ارواحووا دقيقة نسحقكم دك دك دك

بلد المليون

:: عضو بارز ::
أحباب اللمة
إنضم
9 ماي 2010
المشاركات
1,045
نقاط التفاعل
5
النقاط
37
السلام عليكم

معليييييييييييييييييييش للو كان ديرولي مقالة
في
"هل يمكن للعلم اان يحل محل اافلسفة"
باللنسسببة
للعلميييييييييييييييييييييييييييين
نسحقها غدووة اللي يقرى الموضوع يشوفلي حل
باسكوا عندي عااميييييييييييييييييين ملي قريتها
 
الفلسفة هي أعلى درجة في كل علم..فلسفة الاجتماعية الفلسفة الدنوية الفلسفة الكونية الفلسفة الديموسترجوية
اختي العلم مستحيل يحل محل الفلسفة لان الفلسفة تجاوز حدود العلم
قال احد السلف الصالح
’’ لو كنت فيلسوف لكنت اكثر العلماء الكون فتكا وعلماَ’’ يعني الفلسفة هي اللي تجيب العلم
وعندك يغلطوك ويقول لك العلم هو اللي جاب الفلسفة اختي انا درست علم الاجتماع شهرين فقط !
اصبح عقلي منفتح ..واترك لك التعليق ..
اذا كنت تريدين مقال سوف اكتب لك مقال بنفسي ..
في انتظار ردك الجميل والسريع
 
ياو عندك نشعرلي مع علم نتاعك
ياو لقيت مقالة
غير اكتب
 
السؤال: هل يمكن الاستغناء عن الفلسفة ؟ الطريقة: جدلية
المقدمة:أ ـ تمهيد : التطور العلمي و التكنولوجي الذي ظهر في النصف الثاني من القرن 18م أدى إلى التشكيك في قيمة الفلسفة و من ثم إمكانية تعويضها بالعلم
ب ـ طرح الإشكال: فهل يمكن للعلم حقا أن يحل محل الفلسفة ؟
التحليل : أ ـ القضية :
الرأي 1: يمكن للعلم إن يحل محل الفلسفة.
الحجج:1ـ العلم قدم خدمات ملموسة للإنسان على مختلف الأصعدة بينما الفلسفة بحث مجرد لم يفد الإنسان بشيء.
2ـ العلم في تطور مستمر و3ـ نتائجه دقيقة، بينما الفلسفة تكرر نفسها دون أن تصل إلى نتيجة دقيقة.
نقد الحجج: لكن الاعتماد على العلم دون الفلسفة يبقي جانبا كبيرا من تساؤلات الإنسان دون إجابة، ثم إن طبيعة الموضوعات الفلسفية تختلف عن الموضوعات العلمية لذا
مجردة مادية
كانت نتائجها مختلفة عن نتائج العلم.
نقيض الرأي: لا يمكن للعلم أن يحل محل الفلسفة.( لا يمكن الاستغناء عنها )
الحجج:1ـ للفلسفة موضوعاتها الخاصة ( الميتافيزيقيا ) التي تشكل جانبا هاما من حياة الإنسان ، فيها جانب ميتافيزيقي لان الانسان ليس مادة فقط و التي لا يمكن للعلم أن يخوض فيها.
2ـ باعتبار الفلسفة نشاط فكري و بحث متواصل بغية معرفة الحقيقة فإنها تجعل الذهن في حالة يقظة مستمرة فهي بهذا تنشط الذهن...
3ـ و خاصة بما تطرحه من أسئلة. يقول كارل يسبرس:"الأسئلة في الفلسفة أهم من الأجوبة و ينبغي أن يتحوّل كل جواب إلى سؤال جديد".
النقد: لكن رغم ذلك تبقى الفلسفة وحدها غير كافية، ثم إن كثرة السؤال دون الوقوف عند الإجابة الدقيقة تجعل الذهن يدور في حلقة مفرغة... الخ
التركيب: الخروج بموقف يتناسب و ما ورد في التحليل يجمع بين ضرورة الفلسفة و العلم باعتبار هما متكاملين
الاستنتاج: لا يمكن الاستغناء عن الفلسفة.
الأستاذ:مسالتي عبد المجيد
 
وكاآين هاذي ~

عزي الحركة إلي أرواح أو آلهة تجعل الشيء متحركا, ولذلك كان طبيعيا أن تتعدد الآلهة بالنسبة للإنسان البدائي بتعدد ظواهر الطبيعية, إذ لم يكن قادرا علي أن يفرق بين الحركة والحياة .
فكل ما هو متحرك أمام ناظريه, كالشمس والكواكب والرياح والمياه والصخور المتساقطة من أعلي الجبل, يعتبر في رأيه حيا, ومادام حيا فهو ذو نفس, والنفس لاتتلاشي أثناء النوم ولابعد الوفاة ـ حسبما كان يعتقد ـ فهي إذن من طبيعة علوية أو إلهية، ومن هنا نشأ الدين الوثني في المجتمعات البدائية ليؤدي مهمة عقلية تتفق ومستوي تفكير الإنسان البدائي للإجابة علي كل ما يستعصي عليه فهمه من مظاهر الكون .
لكن الإنسان تكونت لديه بعض المعارف والتصورات عن ظواهر الطبيعة المرتبطة بحياته وحاجاته واستطاع أن يرقي إلي حد المعرفة الحقيقية, فتوصل إلي عجز الأوثان عن تقديم حلول مقنعة يقبلها عقله, وكشف وراء الفوضى غير المفهومة نظـاما وانسجاما في الكون وأدي ذلك إلي رفض القول بنزوات الآلهة وتعددها.. وإلي الاتجاه نحو الوحدانية ، وانبثقت الفلسفة في تفكيره للتعبير عن شعور العقل بعد ارتقائه بالقدرة علي تقديم إجابات وحلول مقنعة لمشكلات الوجود والفكر. وبعد أن كثرت المعلومات وتشعبت الموضوعات التي خاض فيها الفلاسفة, استقل كل موضوع بمجاله متخذا صورة العلم, واتخذ كل فرع من فروع المعرفة البشرية اتجاها مميزا له موضوعه ومنهجه وغايته. وعلي هذا النحو نشأت الفلسفة لتنظر إلي الكلي المعقول فيما وراء الجزئيات المحسوسة, ونشأت العلوم مع الفلسفة لتلبية حاجة الإنسان إلي الارتباط بالواقع, باعتباره موضوع النشاط الإنساني اليومي ومصدر كل ضروريات الحياة البشرية, وتبلورت من هذه المعارف وتطبيقاتها مقومات الحضارات التي شرع الإنسان في تشييدها علي مراحل متعاقبة تتناسب ومستوي الاستيعاب المعرفي والتقني للعلوم في المرحلة التي تبلغها من تطورها.
فالفلسفة تعتبر عند القدماء محوراً لكافة العلوم الحقيقية أو المعارف العقلية، مما يرتبط بالطبيعة أو ماوراء الطبيعة منها، كالطبيعيات والرياضيات والالهيات، فانتظمت في إطارها تمام المعارف. وان الأمثلة لعديدة إذ يمكن العودة بها الى بدايات الفلسفة الطبيعية الأولى في اليونان القديم عندما كان التأمل الفلسفي يشكل عاملا أساسيا في بناء التصورات العلمية.
الفَلـْسَفَةُ حقل للبحث والتفكير يسعى إلى فهم غوامض الوجود والواقع، كما يحاول أن يكتشف ماهية الحقيقة والمعرفة، وأن يدرك ماله قيمة أساسية وأهمية عُُظمى في الحياة. كذلك تنظر الفلسفة في العلاقات القائمة بين الإنسان والطبيعة، وبين الفرد والمجتمع. والفلسفة نابعة من التعجّب وحب الاستطلاع والرغبة في المعرفة والفهم. بل هي عملية تشمل التحليل والنقد والتفسير والتأمل.
أما المعرفة هي عبارة عن مجموعة المعانى والمعتقدات والأحكام والمفاهيم والتصورات الفكرية التى تتكون لدى الإنسان نتيجة لمحاولاته المتكررة لفهم الظواهر والأشياء المحيطة به.
إن مفهوم المعرفة ليس مرادفاً لمفهوم العلم. فالمعرفة أوسع حدوداً ومدلولاً وأكثر شمولاً وامتداداً من العلم. لأن المعرفة فى شمولها تتضمن معارف علمية ومعارف غير علمية. والتفرقة بين هذين النوعين تقوم على قواعد المنهج وأساليب التفكير التي تتبع في تحصيل المعارف. فإذا ما اتبع الباحث قواعد المنهج العلمى فى التعرف على الأشياء، والكشف عن الظواهر، فان المعرفة حينئذ تصبحعلمية.
تعريف العلم بأنه "المعرفة المصنفة التي تم الوصول إليها بإتباع قواعد المنهج العلمي الصحيح، مصاغة في قوانين عامة للظواهر الفردية المتفرقة".
نظرية المعرفة:
يدور البحث في نظرية المعرفة حول منابع التصورات والتصديقات في الذهن البشري، وقيمة هذه المعارف ومدى مطابقتها للواقع وكشفها عن الحقيقة، وطبيعة هذه المعرفة وحقيقتها، وحدودها، وهل بامكانها تجاوز دائرة ماهو محسوس والتعرف على ما وراء الطبيعة؟
وعلى هذا تدرس في نظرية المعرفة المسائل التالية
:

أ ـ مصدر المعرفة
.

ب ـ قيمة المعرفة
.

ج ـ طبيعة المعرفة
.

د ـ حدود المعرفة
.

نظرية المعرفة: هدفها تحديد طبيعة المعرفة وأساسها ومجالها، كما تستكشف الطرائق المختلفة المؤدية إلى المعرفة وجوهر الحقيقة والعلاقات بين المعرفة والإيمان. إن نظرية المعرفة تطرح أمثال الأسئلة الآتية: ما العلامات الدالة على المعرفة الصادقة من أجل تمييزها عن المعرفة الكاذبة؟ ما الحقيقة، وكيف يمكن أن نعرف الصواب والخطأ؟ هل هناك أنواع مختلفة من المعرفة؟ وهل لكل واحدة منها حُجج وخصائص؟
كثيرًا ما يميز الفلاسفة بين نوعين من المعرفة: القَبْلية، والتجريبية. نتوصل إلى المعرفة القبلية بالتفكير من غير أن نستعين بالتجربة، مثلا، نعرف أن الدقيقة تشتمل على ستين ثانية، عن طريق تعلمنا لمعنى كل من العبارتين. بالطريقة نفسها نعرف أن الساعة فيها أيضًا ستون دقيقة، ومن هاتين المسألتين نستنتج أن الساعة تشتمل على 3,600 ثانية، ونتوصل إلى هذا الاستنتاج بمجرد عملية فكرية. أما المعرفة التجريبية فنكتسبها من الملاحظة والتجربة. مثلاً، نعرف بالملاحظة كم مفتاحا في الآلة الكاتبة؟ كما نعرف بالتجربة أيّ ال****** يطبع أي حرف؟
يعد ديكارت رائد الفلسفة العقلانية في العصر الحديث، وكان في الوقت نفسه رياضياً ممتازاً حيث ابتكر الهندسة التحليلية .
يرى بعض الباحثين ان الكوجيتو الديكارتي (انا افكر فانا اذن موجود) هو نقطة بداية الوعي الأوروبي العقلاني الحديث .
استهدفت فلسفة ديكارت تحقيق ثلاثة أمور:1. إيجاد علم يقيني فيه من اليقين بقدر ما في العلوم الرياضية، بدلاً من العلم الموروث من الفلسفة المدرسية.
2. تطبيق هذا العلم اليقيني تطبيقاً عملياً يمكّن الناس (من ان يصيروا بمثابة سادة ومالكين للطبيعة) .
3. تحديد العلاقة بين هذا العلم وبين الموجود الأعلى أي الله، وذلك بايجاد ميتافيزيقا تتكفل بحل المشاكل القائمة بين الدين والعلم .
وتتحقق هذه الغايات بإيجاد منهج علمي دقيق، وهذا ما عرضه ديكارت في كتابه: (مقال في المنهج) و(قواعد لهداية العقل) .
أنواع المعرفة
يمكن تقسيم المعرفة إلى ثلاثة أنواع
:
1.المعرفة الحسية التجريبية.
2.المعرفة الفلسفية.
3.المعرفة العلمية.

لخصي منهاآ

مقابل دعائك لي بالنجاح في شهادة التعليم المتوسط
 
آمين ~
وربي يوفق جميع الطلاب ..
^^
 
راني جيت نطل برك خاطيني لقرايا قريت بكري ههههههه
ربي سهلك ويوفقك لكل خير ...
 
لإعلاناتكم وإشهاراتكم عبر صفحات منتدى اللمة الجزائرية، ولمزيد من التفاصيل ... تواصلوا معنا
العودة
Top