بعد مافعلته بملك المصارعة طايزون أصبحت مشهورا في كل العالم حينها استدعاني الجيش الوطني الشعبي للتحراش الجزائري ولبيت نداء الوطن واتجهت بفاليزاتي اليه فاستقبلوني بحرارة من طرف رئيس الهيئة العليا للجيش السيد بوتفليقة فاتجهت الى فراشي وكانت ليلتي الاولى التي انام فيها بعيدا عن الدار وفي الصباح جاء الكوميسار تاع الجيش ونوظني بالصقلة فحسبت روحي في السجن فعيطت عليه وقلت له بعقلك يابنادم هذا كور تاع انسان ماشي تاع قط فقال لي هذا هو الجيش فحاول ان يصفعني فباريت له واذا بيده تكسرت وراح يدير البلاطر في المشفى واتذكر انه لم يدر بي منذ ذلك اليوم وبعد ذلك اتجهت لقهوة العسكر اين شربت قهوة حليب بالتكسال ثم ذهبت الى ملتقى الجيش اين حسبني المدرب اني كاش قيادة فتحى لي ولكني قلت له استرح انا جندي فقط فزعف وطلب من ان اخذ الصف وندير عشرة لي بومب ثم درت واش قال لي واتجهنا بعدها بشاحنة سوناكوم الى موقع التدريب بشريعة بالتحديد مقاطعة بني مسوس فطلقونا وهربو علينا ولم نجد ما نأكل ونشرب فبدأت أجري وراء المخلوقات التي تعيش في شريعة أقصد الحيوانات لكنه كلهم يجريو كثر مني فلم الحق بهم ثم لعبتها حيلة عليهم فقطعت السياج الذي كان يحاصرنا ورحت شريت فيها كاسكروط تشيز بالقارانطيطة وعمرت كرشي بيه ثم ذلك جئت خارجا فطلب مني ان اخلصه فرفدت له كارط ميليتار فخاف وتحى لي وبعد ذلك تحلب لي مدربي وقال لي بالحرف الواحد أنت داهية ياجندي لماذا لا نبعثك الى مركز العلوم باثيوبيا فوافقت بعدها واتجهت الى اثيوبيا اين أخذتهم ورجعتهم متطورين واصبحو الان المصدر الاول للنفط الي مزال ماخرج
