خبايا وأسرار صفقة الوفاء للأحرار

عمر الفلسطيني

:: عضو مُشارك ::
إنضم
29 جوان 2010
المشاركات
288
نقاط التفاعل
123
النقاط
9
موقع عبري يتحدث عن نقاط سرية في صفقة تبادل الأسرى


شهاب – وكالات
كشف موقع "قضايا مركزية" الناطق بالعبرية ما اسماها " النقاط السرية في صفقة التبادل " التي جرى التوقيع عليها الثلاثاء الماضي، والتي سترى النور خلال أيام، ومن المتوقع عودة الجندي الاسرائيلي جلعاد شاليط إلى إسرائيل ليل الثلاثاء أو صباح الأربعاء القادم.
وذكر الموقع أن رئيس الوزراء الإسرائيلي نيتانياهو طلب عدم نشر هذه النقاط وإبقائها سرية، وهذا ما يفسر تراجع نيتانياهو عن طرح الصفقة أمام الكنيست الإسرائيلي للمصادقة عليها كما وعد بعد فوزه بالانتخابات وتشكيل الحكومة الإسرائيلية.
وبحسب ما نشر الموقع " فقد أخفى نيتانياهو هذه النقاط حتى عن وزراء حكومته الذين صوتوا لصالح الصفقة، وتتمثل هذه النقاط التي اتفق عليها مع حركة حماس وتعتبر جزءا من هذه الصفقة:
أولا: تتعهد إسرائيل برفع الحصار بشكل كامل عن قطاع غزة.
ثانيا: تتعهد إسرائيل بعدم التعرض لأي أسير أفرج عنه في هذه الصفقة وكذلك أفراد عائلته، وفي حال عاد بعض المفرج عنهم "للنشاط" ضد إسرائيل، فإنه يتوجب على إسرائيل إبلاغ المخابرات المصرية بنيتها "تصفيته"، ويوجد حق للمخابرات المصرية للاعتراض على قرار إسرائيل.
ثالثا: لم يستطع نيتانياهو انتزاع موافقة من حركة حماس بوقف نشاطها لخطف جنود إسرائيليين في المستقبل، حيث خضع لموقف حماس بأنها سوف تستمر في السعي لخطف جنود والقيام بعمليات لتحرير باقي الأسرى في السجون الإسرائيلية.

ويذكر أن وزير الخارجية الإسرائيلية إفيجدور ليبرمان كان على علم بالنقاط السرية أو كل تفاصيل الصفقة، وهو الذي قام بتسريب هذه النقاط للمقربين منه والتي وصلت بالنهاية إلى موقع "قضايا مركزية".
 
البعض للاسف لا يفهم من الموضوع الا

اسرائلي مقابل الف فلسطيني

ويظن ان سنين من المفوضات لم تثمر الا ذلك

ولا يعلم ان خلف الأكمة ما خلفها

الحمد لله الذي فك اسر اخواننا الفلسطينيين من سجون العدو

وعقبال البقية الباقية
 
موقع عبري يتحدث عن نقاط سرية في صفقة تبادل الأسرى




شهاب – وكالات
كشف موقع "قضايا مركزية" الناطق بالعبرية ما اسماها " النقاط السرية في صفقة التبادل " التي جرى التوقيع عليها الثلاثاء الماضي، والتي سترى النور خلال أيام، ومن المتوقع عودة الجندي الاسرائيلي جلعاد شاليط إلى إسرائيل ليل الثلاثاء أو صباح الأربعاء القادم.
وذكر الموقع أن رئيس الوزراء الإسرائيلي نيتانياهو طلب عدم نشر هذه النقاط وإبقائها سرية، وهذا ما يفسر تراجع نيتانياهو عن طرح الصفقة أمام الكنيست الإسرائيلي للمصادقة عليها كما وعد بعد فوزه بالانتخابات وتشكيل الحكومة الإسرائيلية.
وبحسب ما نشر الموقع " فقد أخفى نيتانياهو هذه النقاط حتى عن وزراء حكومته الذين صوتوا لصالح الصفقة، وتتمثل هذه النقاط التي اتفق عليها مع حركة حماس وتعتبر جزءا من هذه الصفقة:
أولا: تتعهد إسرائيل برفع الحصار بشكل كامل عن قطاع غزة.
ثانيا: تتعهد إسرائيل بعدم التعرض لأي أسير أفرج عنه في هذه الصفقة وكذلك أفراد عائلته، وفي حال عاد بعض المفرج عنهم "للنشاط" ضد إسرائيل، فإنه يتوجب على إسرائيل إبلاغ المخابرات المصرية بنيتها "تصفيته"، ويوجد حق للمخابرات المصرية للاعتراض على قرار إسرائيل.
ثالثا: لم يستطع نيتانياهو انتزاع موافقة من حركة حماس بوقف نشاطها لخطف جنود إسرائيليين في المستقبل، حيث خضع لموقف حماس بأنها سوف تستمر في السعي لخطف جنود والقيام بعمليات لتحرير باقي الأسرى في السجون الإسرائيلية.

ويذكر أن وزير الخارجية الإسرائيلية إفيجدور ليبرمان كان على علم بالنقاط السرية أو كل تفاصيل الصفقة، وهو الذي قام بتسريب هذه النقاط للمقربين منه والتي وصلت بالنهاية إلى موقع "قضايا مركزية".
أعظم أسرار هذه الصفقة أن شاليط أطلق مقابل 1027 أسير والحمد لله وكذلك شاليط أطلق بعد نتيجة الإستفزاز والتي بلغت آلاف القتلى من المسلمين رحمهم الله وقبلهم في الشهداء عنده وآلاف الأيتام وآلاف الأيامى وآلاف الجرحى والمصابين من المسلمين وتشريد الآلاف وهدم الآلاف من البيوت كل ذلك وشاليط ينعُم بما حُرِم منه الفلسطينيين ولا يستبعد أن تكون الصفقة أكبر فقد تكون ثمن الخيانة لتحسين وتجميل حماس بعد أن تبين وتأكد خيانتها
علما أن إسرائيل تستطيع والتجارب معها تؤكد ذلك أن تعتقل الآلاف مرة أخرى ولا حول ولا قوة إلا بالله
 
تحية للأبطال الذين أطلقوا سراح الأبطال
وتحية لكل الفلسطينيين وإن شاء الله نراكم يوما كلكم أحرار
وتحية لك يا عمر الفلسطيني ولإخواننا في غزة

هذا ما فعلته حماس فاليرينا المتشدقون والمتفيهقون ماذا فعلوا ؟
 
أعظم أسرار هذه الصفقة أن شاليط أطلق مقابل 1027 أسير والحمد لله وكذلك شاليط أطلق بعد نتيجة الإستفزاز والتي بلغت آلاف القتلى من المسلمين رحمهم الله وقبلهم في الشهداء عنده وآلاف الأيتام وآلاف الأيامى وآلاف الجرحى والمصابين من المسلمين وتشريد الآلاف وهدم الآلاف من البيوت كل ذلك وشاليط ينعُم بما حُرِم منه الفلسطينيين ولا يستبعد أن تكون الصفقة أكبر فقد تكون ثمن الخيانة لتحسين وتجميل حماس بعد أن تبين وتأكد خيانتها
علما أن إسرائيل تستطيع والتجارب معها تؤكد ذلك أن تعتقل الآلاف مرة أخرى ولا حول ولا قوة إلا بالله
وماذا جرى في أفغانستان
ولماذا احتلت ودمرت
ولماذا تمزقت دولة اسلامية
أليس لمناورة طالبان وبن لادن
ومحاولة استفزاز أمركيا

لا ترمني بداءك يا هذا وتتشدق
 
قولو لهم
علموهم
أولائك الدين يعادون حماس
أولائك الدين سلمت اسرائيل من أعمالهم
 
إسلام أون لاين – رام الله
توقع خبراء ومحللون سياسيون في تصريحات خاصة لـ"إسلام أون لاين" اليوم الخميس 13-10-2011 أن يكون لصفقة تبادل الأسرى الفلسطينيين مع إسرائيل، إنعكاسات إيجابية على مجمل العلاقة الفلسطينية الداخلية بشكل عام وعلى حركتي فتح وحماس بشكل خاص، وهو ما قد يمهد لتفعيل ملف اتفاق المصالحة وإنهاء الانقسام السياسي.
ورأى الخبراء أن صفقة التبادل يمكن أن يكون لها أثر إيجابي على الطلب الفلسطيني المقدم للأمم المتحدة للحصول على اعتراف كامل بالدولة، وذلك لأن قضية الجندي الإسرائيلي الأسير كانت تمثل "شماعة" لدى العديد من الأطراف الدولية، فيما يخص الدعم السياسي للقضية الفلسطينية وإبقاء الحصار المفروض على غزة.
وأبرمت كل من حركة حماس وإسرائيل مساء الثلاثاء 11-10-2011 اتفاقا سيتم بموجبه الإفراج عن 1027 أسيرا فلسطينيا – على مرحلتين- مقابل إطلاق سراح الجندي الإسرائيلي جلعاد شاليط والذي تحتفظ به المقاومة الفلسطينية منذ 5 سنوات.
وحصل موقع "إسلام أون لاين" على قائمة بأسماء الأسرى المزمع الإفراج عنهم في المرحلة الأولى والتي تضم أسماء 450 أسيرا و27 أسيرة، ومن أبرز الأسماء التي تضمها القائمة؛ نائل البرغوثي أقدم أسير فلسطيني في سجون الاحتلال، والذي أمضى حتى الآن 33 عاماً، الأسير زاهر جبارين من أبرز ناشطي الجناح العسكري لحماس بالضفة والمشرف على أول عملية استشهادية تنفذها حماس، ويحيى السنوار من أبرز قادة القسام في غزة، وروحي مشتهى القائد البارز في القسام في غزة، والذي أمضي قرابة ربع قرن في سجون الاحتلال، وحسام بدران أحد قادة الجناح العسكري بالضفة، إلى جانب غالبية الأسرى القدامى والمعتقلين قبل توقيع اتفاق أوسلو ما بين إسرائيل ومنظمة التحرير في العام1993 .

مؤشرات إيجابية
ويرى الدكتور ناجي شراب، أستاذ العلوم السياسية في جامعة الأزهر بغزة أن "اتصال كل من إسماعيل هنية رئيس الحكومة في غزة وخالد مشغل رئيس المكتب السياسي لحركة حماس بالرئيس الفلسطيني محمود عباس وإطلاعه على تفاصيل صفقة التبادل، يمثل بدايات إيجابية لانفراجة سياسية في المواقف الداخلية الفلسطينية ومؤشرات إيجابية يمكن أن تبنى عليها مواقف تتبعها".

كما اعتبر شراب في حديثه لـ"إسلام أن لاين" أن "اتفاق التبادل من شأنه أن يبعث برسالة للمجتمع الدولي وبالتحديد الاتحاد الأوروبي الذي كان يطالب دائما بالإفراج عن شاليط، ومفاد هذه الرسالة أن يتم قبول اتفاق المصالحة الداخلية وتدعيمه، كما أن على إسرائيل أن ترفع الحصار عن غزة".

وإلى جانب ذلك، يشير شراب إلى أن "مصر - كراعية للمصالحة الفلسطينية - ستعمل على زيادة وتفعيل دورها في أعقاب إنجازها لملف التبادل، خاصة أن إنجاز الصفقة يعزز من مكانة مصر كدولة محورية وهذا له انعكاسات سياسية، وسيكون له الأثر الإيجابي في سعي مصر لتفعيل دورها في القضية الفلسطينية وبالمصالحة بشكل خاص".

ورأى شراب أن اللقاء الذي جمع عضو اللجنة المركزية لحركة فتح ورئيس كتلتها البرلمانية في المجلس التشريعي عزام الأحمد بخالد مشعل في القاهرة أمس، يصب في ذات الاتجاه والتصور، ومن شأنه أن يفسح في المجال للطرفين من أجل الحديث عن المصالحة بشكل منفتح بعيدا عن أية توقعات أو قراءات مستقبلية".

والتقى عزام الأحمد بخالد مشعل الليلة الماضية في القاهرة، و في تصريح للصحافيين عقب اللقاء قال الأحمد: "التقيت الليلة مع الأخ مشعل، وبحضور نائب رئيس المكتب السياسي موسى أبو مرزوق وعدد من القيادات الأخرى، اللقاء جرى من دون ترتيب مسبق، ونظرا لتزامن وجودنا في القاهرة حرصنا على اللقاء".

وتابع: خلال هذا اللقاء أجرى مشعل اتصالا هاتفيا مع الرئيس محمود عباس أكد له دعمه الكامل لخطوة الرئيس في التوجه للأمم المتحدة، وعبر عن دعمه لكل ما ورد في خطاب الرئيس في الأمم المتحدة، واعتبره معبرا عن الشعب الفلسطيني.

وأشار الأحمد إلى أن اللقاء تناول ملف المصالحة، وتطبيق ما أعلن عنه الرئيس أبو مازن مؤخرا عندما قال: ستشهد الأيام المقبلة حوارا ليس من أجل تطبيق اتفاق المصالحة فقط، بل سيجري حوار حول آفاق المستقبل الفلسطيني". وأردف :اتفقنا على مجموعة من الخطوات العملية خلال أيام، بعدما ينهي الرئيس جولته الخارجية وسيكون هناك اتصال بيننا لتحديد موعد لعقد لقاء قريب من أجل تحقيق هذه الأهداف.

تحفيز الأطراف
بدوره، قال المحلل السياسي مؤمن بسيسو إن :"مسار العلاقات الفلسطينية الداخلية في أعقاب إنجاز صفقة التبادل سيتجه إلى حيث الوجهة الإيجابية، لأن الأداء العام الذي رافق الإعلان عن الصفقة يؤشر إلى النفس الوحدوي ويرسم تفاصيل العلاقة الفلسطينية الداخلية مستقبلا".

وتابع في تصريحات لـ"إسلام أون لاين" :"من خلال قراءتنا للتصريحات التي رافقت الإعلان عن الاتفاق وخاصة من طرف حركة حماس، يدلل على أنها تسعى لتوظيف هذا الإنجاز في اتجاه تفعيل الوحدة الوطنية وملف المصالحة، وبالتالي هذا قد يسفر عن انعكاسات إيجابية على الأقل من حيث التقارب وإرساء آليات جديدة من قبل الطرفين (فتح وحماس)".

ورأى بسيسو أن ملف التبادل من شأنه أن "يحفز الدبلوماسية المصرية من أجل دفع ملف المصالحة خلال الأيام القادمة باتجاه الأمام، خاصة أن الظروف الإقليمية والدولية ستصبح أكثرا تعاطيا مع هذا الملف في ظل إنهاء الشماعة التي كانت الأطراف الدولية تحاول استخدامها في تعطيل أي تحرك إيجابي".

استثمار المستجدات
من جانبه، دعا المحلل السياسي خليل شاهين "الأطراف الفلسطينية إلى أن تستثمر المستجدات الراهنة بهدف الاستفادة منها لتفعيل الملفات الأخرى، سواء ما يخص العلاقة الفلسطينية الداخلية أو ما يتعلق بإعادة ملف القضية الفلسطينية إلى الأمم المتحدة".

وقال شاهين لـ"إسلام أون لاين" :"من المتوقع أن تكون هناك انعكاسات ايجابية لملف التبادل على ما يتعلق بالنسيج السياسي الداخلي، إلا أن هذا الانعكاس يتوقف على بذل جهود إضافية لتطوير ملف اتفاق المصالحة ليشتمل على برنامج سياسي، من شأنه أن يخرجنا من متاهات سنبقى نتحدث فيها طوال حياتنا عن كيفية إنهاء الانقسام".

وأضاف شاهين :"على الأطراف الفلسطينية، وكذلك العربية، أن تسعى لاستثمار النتائج والأجواء الناتجة عن الصفقة، وكذلك الأجواء التي تعيشها الحالة الشعبية والوطنية الفلسطينية والتي هي في تقارب شديد لأن قضية الأسرى توحد الجميع، وهذا قد يدفع باتجاه تفعيل اتفاق المصالحة ويسهل الطريق أمامها".

ورغم ذلك، يرى شاهين أن أي انعكاس إيجابي في أعقاب ملف التبادل، مرهون بأن يكون هناك اتفاق على برنامج وطني فلسطيني موحد، لأن "استمرار تجاهل البرنامج السياسي الذي يوحد اللغة الفلسطينية تجاه المستقبل الفلسطيني، من شأنه أن يبقينا نعيش في نفس الدوامة".

تدعيم عضوية الدولة
وحول تأثير إنجاز ملف التبادل على ملف المفاوضات الإسرائيلية الفلسطينية، قال الدكتور ناجي شراب:"هذا يعد أول اتفاق تبادل أسرى يمكن لطرف فلسطيني أن يلزم به إسرائيل، ودائما ما كنا معتادين على أن إسرائيل تفرج عن أسرى هي تختارهم، وهذا بالتالي يعني أننا نستطيع أن ننتقل من مربع الاستماع إلى وضع المعايير في المفاوضات".

وأضاف شراب :"صحيح أن الوضع التفاوضي ليس عاملا رئيسيا، وإنما ثانوي بالنسبة للقضية الفلسطينية، إلا أن إنجاز هذا الملف بهذه الطريقة قد يشجع على توفير وتهيئة أجواء التفاوض للصالح الفلسطيني أكثر من ذي قبل، وعلينا استغلاله في هذا الاتجاه".

وفيما يتعلق بأثر الصفقة على الطلب الفلسطيني المقدم للأمم المتحدة للحصول على اعتراف بالدولة الفلسطينية على حدود67، قال شراب :"أكيد سيعمل هذا الإنجاز على تصحيح الصورة الفلسطينية وتغيير الصورة النمطية التي أخذت عن المقاومة أو التي تحاول إسرائيل غرسها والمتمثلة في بقاء أسر الجندي، ولهذا أعتقد أن إتمام الصفقة سيسحب هذه الذريعة".

واتفق المحلل خليل شاهين مع شراب، وأضاف:"أعتقد أن القضية الفلسطينية، ستكسب مزيدا من التأييد في الأمم المتحدة لأن إسرائيل كانت تستغل قضية الانقسام، وكذلك قضية الجندي الإسرائيلي، وإذا ما تمكن الفلسطينيون من توظيف هذه الظروف سيصبح موقفهم مختلفا والتعاطي معهم كذلك ".

وختم بالقول :"يجب أن يتلقف الفلسطينيون هذه الظروف، كي يصب كل ذلك في حوار سياسي فلسطيني، ويساعد على نقل ملف القضية الفلسطينية إلى الأمام في الأمم المتحدة وإعادتها للحاضنة الدولية".
 
مبارك للأسرى المحررين
والأولى أن لا ننقل عن الاعلام الاسرائيلي سوى ما يخصهم
 

المواضيع المشابهة

العودة
Top