- إنضم
- 2 أفريل 2007
- المشاركات
- 7,110
- نقاط التفاعل
- 24
- النقاط
- 317
السماء تنزف فوق رأسي
والغيوم تئن من هول المطر
وأنا غريقة بين أدمعي
وفي وجهي أطياف الماضي
وفي عيني نام السهر
لا شيء في الدرب امامي
سوى صمت الليالي
وصوت زخات المطر
وانا الغريبة اسير وسط سكون اليالي
اكتب حروف اسمك على كل اوراق الشجر
بزخات المطر والماء يغرقني
فيرتسم وجهي على وجه القمر
تبكي عيناه لبكاء عيوني
فيخسف وجهه ويستحي من البشر
وانا أرتحل ب أغاريد السحر
انظر إلى السماء فرأيت أشلائي
دموعا في عيون القمر
تسقط بين ضفاف النهر
و المطر في صمت الليالي .. ينهمر
يحمل بزخاته ذكريات يوم ممطر اخر
و بعضاَ من الصور
لاصدقاء يلهون بين أحضان الزهر
واليوم لم يبقى سوى عطراً ودندنات من وتر
ووحشة الخوف في ليل المطر
في عيوني بحر الدموع وبين أعماقك يسكن حجر
و انا وحيدة في ليالي البرد
الوم الحظ لانه يوماَ غدر
سأم من قلبك المتحجر
فضجر وهجر
يوم ممطر اخر
يعبث فوق اشلاء النهر
يحمل بذاكرته بكاء كل العصافير فوق أغصان الشجر
ترتعد السماء يسكنها الدجر
تبرق تعصف تنزف ثلوج ومطر
والغيوم تئن من هول المطر
وأنا غريقة بين أدمعي
وفي وجهي أطياف الماضي
وفي عيني نام السهر
لا شيء في الدرب امامي
سوى صمت الليالي
وصوت زخات المطر
وانا الغريبة اسير وسط سكون اليالي
اكتب حروف اسمك على كل اوراق الشجر
بزخات المطر والماء يغرقني
فيرتسم وجهي على وجه القمر
تبكي عيناه لبكاء عيوني
فيخسف وجهه ويستحي من البشر
وانا أرتحل ب أغاريد السحر
انظر إلى السماء فرأيت أشلائي
دموعا في عيون القمر
تسقط بين ضفاف النهر
و المطر في صمت الليالي .. ينهمر
يحمل بزخاته ذكريات يوم ممطر اخر
و بعضاَ من الصور
لاصدقاء يلهون بين أحضان الزهر
واليوم لم يبقى سوى عطراً ودندنات من وتر
ووحشة الخوف في ليل المطر
في عيوني بحر الدموع وبين أعماقك يسكن حجر
و انا وحيدة في ليالي البرد
الوم الحظ لانه يوماَ غدر
سأم من قلبك المتحجر
فضجر وهجر
يوم ممطر اخر
يعبث فوق اشلاء النهر
يحمل بذاكرته بكاء كل العصافير فوق أغصان الشجر
ترتعد السماء يسكنها الدجر
تبرق تعصف تنزف ثلوج ومطر
ملحوظة هذه الخاطرة كتبتها في ال 16 من يناير 2011
على حسابي الشخصي على الfacebook
لان اللمة كانت عطلانة بعدها قامت الثورة و لم يشاء الله الا اليوم لانشرها ها هنا في اللمة
7 نوفمبر 2011
على حسابي الشخصي على الfacebook
لان اللمة كانت عطلانة بعدها قامت الثورة و لم يشاء الله الا اليوم لانشرها ها هنا في اللمة
7 نوفمبر 2011