" في 13 نوفمبر تشرين الثاني 1935 في فناء المدرسة وهتف "تحيا مصر حرة" ثم حمل العلم المصري وتقدم مظاهرة طافت مدارس الحي ثم انضمت إلى مظاهرة لطلاب جامعة القاهرة واصطدم المتظاهرون بقوات الشرطة وسقط ضحايا وجرحى.
ويتابع أن عبد الناصر أصابت جبهته رصاصة أطلقها ضابط من قوات الاحتلال البريطاني "وتفجر الدم غزيرا من رأس الفتى الثائر للمرة الثانية، وكانت الأولى وهو في الثانية عشرة عندما ضربه الجنود بالعصا على رأسه" في مدينة الإسكندرية الساحلية. ونشر الكتاب صورة لصفحة من مجلة الجهاد في الشهر نفسه تحت عنوان (جرحى يلجأون إلى دار الجهاد) وكان في مقدمتهم الطالب جمال عبد الناصر.
وفي الكتاب صورتان تجمعان عبد الناصر وتشي جيفارا بالقاهرة يوم 29 يونيو 1959 ، حيث قال جيفارا الثائر الارجنتيني إنه لا يرغب في العمل السياسي لأنه يحلم "بالثورة الكبرى... ثورتنا العالمية... في الثورة أجد نفسي" من الكونجو بافريقيا إلى دول أمريكا اللاتينية.
ويسجل الكتاب أن عبد الناصر شرح له الفرق بين الثورة والعمل السياسي أو الثوري ورجل الدولة، قائلا إن الثورة جميلة مثل علاقة رجل وامرأة "التعارف في البداية. المغامرات ثم الخطوبة. كلها مراحل جميلة لا يوجد فيها مسؤوليات. نعيش هيام الحب. نحب الثورة. نحب التمرد إلى أن نصل إلى الزواج. الزواج مسؤولية وجد. أنت تريد فقط من الثورة ما هو قبل الزواج"، وتبادلا الضحكات إلا أن أيا منهما لم يقنع الآخر بوجهة نظره.
التعليق على الكتاب:**بقلمي**
ا لجميل والذي شدني في هذا المؤلف أن الكتاب يستعرض العلاقات المصرية الجزائرية التاريخية ويوثق لها وكم هو مهم التوثيق في حياتنا .
حيث خصص فيه مؤلفه مع مساعدته قسما كاملا عن توثيق العلاقات المصرية الجزائرية ومن الصور النادرة التي يعرضها الكتاب حضور جمال عبد الناصر افتتاح صالون الجزائر الدولي للكتاب رفقة اول رئيس للجزائر المستقلة الرئيس الاسبق احمد بن بلة اضافة الى صور نادرة جمعته بالمناضلة جميلة بوحيرد وزهرة ظريف في 08 اكتوبر .1962 ويبرز الكتاب ايضا الدعم اللامشروط لمصر وجمال عبد الناصر للثورة التحريرية الجزائرية منذ التحضير لها إلى يوم الاستقلال
تزامنا مع التغيرات الهامة الحاصلة في الوطن العربي وفي مصر بالذات
وتأكيدا لاواصر المحبة المتجذرة بين الشعبين.
مايهمنا في الكتاب انفراده بصور نادرة لشخصيات جزائرية
امثال المجاهدة جميلة بوحيرد والمجاهدة زهرة ظريف
احمد بن بلة
قد أكون وفقت في الاختيار ونقلت اليكم بعضا مما في مكتبتي
تمنيت لو ان الكتاب مطروح للتحميل لكن للاسف لم احسن حمله وتحميله
ولعل هناك من يفيدنا.
الخلاصة:
مكتبة اللمة الثقافية والادبية بحاجة الى مساهماتكم الجادة وابحاركم في عالم الكتب لتستوقفون رحلاتنا عند كل مفيد وجديد.
لنساهم في اثرائها بزاد معرفي وتصفحات سريعة ملخصة تعكس رقي فكرنا واذواقنا.
ننتظر تفاعلكم مع الفكرة اولا
ليتم بعدها طرح كل عمل في زاوية لتتكامل الاركان مشكلة هرما او صرحا بمشيئة الله نسميه
مكتبة اللمة الجزائرية
شعارنا
اقرأ يا امة اقرأ
لمساهمة ثرية نطلع على ضوابط الركن
آخر تعديل: