كل الانظمة في العالم غربها وشرقها لديها صحف وتلفزيون وراديو ولا توجد حكومة او نظام يفتقد اول شروط وجوده هذه في القرن العشرين ابدا . وكانت العادة في عصر الانقلابات ان يتوج البطل انتصاره بالسيطرة العسكرية على مبنى الاذاعة او التلفزيون ويذيع البيان رقم 1
ومع نهاية القرن قررت الادارة الامريكية نشر استخدام الانترنت كوسيلة اعلامية استخبارية على بني البشر جميعا بعد ان بلغت من رقي وسائل الاتصال درجة بلغت معها اوجهها في مختبراتها التقنية والعلمية والكونية فطرحت الانترنت ( الشبكة العنكبوتية الدولية للاتصال www ) بشكلها البسيط الاولى مع ثمانينات القرن وتدرجت معها تطور حجم وسرعات الاجهزة المستخدمة هذه في الاتصال والبرمجة رويدا رويدا مستخدمين العقل التجاري الهادف للكسب الدائم مع نمو العقل الامني الهادف للربح الامني واخترع مبدأ الدفن او ( المقابر ) في فكرة الانتاج المرحلي لاجهزة الحاسب الالي . اي انتاج اجهزة بسرعات معينة كل ستة اشهر وهكذا يدفع البشر جميعا ثمن التطوير المتدرج للاجهزة ويجعلهم ( يدفنون ) اجهزتهم القديمة بانفسهم ويستبدلونها بالنموذج الاحدث المطروح في الاسواق ! ويتكرر المبدا نفسه بدون انقطاع في كافة اشكال صناعة البرمجيات بالطريقة نفسها ليراكم راس المال في جيوب الراسماليين الكبار في العالم .
ومن فكرة الدفن هذه والتي تعتبر العقدة الاولى والاساسية في عمليات انتاج الحواسيب الاحدث والاسرع برزت معها افكار عديدة اختص بتطويرها علماء الاجتماع ورجال ( مصانع الفكر ) المختصون في هذا الشق من عمليات غسيل العقول ( العالمية ) لتطوير البرامج والافكار المتعلقة بشكل ونمو وحركة الشبكة العالمية للاتصالات هذه والتي استهلكت الالاف براءات الاختراع الاحدث من نوعها في العالم لتصب في عصب التوجيه الفكري والتجاري للمؤسسين الكبار والمشرفين العمالقة من اقطاب راس المال في امريكا تحديدا وشركائهم في العالم على طبيعة و حركة واتصالات البشر عبر الشبكة العنكبوتية العالمية هذه .
عندما قرر الراسماليون الكبار هؤلاء طرح الانترنت عالميا درسوا كافة المحاذير والسلبيات والايجابيات التي يمكن توقعها او اختراعها او خلقها وصناعتها بالخطوط العامة المتعلقة بنظرتهم عن الكون والانسان والحياة واخذوا باخر توصيات علماء الانثربولوجيا والاتصال والمعلوماتية لديهم لوضع خطوط عامة رئيسية تضمن لهم السيطرة شبه المطلقة على تطور الاتصال البشري الحديث هذا وتوجييه لمصلحتهم على المدى البعيد واسسوا لهذا الغرض منظمات وتكتلات وحكومات انترنيتية معنية بصياغة القوانين الانترنيتية اللازمة لذلك ومنح الشركات الادنى العاملة والمستثمرة في هذا الحقل الاعلامي الحديث الحقوق الفكرية والمادية التي تضمن لهم تحقيق الارباح التراكمية بقدر اجتهادهم في فهم ديناميكية الحركة الانترنيتية الدولية هذه وعقدها المعروفة لدى عمالقتها الكبار الذين استطاعوا خلال فترة وجيزة خلق اخطبوط حقيقي يسيطر على عالم البرمجيات و نماذجه و رسم الخطوط البيانية الرئيسية لنموه وحركته وتنظيمه . لتوجيه البشرية اجمع من خلال اطر عامة تمت صياغتها بدقة في مختبرات rand الام وغيره من المعاهد الام بالدرجة التالية في امريكا وبقية الفروع الخامة في العالم بوقت واحد .
ومع نهاية القرن قررت الادارة الامريكية نشر استخدام الانترنت كوسيلة اعلامية استخبارية على بني البشر جميعا بعد ان بلغت من رقي وسائل الاتصال درجة بلغت معها اوجهها في مختبراتها التقنية والعلمية والكونية فطرحت الانترنت ( الشبكة العنكبوتية الدولية للاتصال www ) بشكلها البسيط الاولى مع ثمانينات القرن وتدرجت معها تطور حجم وسرعات الاجهزة المستخدمة هذه في الاتصال والبرمجة رويدا رويدا مستخدمين العقل التجاري الهادف للكسب الدائم مع نمو العقل الامني الهادف للربح الامني واخترع مبدأ الدفن او ( المقابر ) في فكرة الانتاج المرحلي لاجهزة الحاسب الالي . اي انتاج اجهزة بسرعات معينة كل ستة اشهر وهكذا يدفع البشر جميعا ثمن التطوير المتدرج للاجهزة ويجعلهم ( يدفنون ) اجهزتهم القديمة بانفسهم ويستبدلونها بالنموذج الاحدث المطروح في الاسواق ! ويتكرر المبدا نفسه بدون انقطاع في كافة اشكال صناعة البرمجيات بالطريقة نفسها ليراكم راس المال في جيوب الراسماليين الكبار في العالم .
ومن فكرة الدفن هذه والتي تعتبر العقدة الاولى والاساسية في عمليات انتاج الحواسيب الاحدث والاسرع برزت معها افكار عديدة اختص بتطويرها علماء الاجتماع ورجال ( مصانع الفكر ) المختصون في هذا الشق من عمليات غسيل العقول ( العالمية ) لتطوير البرامج والافكار المتعلقة بشكل ونمو وحركة الشبكة العالمية للاتصالات هذه والتي استهلكت الالاف براءات الاختراع الاحدث من نوعها في العالم لتصب في عصب التوجيه الفكري والتجاري للمؤسسين الكبار والمشرفين العمالقة من اقطاب راس المال في امريكا تحديدا وشركائهم في العالم على طبيعة و حركة واتصالات البشر عبر الشبكة العنكبوتية العالمية هذه .
عندما قرر الراسماليون الكبار هؤلاء طرح الانترنت عالميا درسوا كافة المحاذير والسلبيات والايجابيات التي يمكن توقعها او اختراعها او خلقها وصناعتها بالخطوط العامة المتعلقة بنظرتهم عن الكون والانسان والحياة واخذوا باخر توصيات علماء الانثربولوجيا والاتصال والمعلوماتية لديهم لوضع خطوط عامة رئيسية تضمن لهم السيطرة شبه المطلقة على تطور الاتصال البشري الحديث هذا وتوجييه لمصلحتهم على المدى البعيد واسسوا لهذا الغرض منظمات وتكتلات وحكومات انترنيتية معنية بصياغة القوانين الانترنيتية اللازمة لذلك ومنح الشركات الادنى العاملة والمستثمرة في هذا الحقل الاعلامي الحديث الحقوق الفكرية والمادية التي تضمن لهم تحقيق الارباح التراكمية بقدر اجتهادهم في فهم ديناميكية الحركة الانترنيتية الدولية هذه وعقدها المعروفة لدى عمالقتها الكبار الذين استطاعوا خلال فترة وجيزة خلق اخطبوط حقيقي يسيطر على عالم البرمجيات و نماذجه و رسم الخطوط البيانية الرئيسية لنموه وحركته وتنظيمه . لتوجيه البشرية اجمع من خلال اطر عامة تمت صياغتها بدقة في مختبرات rand الام وغيره من المعاهد الام بالدرجة التالية في امريكا وبقية الفروع الخامة في العالم بوقت واحد .