بسم الله الرحمن الرحيم
اسمى التحايا لكل القائمين على هذا الصرح الراقي
ارتايت المشاركة اولا
بمؤلف للشيخ محمد الغزالي
رجائي ان ينال رضاكم
على بركة الله
المؤلف:
سر تاخر العرب والمسلمين
المؤلف:
محمد الغزالي احمد السقا
عالم ومفكر اسلامي مصري
ولد بمحافظة البحيرة بمصر
في 22 سبتمبر 1917 م
مؤهلاته:
حاصل على الشهادة الثانوية الازهرية سنة 1937
شهادة جحامعية من كلية اصول الدين
تخصص بالدعوة والارشاد 1941 م
حاصل على الدرجة العالمية 1943 م
مناصبه:
شغل الشيخ عدة مناصب عل اهم ما نذكر
هو شغله منصب استاذ
في جامعة الامير عبد القادر للعلوم الاسلامية بقسنطينة 1984م
تحصل على جائزة الملك فيصل للعلوم الاسلامية عام 1989 م
اشهر مؤلفاته:
وفاته:
انتقل الى رحمة الله في السعودية
في 9 مارس 1996 م
وصف الكتاب:
الكتاب في نسخته الصادرة على دار المعرفة الجزائرية
يقع في 135 صفحة
والكتاب هو محاولة جادة من الشيخ الغزالي لتشخيص امراض الامة الاسلامية
مناقشا المشاكل والعقبات
واضعا يده على الحلول
يبدا المولف كتابه بتشخيص حالة الامة
يواصل ويسترسل بذكر الحلول وما يجب الحفاظ عليه
وما يجب التخلص منه
معنونا احوال اليوم وامال الغد
وفي الاخير لكي يكون الختام مسكا
نثر امله ورغبته في كينونة وحدة عربية اسلامية
مؤكدا انها ضرورة حتمية
رغم بعد وصعوبة تحقيقها
في اخر فصل من فصول كتابه
وعنون الوحدة الاسلامية طريق طويل لكنه ضرورة حياة
استخلاصي من الكتاب:
من خلال تصفحي للكتاب التمست اسف الشيخ الغزالي
وغضبه الشديد من الاوضاع التي الت اليها الامة الاسلامية
ومن ما وصلنا اليه من فرقة وتسطيح للدين وبعد عنه
فقارئ الجزء الاول من الكتاب يجد نفسه ناقما ومشحونا
ضد الوضع الحالي بشحنة سلبية
لكن ما ان يسترسل ويواصل قراءة الكتاب
يجد ان الشحنة السلبية انقلبت كالسحر
الى طاقة ايجابية ورغبة للمساهمة في التغيير
واللحاق بركب التقدم
والقيام على كينونة الوحدة الاسلامية
للخروج من قوقعة التخلف والتاخر عن الركب
وهدا ما رمى اليه الشيخ الغزالي
الكتاب راااائع
واجمل ما فيه انه يستند الي نصوص قرانية
ويحوي قصائد وابيات شعرية
مما يشكل بنية فنية رائعة
لمن يرغب بتحميل الكتاب
هنا رابط التحميل
اسمى التحايا للجميع
:re_gards:
اسمى التحايا لكل القائمين على هذا الصرح الراقي
ارتايت المشاركة اولا
بمؤلف للشيخ محمد الغزالي
رجائي ان ينال رضاكم
على بركة الله
المؤلف:
سر تاخر العرب والمسلمين
المؤلف:
محمد الغزالي احمد السقا
عالم ومفكر اسلامي مصري
ولد بمحافظة البحيرة بمصر
في 22 سبتمبر 1917 م
مؤهلاته:
حاصل على الشهادة الثانوية الازهرية سنة 1937
شهادة جحامعية من كلية اصول الدين
تخصص بالدعوة والارشاد 1941 م
حاصل على الدرجة العالمية 1943 م
مناصبه:
شغل الشيخ عدة مناصب عل اهم ما نذكر
هو شغله منصب استاذ
في جامعة الامير عبد القادر للعلوم الاسلامية بقسنطينة 1984م
تحصل على جائزة الملك فيصل للعلوم الاسلامية عام 1989 م
اشهر مؤلفاته:
وفاته:
انتقل الى رحمة الله في السعودية
في 9 مارس 1996 م
وصف الكتاب:
الكتاب في نسخته الصادرة على دار المعرفة الجزائرية
يقع في 135 صفحة
والكتاب هو محاولة جادة من الشيخ الغزالي لتشخيص امراض الامة الاسلامية
مناقشا المشاكل والعقبات
واضعا يده على الحلول
يبدا المولف كتابه بتشخيص حالة الامة
فيقول “من أمد بعيد أحسست أننا مصابون من داخلنا، وأن مواريثنا الفكرية لا تنبع من ديننا، بل من تعاليم دخيلة على هذا الدين … هناك ازورارا عن توجيهات الإسلام الحاسمة في الميادين كافة تمشياً مع أهواء فرد من الأفراد أو طبيعة جنس من الأجناس، وأن العبادات فقدت روحها وأصبحت رسوماً ميتة، وأن الأخلاق سقطت عن عرشها وأمسى تعامل الناس وفق غرائزهم وأن الصراع العالمي ليس بين الإسلام وغيره من أهواء البشر! هو صراع بين تطبيقات غبية للإسلام ومسالك بشرية يقظة جريئة”.
متسائلا اين الخلل ....؟؟
ثم يذكر الشيخ محمد الغزالي
بعض سنن الله الكونية اذكر منها :
[ تِلْكَ الدَّارُ الْآَخِرَةُ نَجْعَلُهَا لِلَّذِينَ لَا يُرِيدُونَ عُلُوًّا فِي الْأَرْضِ وَلَا فَسَادًا وَالْعَاقِبَةُ لِلْمُتَّقِينَ ] القصص 83
مبينا ان السورة تحوي على شرح مستفيض لعواقب الحكم الفردي والإستبداد السياسي وشرح آخر لعواقب الطغيان الإقتصادي والإغترار بالمال العريض، والآية السابقة هي خلاصة هذه الإستفاضة.
ثم انتقل شيخنابعد ذلك
الى تسلل اخر في الميدان الاجتماعي
وقصد هنا الاساءة للمراة
ويواصل بمحور جديد عنونه ب
اثر الاهواء والعصبيات على الدعوة
حيث يعرض على عجالة بعض صور العصبية الاوربية
كدراسة التاريخ بتبجج وافترائهم على التاريخ
ويسترسل حول الفكرة ذاتها تحت عنوان
قصور الحكم وأثره على الإضطراب العلمي
متكلما عن تدهور الوضع بعد انتهاء الخلافة الراشدة
تم يضع يده على الجرح
لوضعه نقطة العلم تحت الضوء
وعنون المحور ب
العلم المغشوش يهز الأمة ويخدم الإستعمار
ثم عرج على الثقافة في الاسلام محددا تعريفها ومعناها
ليعنون ماكتب تحت
حد أدنى لثقافة المسلم
وعنون فصله التالي ب
مرتبة أخرى من المعرفة الدينية
مسترسلا ليتابع وصف اسفه على جيل اليوم تحت عنوان
جيل يذهب ضحية العجز والغدر
مسلطا الضوء على الغزو الثقافي الذي تتعرض له امتنا
وفي دعوة منه لشد الهمم وعدم التراخي للغرب
كتب وعنون
إنهم يتعصبون ضدنا .. فهل نتراخى؟!!
متسائلا اين الخلل ....؟؟
ثم يذكر الشيخ محمد الغزالي
بعض سنن الله الكونية اذكر منها :
[ تِلْكَ الدَّارُ الْآَخِرَةُ نَجْعَلُهَا لِلَّذِينَ لَا يُرِيدُونَ عُلُوًّا فِي الْأَرْضِ وَلَا فَسَادًا وَالْعَاقِبَةُ لِلْمُتَّقِينَ ] القصص 83
مبينا ان السورة تحوي على شرح مستفيض لعواقب الحكم الفردي والإستبداد السياسي وشرح آخر لعواقب الطغيان الإقتصادي والإغترار بالمال العريض، والآية السابقة هي خلاصة هذه الإستفاضة.
ثم انتقل شيخنابعد ذلك
الى تسلل اخر في الميدان الاجتماعي
وقصد هنا الاساءة للمراة
ويواصل بمحور جديد عنونه ب
اثر الاهواء والعصبيات على الدعوة
حيث يعرض على عجالة بعض صور العصبية الاوربية
كدراسة التاريخ بتبجج وافترائهم على التاريخ
ويسترسل حول الفكرة ذاتها تحت عنوان
قصور الحكم وأثره على الإضطراب العلمي
متكلما عن تدهور الوضع بعد انتهاء الخلافة الراشدة
تم يضع يده على الجرح
لوضعه نقطة العلم تحت الضوء
وعنون المحور ب
العلم المغشوش يهز الأمة ويخدم الإستعمار
ثم عرج على الثقافة في الاسلام محددا تعريفها ومعناها
ليعنون ماكتب تحت
حد أدنى لثقافة المسلم
وعنون فصله التالي ب
مرتبة أخرى من المعرفة الدينية
مسترسلا ليتابع وصف اسفه على جيل اليوم تحت عنوان
جيل يذهب ضحية العجز والغدر
مسلطا الضوء على الغزو الثقافي الذي تتعرض له امتنا
وفي دعوة منه لشد الهمم وعدم التراخي للغرب
كتب وعنون
إنهم يتعصبون ضدنا .. فهل نتراخى؟!!
يواصل ويسترسل بذكر الحلول وما يجب الحفاظ عليه
وما يجب التخلص منه
معنونا احوال اليوم وامال الغد
وفي الاخير لكي يكون الختام مسكا
نثر امله ورغبته في كينونة وحدة عربية اسلامية
مؤكدا انها ضرورة حتمية
رغم بعد وصعوبة تحقيقها
في اخر فصل من فصول كتابه
وعنون الوحدة الاسلامية طريق طويل لكنه ضرورة حياة
استخلاصي من الكتاب:
من خلال تصفحي للكتاب التمست اسف الشيخ الغزالي
وغضبه الشديد من الاوضاع التي الت اليها الامة الاسلامية
ومن ما وصلنا اليه من فرقة وتسطيح للدين وبعد عنه
فقارئ الجزء الاول من الكتاب يجد نفسه ناقما ومشحونا
ضد الوضع الحالي بشحنة سلبية
لكن ما ان يسترسل ويواصل قراءة الكتاب
يجد ان الشحنة السلبية انقلبت كالسحر
الى طاقة ايجابية ورغبة للمساهمة في التغيير
واللحاق بركب التقدم
والقيام على كينونة الوحدة الاسلامية
للخروج من قوقعة التخلف والتاخر عن الركب
وهدا ما رمى اليه الشيخ الغزالي
الكتاب راااائع
واجمل ما فيه انه يستند الي نصوص قرانية
ويحوي قصائد وابيات شعرية
مما يشكل بنية فنية رائعة
لمن يرغب بتحميل الكتاب
هنا رابط التحميل
اسمى التحايا للجميع
:re_gards:
آخر تعديل بواسطة المشرف: