السلام عليكم
الحب لا يزيد بالبر... لا ينقص بالجفاء... لكنه نهر لا ينضب من العطاء
إن الرجال ليسو في حاجه إلى هيئات كي تعلمهم التعامل مع المرأة
لأنهم نتاج تربيه المراه
فأينما يوجد رجل مهذب توجد أمراه مهذبة أينما يوجد رجل غير مهذب توجد امراه غير مهذبة
عندما يلتقي رجل مهذب بامراه مهذبة فهذه قمة العلاقة بين الاثنين
وعندما يلتقي رجل غير مهذب مع امراه مهذبة فهذا هو قدر المراه لكنها
قادرة علي العبور بأسرتها إلى بر الأمان
وعندما يلتقي رجل مهذب مع امراه غير مهذبة فهذا انهيار أسرى تام
وعندما يلتقي رجل غير مهذب مع امراه غير مهذبة فهذا هو الدرك
الأسفل من العلاقة
إذا كان الرجال الغير مهذبين يحتاجون إلى هيئات فان من باب أولى
للمراه الغير مهذبة أن تحتاج إلى تلك الهيئات لأنها سوف تنتج رجال
مهذبين لو أصلحت الهيئات منهن أول هؤلاء النسوة الذين يطلبون
المساواة بالرجل في رأي الشخصي أن افضل هيئه تقوم بذلك هي
الدين الدين الدين
إن أسوأ رجل هو الذي يقول" لا" في حين في داخله يقول" نعم"
والأسوأ من يقول" نعم" ? كل مبادئه تقول ألف "لا" لان الحالة الأخيره
يكون الرجل لا يؤمن بمبادئه ? لكن الأسوأ على الإطلاق هو الرجل
الذي لا يمتلك أي مبادئ فيقول" لا ? نعم" في نفس الوقت.
الفرق بين الصداقة و الحب
لا يوجد فرق جوهري بين الكلمتين لانهما وجهين لعمله واحده, فأنا احب
صديقي ,وان كنت لا احب صديقي فهذا يعنى انه ليس صديقي ولكن
معرفة كعابر سبيل وهذا لا يسمى صديق. ? بما أنني احب صديقي فلا
توجد صداقه بين رجل و امراه لان الحب المتولد سوف تحركه رغبه بان
يسير الحب بين الرجل و المراه في الطريق الطبيعي و هو الزواج حتى
يتم تقويم هذا الحب و إلا كان أدم و حواء ظلوا أصدقاء.!!
هل يكون الحبيب صديقا و الصديق حبيبا؟؟
الجواب :نعم و لا شئ غير نعم ولكن الصداقة تنتهي ربما ببعد المكان أو بالموت أو الجفاء أو المشاكل و لكن الذي يبقي هو الصديق الذي تحبه في الله , إذا الحب لا ينتهي و لا نستطيع نسيانه لان الصداقة بدون حب هي ليست صداقه بل لا شيء على الإطلاق لكن حب المسلم لأخيه المسلم في الله إن كان صادقا فهو اسمي من الصداقة و أبقى إلى يوم الدين .
هكذا هي الصداقة شجره صلبه جذورها الحب الذي يثبتها في الأرض
يجعلها صلبه و ما على الشجرة من ورود فهي الجوانب المضيئة في
الصداقة و ما في الشجرة من ورق ذابل هي لحظات ضعف ليست ضعف
الصداقة . لكنها لحظات ضعف الأشخاص ,وكلما زاد الورد و قل الورق
الذابل كلما ازدهرت الصداقة و كانت اعمق و نضع هذه الشجرة في
المرتبة الأولى.
الصداقة درجات وهذا شيء طبيعي طبقا لكميه الورود علي الشجرة
الحب لا يتجزأ فأما حب أو لا حب , وبما أننا قلنا أنا احب صديقي فإذا
وجدت حاله لا حب تساوى لا صداقه و هذا سببه في أن يكون اختيارنا
خاطئ من البداية أو شخصيه أحد الصديقين هي شخصيه مزيفه و هذا
يتحمله الطرف الخاسر وحده . خلاصه القول إن الصداقة التي تبني علي
المصلحة فقط هي صداقه بلا حب ومن ثم فهي ليست صداقه على
الإطلاق لأنها كمحطة في طريقنا قضينا منها حاجتنا و ذهبنا و تركناها.
لا يمكن أن تحب إنسان ثم يقل أو يضعف أو يمرض لان هذا الحب كان
صادقا جاء ضعيفا ثم اصبح قويا بالأيام أي أن هذا الحب قد زاد و انما
مثل جذور الشجرة فزاد من صلابتها و لكن إذا توقف أحد الطرفين عن
ري هذه الشجرة فتوقفت عن النمو و ذبل زهورها و تساقط أوراقها و
توقف جذورها عن النمو فسوف يكون من السهل اجتثثها من علي
الأرض?وقتها نعلن موت الحب ولكن تبقي لحظات الوفاء باقيه......
إن أسوا شيء في أي إنسان هي حاله الغضب "لا يطفئ مصباح العقل
غير عواطف النفس " و حاله الغضب هي حاله يكون مغيب فيها صاحبها
عن الوعي و هنا لا يجب أن نلوم صاحبه عن ما قاله في حاله غضبه .
لكن نلومه على وصوله لهذه الدرجة من الغضب التي تخرجه إلى حد
الانفجار.
من هو الصديق؟
في كلمه واحده الصديق هو مرآتك بدرجه نقاء هذه المراه تكون درجه
الصداقة مقدار صلابة الشجرة في الأرض.
أننا لا نستطيع أن بجعل كل الناس تحبنا أو كل الناس تكرهنا فهذا
مستحيل أن ترضى كل الناس ,? كما قلنا فان حب الناس أو كرههم أو
احتقارهم أو سلبيتهم لا تعنيك في شيء ? لكن المختلف استجابتك
اهذ الحدث , فان كنت تراعي الله ورسوله أولا فلا تخف في الله لومه
لائم دعهم يكرهون و يحبون و يتكبرون و يحتقرون , أما إذا وجدت خطا
فيك فيجب أن تراجع نفسك و تقومها إذا كنت تريد الإصلاح .
حاول أن تفهم الآخرون قبل أن يفهموك وكن مرشدا و لا تكن حكما
كن قدوه و لا تكن ناقدا وكن جزء من الحل ولا تكن جزء من المشكلة
إذا فكرت أن المشكلة تكمن في الخارج فتوقف عند ذلك ,فطريقه التفكير
مشكله في حد ذاتها.
إن الخطا هو الخطا سواء كان مقصود أو غير مقصود الاعتذار عن الخطا
سهل و لكن الاعتراف به هو الصعب! .
الصراحة هي الصراحة و لا تصل إلى درجه الوقاحة إلا إذا فرضت أنت
رأيك أو تدخلت فيما لا يعنيك أما إذا طلب منك رأيك فالصراحة هي
الصراحة لا تتجزا . لا تحزن إذا هي كانت غريبة أو ضرت الآخرين المهم
أن يكون رأيك بعد تفكير عميق و أن لا يكون رأيك اساءه شخصيه أو
لأغراض شخصيه في نفسك و إذا كنت تريد أن تتبع بعض الدبلوماسية
في الحديث فهذا حقك و لا تلام عليه وإذا كان رأيك لا يخالف الدين فهذا
حقك في إبداء الرأي سواء كنت صريحا أو دبلوماسيا ليس عليك
الاعتذار لاحد لا تعتذر إلا إذا كنت متأكد انك أخطأت فقط .فهذا هو زماننا
الصراحة دائما جارحة لأنها تنزع الزيف .
هكذا هو الإنسان لا يشعر بقيمه النعم إلا حينما يفقدها و لا يسعنا إلا
أن نشكر الله على نعمه و أن يديمها علينا و أن يخلفنا خير منها في
الاخره إذا فقدناها.
لا يوجد وجه مقارنه بين عدم الثقة في النفس و عدم الثقة في الآخرين
هذه قضيه كبيره يطول شرحها .لان الثقة بالنفس هي نتيجة تراكمات
على شخصيه الإنسان و إن الاراده الحرة هي التي تجعل اداره الذات
"النفس" ممكنة ,إنها القدرة على اتخاذ القرارات و الاختيار و العمل
بما يتوافق معها . نتاج هذا كله تتولد ثقة الأخريين بك أما ثقتك
بالأخريين فهي الأصل في التعامل معهم و لكن يجب أن تتحمل
المسؤليه وحدك ولا تلوم الآخرين.
كل إنسان وحيد في أعماقه لو اشتد عليه الزحام و كثرت همومه و
مشاغله ولا يخفف عنه بعض وحدته الداخلية إلا دفئ المشاعر الصادقة
المخلصة فالحب فعل يحوله المتقاعسون إلى شعور ,إن الحب هو شيء
تفعله "اخدم ، احترم , ضحي , ساند , احترم ذاتك" فالحب قيمه تتحقق
من خلال الأعمال المحببة.
فلتكن الصداقة زادها الحب ,تعطي و لا تنتظر أن تأخذ, مثل الشمس
تظلنا بنورها و دفئها و طاقتها حتى تستمر الحياة
الحب لا يزيد بالبر... لا ينقص بالجفاء... لكنه نهر لا ينضب من العطاء
إن الرجال ليسو في حاجه إلى هيئات كي تعلمهم التعامل مع المرأة
لأنهم نتاج تربيه المراه
فأينما يوجد رجل مهذب توجد أمراه مهذبة أينما يوجد رجل غير مهذب توجد امراه غير مهذبة
عندما يلتقي رجل مهذب بامراه مهذبة فهذه قمة العلاقة بين الاثنين
وعندما يلتقي رجل غير مهذب مع امراه مهذبة فهذا هو قدر المراه لكنها
قادرة علي العبور بأسرتها إلى بر الأمان
وعندما يلتقي رجل مهذب مع امراه غير مهذبة فهذا انهيار أسرى تام
وعندما يلتقي رجل غير مهذب مع امراه غير مهذبة فهذا هو الدرك
الأسفل من العلاقة
إذا كان الرجال الغير مهذبين يحتاجون إلى هيئات فان من باب أولى
للمراه الغير مهذبة أن تحتاج إلى تلك الهيئات لأنها سوف تنتج رجال
مهذبين لو أصلحت الهيئات منهن أول هؤلاء النسوة الذين يطلبون
المساواة بالرجل في رأي الشخصي أن افضل هيئه تقوم بذلك هي
الدين الدين الدين
إن أسوأ رجل هو الذي يقول" لا" في حين في داخله يقول" نعم"
والأسوأ من يقول" نعم" ? كل مبادئه تقول ألف "لا" لان الحالة الأخيره
يكون الرجل لا يؤمن بمبادئه ? لكن الأسوأ على الإطلاق هو الرجل
الذي لا يمتلك أي مبادئ فيقول" لا ? نعم" في نفس الوقت.
الفرق بين الصداقة و الحب
لا يوجد فرق جوهري بين الكلمتين لانهما وجهين لعمله واحده, فأنا احب
صديقي ,وان كنت لا احب صديقي فهذا يعنى انه ليس صديقي ولكن
معرفة كعابر سبيل وهذا لا يسمى صديق. ? بما أنني احب صديقي فلا
توجد صداقه بين رجل و امراه لان الحب المتولد سوف تحركه رغبه بان
يسير الحب بين الرجل و المراه في الطريق الطبيعي و هو الزواج حتى
يتم تقويم هذا الحب و إلا كان أدم و حواء ظلوا أصدقاء.!!
هل يكون الحبيب صديقا و الصديق حبيبا؟؟
الجواب :نعم و لا شئ غير نعم ولكن الصداقة تنتهي ربما ببعد المكان أو بالموت أو الجفاء أو المشاكل و لكن الذي يبقي هو الصديق الذي تحبه في الله , إذا الحب لا ينتهي و لا نستطيع نسيانه لان الصداقة بدون حب هي ليست صداقه بل لا شيء على الإطلاق لكن حب المسلم لأخيه المسلم في الله إن كان صادقا فهو اسمي من الصداقة و أبقى إلى يوم الدين .
هكذا هي الصداقة شجره صلبه جذورها الحب الذي يثبتها في الأرض
يجعلها صلبه و ما على الشجرة من ورود فهي الجوانب المضيئة في
الصداقة و ما في الشجرة من ورق ذابل هي لحظات ضعف ليست ضعف
الصداقة . لكنها لحظات ضعف الأشخاص ,وكلما زاد الورد و قل الورق
الذابل كلما ازدهرت الصداقة و كانت اعمق و نضع هذه الشجرة في
المرتبة الأولى.
الصداقة درجات وهذا شيء طبيعي طبقا لكميه الورود علي الشجرة
الحب لا يتجزأ فأما حب أو لا حب , وبما أننا قلنا أنا احب صديقي فإذا
وجدت حاله لا حب تساوى لا صداقه و هذا سببه في أن يكون اختيارنا
خاطئ من البداية أو شخصيه أحد الصديقين هي شخصيه مزيفه و هذا
يتحمله الطرف الخاسر وحده . خلاصه القول إن الصداقة التي تبني علي
المصلحة فقط هي صداقه بلا حب ومن ثم فهي ليست صداقه على
الإطلاق لأنها كمحطة في طريقنا قضينا منها حاجتنا و ذهبنا و تركناها.
لا يمكن أن تحب إنسان ثم يقل أو يضعف أو يمرض لان هذا الحب كان
صادقا جاء ضعيفا ثم اصبح قويا بالأيام أي أن هذا الحب قد زاد و انما
مثل جذور الشجرة فزاد من صلابتها و لكن إذا توقف أحد الطرفين عن
ري هذه الشجرة فتوقفت عن النمو و ذبل زهورها و تساقط أوراقها و
توقف جذورها عن النمو فسوف يكون من السهل اجتثثها من علي
الأرض?وقتها نعلن موت الحب ولكن تبقي لحظات الوفاء باقيه......
إن أسوا شيء في أي إنسان هي حاله الغضب "لا يطفئ مصباح العقل
غير عواطف النفس " و حاله الغضب هي حاله يكون مغيب فيها صاحبها
عن الوعي و هنا لا يجب أن نلوم صاحبه عن ما قاله في حاله غضبه .
لكن نلومه على وصوله لهذه الدرجة من الغضب التي تخرجه إلى حد
الانفجار.
من هو الصديق؟
في كلمه واحده الصديق هو مرآتك بدرجه نقاء هذه المراه تكون درجه
الصداقة مقدار صلابة الشجرة في الأرض.
أننا لا نستطيع أن بجعل كل الناس تحبنا أو كل الناس تكرهنا فهذا
مستحيل أن ترضى كل الناس ,? كما قلنا فان حب الناس أو كرههم أو
احتقارهم أو سلبيتهم لا تعنيك في شيء ? لكن المختلف استجابتك
اهذ الحدث , فان كنت تراعي الله ورسوله أولا فلا تخف في الله لومه
لائم دعهم يكرهون و يحبون و يتكبرون و يحتقرون , أما إذا وجدت خطا
فيك فيجب أن تراجع نفسك و تقومها إذا كنت تريد الإصلاح .
حاول أن تفهم الآخرون قبل أن يفهموك وكن مرشدا و لا تكن حكما
كن قدوه و لا تكن ناقدا وكن جزء من الحل ولا تكن جزء من المشكلة
إذا فكرت أن المشكلة تكمن في الخارج فتوقف عند ذلك ,فطريقه التفكير
مشكله في حد ذاتها.
إن الخطا هو الخطا سواء كان مقصود أو غير مقصود الاعتذار عن الخطا
سهل و لكن الاعتراف به هو الصعب! .
الصراحة هي الصراحة و لا تصل إلى درجه الوقاحة إلا إذا فرضت أنت
رأيك أو تدخلت فيما لا يعنيك أما إذا طلب منك رأيك فالصراحة هي
الصراحة لا تتجزا . لا تحزن إذا هي كانت غريبة أو ضرت الآخرين المهم
أن يكون رأيك بعد تفكير عميق و أن لا يكون رأيك اساءه شخصيه أو
لأغراض شخصيه في نفسك و إذا كنت تريد أن تتبع بعض الدبلوماسية
في الحديث فهذا حقك و لا تلام عليه وإذا كان رأيك لا يخالف الدين فهذا
حقك في إبداء الرأي سواء كنت صريحا أو دبلوماسيا ليس عليك
الاعتذار لاحد لا تعتذر إلا إذا كنت متأكد انك أخطأت فقط .فهذا هو زماننا
الصراحة دائما جارحة لأنها تنزع الزيف .
هكذا هو الإنسان لا يشعر بقيمه النعم إلا حينما يفقدها و لا يسعنا إلا
أن نشكر الله على نعمه و أن يديمها علينا و أن يخلفنا خير منها في
الاخره إذا فقدناها.
لا يوجد وجه مقارنه بين عدم الثقة في النفس و عدم الثقة في الآخرين
هذه قضيه كبيره يطول شرحها .لان الثقة بالنفس هي نتيجة تراكمات
على شخصيه الإنسان و إن الاراده الحرة هي التي تجعل اداره الذات
"النفس" ممكنة ,إنها القدرة على اتخاذ القرارات و الاختيار و العمل
بما يتوافق معها . نتاج هذا كله تتولد ثقة الأخريين بك أما ثقتك
بالأخريين فهي الأصل في التعامل معهم و لكن يجب أن تتحمل
المسؤليه وحدك ولا تلوم الآخرين.
كل إنسان وحيد في أعماقه لو اشتد عليه الزحام و كثرت همومه و
مشاغله ولا يخفف عنه بعض وحدته الداخلية إلا دفئ المشاعر الصادقة
المخلصة فالحب فعل يحوله المتقاعسون إلى شعور ,إن الحب هو شيء
تفعله "اخدم ، احترم , ضحي , ساند , احترم ذاتك" فالحب قيمه تتحقق
من خلال الأعمال المحببة.
فلتكن الصداقة زادها الحب ,تعطي و لا تنتظر أن تأخذ, مثل الشمس
تظلنا بنورها و دفئها و طاقتها حتى تستمر الحياة