الى كل غائب..وكل غائبة..عن اللمة الجزائرية
بالأمس كنا معكم..
كنا نعانق اسماؤكم ونتلهف لكلماتكم..
واليوم..غبتم عنا وغاب تألقكم..
نشتاق لكم فلا نجدكم..
نحنّ لاسمكم الذي شاركتمونا به فلا نسمع إلا صدى اصواتنا...
لكل من كان معنا واختار الابتعاد او حتى ان فرض عليه الابتعاد..
نحن هنا "في اللمة"
مازال لكم من مساحات ذاكرتنا الكثير..
نحن هنا في مازلنا نذكركم بكل ماهوجميل..
نذكر ذلك الأمس الذي ضمنا معا ..
نحن هنا نمد لكم أذرعنا..نناديكم..عل الحنين في قلوبكم يسمع ذاك النداء..
ندعو لكم صادق الدعاء أينما كنتم..ونتمنى لكم الخير حيثما حللتم..
رجاء صادق يا كل من كان معنا بالأمس وتلفتنا اليوم فلم نجد الا اضاءاته السابقة..
الى كل من عانقنا بفكره الواعي..
بضحكه البريء..
بقلمه الجاد..
بهمسه الشعري..
بعذب حروفه..
بمهاراته ..
بأي شيء اخر..
دعوة مخلصة لكل من افتقدناه..ان كان غيابه دائما او مؤقت..ارسلها لكم عبر الأثير...
وأنا على يقين بأن قلوب المحبين لاتحتاج الى بريد..ولا إلى ساعي بريد..
انا على يقين بأن مساحات البياض في قلوبكم لم تخلق لكي تنسى ماض رائع كالذي أهديتمونا إياه...ورحلتم..
"
هاأنذا ادعوكم وكلي ثقة برجوعكم..وكلي أمل في تجاوبكم..فلا تقتلوا هذا الأمل
ولاتتركوه للوقت يغتاله ببطء فيذبل كل ورد نثرتموه ومازلت أطيابه تعطر كل ثنايانا..
ننتــــــــــــــــظركم ... .
ياكل راحل وراحلة ..كم أتمنى أن ارى منكم توقيعا هنا..
فقط لكي نطمأن أنكم مازلتم بخير وبصحة وألف عافية..
ان لم تستطيعوا ان ترجعوا بيننا فلا تحرمونا من الاطمئنان عليكم..
عودوا..ياكل من أعطانا من وقته الكثير..
يا كل من أعطانا من فكره الرقي..
ياكل من أعطانا من قلمه الجميل..
يامن أزاح عنا ضيقا وهما ويا من أحيا بداخلنا بذرة امل...
ورسم على شفاهنا بسمة فرح..
**
ايها الغائبون/ الغائبات...
فقط كلمة منكم أو ان شئتم مجرد توقيعكم دون كلمات..قسماً لمجرد الاطمئنان على أنكم مازلتم بخير..
**
ايها الحاضرون/ الحاضرات...
شاركوني الدعوة..ولتخبروهم بصدق اشتياقنا لهم..
عذرا إن أطلت..وشكرا لكل من سيستقطع من وقته دقائق لقراءة هذه الدعوة..
وجميل احتفظ به لكل من سيوقع معي إما يشاركني الدعوة..
أو يطمئنني على صحته شخصيا من الغائبين..أو يطمئنا على صحة احد اخر يعلم اخباره..
هذه الرسالة للغائبين فقط أما المشاركون معنا فجزاهم الله كل الخير عنا
اختكم في الله نادية nadya
بالأمس كنا معكم..
كنا نعانق اسماؤكم ونتلهف لكلماتكم..
واليوم..غبتم عنا وغاب تألقكم..
نشتاق لكم فلا نجدكم..
نحنّ لاسمكم الذي شاركتمونا به فلا نسمع إلا صدى اصواتنا...
لكل من كان معنا واختار الابتعاد او حتى ان فرض عليه الابتعاد..
نحن هنا "في اللمة"
مازال لكم من مساحات ذاكرتنا الكثير..
نحن هنا في مازلنا نذكركم بكل ماهوجميل..
نذكر ذلك الأمس الذي ضمنا معا ..
نحن هنا نمد لكم أذرعنا..نناديكم..عل الحنين في قلوبكم يسمع ذاك النداء..
ندعو لكم صادق الدعاء أينما كنتم..ونتمنى لكم الخير حيثما حللتم..
رجاء صادق يا كل من كان معنا بالأمس وتلفتنا اليوم فلم نجد الا اضاءاته السابقة..
الى كل من عانقنا بفكره الواعي..
بضحكه البريء..
بقلمه الجاد..
بهمسه الشعري..
بعذب حروفه..
بمهاراته ..
بأي شيء اخر..
دعوة مخلصة لكل من افتقدناه..ان كان غيابه دائما او مؤقت..ارسلها لكم عبر الأثير...
وأنا على يقين بأن قلوب المحبين لاتحتاج الى بريد..ولا إلى ساعي بريد..
انا على يقين بأن مساحات البياض في قلوبكم لم تخلق لكي تنسى ماض رائع كالذي أهديتمونا إياه...ورحلتم..
"
هاأنذا ادعوكم وكلي ثقة برجوعكم..وكلي أمل في تجاوبكم..فلا تقتلوا هذا الأمل
ولاتتركوه للوقت يغتاله ببطء فيذبل كل ورد نثرتموه ومازلت أطيابه تعطر كل ثنايانا..
ننتــــــــــــــــظركم ... .
ياكل راحل وراحلة ..كم أتمنى أن ارى منكم توقيعا هنا..
فقط لكي نطمأن أنكم مازلتم بخير وبصحة وألف عافية..
ان لم تستطيعوا ان ترجعوا بيننا فلا تحرمونا من الاطمئنان عليكم..
عودوا..ياكل من أعطانا من وقته الكثير..
يا كل من أعطانا من فكره الرقي..
ياكل من أعطانا من قلمه الجميل..
يامن أزاح عنا ضيقا وهما ويا من أحيا بداخلنا بذرة امل...
ورسم على شفاهنا بسمة فرح..
**
ايها الغائبون/ الغائبات...
فقط كلمة منكم أو ان شئتم مجرد توقيعكم دون كلمات..قسماً لمجرد الاطمئنان على أنكم مازلتم بخير..
**
ايها الحاضرون/ الحاضرات...
شاركوني الدعوة..ولتخبروهم بصدق اشتياقنا لهم..
عذرا إن أطلت..وشكرا لكل من سيستقطع من وقته دقائق لقراءة هذه الدعوة..
وجميل احتفظ به لكل من سيوقع معي إما يشاركني الدعوة..
أو يطمئنني على صحته شخصيا من الغائبين..أو يطمئنا على صحة احد اخر يعلم اخباره..
هذه الرسالة للغائبين فقط أما المشاركون معنا فجزاهم الله كل الخير عنا
اختكم في الله نادية nadya
