- إنضم
- 18 أوت 2010
- المشاركات
- 1,385
- نقاط التفاعل
- 123
- النقاط
- 39
قال الإمام الشيخ بشير الإبراهيمي رحمه الله
في فلسطين
" إن فلسطين وديعة محمد صلى الله عليه وسلم عندنا، وأمانة عمر في ذمتنا، وعهد الإسلام في أعناقنا، فلئن أخذها اليهود منا ونحن عصبة إن إذا لخاسرون " البصائر 22
في فلسطين
" إن فلسطين وديعة محمد صلى الله عليه وسلم عندنا، وأمانة عمر في ذمتنا، وعهد الإسلام في أعناقنا، فلئن أخذها اليهود منا ونحن عصبة إن إذا لخاسرون " البصائر 22
" أيها العرب؟ إن فلسطين محنة، وامتحن الله بها ضمائركم وهممكم وأموالكم ووحدتكم، وليس فلسطين وحدهم، وإنما هي للعرب كلهم، وليس حقوق العرب فيها تنال بأنها حق في نفسها، وليس تنال بالهوينا والضعف، وليس تنال بالشهريات والخطبات، وإنما تنال بالتصميم والحزم والإتحاد والقوة.
إن الصهيونية وأنصارها مصممون، فاقلبوا تصميمهم بتصميم أقوى منه، وقابلوا الإتحاد امتن به.
وكونوا حائطا لا صدع فيه * وصفا لا يرقع بالكسالى" مجلة البصائر *العدد 05*
إن الصهيونية وأنصارها مصممون، فاقلبوا تصميمهم بتصميم أقوى منه، وقابلوا الإتحاد امتن به.
وكونوا حائطا لا صدع فيه * وصفا لا يرقع بالكسالى" مجلة البصائر *العدد 05*
"يا بخص فلسطين؟.....أيبيعها من لا يملكها، ويشتريها من لا يستحقها......؟ يا هوان فلسطين؟ يقولون : إن فلسطين منسك للأديان السماوية الثلاثة، وإنها قبلة لأهل تلك الأديان لإن كانوا يقولون حقا- وهو حق في ذاته- فإن أحق الناس بالإئتمان عليها العرب، لأنهم مسلمون، والإسلام يوجب احترام الكتاب و الكتابيين، ويجب الإيمان بجميع الأنبياء والمرسلين، ويضمن إقامة الشعائر لليه والمسيحيين، لا اليهود الذين كذبوا الأنبياء وقتلوهم، وصلبوا بزعمهم المسيح الصادق، وشردوا حوارييه من فلسطين، وكفروا بمحمد صلى الله عليه وسلم بعدما جاءهم بالبينات"
"ووالله، يمينا برة، لو أن القوي، روحيا وماديا، انطلقت من عقلها وتظافرت، وتوافت على فلسطين وتوافرت، لدفنت صهيون ومطامعه وأحلامه إلى الأبد، ولأزعجت أنصاره المصوتين إزعاجا يطير صوابهم، لأحدثت في العالم الغربي تفسيرا جديدا لكلمة عربي"
" هل من الصحيح أن التفجيع والنوجع والتظلم والتالم والأقوال تتعالى، والإحتجاجات تتوالى، هي كل ما لفلسطين علينا من حق؟ وهل من المعقول أن التفجع وما عطف عليه مجتمعات في زمن مقترفات في قرية تنفع حيفا، أو تفل لظلم سيفا، أو ترد عادية عاد، أو تسفه حلم صهيون في ارض الميعاد؟ لا...والذي أسرى بعبده ليلا من المسجد الحرام إلى المسجد الأقصى"